Wednesday 3 June 2015

Who are the Suroorees ?

The Surooris are a radical group founded by Mohammed Suroor Zain al-Abedin, a Syrian mathematics teacher who worked at a Saudi school. He advocated an ideology refuting traditional Salafism and encouraging religious rebellion. It is believed that he was behind the thorough changes made to the conventional Salafist concept. This group became notorious for its use of takfirism (declaring rivals as infidels) against governments and intellectuals or anyone who disagreed with its religious and political views. The group, which used to terrorize people on websites and elsewhere, is now terrified. It is afraid of ISIS, which considers the Surooris infidels and issued a religious sanction to kill them.
ISIS is the product of the Suroori teachings, which is the product of extremist ideologies that preceded them
Unexpectedly, the Surooris, the Muslim Brotherhood and other similar extremists have started warning people against ISIS. They all have turned against extremism and against whom they call the al-Khawarij party (the outlawed group). They called on all Muslims to fight against ISIS. The Suroori group is no less evil than ISIS. What happened is that ISIS has outsmarted them in their extremism and the group speaking in a more vile language than others have previously. In fact, I couldn't stop myself from laughing at ISIS' accusations against Suroori leaders of being agents of Western or Arab regimes and also accusing them of opposing the implementation of the Shariah and similar Islamic symbols.

Read fully : http://www.islamagainstextremism.com/articles/zzpzegi-isis-is-now-chasing-surooris.cfm

السؤال147: ما هي السرورية وما هي العلامات الواضحة لها وهل هي حقيقة أم خيال؟

الجواب: الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله.. أما بعد:

فالسروية تنتسب إلى الأخ (محمد سرور زين العابدين) وقد كان بالكويت وأخرج بعض الكتب الطيبة في بيان أحوال الشيعة، وأشياء طيبة، ثم انتقل إلى ألمانيا ثم إلى بريطانيا واستقر به المقام هنالك، وأصدر مجلة (البيان)، وفرحنا بها غاية الفرح، ثم أصدر مجلة (السنة) وفرحنا بها كذلك غاية الفرح، وقلنا: هذه هي ضالتنا المنشودة وأثنى بعض إخواننا على مجلة (البيان) وأثنينا عليها قبل وقلنا: إنه لا يوجد لها نظير ولكن شأن الحزبيين أنهم يدعون في البداية إلى الكتاب والسنة حتى يألفهم الناس، وحتى تشتد عضلاتهم، فإذا علموا أن الكلام ليس مؤثرا فيهم أظهروا ما عندهم.

ومجلة (السنة) التي ينبغي أن تسمى مجلة (البدعة) تنفر عن أهل العلم وترميهم بالجمود والعمالة وبعدم فهم الواقع.

والحمد لله ظهرت حقيقة السروريين في قضية الخليج، والفضل في هذا لله عز وجل، أذكر أنني قرأت ذات مرة كلاما فيه مهاجمة للشيخ الألباني لأنه أصدر شريطا بعنوان «لقاء مع سروري» ثم بعد صفحات يثنون على الشيخ ابن باز، وقد عرفت مغزى هذا الثناء حتى لا يقال: إنهم يطعنون في العلماء.

وبعد أيام بعد فتوى الشيخ ابن باز حفظه الله بجواز الصلح مع اليهود، حملوا على الشيخ ابن باز فإذا هي خطة مدبرة للتنفير عن أهل العلم، وتلمح مجلة (البيان) و(السنة) إلى أنه ينبغي أن يرجع إلى السلفيين الذين يفهمون الواقع في اليمن في شأن قضية اليمن.

فأقول: يا مساكين، ما يوم حليمة بسر، ومن الذي يجهل حالة المسلمين، ولكن الشأن كل الشأن في علاج هذا الواقع.

فما يحصل للمسلمين من انهزامات ومن خوف ومن جدب هو بسبب الذنوب، يقول الله تعالى: ﴿وضرب الله مثلا قرية كانت آمنة مطمئنة يأتيها رزقها رغدا من كل مكان فكفرت بأنعم الله فأذاقها الله لباس الجوع والخوف بما كانوا يصنعون﴾(1).

فإذا كنا قد عرفنا الداء، فما هو الدواء، يقول الله سبحانه وتعالى: ﴿وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم وليمكنن لهم دينهم الذي ارتضى لهم وليبدلنهم من بعد خوفهم أمنا يعبدونني لا يشركون بي شيئا﴾(2).

فالذنوب هي التي أذلت المسلمين، والتعامل بالربا وإباحة الزنا في كثير من البلاد الإسلامية، واستيراد القوانين الوضعية من قبل أعداء الإسلام والخضوع لها، وكم يعد العاد... وتبرج وسفور، واختلاط في المدارس والجامعات.

والدواء يكون بالرجوع إلى كتاب الله وسنة رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم-، ثم بالرجوع إلى العلماء، يقول الله عز وجل: ﴿وإذا جاءهم أمر من الأمن أو الخوف أذاعوا به ولو ردوه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم﴾(3). فيجب علينا أن نرجع إلى العلماء: ﴿وتلك الأمثال نضربها للناس وما يعقلها إلا العالمون﴾(4).

وترى بعض الناس يحفظ له ثلاثة أو أربعة مواضيع ويقوم بها في المساجد يركض وينطح، ثم يلقبه أصحابه بشيخ الإسلام، فهل هذا هو العلم؟ بل العلم أن تجلس على الحصير حتى تحتك ركبتك ولا بد أن تصبر على الجوع والعري، وانظر إلى حالة أصحاب رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- وما صبروا عليه.

وأهل العلم هم الذين يضعون الأشياء في مواضعها، كما تقدم في الآية الكريمة السابقة ويقول سبحانه وتعالى: ﴿إن في ذلك لآيات للعالمين﴾(5). ويقول عز وجل: ﴿أفمن يعلم أنما أنزل إليك من ربك الحق كمن هو أعمى إنما يتذكر أولو الألباب﴾(6).

والمصيبة التي ابتلى بها المسلمون هي جهلهم بدينهم، فمن حفظ له آيات وأحاديث وقام يتكلم بها وخصوصا إذا أعطي فصاحة، قالوا: هذا هو الشيخ.

والحمد لله تتضح الحقيقة كما قيل:

إذا حمل الفصيح فلا تهبه                    
                    فتلك الاستعارة مستعارة 
ولذ بالعلم والعرفان تلقى                    
                    فصاحته انتهت من غير غارة

فيجب علينا أن نزن العلماء والدعاة إلى الله بالعلم والعمل.

والله سبحانه وتعالى عند أن أخبرنا بقصة قارون: ﴿فخرج على قومه في زينته قال الذين يريدون الحياة الدنيا ياليت لنا مثل ما أوتي قارون إنه لذو حظ عظيم * وقال الذين أوتوا العلم ويلكم ثواب الله خير لمن آمن وعمل صالحا ولا يلقاها إلا الصابرون * فخسفنا به وبداره الأرض فما كان له من فئة فما كان له من فئة ينصرونه من دون الله وما كان من المنتصرين * وأصبح الذين تمنوا مكانه بالأمس يقولون ويكأن الله يبسط الرزق لمن يشاء من عباده ويقدر لولا أن من الله علينا لخسف بنا ويكأنه لا يفلح الكافرون﴾(7).

فيجب أن نرجع إلى أهل العلم وأن نتعلم، كما أتى جبريل إلى النبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- ليعلم الصحابة كيف يسألون.

ولن أنسى ما قاله عبدالقادر الشيباني الجويهل: سنرسل إلى أبي عبدالرحمن إخوانا يعطيهم جرعات في شهرين ثم نرسلهم إلى مراكز ونحتل الساحة على الإخوان المسلمين. فأقول: في شهرين يستطيع أن يخرج دعاة إلى الله؟

وإذا كان الجهال هم الذين يقودون الدعوات فأبشر بنكسات الدعوات. فلا بد من مجالسة العلماء، والاستفادة منهم، كما فعل علماؤنا المتقدمون، فقد جالس سلمان الفارسي أول عالم، حتى مات، والثاني والثالث، حتى لحق بالنبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم-. وهكذا أصحاب معاذ -رضي الله عنه- قبل أن يموت قالوا له: إلى من نذهب؟ قال: إلى عبدالله بن مسعود.

ولما طالب أحد الإخوة أحد الحزبيين بطلب العلم، قال: ﴿منكم من يريد الدنيا ومنكم من يريد الآخرة﴾(8)، يقول إن الله سبحانه وتعالى قال هذا في الصحابة، يعني أنهم قد اعترفوا أنه لا صبر لهم على طلب العلم وعلى الجوع، وأنهم يريدون أن يجاروا الناس في العمران والسيارات وفي الدنيا.

ثم نسمعهم بعد ذلك يقولون: أنتم تطعنون في الجمعيات. فمن قال لك: إننا نطعن في الجمعيات؟ نعم، إننا نطعن في بعض الجمعيات التي اشتملت على حزبيات وعلى ولاء ضيق وعلى لصوصية واختلاس الأموال، فهذه هي التي نطعن فيها وننفر عنها.

فهذه دعوة مبنية على الكذب والتلبيس وستظهر الحقيقة، فقد ظهرت دعوة علي بن الفضل، وظهرت حقيقة دعوة المعتزلة، والشيعة، والصوفية، والذي سيظهر هذا بإذن الله تعالى أهل السنة، فهذه الحزبيات المغلفة هي التي استمالت بعض ضعاف الأنفس(9) الذين يعرفون حقيقتها، استمالتهم بالدرهم والدينار(10).

وبحمد الله فأهل السنة يغربلون المجتمع غربلة، يقول النبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم-: «لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق لا يضرهم من خذلهم حتى يأتي أمر الله وهم كذلك».

فالشيخ ربيع بن هادي حفظه الله بأرض الحرمين ونجد يكشف الحزبيين ويبين ما هم عليه.

والشيخ أبوالحسن بمأرب، والشيخ محمد بن عبدالوهاب بالحديدة، والشيخ محمد الإمام بمعبر، والشيخ قاسم، والأخ محمد الصوملي في جامع الخير في صنعاء.

فأنصح الإخوة -لأن أكثرهم بحمد الله مستفيد- أن يرجعوا إلى الكتاب والسنة وأن يدعوا إليهما ولا يضيعوا أعمارهم في تمجيد الشيخ فلان، ولو تركهم لقالوا: احذروه هذا من جماعة التكفير أو هو عميل للحكومة. فهذا كلام من لا يخاف الله.

السؤال148: هناك جماعات تدعي أنها سلفية، فنرجو القول الحق والفاصل فيها وهي: جماعة التكفير، وجماعة الجهاد، وجماعة عبدالرحمن عبدالخالق، وجماعة محمود الحداد، فنرجو تبيين ما هم عليه وهل يصدق عليهم اسم السلفية؟

الجواب: السلفية ليست جبة يلبسها إذا أراد، وإذا أراد خلعها خلعها، بل هي التزام بكتاب الله وبسنة رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- على فهم السلف الصالح، وبفضل الله قد تكلمنا على جماعة التكفير، وعلى جماعة عبدالرحمن عبدالخالق وبينا ما هو عليه، وهكذا جماعة الجهاد في أشرطة متكاثرة، فلا نحتاج إلى تكرير الكلام. وكذا السرورية تكلمنا عليهم في أجوبة البحرينيين(11)، حتى تعلم حقيقتهم.

ويقول الله سبحانه وتعالى: ﴿ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب من يعمل سوءا يجز به﴾(12). فالسلفي هو الذي يلتزم بالكتاب والسنة على فهم السلف الصالح، وليس الذي عنده انتخابات وعنده ولاء وبراء ضيق، وتنفير عن العلماء. والسلفي لا يهاجم إخوانه أهل السنة، ولا يشق عصاهم من أجل دريهمات.

وبعضهم يعرف الحقيقة، ولكن التوسع في الدنيا هو الذي جعلهم ينشقون عن إخوانهم كما قال النبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم-: «والله ما الفقر أخشى عليكم، ولكن أخشى عليكم أن تبسط عليكم الدنيا كما بسطت على من كان قبلكم، فتنافسوها كما تنافسوها، وتهلككم كما أهلكتهم».

وكما قال النبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم-: «إن لكل أمة فتنة، وفتنة أمتي المال».

خسروا وخابوا، فقد كنا نعدهم للتأليف والتحقيق مثل: عبدالمجيد الريمي، ومحمد البيضاني، ومحمد المهدي، وعبدالله بن غالب، وعقيل المقطري، الذي جن ويحتاج إلى كية في رأسه، لأنه زارني بعض العامة من إخواننا السلفيين فقال: والله ما عقيل جاهل ولكنها الدنيا.

السؤال149: هناك من يوزع شريطا للشيخ الألباني في سفر وسلمان ويقول: هذا آخر شريط في سفر وسلمان، فماذا ترون في منهج سفر وسلمان، وجزاكم الله خيرا؟

الجواب: أنا لم أسمع هذا الشريط، وأنصحهما بالرجوع والتوبة إلى الله عز وجل، ونسأل الله أن يتوب عليهما وأن يهديهما للرجوع عما كانا عليه فإنهما ضيعا كثيرا من الشباب، وقد جاءتني رسائل شفوية وخطية أن الشباب بعدما حصل ما حصل لسفر وسلمان رجعوا إلى الكتاب والسنة، فهما داعيان نسأل الله أن يصلحهما.

السؤال150: هل التكلم في الحزبيين أو التحذير منهم يعد حراما؟ وهل هذا الأمر خاص بالعلماء دون طلبة العلم؟ وإن تبين لطلبة العلم الحق في هذا الشخص؟

الجواب: ينبغي أن يسأل أهل العلم عن هذا الأمر، لكن الشخص الذي ينفر عن السنة وعن أهل السنة وعن مجالس أهل العلم؛ يحذر منه، والجرح والتعديل لا بد أن يكون الشخص عارفا بأسبابهما، ولا بد أن يتقي الله سبحانه وتعالى فيما يقول، فإن الأصل في أعراض المسلمين أنها محترمة، كما قال النبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم-: «فإن دماءكم وأموالكم وأعراضكم عليكم حرام، كحرمة يومكم هذا، في شهركم هذا، في بلدكم هذا».

لكن المبتدعة لا بأس أن يحذر منهم طالب العلم في حدود ما يعلم بالعدالة ﴿وإذا قلتم فاعدلوا﴾(13)، ﴿ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى﴾(14)، ﴿إن الله يأمر بالعدل والإحسان﴾(15).

والنبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- يأمر أبا ذر أن يقول الحق ولو كان مرا.

بل الله عز وجل يقول في كتابه الكريم: ﴿ياأيها الذين آمنوا كونوا قوامين بالقسط شهداء لله ولو على أنفسكم أو الوالدين والأقربين إن يكن غنيا أو فقيرا فالله أولى بهما فلا تتبعوا الهوى أن تعدلوا وإن تلووا أو تعرضوا فإن الله كان بما تعملون خبيرا﴾(16).

فلا بد من العدالة في الكلام على الحزبيين، ولست أقصد أنك تنظر إلى مبتدع وتذكر ما له من حسنات وسيئات، فالمبتدع ليس أهلا لأن تذكر له حسنات، وليس لنا وقت أن نذكر حسناته.

وقد قلنا قبل إن أصحاب جمعية الحكمة، وأصحاب جمعية الإحسان مماسح للإخوان المسلمين، والإخوان المسلمون مماسح للحكومات، وهاتان الجمعيتان مدخل إلى الإخوان المسلمين؛ لأن الشخص يذهب ويدخل مع أصحاب هذه الجمعيات مدة يسيرة ثم يراهم لا علم ولا عمل -أعني عمل حركي في مجال الدعوة ولست أعني أنهم لا يصلون- فيذهب إلى الإخوان المسلمين وخصوصا إذا كانت المادة أكثر مع الإخوان المسلمين، والأماني بالرتب العسكرية، وإدارات المعاهد.

http://www.al-amen.com/vb/showthread.php?t=16525

 • فضيلة العلامة المحدث مقبل بن هادي الوادعي ، رحمه الله رحمة واسعة :
*السؤال : " يا شيخ هل " الجماعة السرورية " جماعة موجودة أم لا ؟ وهل لها وجود في اليمن ؟ " .
الجواب : " نعم ... هي جماعة موجودة ، وإن كان الأخ محمد سرور ينفي هذا ، فهي موجودة بأرض الحرمين ونجد وباليمن ، وكانت في بدء أمرها على الإستقامة ، وكما تقدم أن قلنا أن الشخص يتستر ولا يظهر الحزبية إلا بعد ما تقوى عضلاته ، ويرى أن الكلام لا يؤثر فيه ، وأنا أعجب كل العجب بعضهم يقسم بالله ما هو حزبي ، فما أدري هو لا يدري معنى الحزبية لأن الحزبية تتضمن الولاء والبراء ، الحزبية ضيقة ... " فالسرورية " أنصح كل أخ أن يبتعد عنهم ... الأخ محمد سرور ليس متمكناً من العلم ، ما هو متمكن حتى أنه يرأس جماعة ويقول هذا حلال ، وهذا حرام ، وهذا جائز ، أنا رأيته في قضية الخليج يميل عن الرأي وإلى الاستخفاف بالعلماء وأنهم لا يعرفون شيئاً عن الواقع ... محمد سرور زارنا إلى هنا وقال لي لا نكتمك بأننا جماعة ، إلا أننا لا نتعصب نحن نوالي كل مسلم ، وأما الدعوة فهو وغيره آيسون من أن أستجيب للحزبيين ، والله المستعان " .

• رسالة العلامة مقبل بن هادي الوادعي إلى فضيلة الشيخ عبد الله العبيلان ، حفظه الله ورعاه :
نصها : " بعد التحية ، فالأخ محمد سرور زارنا إلى بلدنا وماج مرتين أو ثلاث ، وقال : لا نكتمكم أننا جماعة ونحن نوالي كل مسلم ليس لدينا تعصب كذا قال ، والذي أنصحك يا أخي أن تحذر وتحذر طلبتك من جميع الحزبيين ، فالحزبية مساخة فرب شاب يكون حفظ القرآن وقد أصبح مبرزا في العلم ، فيتخطفه الحزبيون فيذوب مع من ذاب ، ثم أنهم حريصون على الشخصيات المرغوبة ، فـ " الإخوان المسلمون " و" جماعة التبليغ " يفرون عن العلم ، و " جماعة محمد سرور " لا يهتمون بالعلم على كلٍ ، فالمسألة حزبية ، وقد رأينا عند أن عملنا بعض الشيء للسنة تنكر لنا الحزبيون ، ولا تفي هذه الورقة بالمقصود ، ولكني أنصحك أن تستدعوا الأخ ربيع بن هادي ، المدرس بالجامعة الإسلامية بالمدينة ... وفق الله الجميع لما يحب ويرضى ، أرجو أن تقر السلام على جميع إخوانكم في الله " .

No comments:

Post a Comment