Saturday 13 June 2015

Ruqya business - imam Muqbil





Shaykh Muqbil ibn Haadee (rahimahullaah) said:
“…and from that which is appropriate to be informed about, is that bodily seizures (Sar’) are divided into two types:
1. The bodily seizure because of the possession of the human by the Jinn.
2. And the bodily seizure which has nothing to do with the Jinn. Rather, it is an illness of the mind and nerves.
So, you find some of the reciters (of ruqya), when an ill person who has seizures is brought to them, reciting upon him and then beating him with a violent beating and the reciter says: ‘Leave, O’ enemy of Allah’ (addressing the Jinn); and he beats him until perhaps one of the ill people is forced to speak himself and he says ‘I will leave, I will leave’ so that the beating is lifted from him.
And some of the reciters have adopted it (ruqya) as a profession and a business. And perhaps one of them is afflicted by the (trial of the) women that he treats. And some of them, reciting upon the sick people distracts them from learning the beneficial knowledge, and that young man (who is engaged in this) is then turned away (because of this) from the connection with the beneficial knowledge.
And this did not exist in the time of the Messenger of Allah (sallallaahu alayhi wa sallam), that a group be specialised in reciting over those who have bodily seizures.
And the best of guidance is the guidance of Muhammad (sallallaahu alayhi wa sallam).”
Taken from the book:
‘Tahdheer-ul-Khalq MimmaFee Kitaab Saihat-il-Haq. Raddun ‘Alaa Munkaree Talabus-ul-Jinn Bil-Ins’ [1] by Abu Hamaam Muhammad Bin ‘Alee as-Soma’ee al-Baidaanee


رقم الفتوى 5964
عنوان الفتوى الرقية من المسجل
نص السؤال يقول فضيلة الشيخ وفقكم الله : هل تجوز الرقية على المريض بواسطة المسجل بحيث يكون في الشريط رجل يرقي ؟
الجواب لسماحة الوالد صالح بن فوزان الفوزان
لا يا أخي لا يا أخي الرقية مباشرة، يقرأ وينفث على المريض من ريقه ،هذه الرقية أما التوسع والتهور في الرقية بحيث أنه بشريط ولا بالتلفون -يقرأ عليه بالتلفون-ولا يقرا بالخزان -خزان الماء -
ولا يقرأ بوايتات ولا يقول ها القارورة المركزة بمائة ريال والقارورة الي ما هي مركزة بخمسين ريال هذا كله من الكذب ومن الدجل ومن استنزاف أموال الناس وهذا خروج بالرقية الشرعية إلى الأطماع واستنزاف أموال الناس نعم.


منقول من موقع الشيخ الفوزان حفظه الله
جزى الله خيرا صاحبة التفريغ
__________________
http://bayenahsalaf.com/vb/showthread.php?t=13141

نص السؤال :
ننتقل إلى رسالة الأخت مها من الرياض لها رسالة طويلة ملخصها :
فضيلة الشيخ سَلَّمَكُم الله تقول :
هناك بعض الناس ممن يقرءون على الناس بالرقية لا تكون مباشَرة إنما تكون عن طريق أشرطة يعطونها للمريض أو المصاب بالعين ليستمع إليها لكي يُعالَج بها فيذهب بها إلى غرفته ويستمع إلى هذه الآيات التي تقرأ ، هل يجوز ذلك وهل تنفع هذه الطريقة للعلاج أرجو توضيح ذلك مع العلم بأن أحد الإخوة يقرأ آيات قرآنية خاصة بِالْعَيْن أو بما يشتكي منه المريض

الجواب :
هذا شيء محدث(كلام غير مفهوم )
الرقية كما وردت أن يقرأ على المريض مباشرة يقرأ وينفث عليه مباشرة أو على موضع الألم هذه هي الرقية الشرعية
أما أن يقرأ في شريط أو بواسطة الهاتف
كما يفعله بعض المرتزقة الآن فهذا أمر محدث وليس هو الرقية الشرعية وإنما هو لأجل كسب المال لأجل أن يبيعوا هذه الأشرطة أو لأجل أن يأخذوا الأجرة على المكالمة وما أشبه ذلك من المقاصد
من موقع الشيخ الفوزان
http://www.alfawzan.af.org.sa/node/3957
__________________ 



اتخاذ الرقية مهنة للكسب محرم ، وبيان الحاذير في ذلك


الشيخ صالح السحيمي


التفريغ


نُنبِّهُ على مسألة تتعلق بالرقية؛ وهو اتخاذها مهنةً للكسْبِ، والذي اعتقده أن ذلك محرم،وأنَّ ذلك لم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم؛ لذا فإن فتح عيادات للرُقَى خلافا للسنة؛ بل هو من البدع التي أحدثها الناس.
نعم، كونكَ ترقي أخاكَ لوجهِ الله؛ لا حَرجَ في ذلك، ولو أهدى إليك، وأدرت أن تطيب خاطره بأخذ الهدية دون مبالغة؛ فلا بأس بذلك.
أما اتخاذ ذلك مهنةً، وتُفتح بشكل عيادات ومستشفيات ومهنة يُتكسب من ورائها؛ فإن لذلك محاذيرَ كثيرة.

من تلك المحاذير:

أنها لم تُفعل في عهد السلف، فإن احتج محتجٌ بحديث أبي سعيد الخدري –رضي الله عنه- عندما استضافوا قومًا فلم يُضيِّفوهم، ثم لُدِغَ سيدُ ذلكم القوم، فأخذوا يلتمسون راقيًا؛ فقال أبو سعيد والصحابة الذين معه: نعم، نحن نرقيه، قبله قال: والله إني لراقٍ، لكنكم لم تضيفونا فلن نرقيَكُم حتى تجعلوا لنا جُعلاً؛ فجعلوا لهم قطيعًا من الغنم؛ فرقَاهُ بالفاتحة، وأقرَّه النبي صلى الله عليه وسلم؛ بل قال: ((اضربوا لي معكم بسهم)) [1]. هذا الحديث صحيح؛ لكن استدلالهم به غيرُ صحيح؛ لعدة أمور:

الأمرالأول: أن لأخذِهمُ الجُعْلَ سببًا، وهو أن هؤلاء بخلاء، فعُوقِبُوا بنقيضِ قصْدِهم.

وثانيًا:أنهم لم يتخذوا ذلك مهنةً بعد ذلك.

وثالثُا:

أنه لم يستدل بذلك أحدٌ من الصحابة لفتح العيادات للرقية، ولو كان ذلك مشروعًا لسبقونا إليه، وهم أحرص الناس على نفع الناس وعلى تطبيق السنة.
نعم، ترقي أخاك لاسيما إن طلب منك، أو حتى لو لم يطلب منك إن رأيت أنه بحاجة إلى هذا؛فارقِهِ، ((من استطاع أن ينفع أخاه فلينفعه)).
لكن اتخاذها مهنةً، هذا أمر خطير.

من المحاذير أيضًا:

أن ذلك قديُفقد الراقي الإخلاص في دعائه أو في رقيته، فتجده يشارطُ مشارطةً؛ بل يضع صندوقًا، أو قد يضع موظفًا لجباية الأموال إلى تلك العيادة! وهذا لم يُعهد عن الصحابة ولا عن التابعين ولا التابعين لهم بإحسان.

ومن المحاذير أيضًا -على اتخاذ الرقية مهنةً-:

أنه استغل ذلك كثير من المشعوذين والدجالين وأكلة أموال الناس بالباطل، فصاروا يفتحون عيادات للرقية بدعوى أنها رقية شرعية، بينما يملؤنَها بالدجل والخرافات، وربما تستروابالقرآن، وضحكوا على الناس، ويحصل من جراء ذلك مفاسد لا تُعدُ ولا تُحصَى.

من المفاسد أيضًا والمحاذير التي تترتب على اتخاذ الرقية مهنةً:

أنه قد أصبح الأمر أمرًا مبتذلاً؛ حتى استغله بعض النساء، وتوسع بعض الرقاة من أجل جلب المال؛ حتى إنه يرقي الناس رقية جماعية! فيمُرُ عليهم وينفثُ نقثةً واحدة، هكذا،يدور عليهم كأنهم قطيع غنم! كأنهم قطيع غنم تمامًا! وهذا في الحقيقة ما عُهِدَ عن السلف أبدًا؛ بل ابتكره الدجَّالون وأكلةُ أموالِ الناس بالباطل.

أيضًا من المحاذير:

أنه استغله البعض لبيع المياه المرقيِّ فيها، أو المنفوثِ فيها؛ حتى لقد ذُكِرَ عن أحدهم أنه يزعم أنه يرقي في خزان، ويعبأ لهم جوالين! يعني: (يجيب له وايت، وله وايتين ثلاثة)ويعبأ، والجالون بسبعين ريالاً! تصوروا كم في الخزان هذا من جالون، وكم يُدِّرُعليه من الأموال الباطلة التي يأخذها بغير حقٍ.
واتخذ بعضهم طرقًا أخرى، وهي المتاجرة بالزيت، زيت الزيتون، حتى غلُّوهُ على الناس الآن! يعني أصبح فتنة، يجيب له مليون عَبْوَة زيت، ويبيعها بثمنٍ مضاعف بدعوى أنها مقروءٌ فيها.



فإن قال قائل: أليس هذا أولى من أن يذهب إلى المشعوذين؟

أنا مامنعت الرقية يا أخي الكريم! يرقي المسلم أخاه؛ لكن أقول: أن هذا هو الذي جرَّأ المشعوذين أنفسهم، جرأهم على التلاعب، وعلى أكل أموال الناس بالباطل، وهؤلاء الرقاة أخشى أن يتحول أمرهم إلى شعوذة، وإلى دجل، وإلى سفه، وإلى أكل لأموال الناس بالباطل، فلابدَّ من مراعاة هذه الأمور في الرُقَى.

وأما مسألة التمائم فنتركها إلى الدرس القادم –إن شاء الله-، والخلاصة أنها جميعًا محرمة؛ لكن هناك تفاصيل معينة سوف نفصلها –إن شاء الله تعالى-، ولقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن جميع التمائم بلا استثناء، فجميع التمائم محرمة؛ حتى الكتابة وشرب الكتابة، وما إلى ذلك، وما أشار إليه المصنِّف مُحرَّم، وسوف نفصله في درسٍ قادمٍ–إن شاء الله تعالى-؛ سوف نفصله يوم الخميس القادم –بإذن الله تبارك وتعالى-
وفق الله الجميع لما يحب ويرضى، وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.



-------------


[1] عَنْ أَبِى سَعِيدٍ الْخُدْرِىِّ، أَنَّ رَهْطًا مِنْ أَصْحَابِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم، انْطَلَقُوا فِى سَفْرَةٍ سَافَرُوهَا، فَنَزَلُوا بِحَىٍّ مِنْ أَحْيَاءِ الْعَرَبِ؛ فَقَالَ بَعْضُهُمْ: إِنَّ سَيِّدَنَا لُدِغَ فَهَلْ عِنْدَ أَحَدٍ مِنْكُمْ شَىْءٌ يَنْفَعُ صَاحِبَنَا؟ فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ: نَعَمْ،وَاللَّهِ إِنِّى لأَرْقِى، وَلَكِنِ اسْتَضَفْنَاكُمْ فَأَبَيْتُمْ أَن ْتُضَيِّفُونَا، مَا أَنَا بِرَاقٍ حَتَّى تَجْعَلُوا لِى جُعْلاً. فَجَعَلُوا لَهُ قَطِيعًا مِنَ الشَّاءِ، فَأَتَاهُ فَقَرَأَ عَلَيْهِ أُمَّ الْكِتَابِ وَيَتْفُلُ حَتَّى بَرَأَ كَأَنَّمَا أُنْشِطَ مِنْ عِقَالٍ. قَالَ فَأَوْفَاهُمْ جُعْلَهُمُ الَّذِى صَالَحُوهُمْ عَلَيْهِ؛ فَقَالُوا: اقْتَسِمُوا؛ فَقَالَ الَّذِى رَقَى: لاَتَفْعَلُوا حَتَّى نَأْتِىَ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَنَسْتَأْمِرَهُ.فَغَدَوْا عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، فَذَكَرُوا لَهُ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «مِنْ أَيْنَ عَلِمْتُمْ أَنَّهَا رُقْيَةٌ؟أَحْسَنْتُمُ. اقْتَسِمُوا وَاضْرِبُوا لِى مَعَكُمْ بِسَهْمٍ». رواه أبو داواد والترمذي، وصححه الألباني.


الرابط الصوتي

http://www.alsoheemy.net/play.php?catsmktba=1921
 

No comments:

Post a Comment