Tuesday 25 September 2018

Virtues of Tawheed

🔘  فضل التوحيد وما يكفر من الذنوب ◽️💎

⤵️💎⤵️



📋قال الإمام العلَّامة عبد الرحمٰن السعدي رحمه الله  تعالى :

💎 ومن فضائله : أنه السبب الأعظم لتفريج كربات الدنيا والآخرة ودفع عقوبتهما .

💎ومن أجل فوائده أنه يمنع الخلود في النار .
 إذا كان في القلب منه أدنىٰ مثقال حبة خردل ، وأنه إذا كمل في القلب يمنع دخول النار بالكلية .

➖ومنها : أنه يحصل لصاحبه الهدىٰ الكامل والأمن التام في الدنيا والآخرة،

 ➖ومنها : أنه السبب الوحيد لنيل رضا الله وثوابه ، وأن أسعد الناس بشفاعة محمد صلىٰ الله عليه وسلم من قال : لا إله إلا الله خالصًا من قلبه .

➖ومن أعظم فضائله : أن جميع الأعمال والأقوال الظاهرة والباطنة متوقفة في قبولها وفي كمالها ، وفي ترتب الثواب عليها علىٰ التوحيد ، فكلما قوي التوحيد والإخلاص لله كملت هذه الأمور وتمت .


➖ومن فضائله : أنه يسهل علىٰ العبد فعل الخير وترك المنكرات ويسليه عن المصيبات ، فالمخلص لله في إيمانه وتوحيده تخف عليه الطاعات لما يرجو من ثواب ربه ورضوانه ، ويهون عليه ترك ما تهواه النفس من المعاصي ، لما يخشىٰ من سخطه وعقابه .


➖ومنها : أن التوحيد إذا كمل في القلب حبب الله لصاحبه الإيمان وزينه في قلبه ، وكره إليه الكفر والفسوق والعصيان ، وجعله من الراشدين


➖ ومنها : أنه يخفف عن العبد المكاره ويهون عليه الآلام .


فبحسب تكميل العبد للتوحيد والإيمان ، يتلقىٰ المكاره والآلام بقلب منشرح ونفس مطمئنة وتسليم ورضًا بأقدار الله المؤلمة
 .

➖ ومن أعظم فضائله : أنه يحرر العبد من رق المخلوقين والتعلق بهم وخوفهم ورجائهم والعمل لأجلهم ، وهذا هو العز الحقيقي والشرف العالي .

ويكون مع ذلك متألهًا متعبدًا لله ، لا يرجو سواه ولا يخشىٰ إلا إياه ، ولا ينيب إلا إليه ، وبذلك يتم فلاحه ويتحقق نجاحه .


➖ ومن فضائله التي لا يلحقه فيها شيء : أن التوحيد إذا تم وكمل في القلب وتحقق تحققًا كاملاً بالإخلاص التام ، فإنه يصير القليل من عمله كثيرًا ، وتضاعف أعماله وأقواله بغير حصر ولا حساب ، ورجحت كلمة الإخلاص في ميزان العبد بحيث لا تقابلها السماوات والأرض وعمارها من جميع خلق الله ، كما في حديث أبي سعيد المذكور في الترجمة ، وفي حديث البطاقة التي فيها لا إله إلا الله التي وزنت تسعة وتسعين سجلا من الذنوب ، كل سجل يبلغ مد البصر ، وذلك لكمال إخلاص قائلها ، وكم ممن يقولها لا تبلغ هذا المبلغ ؛ لأنه لم يكن في قلبه من التوحيد والإخلاص الكامل مثل ولا قريب مما قام بقلب هذا العبد .

➖ومن فضائل التوحيد : أن الله تكفل لأهله بالفتح والنصر في الدنيا ، والعز والشرف وحصول الهداية والتيسير لليسرىٰ وإصلاح الأحوال والتسديد في الأقوال والأفعال .

ومنها : أن الله يدافع عن الموحدين أهل الإيمان شرور الدنيا والآخرة ، ويمن عليهم بالحياة الطيبة والطمأنينة إليه والطمأنينة بذكره ، وشواهد هذه الجمل من الكتاب والسنة كثيرة معروفة والله أعلم .
📔 القول السديد  (٢٣/١-٢٤-٢٥)
📋📔💎📔📋

Thursday 20 September 2018

Tawheed is the foundation of Eemaan

Tawheed is the foundation of Eemaan
Translated
By
Abbas Abu Yahya
Shaykh ul-Islaam Ibn Taymeeyah said:
إن التوحيد أصل الإيمان،وهو الكلام الفارق بين أهل الجنة وأهل النار،وهو ثمن الجنة،ولايصح إسلام أحد إلاّبه
‘Indeed Tawheed is the foundation of Eemaan. It is the speech which separates the people of Paradise from the people of the Hellfire. It is the price for Paradise. No one’s Islaam is correct without Tawheed.’
[Fatawa 23/24]
 التوحيد أصل الإيمان
‏قال شيخ الإسلام ابن تيمية:
وأيضاً فإن التوحيد أصل الإيمان،وهو الكلام الفارق بين أهل الجنة وأهل النار،وهو ثمن الجنة،ولايصح إسلام أحد إلاّبه
فتاوى(24 /23)

From the fruits of Tawheed Is Tranquility of the heart & strength of Certainty
Shaykh ul Islam Ibn Taymeeya – Rahimahullaah – said:
‘Every time Tawheed is strengthened in the heart of the slave of Allaah his Eemaan is also strengthened and likewise his tranquility, his reliance upon Allaah and his certainty. As for fear which occurs in the hearts of the people then that is Shirk which is in their hearts!
Allah ta’ala said :
سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ بِمَا أَشْرَكُوا بِاللَّهِ
<<We shall cast terror into the hearts of those who disbelieve, because they joined others in worship with Allaah>>[3:151]
[Taken from: ‘Majmoo al-Fatawa’ 35/28]
من ثمرات التوحيد: طمأنينة القلب وقوة اليقين
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
(ﻭﻛﻠﻤﺎ ﻗﻮﻱ اﻟﺘﻮﺣﻴﺪ ﻓﻲ ﻗﻠﺐ اﻟﻌﺒﺪ ﻗﻮﻱ ﺇﻳﻤﺎﻧﻪ ﻭﻃﻤﺄﻧﻴﻨﺘﻪ ﻭﺗﻮﻛﻠﻪ ﻭﻳﻘﻴﻨﻪ؛
والخوف اﻟﺬﻱ ﻳﺤﺼﻞ ﻓﻲ ﻗﻠﻮﺏ اﻟﻨﺎﺱ ﻫﻮ اﻟﺸﺮﻙ اﻟﺬﻱ ﻓﻲ ﻗﻠﻮﺑﻬﻢ! ﻗﺎﻝ اﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ: ﺳﻨﻠﻘﻲ ﻓﻲ ﻗﻠﻮﺏ اﻟﺬﻳﻦ كفروا اﻟﺮﻋﺐ ﺑﻤﺎ أشركوا ﺑﺎﻟﻠﻪ)
“مجموع الفتاوى” (35/28

Hardships lead to Tawheed
Shaykh ul-Islaam Ibn Taymeeyah Rahimahullaah said:
من تمام نعمة الله على عباده المؤمنين أن ينزل بهم الشدة والضر وما يلجئهم إلى توحيده فيدعونه مخلصين له الدين.
‘From the complete blessings of Allaah upon His believing worshippers is that He afflicts them with hardship, harm and that which will cause them to seek refuge and turn to Allaah’s Tawheed, so that they make Dua to Him and Sincerely make the Deen for Him.’
[Collected in Fatawa 10/333]
‏ابن تيمية :
من تمام نعمة الله على عباده المؤمنين أن ينزل بهم الشدة والضر
وما يلجئهم إلى توحيده فيدعونه مخلصين له الدين.
الفتاوى ١٠-٣٣٣
Tawheed  Expiates Sins
From Anas bin Malik –Radi Allaahu anhu– that the Messenger of Allaah –sallAllaahu alayhi wa sallam– walked passed a tree which had dry leaves and he hit that tree with his stick and the leaves began to fall, the Messenger of Allaah –sallAllaahu alayhi wa sallam– said:
[ إن الحمدلله ، وسبحان الله ،
ولا إله إلا الله ، والله أكبر ]
‘Indeed al-Hamdu lillaahi, wa Subhana Allaahi, wa la illaah ila Allaah, wa Allaahu akbar, cause the sins of a slave of Allaah to fall just like the leaves of this tree are falling.’
[Collected by Tirmidhi and   declared Hasan by al-Albaani in Saheeh al-Jama as-Sagheer no. 1601]
التوحيد يكفر من الذنوب
عن أنس بن مالك رضى الله عنه :
أن رسول الله ﷺ مر بشجرة يابسة الورق فضربها بعصاه فتناثر الورق،
.فقال رسول الله ﷺ:
[ إن الحمدلله ، وسبحان الله ، ولا إله إلا الله ، والله أكبر لتساقط من ذنوب العبد
كما تساقط ورق هذه الشجرة ] ..
..صحيح الجامع (١٦٠١)


Masajid & Graves
Shaykh Muhammad Nasir uddeen  Albaani said:
‘The grave and the Masjid do not exist together in Islaam, like one of the senior scholars mentioned, that combining a grave and a Masjid together invalidates Ikhlaas (sincerity) of Tawheed and the worship of Allaah – Tabaraka wa Ta’ala.
The Masajid were built to establish this Ikhlaas (Sincerity), like Allaah Ta’ala said:
(وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا)
<< And the mosques are for Allaah (Alone), so invoke not anyone along with Allaah.>> [Jinn:18]
[Tahdhir as-Sajid p.7]
The Door of Goodness
Shaykh ul Islaam Ibn Taymeeyah -RadhiAllaahu- said:
“شهادةُ التوحيدِ تفتح بابَ الخير، والاستغفارُ
يغلقُ بابَ الشر“.
The testification of Tawheed opens the door to goodness and Istighfaar (seeking forgiveness) from sins closes the door to evil.
[Fatawa 11/256]
State of the World
Shaykh ul Islam Ibn Taymeeya – rahimahullaah – said:
‘Indeed Allaah rectified the earth with His Messenger -sallAllaahu alayhi wa sallam, with His Deen, with the  command of Tawheed  and with the prohibition of corrupting the earth with committing Shirk (associating partners) with Allaah and opposing Allaah’s Messenger -sallAllaahu alayhi wa sallam.
Whoever reflects over the state of the world, finds that the reason and the means for every type of   rectification on the earth is the Tawheed of Allaah , His Worship and obedience to His Messenger – sallAllaahu alayhi wa sallam.
All evil in the world, Fitnah,  afflictions, droughts and overpowering of the enemy as well as other matters;  then the reasons and the means of this evil are opposition to the Messenger – sallAllaahu alayhi wa sallam – and calling to other than Allaah.
Whoever truly reflects upon this, also finds this matter, particularly deep down in himself whilst generally and specifically in other people.
There is no power or might except from Allaah.’
[Al-Majmoo 15/25]
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
«فَإِنَّ الله أَصْلَحَ الأَرْضَ برَسُولِهِ صلى الله عليه وسلم وَدِينِهِ، وَبالأَمْرِ بالتَّوْحِيدِ، وَنَهَى عَنْ فَسَادِهَا بالشِّرْكِ بهِ ومخَالَفَةِ رَسُولِهِ صلى الله عليه وسلم ؛
ومَنْ تَدَبَّرَ أَحْوَالَ العَالَمِ وَجَدَ كُلَّ صَلاحٍ في الأَرْضِ فَسَبَبُهُ تَوْحِيدُ الله وَعِبَادَتُهُ وَطَاعَةُ رَسُولِهِ صلى الله عليه وسلم؛
وَكُلَّ شَرٍّ في العَالَمِ وَفِتْنَةٍ وَبَلاءٍ وَقَحْطٍ وَتَسْليطِ عَدُوٍّ وَغيرِ ذلكَ؛
فَسَبَبُهُ مخالَفَةُ الرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم وَالدَّعوةُ إلى غيرِ الله،
وَمَنْ تَدَبَّرَ هَذَا حَقَّ التَّدَبُّرِ وجدَ هذَا الأمرَ كَذَلِكَ في خَاصَّةِ نَفْسِهِ، وَفي غَيْرِهِ عُمُومًا وَخُصُوصًا،
وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إلا بِالله»
[«مجموع الفتاوى» (15/25)]

Shaykh Muhammad bin Ibraheem Alaa Shaykh -rahimullah – said:《Tawheed by itself maybe sufficient for the Islaam of a slave of Allaah and entry into Paradise. This is because if he mentioned the statement of Tawheed  [La ilaha illa Allaah] then died before actions become obligatory upon him, then Tawheed by itself is sufficient.
Therefore, Tawheed is not destitute to actions, but rather actions are destitute to Tawheed, in that the Tawheed should be correct.’
[Sharh Kashf ash-Shubahaat min Taqreerrat Ash-Shaykh Muhammad bin Ibraheem Alaa Shaykh p.95]
قال الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ -رحمه الله :
《التوحيد قد يكفي وحده في إسلام العبد ودخوله الجنة ، فإنه إذا تكلم بكلمة التوحيد ثم توفي قبل وجوب شيء من الفروع عليه كفى التوحيد وحده ، فالتوحيد ليس فقيرا إليها ، بل هي الفقيرة إليه في صحتها.
[شرح كشف الشبهات من تقريرات الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ ص.95]

Saturday 15 September 2018

Look how prophetﷺ warned against minor Shirk !! & See how some people today belittle Shirk by saying its ONLY Waseelatu Shirk !!!

☆وصيّة.من.النبي.ﷺ.احفظها.وحافظ.عليها


☆قال الدكتور عبد الرزاق البدر حفظه الله

ومما يستوجب الخوف من الشرك إخبار النبي عليه الصلاة والسلام أن
• من الشرك ما هو شرك خفي،
• وبالغ عليه الصلاة والسلام في بيان خفائه بضرب مثل عجيب، جدير بأن يتأمله المسلم، قال عليه الصلاة والسلام: "للشرك فيكم أخفى من دبيب النمل"، ما قال: مثل دبيب النمل، قال: " أخفى من دبيب النمل".

بالله، عندما يكون المرء جالسا في مثل مجلسنا هذا، وتمر من جنبه نملة، تَدُبُّ إلى حيث وجهتها، أيشعر بهذا الدبيب؟!

قال: "الشرك أخفى من دبيب النمل"
هذا أيضا مما يوجب
• الخوف
• واللجوء الدائم إلى الله سبحانه وتعالى أن يقي العبد وأن يعيذه من الشرك.

ولهذا لما أخبرهم بذلك حثهم على الدعاء، الناصح صلوات الله وسلامه عليه، حثهم على دعاء عظيم يجدر بكل مسلم أن يحفظه ويحافظ عليه، وصيةً من النبي عليه الصلاة والسلام في هذا المقام، مقام التحذير من الشرك وبيان خفائه، قال: "ألا أدلكم على شئ إذا قلتموه أذهب الله عنكم قليل الشرك وكثيره"، قالوا: بلى يا رسول الله. فأرشدهم عليه الصلاة والسلام أن يقولوا: "اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم وأستغفرك لما لا أعلم".

هذه دعوة عظيمة. احفظها وحافظ عليها. وهي ثابتة عن النبي الكريم عليه الصلاة والسلام: "اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم، وأستغفرك لما لا أعلم".
• احفظها وحافظ عليها.
• وأيضا اكسب اﻷجر، أهدها إلى زملائك وأصدقائك وجيرانك وقرابتك. كلما دعوا بهذه الدعوة نِلْتَ بذلك أجر الدلالة فإن "الدال على الخير كفاعله".

 "اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم، وأستغفرك لما لا أعلم"

➣ @TawhidAwalan

Thursday 6 September 2018

Do salafis permit Taqleed ? الفركوس

🔸 وصايا و نصائح الشيخ محمد علي فركوس -حفظه الله ورعاه- :

📝 قال الشيخ  -حفظه الله ورعاه- :

« و أوصي إخواني في الله أَنْ لا يَتَّخِذوا أقوالَ الرجالِ المجرَّدةَ عن الدليل والسندِ مقياسًا للمنهج ومعيارًا للحكم والمُعتقَد، وإنما الواجب اتِّخاذُ الكتابِ والسنَّة ميزانًا للقَبول والردِّ؛ فبالكتاب والسنَّة الصحيحة تُوزَنُ الاعتقاداتُ والأقوال والأعمال، وبهما يحصل التمييزُ بين الحقِّ والباطل، وبين الهدى والضلال، وبين الخطإ والصواب، وما سِواهُما مِنْ آراء البشر واجتهاداتِهم وأقوالهم فإنما تُعْرَضُ على الميزان الحقِّ وهو الكتاب والسنَّة؛ فإِنْ حصَلَتِ المُوافَقةُ له أُخِذ بتلك الأقوال والآراء، وإلَّا رُدَّتْ على أصحابها مهما كانوا.

لذلك فليس للعالِمِ أو الإمام مِنَ الطاعة إلَّا لأنه مبلِّغٌ عن الله دِينَه وشرعه، وإنما تجب الطاعةُ المُطلَقة العامَّةُ لله ولرسوله صلَّى الله عليه وسلَّم؛ فلا يجوز أَنْ يأخذ بقولٍ أو يعتقده لكونه قولَ إمامه أو عالِمِه، بل لأجلِ أنَّ ذلك ممَّا أمَر اللهُ به ورسولُه صلَّى الله عليه وسلَّم. »

  📜 الكلمة الشهرية رقم: ١١٨

|[  وصيَّةٌ أخويةٌ جامعة و نصيحةٌ حبِّيَّةٌ نافعة ]|



‏قال العلامة ربيع بن هادي المدخلي حفظه الله :


ولقد قرّرنا ولله الحمد أنَّنَا لا نَعبد إلا الله ، ولا نتبع إلا منهجه ، ولسنا عبّاد الأحبار والرهبان ، ولا من الروافض ، ولا من غلاة الصوفية ، الذين يقدّسون الأشخاص ، ويعتقدون فيهم العصمة .


📙[ المجموع : ( ٩/ ٤٩٦ )]

what is Happiness ? A scientific study - Dopamine, Serotonin & Endorphins.

بسم الله الرحمن الرحيم

This is a small collection of some neuro-scientific & psychological articles related to HAPPINESS. FYI, Science may fail & be false at times whereas the Divine guidance obtained from the Revelation is always true & factual.

This article is merely a research piece intending to direct the readers to the original article mentioned below (sroll to end).

 Lets take a look at the scientific approach of Happiness : -

 Dopamine is the central chemical in your brain that regulates how you perceive and experience pleasure. During pleasurable moments or situations, this neurotransmitter is released, which causes a person to seek out a desirable activity over and over again. Eating (especially foods with high levels of sugar) and having sexual intercourse are stimulants of dopamine being released in the brain. This is the reason why these activities are usually enjoyable and why people continuously engage in them.

 Scientists always have a different perception of activities. They think in terms of neutrons, protons, nerves, reactions etc. Whereas mathematicians think logically in terms of numerals & digits. Programmers think in their languages of bits & bytes (1s & 0s). This is different for every class of people according to their profession.





 Wheras a Muslim must think they way His Lord commaned him to & the way his prophet
taught him to..ﷺ






http://happierhuman.com/how-to-be-happy/
 https://blog.cognifit.com/happiness-is/


 HAPPINESS can be measured by different people as per their study & research. Just like how a scintist when drinking water considers it to be H20 & molecules of hydrogen & Oxygen, a doctor may consdier it to be the rejuvenator of life & That human body cannot survive without water !
All cells need water to live & thrive.

The different outlook of different people is subjective. A thirsty person considers this no more than a pleasure & happiness to quench his thirst & he is not cocerned about the Hydrogen & Oxygen content nor that cells are composed of it or not. He wants to feel comfort by drinking this water which is his need.

SO happiness is similarly perceived by different communities as per their background.


 Our Noble messenger
taught us to be happy & satisfied with our self & possessions & to be OPTIMISTIC & to look at those below us & to help others & to use good words & Smile at people...


http://backtosalafiyyah.blogspot.com/2016/11/exercise-health-workouts.html

We were taught to seek refuge from laziness & to work hard to earn & spend in Halal means. We are taught to be healthy & avoid diseases & un hygienic practises.





 Must Read :

http://backtosalafiyyah.blogspot.com/2016/03/where-is-happiness-what-is-its-address.html