Wednesday, 12 November 2014

Beware of Position (status), Wealth & Women !

An affair that will destroy your heart!

(( ما ذئبان جائعان أُرسلا في غنم بأفسد لها من حرص المرء على المال والشرف لدينه))
”Two hungry wolves let loose among sheep are not more harmful than a person’s craving after wealth and status is to his Religion.”
———————————————————————————————————-
[Reported by Tirmidhee no.2376 . Declared Authentic
by Imaam Albaani (rahimahullaah)
Saheeh Sunan At-Tirmidhee Vol 2 page 553]
 http://salaficentre.com/2014/11/an-affair-that-will-destroy-your-heart/
ولذلك سقط من سقط وهلك من هلك؛ بإحدى هذه الثلاث!!! (فضيلة الشيخ محمد بن رمزان الهاجري) . ولذلك أتوا أصحاب المصالح، يريدون أن يساوموا النبي صلى الله عليه وسلم؛ على ما يقال بلغة العصر :بعض الأهداف المشتركة! وهي قاعدة التعاون والإعذار (يعذر بعضنا ونتفق على أشياء ونتنازل من أشياء)، فماذا عرضوا على النبي صلى الله عليه وسلم؟ عرضوا على النبي صلى الله عليه وسلم:
*الملك فقالو:ا لا نقطع أمرا دونك، ثم عرضوا عرضا آخر وهو:
*المال قالوا: نجعلك من أغنانا، نجمع لك الأموال!! ثم عرضوا عرضا أخير:
*نزوجك أجمل النساء!!
ولذلك سقط من سقط، وهلك من هلك؛ بإحدى هذه الثلاث:
1/ إما أنهم استذلتهم الأمور السياسية، ومسائل الحكم وشؤون ذلك؛ فسقطوا، فلم يستطيعوا أن يستمروا على ما هم عليه، فنحوا منحا آخر، فالوضوح لا يمكن أن يجتمع مع لغة اللف والدوران!!! فسقطوا في هذا!
2/ وأصحاب المغريات المالية؛ تنافسوا فيها وتساقطوا فيها، فأصبحوا من أهل الحيل، وأهل الأموال التي لا يخفاكم شأن الكثير ممن سقطوا في هذا!!!
3/ وأما في ما يتعلق بالنساء؛ فهي أشد على الرجل الحاذق؛ مهما كان في حذقه، فهو سهل السقوط في هذا المرتع!!!
انظروا معشر الإخوة الكرام؛ هذه الثلاث هي قواصم الظهر!! فيا طالب العلم كن على حذر من هذه الثلاث، وأخص طالب العلم؛ لأن الموضوع في وضوح الدعوة، في وضوح المنهج؛ وأثره في الدعوة إلى الله! فعندما يعرف بأحد هذه الثلاث؛ فإنها لها أثر على دعوته في الناس وهذا مما قد يعيق الكثير!!" ( منقول من شبكة البينه حرسها الله )
http://albaidha.net/vb/showthread.php?t=54646


بسم الله الرحمن الرحيم 
قال فضيلة الشيخ محمد بن هادي المدخلي ـ حفظه الله :
((وهكذا المال فنحن نرى كثيرا ممن ابتلي بسبب هذا ، انتكس من حال إلى حال ، من حال صالحة طيبة إلى حال خبيثة سيئة بسبب المال ، فترى هذا يذهب مع الحزبيين لأنهم أعطوه وظيفة أو أعطوه مالا ، أوأعطوه سيارة أو ولوه رئاسة المكتب الفلاني في بلده ونحو ذلك،وهذا يذهب مع الجمعية الحزبية الفلانية المعروفة لأنها تدعمه أو سيطمع منها أن تدعمه ، أو يطمع فيها أن تفتح له مركز أو يطمع أن تفتح له مسجدا ونحو ذلك ، فيبيع دعوته الصحيحة ودينه الصحيح التي كان يوالي ويعادي عليها في ذات الله تبارك وتعالى ، وإذا بك تراه مع هؤلاء المغموسين المطعون فيهم وفي عقائدهم ، بل هو بالأمس ربما كان يتكلم فيهم فيرميهم بالتحزب ويرميهم ربما بالبدعة ونحو ذلك ، وإذا به اليوم قد انتكس فإذا بهؤلاء الذين بالأمس يطعن فيهم يزّكيهم اليوم ،أو يدافع عنهم))
المصدر : 
م: شريط بعنوان التحذير من فتنة المال وأثرها في الإنحراف المنهجي[ الدقيقة 10 و36 ثا ]

No comments:

Post a Comment