Monday, 15 June 2015

Reciting Qur'an in Ramadhan MORE & MORE - ابن باز و الفوزان

فتاوى الشيخ ابن بازرحمه الله
السؤال-حفظ القرآن أفضل أم قراءته في رمضان ؟.
الجواب
كل من الحفظ والمراجعة هو قراءة وزيادة ، لأنه لن يحفظ أو يراجع إلا بعد تكرار قراءة الآية عدة مرات ، وله بكل حرف عشر حسنات .
وعلى هذا يكون اهتمامه بالحفظ والمراجعة أولى .
وقد دلّت السنة إذاً على :
1- مراجعة الحفظ .
2- المدارسة .
3- التلاوة . وهي حاصلة مما سبق .
وينبغي في مثل هذه الحال أن يختم القرآن ، ولو مرّة واحدة في الشهر ، ثم يفعل الأنسب لحاله بعد ذلك : إما أن يكثر من التلاوة وختم القرآن أو يهتم بالمراجعة ، أو الحفظ الجديد ويراعي الأصلح لقلبه ، فقد يكون الأصلح له الحفظ أو القراءة أو المراجعة ، فإن المقصود من القرآن هو قراءته وتدبره والتأثر به والعمل بما فيه .
فعلى المؤمن أن يتعاهد قلبه ، وينظر الأصلح له فيفعله .
 
**************
السؤال: أحسن الله إليكم، هذا سائل يقول: هل الأفضل في شهر رمضان قراءة القرآن، أم القراءة والحفظ، والتأكد مما تم حفظه من القرآن قبل شهر رمضان ؟ أثابكم الله
 
الجواب: كونه يمر على القرآن كله، ويقرأ القرآن كله أفضل من أنه يحفظ بعض آيات ويرددها ولا يكثر من التلاوة, الحفظ يجعل له وقت آخر ويجعل رمضان لدراسة القرآن من أوله إلى آخره هذا أفضل
المفتي: الشيخ صالح الفوزان حفظه الله

_منقول_


In Ramadhan, is it better (more virtuous) to Recite (more of) Qur'aan OR reciting with memorising & confirming (checking/revising) what was memorised before (ramadhan) ?

Ans : 
That he completes (passes by reciting) the whole of Qur'aan is more virtuous than he memorises a few verses & he repeats it without increasing in recitiation (of more aayahs).
As for Hifz (memorisation), another time (other than Ramadhan) should be worked out. Let Ramadhan be utilised for learning (studying) the Qur'an from its begining to end. This is better.

Sh.Fawzan حفظه الله Source link above
---
 


 هل الأفضل الترتيل والتدبر مع قلة القراءة أو السرعة مع كثرة القراءة

قال بن القيم في الزاد : .....والصواب في المسألة أن يقال إن ثواب قراءة الترتيل والتدبر أجل أرفع قدرا وثواب كثرة القراءة أفضل وأكثر عددا فالأول كمن تصدق بجوهرة عظيمة أو أعتق عبدا قيمته نفيسة جدا والثاني كمن تصدق بعدد كثير من الدراهم أو أعتق عددا من العبيد قيمتهم رخيصة .
This is an example which Imam Ibnul Qayyim combines to make us understand which is better ?
The one who reads the qura'an faster & more pages OR the one who reads the qur'an slowly with more pondering (tadabbur)...
Ibnul qayyim strikes an excellent example mashaAllah !! 

  إن ثواب قراءة الترتيل والتدبر أجل أرفع قدرا
The reward for the recitation with pondering is more greater & raised high (honorable)
like...كمن تصدق بجوهرة عظيمة
the one who gives in charity a precious stone (jewel)

As for the one who reads more pages (faster) then he is like the one who donates many coins (dirhams) ... ثواب كثرة القراءة أفضل وأكثر عددا 
So his reward for reciting more (pages) is more virtuos in terms of numbers ... ! كمن تصدق بعدد كثير من الدراهم




MashaAllah... What a great example & combination (jam' جمع) !
Rahimahullah...


http://www.albaidha.net/vb/showthread.php?t=57495

Posted: 23 Jun 2015 07:44 AM PDT

جاءني على ماسنجر الفيس...
أيهما افضل كثرة القراءة، أم قلة القراءة مع التدبر؟
قال ابن القيم -رحمه الله-:
«اختلف الناس في الأفضل من الترتيل وقلة القراءة، أو السرعة مع كثرة القراءة، أيهما أفضل؟ على قولين:
- فذهب ابن مسعود وابن عباس -رضي الله عنهما- وغيرهما إلى أن الترتيل والتدبر مع قلة القراءة أفضل من سرعة القراءة مع كثرتها.
واحتج أرباب هذا القول؛
بأن المقصود من القراءة فهمه، وتدبره، والفقه فيه، والعمل به، وتلاوته وحفظه وسيلة إلى معانيه، كما قال بعض السلف: نزل القرآن ليعمل به؛ فاتخذوا تلاوته عملاً. ولهذا كان أهل القرآن هم العالمون به، والعاملون بما فيه، وإن لم يحفظوه عن ظهر قلب. وأما من حفظه ولم يفهمه ولم يعمل بما فيه فليس من أهله، وإن أقام حروفه إقامة السهم.
قالوا : ولأن الإيمان أفضل الأعمال، وفهم القرآن وتدبره هو الذي يثمر الإيمان، وأما مجرد التلاوة من غير فهم ولا تدبر فيفعلها البر والفاجر والمؤمن والمنافق، كما قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: «ومثل المنافق الذي يقرأ القران كمثل الريحانة: ريحها طيب، وطعمها مر».
والناس في هذا أربع طبقات:
أهل القرآن والإيمان، وهم أفضل الناس.
والثانية: من عدم القرآن والإيمان.
الثالثة: من أوتي قرآنًا ولم يؤت إيمانًا.
الرابعة: من أوتي إيمانًا ولم يؤت قرآنًا.
قالوا : فكما أن من أوتي إيمانًا بلا قرآن أفضل ممن أوتي قرآنًا بلا إيمان، فكذلك من أوتي تدبرًا وفهمًا في التلاوة أفضل ممن أوتي كثرة قراءة وسرعتها بلا تدبر.
قالوا: وهذا هدي النبي -صلى الله عليه وسلم-، فإنه كان يرتل السورة حتى تكون أطول من أطول منها، وقام بآية حتى الصباح.
- وقال أصحاب الشافعي -رحمه الله-: كثرة القراءة أفضل. واحتجوا بحديث ابن مسعود -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم: «من قرأ حرفًا من كتاب الله فله به حسنة، والحسنة بعشر أمثالها، لا أقول ألم حرف، ولكن ألف حرف، ولام حرف، وميم حرف». (رواه الترمذي وصححه).
قالوا: ولأن عثمان بن عفان قرأ القرآن في ركعة، وذكروا آثارًا عن كثير من السلف في كثرة القراءة.
والصواب في المسألة أن يقال:
إن ثواب قراءة الترتيل والتدبر أجل وأرفع قدرًا، وثواب كثرة القراءة أكثر عددًا:
فالأول: كمن تصدق بجوهرة عظيمة، أو أعتق عبدًا قيمته نفيسة جدًا.
والثاني: كمن تصدق بعدد كثير من الدراهم، أو أعتق عددًا من العبيد قيمتهم رخيصة.
وفي (صحيح البخاري) عن قتادة قال: سألت أنسًا عن قراءة النبي -صلى الله عليه وسلم- فقال: «كان يمد مدًا».
وقال شعبة: حدثنا أبو جمرة، قال: قلت لابن عباس: «إني رجل سريع القراءة، وربما قرأت القرآن في ليلة مرة أو مرتين». فقال ابن عباس: «لأن أقرأ سورة واحدة أعجب إلي من أن أفعل ذلك الذي تفعل. فإن كنت فاعلاً ولا بد؛ فاقرأ قراءة تسمع أذنيك، ويعيها قلبك».
وقال إبراهيم: قرأ علقمة على ابن مسعود -وكان حسن الصوت- فقال: «رتل فداك أبي وأمي؛ فإنه زين القرآن».
وقال ابن مسعود: «لا تهذُّوا القرآن هذَّ الشعر، ولا تنثروه نثر الدقل، وقفوا عند عجائبه، وحركوا به القلوب، ولا يكن هم أحدكم آخر السورة».
والهذّ: سرعة القراءة. والدَّقَل: رديء التمر.
وقال عبد الله أيضًا: «إذا سمعت الله يقول: {يأيها الذين آمنوا} فأصغ لها سمعك، فإنه خير تؤمر به، أو شر تصرف عنه»اهـ.
(زاد المعاد: (١/ ٣٣٧-٣٤٠).).



فضل قراءة القرآن في الليل

السؤال: هل الأفضل قراءة القرآن في الليل أم ينام ويقرأ بالنهار بعد الصلوات؟

الجواب: يقرأ حسب ما يتيسر له من الليل أو بالنهار تلاوة الليل أفضل تلاوة الليل أفضل لأن جبريل عليه السلام كان يدارس النبي صلى الله عليه والسلام القرآن ليلا تلاوته بالليل أفضل.

No comments:

Post a Comment