Wednesday, 17 June 2015

Importance of Salah jama'ah in its prescribed timings - العثيمين و ابن باز

إن مَن أخَّر الصلاة عن وقتها متعمِّدًا بلا عذر فلم تُقبل منه وإن صلى ألف مرّة؛ إن الله حدَّ للصلاة وقتًا مُعيَّنًا في أوله وآخره، فكما لا تُقبل الصلاة قبل وقتها فلا تُقبل بعده إلا من عذر شرعي .
Verily the one who delays his Salah beyond its permissible time span intentionally without any legitimate excuse, his Prayer (salah) will NOT be acceptable even if he prays it 1000 times....
---


04:103
  إِنَّ ٱلصَّلاَةَ كَانَتْ عَلَى ٱلْمُؤْمِنِينَ كِتَاباً مَّوْقُوتاً
Verily, the prayer is enjoined on the believers at fixed hours.


التهاون في ترك الجماعة من غير عذر

السؤال الخامس من الفتوى رقم 7044

س5: هل يجب على الرجل المحافظة على جميع الصلوات الخمس جماعة في المسجد؟ وهل يأثم إذا صلى بعضها في البيت بدون عذر شرعي؟ على أنه يسمع النداء في كل وقت والمسجد ليس بعيدًا عن البيت.


ج5: صلاة الفرائض الخمس جماعة في المسجد واجبة على المكلفين من الرجال، فمن ترك صلاتها جماعة في المسجد بلا عذر

(الجزء رقم : 7، الصفحة رقم: 295)

فهو آثم؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم:  من سمع النداء فلم يأت فلا صلاة له إلا من عذر  خرجه ابن ماجه والدارقطني بإسناد صحيح، وقد سئل ابن عباس رضي الله عنهما عن العذر، فقال: خوف أو مرض.

وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.


اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء

عضونائب الرئيسالرئيس
عبد الله بن قعودعبد الرزاق عفيفيعبد العزيز بن عبد الله بن باز
http://www.alifta.com/Fatawa/FatawaSubjects.aspx?languagename=ar&View=Page&HajjEntryID=0&HajjEntryName=&RamadanEntryID=18&RamadanEntryName=%D9%85%D9%86%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA&NodeID=0&PageID=2461&SectionID=3&SubjectPageTitlesID=0&MarkIndex=1&0#

شروح الحديث

فتح الباري شرح صحيح البخاري

أحمد بن علي بن حجر العسقلاني

دارالريان للتراث
سنة النشر: 1407هـ / 1986م
رقم الطبعة: ---
عدد الأجزاء: ثلاثة عشرجزءا

 قوله : ( ثم أخالف إلى رجال ) أي آتيهم من خلفهم ، وقال الجوهري : خالف إلى فلان أي أتاه إذا غاب عنه ، أو المعنى أخالف الفعل الذي أظهرت من إقامة الصلاة وأتركه وأسير إليهم ، أو أخالف ظنهم في أني مشغول بالصلاة عن قصدي إليهم ، أو معنى أخالف أتخلف - أي عن الصلاة - إلى قصدي المذكورين ، والتقييد بالرجال يخرج النساء والصبيان . 


 فَخَلَفَ مِن بعدهم خلْف أضاعوا الصلاة
قال ابن تيمية:
إضاعتها التفريط في واجباتها، وإن كان يصليها.
(مجموع الفتاوي ج22 ص6)
http://www.ajurry.com/vb/showthread.php?t=43113 


As for the careless one then there is no excuse for him for his sleep, rather O’ slaves of Allah, some of the people of knowledge hold, whoever intentionally allows the time for Salat al-Fajr to pass by whilst not taking the means that will aid him in waking up, he becomes a Kaafir due to this.
The affair is severely dangerous, and severely great. So it is binding upon us O’ slaves of Allaah that we give the Salaah it’s due right. Give it a great importance and prepare for it with a utmost preparation. For verily it is our most important action and our best action.
(The prayer) is the most important and best action that we do. The key to success in our actions is the prayer, so whoever preserves it then he is upon those like him; most preserved. Whoever wastes it then he is upon those like him; most wasted. Allah knows best".
Translation by DaarutTawheed
Share this:

Posted: 29 Oct 2015 07:29 AM PDT
أَمَّا الَّذِي يُثْلَغُ رَأْسُهُ بِالْحَجَرِ فَإِنَّهُ يَأْخُذُ الْقُرْآنَ فَيَرْفِضُهُ وَيَنَامُ عَنِ الصَّلاَةِ الْمَكْتُوبَةِ

The Prophet said: (In a dream, I saw someone) whose head was being crushed with a stone (and he) was the one who learnt the Qur’an but never acted on it, and slept ignoring the compulsory prayers.

Source: Saheeh Bukhari 1143
Posted: 29 Oct 2015 06:40 AM PDT

 Delaying prayer due to work

Shaykh Uthaymeen rahimahullah

Question: What is the ruling on delaying prayer due to work?

Answer: “If delaying the prayer is from the beginning of the time until it’s end only; however, he the prayer is in its time, then there is nothing upon him. This is because preceding the prayer to the beginning time is by way of excellence, not obligation. This is if there is no congregation in the masjid. Otherwise, it is obligatory to be present for the congregation, except if he has a need to leave it off.

As for delaying the prayer after its time exits, then this is not allowed. Except if a person forgets or is overcome by work that it distracts from the prayer. The Prophet sallahu alayhi wa salam said:

من نام عن صلاة أو نسيها فليصلها إذا ذكرها
"If any one of you forgets a prayer or sleeps and misses it, let him pray it when he remembers it.’

So this one, when he remembers it he prays it. There is no blame on him. As for if he remembers; however, due to the busyness he is involved in he delays it [after its time] then this is unlawful. If he prays it after the time in this condition, then it is not accepted due to the statement of the Prophet sallahu alayhi wa salam:

من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد
"He who innovates something in this matter of ours (i.e., Islam) that is not of it will have it rejected (by Allah)".

Shaikhul Islaam Ibn Taymiyyah rahimahullah mentioned whoever delays the prayer from its time without a legislated excuse, then there is no prayer for him because he removed it from the time which it he was ordered to fulfill it in without a need. So he has come with an action which is not from the affair of Allah and His Messenger. And is the Muwaffaq”.

[Majmoo’ al-Fatwa wa Rasail (12/32)]

من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد)) (1)
...
* * *

22) وسئل فضيلة الشيخ: عن حكم تأخير الصلاة من أجل العمل؟


فأجاب بقوله: إذا كان التأخير من أول الوقت إلى آخره فقط ولكن الصلاة وقعت في وقتها فلا شيء عليه، لأن تقديم الصلاة في أول وقتها على سبيل الأفضلية لا على سبيل الوجوب، هذا إذا لم يكن هناك جماعة في المسجد، وإلا وجب عليه حضور الجماعة، إلا أن يكون له عذراً في تركها. وأما إذا كان هذا التأخير إلى ما بعد خروج الوقت فإن ذلك ليس بجائز، اللهم إلا إذا نسي الإنسان واستغرق في الشغل حتى ذهل عن الصلاة فإن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول: " من نام عن صلاة أو نسيها فليصلها إذا ذكرها " (2) فهذا إذا ذكر يصليها ولا حرج عليه، وأما أن يذكر الصلاة ولكن نظراً لهذا الشغل الذي هو مرتبط به أخرها من أجله فهذا حرام ولا يجوز، ولو صلاها بعد الوقت في هذه الحال لم تقبل منه لقول النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد " وقد ذكر شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله أن من تعمد تأخير الصلاة عن وقتها بدون عذر شرعي فإنه لا صلاة له، لأنه أخرجها عن الوقت الذي أمر أن يؤديها فيه بلا عذر فيكون قد عمل عملاً ليس عليه أمر الله ورسوله، والله الموفق.

* * *
(1) تقدم تخريجه ص21.
(2) تقدم تخريجه ص 16.
You are subscribed to email updates from Maktaba as Salafiya.

🚫 إحذر يا من اعتدت النوم عن صﻻة الفجر


 قال العﻻمة حمود التويجري رحمه الله :

《 وقد تقدم في حكم تارك الصﻻة ما ذكره ابن حزم، والحافظ عبد الحق اﻹشبيل ، عن جملة من الصحابة ، وجمع من اﻷئمة بعدهم : أن من ترك صﻻة فريضة واحدة متعمدًا حتى يخرج وقتها فهو كافر
وﻻ يبعد أن يكون هؤﻻء الذين يعتادون النوم عن صﻻة الصبح حتى تطلع الشمس من المتعمدين للتأخير ، فيدخلون في حكم المرتدين ، والله أعلم 》.


📚 من كتاب غربة اﻹسﻻم.

في حال السفر بالطائرة يصيب ثياب المرأة نجاسة من طفلها ولا تتمكن من تغييرها، لأن ثيابها في مخازن الطائرة فهل تصلى وثيابها نجسة أم تصبر حتى تصل الإرض وتغير ثيابها وتصلي علما أنها لن تصل الا بعدخروج الوقت.؟
ج: عليها أن تصلي في الوقت ولو كانت ثيابها نجسه لكونها معذورة بعدم القدرة على غسلها أو إبدالها وليس عليها إعادة لقوله سبــحانه: { فاتقوا الله ما استطعتم}وقول النبي r «إذا أمرتكم بأمر فأتوا منه ما استطعتم وما نهينكم عنه فانتهو» متفق على صحته.
وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .
((اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
نائب الرئيس، الرئيس
عبدالرزاق عفيفي، عبدالعزيز بن عبدالله بن باز))

•••░•••


[🔖حكم تأخير الصلاة عن وقتها .



▪️| قَــالَ الشَّـيخ العلّامــة ابنُ بَاز -رَحِمَهُ الله-:

”... من يتعمد ضبط الساعة إلى ما بعد طلوع الشمس حتى لا يصلي فريضة الفجر في وقتها، فهذا قد تعمد تركها في وقتها، وهو كافر بهذا عند جمع كثير من أهل العلم كفراً أكبر - نسأل الله العافية - لتعمده ترك الصلاة في الوقت، وهكذا إذا تعمد تأخير الصلاة إلى قرب الظهر ثم صلاها عند الظهر - أي صلاة الفجر -،

•• أما من غلبه النوم حتى فاته الوقت، فهذا لا يضره ذلك، وعليه أن يصلي إذا استيقظ، ولا حرج عليه إذا كان قد غلبه النوم، أو تركها نسياناً مع فعل الأسباب التي تعينه على الصلاة في الوقت، وعلى أدائها في الجماعة، مثل تركيب الساعة على الوقت، والنوم مبكراً“.

ـــ
📝المصــدَرُ :
[http://www.binbaz.org.sa/fatawa/2436]
ــــــ ✵✵ ــــــ ✵✵ــــــ•• 


http://d.top4top.net/m_323ch1fp1.m4a 


💥حكم تأخير صلاة الفجر إلى وقت دوام العمل

=================
لفضيلة الشيخ العلامة محمد بن صالح العثيمين رحمه الله

📌[ السؤال: ]

فضيلة الشيخ، ما حكم من لا يصلي الفجر إلا عند قيامه لأجل الوظيفة أي: في الساعة السابعة والنصف تقريباً في الغالب، مع العلم بأنه لا يتأخر عن عمله بدقيقة واحدة؛ لأنه يحرص على أن يسجل في سلك المتقدمين في الوظيفة؟

☑️ الجواب:

يرى بعض أهل العلم أن من ترك صلاة واحدة حتى خرج وقتها بلا عذر كافر كفراً أكبر مخرجاً عن الملة،

وبناءً على هذا يكون هذا الرجل كافراً كفراً مخرجاً عن الملة؛ لأن تأخير الصلاة إلى ما بعد الوقت عمداً بلا عذر شرعي لو صلاها لم يستفد منها ولا تقبل منه.

ويرى آخرون: أن ترك الصلاة الذي ورد أنه كفر هو أن يتركها بالكلية لا الفجر ولا غيره، وهذا أقرب إلى ظاهر النصوص؛

 فهذا لا يكفر على هذا القول الذي نرجحه، لكن على خطر عظيم -والعياذ بالله- ما لم يعتقد أنه يجوز تأخير الفجر إلى ما بعد الوقت فحينئذٍ يكون أنكر فرضيتها فيكفر بالإنكار.


📚 المصدر: سلسلة اللقاء الشهري > اللقاء الشهري [72]


📌نصيحة لمن يتهاون في صلاة الجماعة
====================
💡لسماحة الشيخ العلامة محمد بن صالح العثيمين رحمه الله

📌[ السؤال ]

فضيلة الشيخ، والدي لا يصلي مع الجماعة إلا يوم الجمعة، ومن الصعب توجيهه للصواب حيث إنه يقول: انظر لنفسك بتأخرك عن صلاة الفجر، وهذا التأخر عندي نادراً، فما هو الأسلوب الأمثل لأقوم بمعالجة هذه المشكلة؟

☑️ الجواب:

الآن هذا السائل يحتاج إلى علاج وأبوه يحتاج إلى علاج، أما هو فيحتاج إلى علاج بأن يحرص غاية الحرص على صلاة الفجر لأن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم قال: «أثقل الصلاة على المنافقين صلاة العشاء وصلاة الفجر، ولو يعلمون ما فيما لأتوهما ولو حبواً».

 ويستعمل الوسائل التي يستيقظ بها كالساعة مثلاً، أو الهاتف، ويوصي أحد أصحابه بأنه إذا أذن الفجر يتصل عليه.

أما بالنسبة لوالده فإني أنصح هذا الوالد أقول له: اتق الله، وصل مع الجماعة فإن صلاة الجماعة أفضل من صلاة الفذ بسبع وعشرين درجة،

 ثم إن من العلماء المحققين الذين هم قادة في العالم الإسلام من يرى أن من تأخر عن صلاة الجماعة بلا عذر شرعي فلا صلاة له ولو صلى ألف مرة، ومن هؤلاء شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله؛ فإنه كان يقول: من لم يصل مع الجماعة بلا عذر فلا صلاة له.

وهو رواية عن الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله، والمسألة خطيرة، لكن القول الراجح: أن الصلاة تصلح إلا أن ذلك الذي ترك الجماعة بلا عذر آثم، وربما يطبع الله على قلبه -والعياذ بالله-

 لأن المعاصي -نسأل الله العافية- تؤثر على القلب، قال الله تبارك وتعالى:﴿ إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آيَاتُنَا قَالَ أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ ۞كَلَّا بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ﴾ [المطففين:14]

فانظر إلى المعاصي كيف غيبت الحق عن القلب حتى صار يقرأ القرآن وكأنه أساطير الأولين نسأل الله العافية.

فنصيحتي إلى هذا الرجل: أن يتقي الله، وأن يصلي مع الجماعة، وأن يمرن نفسه حتى يذوق طعم الإيمان فيسهل عليه الصلاة مع الجماعة.

📚 المصدر: سلسلة اللقاء الشهري > اللقاء الشهري [56]
══════❀🔘❀══════
📱قناة فتاوى وفوائد ابن عثيمين
📲 t.me/ben_othaimin
===================
📱[مشروع الإيمان والإستقامة الدعوي]
📲 t.me/iman_istikam
=================== 



« لَا يَختَلِفُ المُسلِمُونَ أنَّ تَركَ الصَّلاةِ المَفرُوضَةِ عَمدًا = مِن أعظَمِ الذُّنُوبِ ، وأكبَرِ الكَبَائِرِ ،

وأنَّ إثمَهُ عِندَ اللهِ أعظَمُ مِن إثمِ قَتلِ النَّفسِ ، وأخذِ الأموَالِ ، ومِن إثمِ الزِّنَا والسَّرِقَةِ وشُربِ الخَمرِ ،

وأنَّهُ مُتَعَرِّضٌ لِعُقُوبَةِ اللهِ وسَخَطِهِ ، وخِزيِّهِ فِي الدُّنيَا والآخِرَةِ ».

ابنُ القَيِّمِ - رَحِمَهُ اللَّـهُ -.
[ كِتَابُ الصَّلَاةِ || ٥ / ١ ] 


|[هذا الوهم الذي توهمه بعض العامة لا أصل ]|

✍️ قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله تعالى :

وأما فعل بعض العوام الذين يكونون عليهم فوائت فيقضون كل صلاة مع نظيرها فهذا لا أصل له، وذلك كأن يكون عليه من الصلوات ما مقداره خمسة أيام يصلي الظهر مع الظهر، والعصر مع العصر فتكون مدة القضاء كم يومًا ؟ خمسة أيام،

 ولكن هذا ليس بصحيح، فالنبي صلىٰ الله عليه وسلم في غزو الخندق قضىٰ خمس صلوات فاتته في هذا اليوم في وقت واحد ولم يؤخرها إلىٰ الغد، فهذا الوهم الذي توهمه بعض العامة لا أصل له .


[ فتح ذي الجلال والإكرام(٣٩١/٢) ] 



A Status Greater than the Mind can Grasp
[As-Salah] receives special mention in the Book of Allah, in general, then in specific terms. As in His, the Most High’s, Words: 

وَالَّذِينَ يُمَسِّكُونَ بِالْكِتَابِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ
"And as to those who hold fast to the Book and establish As-Salat, certainly, We shall never waste the reward of those who do righteous deeds.” [Surah A’raaf 7: 170]
 And:
اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ
"Recite (O Muhammad ﷺ) what has been revealed to you of the Book (the Qur'ân), and perform As-Salât.” [Surah Al-Ankabut 29:45]
It is coupled with [the greatest deeds of] Sabr (patience), the Giving of az-Zakat, the Rites of Hajj and al-Jihad in many places in the Book, as when Allah, the Most High, says:
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ
"Seek help in patience and As-Salat" [Surah al-Baqarah 2: 153]

وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ
"And perform As-Salah (the Prayer) and give the Zakat..." [Surah al-Baqarah 2: 43]

قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
 "Say (O Muhammad ﷺ): "Verily, my Salat, my sacrifice, my living, and my dying are for Allâh, the Lord of the 'Alameen.” [Surah al-An’aam 6: 162]

مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ ۚ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ ۖ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا ۖ سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ
 "Muhammad (ﷺ) is the Messenger of Allâh, and those who are with him are severe against unbelievers, and merciful among themselves. You see them bowing and falling down prostrate (in prayer), seeking Bounty from Allâh and (His) Good Pleasure. The mark of them is on their faces (foreheads) from the traces of (their) prostration (during prayers)." [Suratul Fath 48: 29]

And:
وَإِذَا كُنْتَ فِيهِمْ فَأَقَمْتَ لَهُمُ الصَّلَاةَ فَلْتَقُمْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ مَعَكَ وَلْيَأْخُذُوا أَسْلِحَتَهُمْ فَإِذَا سَجَدُوا فَلْيَكُونُوا مِنْ وَرَائِكُمْ وَلْتَأْتِ طَائِفَةٌ أُخْرَىٰ لَمْ يُصَلُّوا فَلْيُصَلُّوا مَعَكَ وَلْيَأْخُذُوا حِذْرَهُمْ وَأَسْلِحَتَهُمْ
 "When you (O Muhammad ﷺ) are among them, and lead them in As-Salah, let one party of them stand up [in Salat] with you taking their arms with them; when they finish their prostrations, let them take their positions in the rear and let the other party come up which has not yet prayed, and let them pray with you taking all the precautions and bearing arms.” [Surah 4:102]

Its importance is greater than the mind can grasp, and so it must be the paramount concern of those in authority, taking precedence over their concern with all other acts.
For this reason the Commander of the Faithful 'Umar ibn Al-Khattab, radiAllaahu anhu, used to write to his governors:
“For me, the most important of your duties is the Salat. Whoever keeps to it and observes it will preserve his Faith; whoever neglects it commits the gravest omission of all.”   [Reported by Malik and others]

  🅾️لا تتساهل في التخلف عن الصلاة مع جماعة المسلمين
↩️الأمر خطير💢
🔰🏷🔰
📋قال الإمام الذهبي رحمه الله :
في عقوبة تارك الصلاة في الجماعة مع القدرة قال الله تعالى: { يومَ يُكْشَفُ عن ساق و يُدْعَوْنَ إلى السجود فلا يستطيعون (42) خاشعة أبصارهم ترهقهم ذلة و قد كانوا يُدْعَوْنَ إلى السجود و هم سالمون (43) } . و ذلك يوم القيامة يغشاهم ذل الندامة و قد كانوا في الدنيا يُدْعَون إلى السجود.

▫️قال إبراهيم التيمي : يعني إلى الصلاة المكتوبة بالأذان و الإقامة.

▫️و قال سعيد بن المسيب : كانوا يسمعون : حي على الصلاة حي على الفلاح فلا يجيبون و هم أصحاء سالمون

▫️و قال كعب الأحبار : و الله ما نزلت هذه الآية إلا في الذين تخلفوا عن الجماعة.
 فأي وعيد أشد و أبلغ من هذا لمن ترك الصلاة في الجماعة مع القدرة على إتيانها.

📔كـتـاب الكـبـائـر (ص 29-30)
💢🔲🏷🔲💢

No comments:

Post a Comment