بسم الله الرحمن الرحيم
الشيخ د.أحمد بازمول حفظه الله يبيّن أن من يسأل عن سبب الجرح بعد بيان أهل العلم ووقوفه عليه
فهو جاهل أو متلاعب!
للتحميل والإستماع
الشيخ د.أحمد بازمول حفظه الله يبيّن أن من يسأل عن سبب الجرح بعد بيان أهل العلم ووقوفه عليه
فهو جاهل أو متلاعب!
للتحميل والإستماع
http://www.alwaraqat.net/showthread.php?27331-%CC%CF%ED%CF-%C7%E1%D4%ED%CE-%C3%CD%E3%CF-%C8%C7%D2%E3%E6%E1-%ED%C8%ED%F8%E4-%C3%E4-%E3%E4-%ED%D3%C3%E1-%DA%E4-%D3%C8%C8-%C7%E1%CC%D1%CD-%C8%DA%CF-%C8%ED%C7%E4-%C3%E5%E1-%C7%E1%DA%E1%E3-%E6%E6%DE%E6%DD%E5-%DA%E1%ED%E5-%DD%E5%E6-%CC%C7%E5%E1-%C3%E6%E3%CA%E1%C7%DA%C8
و قال العلامة المجاهد ربيع بن هادي المدخلي حفظه الله تعالى: (إذا جرح عالم معتبر يعلم أسباب الجرح والتعديل والخلاف في هذه الأمور، ولم يعارضه أحد في هذا الجرح؛ فإنه يُقبل- بارك الله فيكم-
http://www.albaidha.net/vb/showthread.php?t=53084
Listen :
و قال العلامة المجاهد ربيع بن هادي المدخلي حفظه الله تعالى: (إذا جرح عالم معتبر يعلم أسباب الجرح والتعديل والخلاف في هذه الأمور، ولم يعارضه أحد في هذا الجرح؛ فإنه يُقبل- بارك الله فيكم-
http://www.albaidha.net/vb/showthread.php?t=53084
Listen :
http://ar.alnahj.net/audio/1622/1-1436
وَقَدْ جَرَى فِي الْمَجْلِسِ ذِكْرُ أَخِينَا أَبِي عُمَرَ فَضِيلَةِ الشَّيْخِ الدُّكْتُورِ أَحْمَدَ بَازْمُولَ - وَفَّقَهُ اللهُ وَسَدَّدَنَا اللهُ وَإِيَّاهُ -، فَلَمَّا جَرَى ذِكْرُهُ فِي الْمَجْلِسِ طَلَبَ مِنَّا الشَّيْخُ - حَفِظَهُ اللهُ - أَنْ نَنْقُلَ عَنْهُ التَّالِي، قَالَ: «إِنَّنِي لَمْ أَتَرَاجَعْ عَنْ وَصْفِي لِلشَّيْخِ أَحْمَدَ بِأَنَّهُ رَجُلٌ عَالِمٌ، وَأَنَّ مَا قُلْتُهُ فِي كَلَامِي السَّابِقِ مَا زِلْتُ عَلَيْهِ إِلَى وَقْتِي هَذَا»، وَكَرَّرَ لَفْظَ الْعَالِمَ أَكْثَرَ مِنْ مَرَّةٍ فِي الْمَجْلِسِ، وَكَرَّرَ طَلَبَهُ وَقَالَ: «انْشُرُوا هَذَا عَنِّي»، كَرَّرَ هَذَا أَكْثَرَ مِنْ مَرَّةٍ، وَهَذِهِ الْعِبَارَةُ الَّتِي طَلَبَ الشَّيْخُ - حَفِظَهُ اللهُ - أَنْ نَنْشُرَهَا عَنْهُ هِيَ الْمَذْكُورَةُ وَأَقْرَأُهَا بِنَصِّهَا حَتَّى لَا أَزِيدَ فِيهَا وَلَا أُنْقِصَ مِنْهَا، هِيَ الْمَذْكُورَةُ فِي رَدِّهِ عَلَى الْحَلَبِيِّ فِي الْحَلْقَةِ الْأُولَى الْمُعَنْوَنَةُ بِقَوْلِهِ: «الْحَلَبِيُّ مِنْ أَشَدِّ النَّاسِ شَهَادَةً بِالزُّورِ، وَمِنْ أَكْثَرِهِمْ وَأَشَدِّهِمْ وُقُوعًا فِي التَّنَاقُضَاتِ الْمُخْزِيَةِ»، هَذَا عُنْوَانُ الْحَلْقَةِ الْأُولَى، وَالْعِبَارَةُ الَّتِي أَمَرَ الشَّيْخُ وَطَلَبَ مِنَّا نَشْرَهَا هِيَ قَوْلُهُ مُخَاطِبًا عَلِيًّا الْحَلَبِيَّ: «وَلَمْ أُسَلِّطْ عَلَيْكَ السُّفَهَاءَ، وَإِنَّمَا الَّذِي رَدَّ عَلَيْكَ عَالِمٌ بِحَقٍّ بِأُصُولِ السَّلَفِ وَمَا يُنَاقِضُهَا، وَعَالِمٌ بِالْحَدِيثِ وَأُصُولِهِ، وَلَهُ شَهَادَاتُهُ الْعِلْمِيَّةُ الرَّاقِيَةُ الَّتِي تَفْقِدُهَا أَنْتَ وَحِزْبُكَ»، أُكَرِّرُ الْعِبَارَةَ الَّتِي أَمَرَنَا وَالِدُنَا وَشَيْخُنَا بِنَشْرِهَا قَوْلُهُ مُخَاطِبًا عَلِيًّا الْحَلَبِيَّ: «وَلَمْ أُسَلِّطْ عَلَيْكَ السُّفَهَاءَ، وَإِنَّمَا الَّذِي رَدَّ عَلَيْكَ عَالِمٌ بِحَقٍّ بِأُصُولِ السَّلَفِ وَمَا يُنَاقِضُهَا، وَعَالِمٌ بِالْحَدِيثِ وَأُصُولِهِ، وَلَهُ شَهَادَاتُهُ الْعِلْمِيَّةُ الرَّاقِيَةُ الَّتِي تَفْقِدُهَا أَنْتَ وَحِزْبُكَ»، هَذِهِ هِيَ الْعِبَارَةُ، وَنَحْنُ نَدْعُو اللهَ - عَزَّ وَجَلَّ - أَنْ يُوَفِّقَنَا وَأَنْ يُثَبِّتَنَا عَلَى السُّنَّةِ وَأَنْ يُوَفِّقَ عُلَمَاءَنَا لِمَا فِيهِ الْخَيْرُ وَالصَّلَاحُ، وَاللهُ أَجَلُّ وَأَعْلَمُ، وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ». اهـ.
http://www.ajurry.com/vb/showthread.php?t=41028
وَقَدْ جَرَى فِي الْمَجْلِسِ ذِكْرُ أَخِينَا أَبِي عُمَرَ فَضِيلَةِ الشَّيْخِ الدُّكْتُورِ أَحْمَدَ بَازْمُولَ - وَفَّقَهُ اللهُ وَسَدَّدَنَا اللهُ وَإِيَّاهُ -، فَلَمَّا جَرَى ذِكْرُهُ فِي الْمَجْلِسِ طَلَبَ مِنَّا الشَّيْخُ - حَفِظَهُ اللهُ - أَنْ نَنْقُلَ عَنْهُ التَّالِي، قَالَ: «إِنَّنِي لَمْ أَتَرَاجَعْ عَنْ وَصْفِي لِلشَّيْخِ أَحْمَدَ بِأَنَّهُ رَجُلٌ عَالِمٌ، وَأَنَّ مَا قُلْتُهُ فِي كَلَامِي السَّابِقِ مَا زِلْتُ عَلَيْهِ إِلَى وَقْتِي هَذَا»، وَكَرَّرَ لَفْظَ الْعَالِمَ أَكْثَرَ مِنْ مَرَّةٍ فِي الْمَجْلِسِ، وَكَرَّرَ طَلَبَهُ وَقَالَ: «انْشُرُوا هَذَا عَنِّي»، كَرَّرَ هَذَا أَكْثَرَ مِنْ مَرَّةٍ، وَهَذِهِ الْعِبَارَةُ الَّتِي طَلَبَ الشَّيْخُ - حَفِظَهُ اللهُ - أَنْ نَنْشُرَهَا عَنْهُ هِيَ الْمَذْكُورَةُ وَأَقْرَأُهَا بِنَصِّهَا حَتَّى لَا أَزِيدَ فِيهَا وَلَا أُنْقِصَ مِنْهَا، هِيَ الْمَذْكُورَةُ فِي رَدِّهِ عَلَى الْحَلَبِيِّ فِي الْحَلْقَةِ الْأُولَى الْمُعَنْوَنَةُ بِقَوْلِهِ: «الْحَلَبِيُّ مِنْ أَشَدِّ النَّاسِ شَهَادَةً بِالزُّورِ، وَمِنْ أَكْثَرِهِمْ وَأَشَدِّهِمْ وُقُوعًا فِي التَّنَاقُضَاتِ الْمُخْزِيَةِ»، هَذَا عُنْوَانُ الْحَلْقَةِ الْأُولَى، وَالْعِبَارَةُ الَّتِي أَمَرَ الشَّيْخُ وَطَلَبَ مِنَّا نَشْرَهَا هِيَ قَوْلُهُ مُخَاطِبًا عَلِيًّا الْحَلَبِيَّ: «وَلَمْ أُسَلِّطْ عَلَيْكَ السُّفَهَاءَ، وَإِنَّمَا الَّذِي رَدَّ عَلَيْكَ عَالِمٌ بِحَقٍّ بِأُصُولِ السَّلَفِ وَمَا يُنَاقِضُهَا، وَعَالِمٌ بِالْحَدِيثِ وَأُصُولِهِ، وَلَهُ شَهَادَاتُهُ الْعِلْمِيَّةُ الرَّاقِيَةُ الَّتِي تَفْقِدُهَا أَنْتَ وَحِزْبُكَ»، أُكَرِّرُ الْعِبَارَةَ الَّتِي أَمَرَنَا وَالِدُنَا وَشَيْخُنَا بِنَشْرِهَا قَوْلُهُ مُخَاطِبًا عَلِيًّا الْحَلَبِيَّ: «وَلَمْ أُسَلِّطْ عَلَيْكَ السُّفَهَاءَ، وَإِنَّمَا الَّذِي رَدَّ عَلَيْكَ عَالِمٌ بِحَقٍّ بِأُصُولِ السَّلَفِ وَمَا يُنَاقِضُهَا، وَعَالِمٌ بِالْحَدِيثِ وَأُصُولِهِ، وَلَهُ شَهَادَاتُهُ الْعِلْمِيَّةُ الرَّاقِيَةُ الَّتِي تَفْقِدُهَا أَنْتَ وَحِزْبُكَ»، هَذِهِ هِيَ الْعِبَارَةُ، وَنَحْنُ نَدْعُو اللهَ - عَزَّ وَجَلَّ - أَنْ يُوَفِّقَنَا وَأَنْ يُثَبِّتَنَا عَلَى السُّنَّةِ وَأَنْ يُوَفِّقَ عُلَمَاءَنَا لِمَا فِيهِ الْخَيْرُ وَالصَّلَاحُ، وَاللهُ أَجَلُّ وَأَعْلَمُ، وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ». اهـ.
http://www.ajurry.com/vb/showthread.php?t=41028
No comments:
Post a Comment