Friday 28 August 2015

Some benefits of Black Seed Oil - الحبة السوداء

BLACK SEED OIL

Nigella Sativa (Black Cumin Seed) contains more than 100 healing components which work together in a synergetic effect; meaning they all complement each other in the process of aiding our body’s ability to look after itself.
Research has found that there is not another herb known to work with such a wide range of healing capabilities.


http://theblessedseed.com/



Those who want to buy Pure original Natural fresh Indian BLACK SEED OIL may contact me : 
 

Radd on 'abdurRahman 'abdulKhaaliq - ابن باز

Imaam Abdul Azeez Bin Baaz Rebutted the Innovator Abdur-Rahmaan Abdul Khaaliq, For Slandering and Belittling the Saudi Ulama

In The Name of Allaah, The Most Merciful, The Bestower of Mercy
The Mubtadi Abdur-Rahmaan Abdul khaaliq (may Allaah guide him) stated:
Indeed the group of scholars in Saudi are in a (state) of complete blindness and ignorance regarding the new problems and their Salafiyyah is Taqleediyyah (i.e. Salafiyyah based on blind following) and it is not worthy of anything.
Imaam Abdul-Azeez Bin Baaz (rahimahullaah) responded:
This speech is false, for indeed the scholars of Saudi are acquainted with the problems of the era and indeed they have written a lot about it, and I am from them- Bi hamdil laah! Indeed they have written in that regard that which cannot be counted (i.e. numerous) and they- Bi Hamdil laah- are among those who are the most knowledgeable of the Madhab of Ahlus Sunnah Wal-Jamaa’ah and they follow that which the Salafus Saaleh followed in the subject matter of Tawheed, Asmaa Was-Sifaat, the subject matter of warning against bidah and in all the abwaab (areas of knowledge. Read -if you are ignorant- the Majmoo’ah of Ibn Qaasim (Ad-Durar As-Saniyyah) and the Fataawaa of our Shaikh Muhammad Bin Ibraaheem (rahimahullaah). Read what we have written in that regard (i.e. the affairs of the era) in our Fataawaa and our books are widespread among the people.
There is no doubt that what he (i.e. Abdur-Rahmaan Abdul Khaaliq) said about the scholars of Saudi is not correct- it is a mistake and a munkar (evil affair). It is obligatory upon you (i.e. Abdul Khaaliq) to recant from that and announce that in the newspapers in Kuwait and Saudi. We ask Allaah for guidance- for ourselves and you- and a return to the truth and steadfastness upon it. Indeed He (Allaah) is the best of those who are asked. [Source: Al-Majoo 8/242]
Shared by Abu Haleemah Naeem Bashir [Masjid al-Furqan (stoke)]
Abu Mu’aawiyah (Abdullah Al-Gambi)

Thursday 27 August 2015

An excellent RADD on the Haddadi hajurites

فاتقوا الله إخواني المسلمين، ((فإن هذا العلم دين فانظروا عمن تأخذون دينكم)) كما قال ابن سيرين رحمه الله.
ولا تجعلوا المسائل الخلافية محل للطعن والهمز واللمز والسخرية، ويلاك في عرض العالم بسببها، التي هي محط اجتهاد، ويدور فيها كلام العالم بين الأجر والأجرين، كما قيل: كل مجتهد مأجور، أخرج البخاري ومسلم عَنْ أَبِي قَيْسٍ مَوْلَى عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ عَنْ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وعلى آله وَسَلَّمَ يَقُولُ: ((إِذَا حَكَمَ الْحَاكِمُ فَاجْتَهَدَ ثُمَّ أَصَابَ فَلَهُ أَجْرَانِ وَإِذَا حَكَمَ فَاجْتَهَدَ ثُمَّ أَخْطَأَ فَلَهُ أَجْرٌ)).
وعلماء أهل السنة لا يتعمدون الخطأ في اجتهادهم، فإذا أخطأو فالله يغفر لهم، إن شاء الله تعالى. 
قال شيخ الإسلام رحمه الله في كتابه ((رفع الملام عن الأئمة الأعلام)): ((فيجب على المسلمين - بعد موالاة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم - موالاة المؤمنين كما نطق به القرآن. خصوصا العلماء الذين هم ورثة الأنبياء الذين جعلهم الله بمنزلة النجوم يهتدى بهم في ظلمات البر والبحر وقد أجمع المسلمون على هدايتهم ودرايتهم.
إذ كل أمة - قبل مبعث محمد صلى الله عليه وسلم - فعلماؤها شرارها إلا المسلمين فإن علماءهم خيارهم، فإنهم خلفاء الرسول في أمته والمحيون لما مات من سنته بهم قام الكتاب وبه قاموا وبهم نطق الكتاب وبه نطقوا .
وليعلم أنه ليس أحد من الأئمة المقبولين عند الأمة قبولاً عامًا يتعمد مخالفة رسول الله صلى الله عليه وسلم في شيء من سنته، دقيق ولا جليل، فإنهم متفقون اتفاقًا يقينيًا على وجوب إتباع الرسول وعلى أن كل أحد من الناس يؤخذ من قوله ويترك إلا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ولكن إذا وجد لواحد منهم قول قد جاء حديث صحيح بخلافه فلا بد له من عذر في تركه)) اهـ.

Read it fully : 


A v.important Lesson for the New Salafis (esp those attached to aloloom) . Be careful in dealing with the mistakes of the Salafis & the flesh of the Scholars. If  you deal with them in an inappropriate (harsh) manner then what is it called EXCEPT HADDADIYA ?!

Issue of Elections

مسألة الانتخابات


قال هذا الظالم: فكيف رأيت الجابري في مسألة الانتخابات؟

ثم قال هذا الظالم: الجواب: رأيته لا فرق بينه بين الإخوان المسلمين فحجته حجتهم حتى لا يسيطر الرافضة حتى لا يستولي العلمانيون حتى لا يفوز الاشتراكيون بهذا المبرر أجاز الإخوان المسلمون الانتخاب وبنحوه يقول عبيد حيث حث أهل السنة في العراق على الدخول في الانتخابات، وكذا في مصر، والفتاوى منشورة في شبكة سحاب، وطبعًا الجابري في هذه الفتوى يرمي بها في برميل الضرورة التي طغت على فكره فأباح للمسلمين كثيرًا من المخالفات. وهكذا يجوز للمسلمين الدخول في الانتخابات إذا كانوا لا يستوفون حقوقهم كما زعم، بل أقبح من هذا أنه أباح للمسلمين في دول الغرب الدخول في الانتخابات للحصول على حقوقهم، وإن تركوا فهو خير، سبحان الله ما هذا الورع البارد.
أقول: وهكذا أصحاب الهوى يقعون ويستهزئون بأهل السنة، كما قال الإمام أبو حاتم محمد بن إدريس الحنظلي الرازي رحمه الله:((علامة أهل البدع الوقيعة في أهل الأثر)).
وهنا سؤال لماذا يربط أقول الشيخ عبيد بالإخوان المسلمين والقرضاوي؟

وهذه المسألة أيضـًا أختلف فيها أهل السنة، فمنهم من حرمها ومنهم من أجازها لضرورة، بل هناك من أوجب المشاركة؛ وأنقل لك كلام بعض من أهل العلم ممن يجوز عملية الانتخابات للضرورة.
هذا سؤال وجه إلى اللجنة الدائمة - المجموعة الثانية - (1/372) الفتوى رقم (14676) الشاملة:
س: كما تعلمون عندنا في الجزائر ما يسمى بـ: (الانتخابات التشريعية)، هناك أحزاب تدعو إلى الحكم الإسلامي، وهناك أخرى لا تريد الحكم الإسلامي. فما حكم الناخب على غير الحكم الإسلامي مع أنه يصلي؟
ج: يجب على المسلمين في البلاد التي لا تحكم الشريعة الإسلامية، أن يبذلوا جهدهم وما يستطيعونه في الحكم بالشريعة الإسلامية، وأن يقوموا بالتكاتف يدا واحدة في مساعدة الحزب الذي يعرف منه أنه سيحكم بالشريعة الإسلامية، وأما مساعدة من ينادي بعدم تطبيق الشريعة الإسلامية فهذا لا يجوز، بل يؤدي بصاحبه إلى الكفر؛ لقوله تعالى: )وَأَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ * أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ( [المائدة: 49-50]، ولذلك لما بين الله كفر من لم يحكم بالشريعة الإسلامية، حذر من مساعدتهم أو اتخاذهم أولياء، وأمر المؤمنين بالتقوى إن كانوا مؤمنين حقا، فقال تعالى: )يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَكُمْ هُزُوًا وَلَعِبًا مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَالْكُفَّارَ أَوْلِيَاءَ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ( [المائدة: 57].
وبالله التوفيق ، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .
وقع على هذه الفتوى العلامة عبد الله بن غديان رحمه الله عضو ونائب الرئيس العلامة عبد الرزاق عفيفي رحمه الله والرئيس العلامة عبد العزيز ابن عبد الله بن باز رحمه الله.


وسئل العلامة الفقيه ابن عثيمين رحمه الله كما في ((لقاء الباب المفتوح)) - (211/13) الشاملة: ((ما حكم الانتخابات الموجودة في الكويت , علماً بأن أغلب من دخلها من الإسلاميين ورجال الدعوة فتنوا في دينهم؟ وأيضاً ما حكم الانتخابات الفرعية القبلية الموجودة فيها يا شيخ؟!
الجواب: أنا أرى أن الانتخابات واجبة, يجب أن نعين من نرى أن فيه خيراً, لأنه إذا تقاعس أهل الخير من يحل محلهم؟ أهل الشر, أو الناس السلبيون الذين ليس عندهم لا خير ولا شر, أتباع كل ناعق, فلابد أن نختار من نراه صالحاً فإذا قال قائل: اخترنا واحداً لكن أغلب المجلس على خلاف ذلك, نقول: لا بأس, هذا الواحد إذا جعل الله فيه بركة وألقى كلمة الحق في هذا المجلس سيكون لها تأثير ولابد, لكن ينقصنا الصدق مع الله, نعتمد على الأمور المادية الحسية ولا ننظر إلى كلمة الله عز وجل, ماذا تقول في موسى عليه السلام عندما طلب منه فرعون موعداً ليأتي بالسحرة كلهم, واعده موسى ضحى يوم الزينة -يوم الزينة هو: يوم العيد؛ لأن الناس يتزينون يوم العيد- في رابعة النهار وليس في الليل, في مكان مستوٍ, فاجتمع العالم، فقال لهم موسى عليه الصلاة والسلام: )وَيْلَكُمْ لا تَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ كَذِباً فَيُسْحِتَكُمْ بِعَذَابٍ وَقَدْ خَابَ مَنِ افْتَرَى( [طه: 61] كلمة واحدة صارت قنبلة, قال الله عز وجل: )فَتَنَازَعُوا أَمْرَهُمْ بَيْنَهُمْ( [طه: 62] الفاء دالة على الترتيب والتعقيب والسببية, من وقت ما قال الكلمة هذه تنازعوا أمرهم بينهم, وإذا تنازع الناس فهو فشل, كما قال الله عز وجل: )وَلا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا( [الأنفال: 46]، )فَتَنَازَعُوا أَمْرَهُمْ بَيْنَهُمْ وَأَسَرُّوا النَّجْوَى( [طه: 62].
والنتيجة أن هؤلاء السحرة الذين جاءوا ليضادوا موسى صاروا معه, ألقوا سجداً لله, وأعلنوا: )آمَنَّا بِرَبِّ هَارُونَ وَمُوسَى( [طه: 70] وفرعون أمامهم, أثرت كلمة الحق من واحد أمام أمة عظيمة زعيمها أعتى حاكم.
فأقول: حتى لو فرض أن مجلس البرلمان ليس فيه إلا عدد قليل من أهل الحق والصواب سينفعون, لكن عليهم أن يصدقوا الله عز وجل, أما القول: إن البرلمان لا يجوز ولا مشاركة الفاسقين, ولا الجلوس معهم, هل نقول: نجلس لنوافقهم؟ نجلس معهم لنبين لهم الصواب.
بعض الإخوان من أهل العلم قالوا: لا تجوز المشاركة, لأن هذا الرجل المستقيم يجلس إلى الرجل المنحرف, هل هذا الرجل المستقيم جلس لينحرف أم ليقيم المعوج؟! نعم ليقيم المعوج, ويعدل منه, إذا لم ينجح هذه المرة نجح في المرة الثانية.
السائل: الانتخابات الفرعية القبلية يا شيخ! 
الجواب: كله واحد أبداً رشح من تراه خَيِّرَاً، وتوكل على الله)) اهـ.


أقول: الشيخ ابن عثيمين يرى بوجوب المشارك في الانتخابات، فهل رددتم عليه كما رددتم على الشيخ عبيد بالطعن والتهكم والاستهزاء.
ولكن لقائل أن يقول الجابري زاد الطين بله، وجوزها للمسلمين حتى في الدول الكافرة؛ وأنا أنقل لك كلام عَلَم من أعلام أهل السنة.
قال العلامة المحدث عبد المحسن العباد حفظه الله في - شرح سنن أبي داود - (25/169) الشاملة: ((السؤال: هل المشاركة في الانتخابات من تغيير المنكر باليد، حيث إن الإنسان يختار الرجل الصالح ليكون حاكماً؟
الجواب: هذه الانتخابات ليست من الطرق الشرعية، وإنما هي من الطرق الوافدة على المسلمين من أعدائهم، والحكم فيها للغلبة ولو كانت الأغلبية من أفسد الناس، أو كان الذي ينتخبونه من أفسد الناس؛ لأنهم ينتخبون واحداً منهم، والحكم للغلبة، وحيث يكون الغلبة أشراراً فإنهم سيختارون شريراً منهم. والدخول في الانتخابات إذا لم يحصل من ورائه فائدة ومصلحة فلا يصلح، ولكن إذا كان سيترتب عليه مصلحة من أن الأمر يدور بين شخصين أحدهما سيء والثاني حسن، ولو لم يشارك في تأييد جانب ذلك الحسن فإنه تغلب كفة ذلك السيئ، فإنه لا بأس بالمشاركة من أجل تحصيل تلك المصلحة ودفع المضرة. بل لو كان الأمر يدور بين شخصين أحدهما شرير والثاني دونه في الشر كما يحصل في بعض البلاد التي فيها أقليات إسلامية والحكم فيها للكفار، فإذا صار الأمر يدور بين كافرين أحدهما شديد الحقد على المسلمين, وشديد المعاداة لهم، ويضيق عليهم، ولا يمكنهم من أداء شعائرهم، والثاني مسالم، ومتعاطف مع المسلمين، وليس عنده الحقد الشديد عليهم، فلا شك أن ترجيح جانب من يكون خفيفاً على المسلمين أولى من ترك الأمر بحيث يتغلب ذلك الكافر الشديد الحقد على المسلمين. ومعلوم أنه جاء في القرآن أن المسلمين يفرحون بانتصار الروم على الفرس، وهم كفار كلهم، لكن هؤلاء أخف؛ لأن هؤلاء ينتمون إلى دين، وأولئك يعبدون الأوثان ولا ينتمون إلى دين، وإن كان الجميع كفاراً، لكن بعض الشر أهون من بعض.
ومن قواعد الشريعة ارتكاب أخف الضررين في سبيل التخلص من أشدهما، فإذا ارتكب أخف الضررين في سبيل التخلص من أشدهما فإن هذا أمر مطلوب.
فالحاصل أن الانتخابات في الأصل هي وافدة على المسلمين وليست مما جاء به دينهم، والمشاركة فيها إذا كان سيترتب على ذلك ترجيح جانب من فيه خير على من فيه شر ولو ترك ترجح جانب من فيه شر، فلا بأس بذلك، وكذلك عندما يكون كل منهما شرير، ولكن أحدهما أخف، وأريد ترجيح جانب من كان أخف، كما ذكرت في حق الكافرين اللذين يرجح جانب أحدهما من أجل عدم حصول الضرر من ذلك الذي يكون أشد خبثاً وحقداً على المسلمين، فإنه والحالة هذه يسوغ الانتخاب لهذه القاعدة بارتكاب أخف الضررين في سبيل التخلص من أشدهما.
فلا يجوز أن يشارك في الانتخابات إلا إذا كان الأمر يدور بين خير وشر، وإذا لم يشارك في تأييد الخير سيتقدّم الشرير على غيره، فيجوز الدخول في الانتخابات من أجل تحصيل هذه المصلحة، أو يكونا اثنين خبيثين لكن أحدهما أخف على المسلمين من الآخر، ويمكِّنهم من إقامة شعائرهم، فمثل هذا إذا رجح جانبه من قبل الأقليات الإسلامية لا بأس بذلك؛ لأنهم لا يختارون إماماً للمسلمين، وإنما يختارون واحداً متعاطفاً معهما، فهما شران لا بد منهما، وبعض الشر أهون من بعض، فمن كان أصلح لهم وأخف ضرراً عليهم فإن ارتكاب أخف الضررين في سبيل التخلص من أشدهما أمر مطلوب.
والحاصل: أن الدخول في الانتخابات ليس على إطلاقه، والأصل ألا يدخل فيها إلا إذا حصل في الدخول مصلحة بأن كان الأمر دائراً بين شرير وطيب، أو بين شريرين أحدهما أخف من الآخر، وكان ترك المشاركة يؤدي إلى تغلب من هو أخبث وأشد؛ ففي هذه الحالة لا بأس بذلك من أجل ارتكاب أخف الضررين في سبيل التخلص من أشدهما))اهـ.


أقول: وهذا العَلَم المحدث الشيخ عبد المحسن العباد حفظه الله لم يقل وإن تركوا فهو خير، فهل الشيخ عبد المحسن العباد حفظه الله لم يتورع الورع البارد؟ أم الورع المظلم؟
وسئل العلامة الفقيه ابن عثيمين رحمه الله كما في ((ثمرات التدوين من مسائل)) - (1/139) الشاملة: ((عن المسلمين في أمريكا، هل يشاركون في الانتخابات التي تجري في الولايات لصالح مرشح يؤيد مصالح المسلمين ؟
فأجاب: بالموافقة ، دون تردد)) اهـ.
^^^
سئل العلامة ابن باز:
الأقليات المسلمة تعيش في دار الكفر ، فهل يتعين عليها انتخاب أمير لها ورئيس لجماعتها أو يعيشوا تحت ظلال الكفر ومن يبايعون ؟ 
الجواب : 
( عليهم أن يجتمعوا على ترئيس من يرون فيه الصلاح وتأميره عليهم إذا أمكنهم ذلك ، إذا استطاعوا هذا ، هذا من أهم المهمات ؛ حتى يسعى لمصالحهم ، حتى يعينهم على ما ينفعهم بالطريقة التي لا تضرهم ، ولا تسلط الدولة عليهم ، بطريقة لا تأباها الدولة ، ولا تسبب مشاكل عليهم ؛ فيؤمروا عليهم من يرون أنه خير منهم أو يرون أنه أنفع ، أو أن في تأميره المصلحة العامة باسم رئيس الجمعية ، أو رئيس الجماعة في البلد ، ، ويسمونه بالأسماء التي لا تضرهم ، ولا تجعل للدولة سلطانا عليهم ، فيسمونه بالاسم المناسب الذي معناه : أنهم يرجعون إليه ، وأنهم يتعاونون معه على البرّ والتقوى ، وأنه يسعى لهم في الخير ، على طريقة لا تضرّ مجتمعهم ، ولا تضرّ إخوانهم ، ولا تجعل للدولة سلطانا عليهم بالأذى )اهـ.
(الأقليات المسلمة) ضمن لقاء العلامة ابن باز بالأقليات المسلمة .ط.دار الوطن.




فَتْوَى فَضِيلَةِ الشَّيْخِ العَلامَة مُحَمَّدٍ بْنِ أَمَانٍ الجامِيِّ رحمه الله
السؤال: سائل يسأل فيقول: هناك جماعات كثيرة في عالمنا الإسلامي والعربي أصبح جُلّ هدفهم الآن الدخول في البرلمان من طريق الانتخاب، ونعلم أن هذه الحكومات، هي حكوماتٌ جاهلية، بماذا توجهنا بارك الله فيكم .. إلخ ؟ 
الجواب: فأسأل الله تعالى التوفيق والسداد؛ الحياة البرلمانية، ومجلس الشعب، ومجلس الأمة، هذه المجالس مجالس في الأصل أوروبيةٌ أجنبيةٌ غير إسلامية، البرلمان يصل العضو إلى البرلمان بالانتخاب، ونحن نعلم معنى الانتخاب، وإِن سمَّوا الانتخاب الحر، أو الانتخاب النزيه، لا يوجد انتخابٌ حرٌّ ولا نزيه، شراءٌ للأصوات، ومحاباةٌ، ومجاملاتٌ، ومعانٍ كثيرة، هذا شيءٌ معلوم، ثم إذا وصل العضو إلى البرلمان وصار عضوًا في البرلمان يُقْسِم على احترام القانون، قَسَمًا!، وهذا الاحترام، وهذا القانون الذي أقسم على احترامه ليس قانونًا إسلاميًّا، قانونٌ وضعي لو سألت عضوًا في البرلمان: هل برلمانكم هذا سلطةٌ تشريعية أو سلطةٌ تنفيذية، ماذا يكون الجواب ؟!
سلطة تشريعية، تُشَرِّع، أي: سلطة تشارك الله في التشريع، وتنافس الله في التشريع! وهل يجوز لمسلمٍ أن يسمي نفسه أنه مشرِّع ؟!
يسمون الأعضاء الآن: العضو التشريعي! عضوٌ في اللجنة التشريعية! ماذا تشرِّع ؟! أما نكتفي بشريعة الله ؟!!
شريعة الله موجودة في الكتاب أنزلها كاملةً، إذا شرَّعنا تشريعًا مخالفًا لشريعة الله معنى ذلك لم نرضى بشريعة الله؛ إذًا تلك المجالس يُكفر فيها بكتاب الله، ويُستهزؤ بكتاب الله! لا يجوز لمسلمٍ يرحمُ إيمانه أن يشترك في البرلمان اليوم! البرلمان هو .. هو ! وإن كان قد تختلف الدول التي تعيش الحياة البرلمانية في تطبيقها في الديمقراطية، وفي الغالب كلهم يطبقون الديمقراطية،والديمقراطية معناها: حكم الشعب نفسه بنفسه، أي: يتركون الله، ويتركون دين الله، يحكمون أنفسهم بأنفسهم، ويرون أن أحكام الله التي فيها القصاص، وفيها قطع اليد، وفيها ضرب الظهور، أحكام قاسية!! غير مناسبة مع هذا العالم المتطور، والعالم المتطور بحاجة إلى قوانين مرِنة تخفف هذه الأحكام القاسية بأن تشرِّع بدل القِصاص السجن المؤبد! ثم تُنشأ مادة في القانون تخفف السجن بدلاً أن يكون مؤبد عشر سنوات! وبعد أيام ترى قاتل أبيك يمشي أمامك رأسه فوق كتفه لأن القانون سمح له بالخروج! أليس هذا تلاعبٌ بكتاب الله، وكفرٌ بأحكام الله؟! 
هذا هو حكم البرلمان، والأمر واضحٌ جدًّا لا يحتاج إلى الاختلاف، والله أعلم([1]). اهـ 
وهذا رابط الفتوى

 أو
حكم -الانتخابات-الجامى.mp3
.................................................. ...............

Listen to Albani 

==================لحفظ المادة الصوتية: مـن هـنـا==================
فَتْوَى اللَّجْنَةِ الدَّائِمَةِ لِلْبُحُوثِ العِلْمِيَّةِ وَالإِفْتَاءِ
س5: هل يجوز التصويت في الانتخابات والترشيح لها، مع العلم أن بلادنا تحكم بغير ما أنزل الله؟
ج5: لا يجوز للمسلم أن يُرشِّحَ نفسه رجاءً أن ينتظم في سلك حكومة تحكم بغير ما أنزل الله، وتعمل بغير شريعة الإسلام، فلا يجوز لمسلم أن ينتخبه أو غيره ممن يعملون في هذه الحكومة، إلاَّ إذا كان من رشَّح نفسه من المسلمين، ومن يُنْتَخَبون يرجون بالدخول في ذلك أن يصلوا بذلك إلى تحويل الحكم إلى العمل بشريعة الإسلام، واتخذوا ذلك وسيلة إلى التغلب على نظام الحكم، على ألاَّ يعمل من رشّح نفسه بعد تمام الدخول إلاَّ في مناصب لا تتنافى مع الشريعة الإسلامية([ 1]).
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم([ 2]) .



اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
عضو 
عبد الله بن قعود 
نائب الرئيس 
عبد الرزاق عفيفي 
عضو
عبد الله بن غديان
الرئيس
عبد العزيز بن عبد الله بن باز
.................................................. ...............................................

فَتْوَى فَضِيلَةِ الشَّيْخِ المحدِّثِ أحمدَ بْنِ يَحْيَى النَّجْمِيِّ رحمه الله


يقول السائل: أئمتنا يفتون بوجوب انتخاب المسلم لصالح الكفّار! وأننا نأثم إذا لم نفعل ذلك بحجة كتمان الشهادة، وعلى قاعدة المصالح والمفاسد، وأنه رفع أحد الضررين عن المسلمين، ويزعمون أن الشيخ العلاَّمة ابن باز أفتى بجواز ذلك، فما حكم تصويت المسلم لصالح الكفار؟
الجواب: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أنا لا أرى هذا، ولا أستطيع أن أفتي به وإن كان بعض المشايخ قد أفتى به، ما أدري، نعم ([ 3]).

فتوى الشيخ العلاَّمة أحمد بن يحي النجمي رحمه الله، نقلتها من موقع زاد السلفي في الفتاوى؛ وهاكم رابط الفتوى:
http://z-salafi.com/v2/action?s_menu=23&idFatwa=1114
 

 فَتْوَى فَضِيلَةِ الشَّيْخِ العَلامَة الفَقِيه زَيْدٍ بْنِ محمَّدٍ المدْخَلِيِّ حفظه الله
س59: في بلدنا هذا تُفرض علينا الانتخابات التشريعية، وقد نؤدي غرامة مالية لتخلفنا على (كذا !) أداء هذا العمل، فهل لنا أن نتغيب عن التصويت وأن نؤدي الغرامة المالية؟ أم نصوت على أقرب حزب يُنتظر منه خدمة الإسلام والمسلمين علمًا أن بعض الأفراد لا يستطيعون أداء الغرامة المالية؟
ج59: الحمد لله، وصلى الله وسلّم على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن آمن به واتّبع هداه، أما بعد: 
إن الانتخابات بوضعها الحالي في الدول سواءً كانت دولا كافرة أو مسلمة أمر محدَث لا دليل عليه من شرع أو عقل!؛ لأن الانتخابات للولاية إنما تكون من قوم مخصوصين هم أهل الحلّ والعقد في البلد، ويلحق بأهل الولايات العامة أهل الولايات الخاصة، إذا طلب التصويت على شخص أو أشخاص لولاية خاصة فإن الحق في الترشيح لأهل الحلّ والعقد لا عموم الناس، فالناس فيهم المؤمن العادل، والمسلم الفاسق، وفيهم العالم، وفيهم الجاهل، لذا فإن الانتخابات يجب أن تكون محصورة في أهل الحلّ والعقد في البلاد الإسلامية، وأما الكفَّار فلا يستغرب منهم أن يخضعوا للأمور المحدثات، وإذا فرض التصويت على جماعة ما فرضًا
فليصوتوا للصالح من المتنافسين على الولاية .
أما إذا أجبروا على التصويت لمن ليس أهلا للولاية فدفع الغرامة هو المخرج من الوقوع في الإثم، فإن لم يجد ما يدفعه فليعتذر بفقره وعدم قدرته على الدفع ﮚ ﮛ ﮜ ﮝ ﮞ ﮟ ﮠ ﮡ ﮢ ﮣ ﮤ ﮥﮦ [الطلاق: 2- 3] والله أعلم وبالله التوفيق([ 1])







بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام و نبينا محمد و على آله و صحبه اجمعين امابعد:
هذا تفريغ فتاوى الشيخ العلامة صالح بن سعد السحيمى حفظه الله تعالى.

السائل: احسن الله اليكم يقول السائل الكريم نريد منكم الرد على من يقول ان الانتخابات هى تطبيق للشورى وديمقراطية اسلامية و يستدلون عبدالرحمن بن عوف رضى الله عنه سأل عن عثمان رضى الله عنه حتى النساء و الصبيان فى المدينه؟
Full answer : http://www.bayenahsalaf.com/vb/showthread.php?p=40146

Excerpt : مقطتف

الشيخ :يا أخي الكريم هذه الحزبيات لاخير فيها والتحزب ليس من شأن المسليمين وتشريع الاحزاب ليس تشريعاً إسلامياً وإنماهوتشريعاً افرنجياً غربياً خبيثاً تقليداً وتشبه بأعداء الله ومن تشبه بقوماً فهو منهم قد يقول قائل نحن أن لم نكون تلك اللأحزاب قد نتضرروقد يفوزأعداء الله أقول ياأخي الغايه لاتبررالوسيله أصلاً التكتل والتحزب لهذا الغرض في حد ذاته طاغوت ولايجوز الأنخراط فيه لأنك ملزم شئت أم أبيت بأن توافق بل وأن تقسم علي تطبيق الدستور الذي يشرعه البشروالذي أستخدموه من فرنسا وابريطانيا وغيرها من دول الكفرواتخذوه ماذا واستبدلوه واستبدلو به شرع الله عزوجل يعني استبدلو الذي هو ادنا بالذي هوخير والعياذبالله بل هو ادنا وادنا وادنا لأنه كل هذه قونين أفرنجيه مستورده من بلادالكفر وعندما ينخرط المسلم في كل هذه الأنتخابات والبرلمانات والحزبيات البائده أنما يقر تحكيم غير الشريعه والتناقضات العجيبه التي تعيشها هذه الأحزاب التي تكون الثيران والثورات في الحقيقه عندما يتحزبون هذا التحزب فأنهم يخدمون أعداء الله شائوا أم أبو ويطبقون شريعة الغرب والتناقض العجيب الذي يعيشونه أنهم بالأمس كانو يونادون بحكم الله ويقولون لاحكم إلالله ويقولون﴿ ۚ ومنْ لمْ يحْكمْ بِما أنْزل اللّه فأولٰئِك هم الْكافِرون﴾[ المائدة:44]بدون ماذا بدون تفصيل فيحكمون علي كل من حكم بغير ماانزل الله أنه كافرً سواءً كان معذورً ام غير معذور وسواءًكان مستحلاً أم غيرمستحل وسواءً حكم في قضيه أو قضايا فأنهم والعياذبالله يعني بالأمس يكفرون من لم يحكم بما أنزل الله واليوم هم يحكمون بغيرشرع الله أليس كذلك اليوم يقرون الحكم بغير ما أنزل الله ويقسمون علي تطبيقه ياأخي المسلم الدين ليس عواطف الدين شرع قال الله وقال رسوله تطبقه عقيدهً وعبادً وأحكاماً وأدابً وأخلاقً وحدودً ومنهج حياه هذا هو الدين الصحيح ﴿إِنّ الدِّين عِنْد اللّهِ الْإِسْلام ۗ ۗ ﴾[ آل عمران:19]اما توريد أن تتوصل إلي تطبيق الشريعه علي حد زعمك با الوثوب علي تلك الكراسي و الله لن تستطيع التطبيق شأنك شأن من سبقك منذو ثمانين عاماً وتلك الأحزاب تقفز علي الحكم ثم تدمر ويسحق الشباب في نهاية المطاف من قبل أعداءتطبيق الشريعه أليس كذالك ألم تكن الثورات التي سلفت قديماً قبل أكثر من خمسين سنه علي أكتاف كثير من المسلمين ثم من الضحيه في نهاية المطاف هم أولئك الذين قامت علي أكتافهم تلك الثورات إذاً ياأخواني المسلم عليه يناء بنفسه عن هذا حتي يستراح من فاجر أو يستريح مسلم 
فانتبهوا لهذه والله الغايه لا تبرر الوسيله ابداً ولا نقروا سواء اسموا اولئك انفسهم سلفيين ام غير سلفيين التسميات لا تقدم ولا تؤخر إنما العبره بصدق الدعوه (والدعاوى ان لم تقيم عليها بينات ابنائها ادعياء) واما من يدعى السلفية وينخرط فى هذه الحزبيات فلا ارى انه سلفيٌ ولو ادعى هذه الدعوى البته نعم.
هذا الجزاء الاول من فتاوى الشيخ العلامة صالح بن سعد السحيمى حفظه الله تعالى يتبع إن شاء الله .
هذا نص كلام الشيخ صالح بن سعد السحيميالمسجل اليوم الثلاثاء 17 جمادى الثانية 1433 الموافق 08/05/2012 بمركز الدعوة والإرشاد بطيبة الطيبة .
جزي الله الشيخ والسائلوالناقل والقارئ والمتبع خير الجزاء وألف بين قلوبنا وجمع كلمتنا على الهدىوالرشاد ، وجنبنا الفتن ، وولى علينا خيارنا .

" الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلىآله وصحبه ومن اهتدى بهداه وبعد :
سأل بعض الفضلاء عن رأيي في مسألة الانتخابات وكان لي رأي ومازالت عليه أنالانتخابات ليست مبدأ إسلاميا في الأصل هذا فيما يظهر لي أنا وفيما أدين الله به ،ولكن توجد فتاوى لبعض مشايخنا الأفاضل وهم خير منا وأعلم منا يجيزون ذلك بشروطمعينة عندما تكون هناك ضرورة ملحة ، كأن يؤمل أن يفوز في ذلك من يحكم شرع الله ،ومن يقيم حدود الله ، ومن يقيم دين الله ، ولو بغلبة الظن ، فما حكم من يأخذ بهذهالفتوى ؟ وهل يجوز تبديعه ؟

والجواب : 

أنه لا يجوز تبديعه ، ولا يعترض عليه ، طالما استند إلى فتوى مشايخ أفاضل يرون ها الرأيالذي ربما أنني أرجح خلافه ، وأنا لا أتعصب لرأيي ولا ألزم الناس برأيي ، لكن هذاالذي ظهر لي في هذه المسألة .
وأما أن يشن الشباب الغارة على بعضهم ويبدع بعضهم بعضا بسبب هذه القضية ،فأقول لهم اتقوا الله تبارك وتعالى وأجمعوا رأيكم ، واجمعوا صفوفكم على هدي الكتابوالسنة ، واجتهدوا في ما يحقق لكم المصلحة التي تعود على تطبيق الشريعة الإسلاميةفي أي بلد ، سواء في ليبيا أو في أي بلد آخر .

أقول وأؤكد : أهيب بالإخوةأن لا يشتغلوا ببعضهم تبديعا أو تكفيرا أو تفسيقا من أجل هذه المسألة ، ولعلها -عندغلبة الظن الطيب - لعلها أن تكون مسألة اجتهادية .
فهذه الرسالة أرجوا أن تبلغ في كل مكان من بلادالمسلمين التي تعج بهذه الفتن .
وأن يجتهدوا في جمع شملهم على هدي الكتاب والسنة ، وأن يؤصلوا في كل مكانحتى يقنعوا الناس ويفهموه بأنه لا خير إلا في تحكيم شرع الله قولا وعملا واعتقاداوحدودا وآدابا وأخلاقا وعبادة وسلوكا ، حتى يخرجوا من هذه المآزق التي هم يعيشونفيها .
أسأل الله الكريم ربالعرش الكريم بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يوفق الجميع لما يحب ويرضى ، وأن يجمعشمل المسلمين على التوحيد وتحت راية التوحيد وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمدوعلى آله وصحبه أجمعين .
سجل هذا في يوم الثلاثاءالسابع عشر من شهر جمادى الثانية في مركز الدعوة والإرشاد بطيبة الطيبة التابع لفرعوزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد

وقد سجل هذا في مركز الدعوة و أملاه أو قالهأخوكم
العبد الفقير إلىالله عز وجل أخوكم صالح بن سعد السحيمي
http://www.sahab.net/forums/index.php?showtopic=124857