Source
The Scholars of the Standing Committee said:
Taraweeh prayer is eleven or thirteen
rak‘ahs, saying the tasleem after each two rak‘ahs, and praying Witr at
the end (with one rak‘ah) is referable, following the example of the
Prophet (blessings and peace of Allah be upon him). But if anyone prays
with twenty or more rak‘ahs, there is nothing wrong with that, because
the Prophet (blessings and peace of Allah be upon him) said:
“The night prayers are two
(rak‘ahs) by two, then if one of you fears that dawn is about to break,
he should pray one rak‘ah, so as to make what he has prayed
odd-numbered.”
(Agreed upon)
So he (blessings and peace of Allah be upon him) did not specify a particular number of rak‘ahs.
[Fataawa al-Lajnah ad-Daa’imah, vol. 1 (7/198)]
This is an excerpt (conclusion) from an answer by Imam Ibn Baz رحمه الله
After explaining about an issue of avoiding SALAH behind the Quboorees ( & Shia) he went on to explain the issues of FIQHI khilaaf....
شيخ عبد العزيز هل تؤدي الخلافات المذهبية إلى القطيعة بين المسلمين كما فعل أخونا حينما قاطع جماعته؛ لأن بعضهم لا يمسك بيديه في أسفل الصدر؟ الشيخ: أما المخالفة في الفروع لا توجب الفرقة والاختلاف ، ولا توجب العداء والبغضاء ، فإذا كان بعض المصلين يطلق يديه ولا يجعلهما على صدره ولا تحت سرته ، بل يطلقهما كما هو معروف في مذهب مالك عند المالكيين فلا بأس بذلك ، لا يوجب هذا عداوة ولا بغضاء ؛ لأنهم تبعوا غيرهم من العلماء ، وقلدوهم في ذلك ، ولهم شبهة التقليد ، فلا ينبغي التقاطع في هذا ، ينبغي التساهل والتسامح والتعليم بالكلام الطيب ، يوجه من فعل ذلك إلى أن الأفضل والسنة أن يضم يده اليمنى على اليسرى على صدره ، هذا هو الأفضل وهذا هو السنة ؛ كما ثبت ذلك في حديث وائل بن حجر وحديث قبيصة بن هدب الطائي عن أبيه ، ومرسل صحيح عن طاووس - رحمه الله -. فالمقصود أن هذا هو الصواب وأنه يضع يمينه كفه الأيمن على كفه الأيسر على صدره هذا هو الأفضل ، ولكن إذا أرسل يديه أو جعلهما تحت السرة فلا ينبغي أن يكون في هذا نزاع ولا مخالفة ولا قطيعة ولا تباغض، بل إنما هو دعوة بالتي هي أحسن ، ومذاكرة في هذه الأمور وأشباهها ، وهكذا من لا يرفع يديه عند الركوع أو عند الرفع منه أو عند القيام من التشهد الأول ، كل هذا وإن كان خلاف السنة لكن لا يوجب تقاطعاً ولا بغضاء ولا انشقاقاً ، وهكذا غير ذلك كجلسة الاستراحة وأشباه ذلك من الأمور الفرعية التي يقع النزاع فيها والخلاف فيها بين العلماء لكن من طريقة أهل العلم أنهم لا يتباغضون ولا يتقاطعون ولا يتهاجرون ، بل يتباحثون وكل واحد يقصد الخير لأخيه ، وينصح ويطلب الدليل ، والله المستعان. جزاكم الله خيراً.
http://www.binbaz.org.sa/node/16326
This is a Reply from 'allamah an-Najmee رحمه الله to Albani رحمه الله regd his Ruling on the number of Raka'hs for Taraweeh....
http://www.sahab.net/forums/index.php?showtopic=138590&hl=
SOME EXCERPTS :
وأنا مع احترامي للشيخ الألباني - رحمه الله - وحبي إياه ؛ أرى أنه قد جازف في ذلك ، إذ أن الأمر بالعشرين قد ثبت بنقل العدل عن العدل المؤيد بالعمل المستمر على ذلك الذي تؤكده الآثار المستفيضة التي تدل أن السلف قد فهموا أن النفل المطلق لا تحديد فيه ؛ بل يترك لكل إنسان فيه طاقته وجهده ، وأن ما نقل عن النبي - صلى الله عليه وسلم - من الإحدى عشرة والثلاث عشرة مع طول القيام والركوع والسجود هو الأفضل وأن من خفف القيام والركوع والسجود وكثر عدد الركعات فإن ذلك جائز له ما لم يصل التخفيف إلى حد الإخلال الممقوت .
---
أما النفل المطلق كصلاة الليل فيحمل فيه حديث " صلوا كما رأيتموني أصلي " أن المراد به الكيف لا الكم ، أي فالأمر فيه محمول على الكيفية لا على العدد ؛ لأن الأحاديث الدالة على عدم التحديد فيه مخصصة لهذا الحديث على وجوب التأسي في الكيفية لا في العدد ، ولا مانع أن يكون الأفضل التأسي به أيضاً في العدد فيكون صارفاً له من الوجوب إلى الندبية . والله أعلم .
---
تاسعاً : وإلى القارئ الكريم رد ما قدح به الشيخ الألباني - رحمه الله - في رواية العشرين ، والله يعلم أني لم أكتب هذا الرد انتصاراً لمذهب ولا تحيزاً إلى أحد ، ولكن كتبته بياناً للحق الذي ظهر لي بعد البحث والتأمل للنصوص ، مع أني قد كنت برهة من الزمن أعتقد ما اعتقده الشيخ الألباني في هذه المسألة .
---
وأخيراً : فقد حققت هذا الموضوع واطلعت فيه كثيراً نظراً للخلاف المستمر فيه والحاجة إليه ، فإن كنت قد أصبت فذلك بتوفيق الله ، وإن كنت قد أخطأت فذلك مني ومن الشيطان ، والله ورسوله بريئان من خطئي .
إلا أني أعتب كثيراً على الذين اتخذوا هذا البحث تُكئة للنيل من عرض الشيخ الألباني - رحمه الله - هذا العالم الجليل الذي أفنى عمره في خدمة السنة المطهرة واتهامه بالانحراف عن منهج الإسلام السوي ، والتصدي للزعامة ، وأنه أخذه الغرور بنفسه ، وأنه يدعي العبقرية الفذة وبلوغ مرتبة الاجتهاد ، وأنه يعتني بالأمور الفرعية الجزئية ويترك أمور العقيدة(32) ، إلى غير ذلك مما قالوه فيه زوراً وبهتاناً .
وأقول : إذا كان الشيخ - رحمه الله - قد أدى به اجتهاده إلى أن يحكم بالبدعة على صلاة التراويح عشرين ركعة أو أكثر ، وعلى التسبيح بالسبحة ، وعلى الوقوف للقادم ، والذكر جماعة وغير ذلك ، فإن له أن يقول ما يعتقد ويعلن رأيه كعالم بالشريعة له حق القول بما ظهر له من الأدلة الشرعية(33) .
وإن كان قد يشذ في الحكم أحياناً فإنه ليس بمعصوم ، وهو كغيره من الناس الذين يجوز عليهم الخطأ ، وعلى الآخرين أن يبينوا الخطأ إن حصل بأدب واحترام وبدون تهجم على عرضه ورميه بما ليس فيه ، بل بالمناظرة الهادئة التي يتوصل بها إلى الحق من غير إثارة(34) .
---
علماً بأن الخلاف في الأحكام الفرعية قد حصل في زمن النبي - صلى الله عليه وسلم - وبعده بين الصحابة ، فلم يوجب ذلك عتباً ولا مشاتمة ولا وقوعاً في الأعراض ، فقد صح أن الصحابة كانوا يسافرون مع النبي - صلى الله عليه وسلم - فمنهم من يصوم ، ومنهم من يفطر ، ولا يعيب أحدٌ منهم على أحدٍ(36) ،
وكانوا معه في حجة الوداع فمنهم الملبي ، ومنهم المسبَّح ومنهم المكبَّر ، ولم يعب أحدٌ منهم على أحدٍ.انتهى
المصدر:تأسيس الأحكام بشرح عمدة الأحكام
(32) ... انظر : مقدمة الهدي النبوي الصحيح للصابوني .
(33) ... والحق معه في بعض هذه الأحكام ، وقد قال بذلك غير واحد من أهل العلم .
(34) ... كما فعل الشيخ عبد العزيز بن باز - رحمه الله وجزاه الله خيراً - في رده على الألباني في القول ببدعية وضع اليدين على الصدر بعد الركوع .
(35) ... وانظر إلى تفسير قوله تعالى { يد الله فوق أيديهم } في سورة الفتح وتفسير قوله تعالى : { وما قدروا الله حق قدره والأرض جميعاً قبضته يوم القيامة والسموات مطويات بيمينه } .
(36) ... أخرجه الإمام أحمد في المسند (3/50) عن أبي سعيد الخدري وأخرجه مسلم (1116/1117) ، وأبو داود رقم (2406) في الصوم ، والترمذي في الصوم (713/713) ، والنسائي .
منابر سبل الهدى السلفية
http://www.sahab.net/forums/index.php?showtopic=138590&hl=
Q67. Following imam who prays 11 or 23
rakats
Ramadaan Fatawa
(Islamic rulings) Series: Questions and Answers with Shaykh Ubayd Al-Jabiree
Following imam who
prays 11 or 23 rakats
Qn67: Regarding Tarawih prayer, should we pray 11 or
23 rak’ats and should we follow the Imam who prays more than this?
Ans.67: Firstly what is authentic upon the authority
of the hadeeth of the Prophet sallallahu ‘alayhi wa sallam reported by ‘Aaysha
(radhi Allaahu ‘anha) as well as other hadeeths is that the Prophet sallallahu
‘alayhi wa sallam used to pray 11 rak’ats (units of prayer) or 13 rak’ats since
we find in ‘Aaysha’s saying that the Prophet sallallahu ‘alayhi wa sallam
didn’t exceed 13 rak’aats in Ramadhaan or other than Ramadhaan. So due to this
the Scholars (Muhaqiqeen) say that it is sufficient as it was the prayer of the
Prophet sallallaahu ‘alayhi wa sallam and that reaches the level of excellence
as far as following his way; this is not from the point of prohibition to pray
more rakats – the Scholars agree that it is better to make Ikhtisaar that is to
limit yourself to 11 or 13 rak’aats just like the Prophet sallallaahu ‘alayhi
wa sallam used to do.
Secondly, we come to
the period of the Companions and those who followed the Companions and they are
the Successors who came after them until our time today and we find that the
Muslims pray more and have increased upon the prayer of the Prophet Muhammad
sallallaahu ‘alayhi wa sallam to the point which has reached 23 rak’aats and
there are some who pray less than that.
So this extra number
that those people pray is due to the hadeeth of Ibn ‘Umar (radhi Allaahu ‘anhu)
which is mentioned in the Sahihayn (Bukhari and Muslim) that the Messenger of
Allaah sallallaahu ‘alayhi wa sallam wa asked while he was on the mimbar
(pulpit) about the Night Prayer and he answered that it is two and two, and if
a person fears the morning coming in then he should pray one as a Witr prayer.
So this could be
questioned by anyone who might say that this hadeeth of Ibn ‘Umar, which is
brought as proof of increasing the number of rak’aat in the Tarawih prayer
compared to that which is known to have been prayed by the Prophet Muhammad
sallallaahu ‘alayhi wa sallam, is merely a general hadeeth whereas the hadeeth
of ‘Aaysha (radhi Allaahu ‘anha) is clearer. So when there seems to be a
conflict between texts, then we reject the general until it gets clarified. So
here we find that what the Prophet Muhammad sallallaahu ‘alayhi wa sallam
prayed is clarified by the hadeeth of Ibn ‘Umar against that which is in the
hadeeth of ‘Aaysha (ra) and Ibn ‘Abbas (ra).
In answer to the point
that some people make, saying that increasing the number of rak’aat is an
innovation using the hadeeth of Ibn ‘Umar as proof, I say that it is upon the
Muslim that he understands the text according to the understanding of the Salaf
as-Saalih and they are the Companions of the Prophet sallallaahu ‘alayhi wa
sallam, and the Imams that followed after them from the Successors and those
who followed the Successors and those that were similar to them from the great
generations. We find from them that it was widespread that they would increase
on what the Prophet Sallallaahu ‘alayhi wa sallam used to pray without any
dislike from anybody.
The second point is
that I do not know to this hour, anybody who says that the increasing of
rak’aats to the Tarawih prayer (compared to what the Prophet Sallallaahu
‘alayhi wa sallam used to pray), or any other prayer from the optional prayers,
is a bid’ah (innovation) except for Shaykh Naasir-ud-Deen al-Albani
(rahimahullaah) and we say that indeed he is a sign from the signs of the
Sunnah and he is an Imaam from the Scholars of Islaam in our time as is
acknowledged by our current great scholars and from amongst them is the Shaykh,
our father, the Imaam, the great Scholar, the Atharee Shaykh ‘Abdul-‘Azeez bin
Baaz (rahimahullaah) as well as the Faqeeh, the Imaam Shaykh bin ‘Uthaymeen
(rahimahullaah); except that this statement of Shaykh Al-Albani is a weaker
saying because of what has preceded from the actions of the Scholars of the Muslims
from the past and they would increase on the actions of the Prophet sallallaahu
‘alayhi wa sallam – and Allaah Knows Best.
http://www.miraathpublications.net/en/following-imam-who-prays-11-or-23-rakats/
Shaykh al-Islaam Ibn Taymiyyah stated: "...Anyone who assumes that the night prayers of Ramadhan have been limited by the Prophet (may Allaah raise his rank and grant him peace) to a set number that must be adhered to without any increase or decrease has surely erred..."
http://www.bakkah.net/en/taymiyyah-night-prayers-ramadhan-11-20-rakahs.htm
https://www.spreaker.com/user/radio1mm/about-praying-20-rakahs
Eng : http://albaseerah.us5.list-manage.com/track/click?u=57f3396b5ca5bee036c54650c&id=4ca3c2ca3d&e=67948f095f
س : يقول السائل : رأيت بعض الناس يصلون التراويح ثماني ركعات ، والبعض الآخر عشرين ركعة ، فما رأي سماحتكم ؟
ج : الأمر واسع والحمد لله ، ومن صلى ثمانيا أو عشرا أو عشرين ثم
|
(الجزء رقم : 9، الصفحة رقم: 447) |
|
أوتر كله طيب ، لا حرج في ذلك ، لكن الأفضل أن يصلي ثمانيا مع الوتر ثلاثا إحدى عشرة ، أو عشرا مع الوتر ثلاثا تكون ثلاث عشرة ؛ لأن هذا هو المحفوظ عن النبي - صلى الله عليه وسلم - في الأغلب ، كان يوتر بإحدى عشرة وربما أوتر بثلاث عشرة ، هذا هو الأغلب ، وربما أوتر بأقل من ذلك ، فكون الإمام أو المنفرد يتحرى ذلك أفضل ، ومن صلى عشرين أو أكثر فلا حرج ، فقد ثبت عن عمر والصحابة رضي الله عنهم أنهم صلوا عشرين بالوتر ثلاثا وصلوا إحدى عشرة ، صلوا هذا وهذا ، وكله بحمد الله واسع ؛ لأن النبي - صلى الله عليه وسلم - لم يحدد حدا بذلك ، بل قال : صلاة الليل مثنى مثنى ، فإذا خشي أحدكم الصبح صلى ركعة واحدة توتر له ما قد صلى فلم يحدد ، فظاهره أنه إذا صلى عشرين أو ثلاثين أو أربعين فلا حرج ، ثم يوتر بواحدة والحمد لله .
http://www.alifta.com/Fatawa/FatawaSubjects.aspx?languagename=ar&View=Page&HajjEntryID=0&HajjEntryName=&RamadanEntryID=11&RamadanEntryName=%D8%B5%D9%84%D8%A7%D8%A9+%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%88%D9%8A%D8%AD&NodeID=0&PageID=2024&SectionID=5&SubjectPageTitlesID=0&MarkIndex=12&0#
Some think that Tarawih Prayer should not be less than twenty Rak‘ahs
(units of Prayer). While others think it is not permissible to offer
more than eleven or thirteen Rak‘ahs, and all this is incorrect; it even
contradicts textual evidence.
The
Sahih Hadiths point out that Night Prayer is optional and has no
certain limit of Rak‘ahs that is not permissible to exceed. It is
authentically reported that the Prophet (peace be upon him) used to
offer eleven Rak‘ahs in the Night Prayer and sometimes offered thirteen
Rak‘ahs. Other times he (peace be upon him) offered less than that
during Ramadan and at other times.
When the Prophet (peace be upon him) was asked about
Night Prayer, he said:
Night
Prayer is two Rak‘ahs followed by two Rak‘ahs (and so on), and when one
of you fears the break of dawn (Fajr Prayer), let them offer a single
Rak‘ah to make the Salah they have offered Witr (Prayer with an odd
number of units).
|
(Part No. 15; Page No. 19) |
|
(Agreed upon by Al-Bukhari and Muslim)
The
Prophet (peace be upon him) did not specify a certain number of Rak‘ahs
in Ramadan or at other times. For that reason, the Sahabah (may Allah
be pleased with them) sometimes offered during the time of
`Umar (may Allah be pleased with him) thirty-three Rak‘ahs and at other times eleven Rak‘ahs. All that was authentically reported from
`Umar (may Allah be pleased with him) and by the Sahabah during his time.
Some
Salaf (righteous predecessors) used to offer during Ramadan thirty-six
Rak‘ahs and then offer three Rak‘ahs as Witr. Others used to offer
forty-one Rak‘ahs. This was reported about them by the Shaykh of Islam,
Ibn Taymiyyah (may Allah have mercy on him), and by
other scholars. He also mentioned that this is an optional matter and
indicated that it is better for those who lengthen the recitation,
bowing and prostration to lessen the number of Rak‘ahs, while those who
lighten (shorten) the recitation, bowing and prostration to increase the
number of Rak‘ahs. This is the meaning of his statement (may Allah have
mercy on him).
If
we contemplate the Sunnah of the Prophet (peace be upon him), we will
know that the best practice is to offer eleven Rak‘ahs or thirteen
Rak‘ahs in Ramadan or at other times because this is what conforms to
the practice of the Prophet (peace be upon him) at most times. This is
more considerate of the people who are being led in prayer and more
helpful in achieving tranquility and Khushu‘. If any one wishes to offer
more, there is no blame or Karahah (reprehensibility).
|
(Part No. 15; Page No. 20) |
|
It is preferable for those who offer supererogatory night
Prayer in Ramadan not to leave the Masjid before the Imam leaves. The
Prophet (peace be upon him) said:
Anyone
who prays Qiyam (optional Night Prayer) with the Imam until he
finishes, it will be recorded for him as spending the whole night in
prayer.
Muslims
are enjoined by Shari‘ah (Islamic law) to do their best to worship
Allah in this Holy Month by offering supererogatory prayer, reciting the
Qur’an and contemplating it; glorify Allah as much as possible through
Tasbih (saying: "Subhan Allah [Glory be to Allah]"), Tahlil (saying: "La
ilaha illa Allah [There is no god except Allah]"), Tahmid (saying:
"Al-hamdu lillah [All praise is due to Allah]"), Takbir (saying: "Allahu
Akbar [Allah is the Greatest]"), Istighfar (seeking forgiveness from
Allah), prescribed supplications, enjoying good and forbidding evil,
calling people to Allah (Glorified and Exalted be He), consoling the
poor and striving to please parents, maintaining ties of kinship,
treating neighbors kindly, visiting the sick or other kinds deeds. As
mentioned previously, the Prophet (peace be upon him) said:
Allah
looks at your competition in doing good therein, and boasts of you
before His angels. So show Allah goodness from yourselves, for truly the
wretched person is the one who is deprived of the Mercy of Allah during
this month.
The Prophet (peace be upon him) said:
Whoever
seeks to draw closer to Allah during it (the month of Ramadan) by doing
some good deed will be like one who does a Faridah (obligatory act of
worship) at any other time, and one who does a Faridah (during Ramadan)
will be like one who does seventy Faridahs at any other time.
No comments:
Post a Comment