Sunday 21 June 2015

The matter is not with the number of Raka'ahs ... ! بازمول

Posted: 20 Jun 2015 12:04 PM PDT


أيها الإخوة...
أوصيكم بجوامع الدعاء؛ فإن الرسول -صلى الله عليه وسلم- كان يحب جوامع الدعاء.
ومن أجمع الدعاء أن تقول:
اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني، 
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين.
وصل اللهم على محمد، وعلى آله وصحبه وسلم.
ولمّا علم الرسول -صلى الله عليه وسلم- الحسن بن علي -رضي الله عنه- دعاء القنوت لم يزد على: «اللَّهُمَّ اهْدِنِي فِيمَنْ هَدَيْتَ، وَعَافِنِي فِيمَنْ عَافَيْتَ، وَتَوَلَّنِي فِيمَنْ تَوَلَّيْتَ، وَبَارِكْ لِي فِيمَا أَعْطَيْتَ، وَقِنِي شَرَّ مَا قَضَيْتَ، إِنَّكَ تَقْضِي وَلَا يُقْضَى عَلَيْكَ، وَإِنَّهُ لَا يَذِلُّ مَنْ وَالَيْتَ، وَلَا يَعِزُّ مَنْ عَادَيْتَ، تَبَارَكْتَ رَبَّنَا وَتَعَالَيْتَ».
فالزموا السنة تفلحوا.
أما التطويل والسجع في الدعاء، كسجع الكهان، وجعل الدعاء كأنه نشرة أخبار؛ فهذا ليس من السنة.
وأكلفوا من العمل ما تطيقون، قوموا الليل، وصلوا التراويح في المساجد، واعلموا أن القضية ليست بعدد الركعات، القضية بـ:
- حضور القلب،
- والإخلاص،
- ومتابعة السنة!
فقد يصلي الرجل ركعتين متقبلتين، خير ممن يصلي عشر ركعات بلا حضور قلب، أو متابعة للسنة.
واحذروا انتقاص المسلمين؛ فإن من أبواب الشيطان أن يداخل المسلم عزة الطاعة والعمل الصالح، فيرى نفسه على إخوانه ممن لم يفعل مثله؛ فيؤول عليه ذلك بالخسران!
وفقنا الله لطاعته، وتقبل الله منا ومنك الصالحات!

Posted: 20 Jun 2015 12:22 PM PDT



القيام بأكثر من ثلاث عشرة ركعة.

مَالِك، عَنْ سَعِيدٍ المَقْبُرِيِّ، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ: أَنَّهُ سَأَلَ عَائِشَةَ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا-: «كَيْفَ كَانَتْ صَلاَةُ رَسُولِ اللَّهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فِي رَمَضَانَ؟». قَالَتْ: «مَا كَانَ يَزِيدُ فِي رَمَضَانَ وَلاَ فِي غَيْرِهِ عَلَى إِحْدَى عَشْرَةَ رَكْعَةً، يُصَلِّي أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ، فَلاَ تَسْأَلْ عَنْ حُسْنِهِنَّ وَطُولِهِنَّ، ثُمَّ يُصَلِّي أَرْبَعًا، فَلاَ تَسْأَلْ عَنْ حُسْنِهِنَّ وَطُولِهِنَّ، ثُمَّ يُصَلِّي ثَلاَثًا، فَقُلْتُ: «يَا رَسُولَ اللَّهِ تَنَامُ قَبْلَ أَنْ تُوتِرَ؟» قَالَ: «تَنَامُ عَيْنِي وَلاَ يَنَامُ قَلْبِي».». (أخرجه الشيخان).
وعند مسلم (73) من طريق يَحْيَى، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ، قَالَ: «سَأَلْتُ عَائِشَةَ، عَنْ صَلَاةِ رَسُولِ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-». فَقَالَتْ: «كَانَ يُصَلِّي ثَلَاثَ عَشْرَةَ رَكْعَةً، يُصَلِّي ثَمَانَ رَكَعَاتٍ، ثُمَّ يُوتِرُ، ثُمَّ يُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ وَهُوَ جَالِسٌ، فَإِذَا أَرَادَ أَنْ يَرْكَعَ قَامَ فَرَكَعَ، ثُمَّ يُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ بَيْنَ النِّدَاءِ وَالْإِقَامَةِ مِنْ صَلَاةِ الصُّبْحِ».
وعند مسلم أيضا (767) من طريق سَعْدِ بْنِ هِشَامٍ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ: «كَانَ رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- إِذَا قَامَ مِنَ اللَّيْلِ لِيُصَلِّيَ، افْتَتَحَ صَلَاتَهُ بِرَكْعَتَيْنِ خَفِيفَتَيْنِ».
وبناء على هذه الروايات فإن صلاة الرسول -صلى الله عليه وسلم- من الليل خمس عشرة ركعة.
ولا مخالفة بين هذه الأحاديث؛ لأن الظاهر أن مراد عائشة -رضي الله عنها- بيان صفة صلاته من الليل، لا حصرها في عدد معين.
ولذلك جاء عن السلف ألوان في صلاة الليل؛ فمنهم من كان يصلي من الليل بعشرين ركعة ويوتر بثلاث، ومنهم من يزيد عن ذلك.
ففي مختصر قيام الليل: «زَيْدُ بْنُ وَهْبٍ -رَحِمَهُ اللَّهُ-: كَانَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- يُصَلِّي بِنَا فِي شَهْرِ رَمَضَانَ فَيَنْصَرِفُ وَعَلَيْهِ لَيْلٌ». قَالَ الْأَعْمَشُ: «كَانَ يُصَلِّي عِشْرِينَ رَكْعَةً وَيُوتِرُ بِثَلَاثٍ».
وَقَالَ عَطَاءٌ: «أَدْرَكْتُهُمْ يُصَلُّونَ فِي رَمَضَانَ عِشْرِينَ رَكْعَةً، وَالْوِتْرُ ثَلَاثُ رَكَعَاتٍ».
عَبْدُ اللَّهِ بْنُ قَيْسٍ عَنْ شُتَيْرٍ: «وَكَانَ مِنْ أَصْحَابِ عَبْدِ اللَّهِ الْمَعْدُودِينَ أَنَّهُ كَانَ يُصَلِّي بِهِمْ فِي رَمَضَانَ عِشْرِينَ رَكْعَةً وَيُوتِرُ بِثَلَاثٍ».
مُحَمَّدُ بْنُ سِيرِينَ: «إِنَّ مُعَاذًا أَبَا حَلِيمَةَ الْقَارِئَ كَانَ يُصَلِّي بِالنَّاسِ فِي رَمَضَانَ إِحْدَى وَأَرْبَعِينَ رَكْعَةً».
ابْنُ أَبِي ذِئْبٍ، عَنْ صَالِحٍ مَوْلَى التَّوْأَمَةَ قَالَ: «أَدْرَكْتُ النَّاسَ قَبْلَ الْحَرَّةِ يَقُومُونَ بِإِحْدَى وَأَرْبَعِينَ رَكْعَةً يُوتِرُونَ مِنْهَا بِخَمْسٍ». قَالَ ابْنُ أَبِي ذِئْبٍ: فَقُلْتُ: «لَا يُسَلِّمُونَ بَيْنَهُنَّ؟». فَقَالَ: «بَلْ يُسَلِّمُونَ بَيْنَ كُلِّ ثِنْتَيْنِ وَيُوتِرُونَ بِوَاحِدَةٍ إِلَّا أَنَّهُمْ يُصَلُّونَ جَمِيعًا».
عَمْرُو بِنُ مُهَاجِرٍ: إِنَّ عَمْرَ بْنَ عَبْدِ الْعَزِيزِ «كَانَتْ تَقُومُ الْعَامَّةُ بِحَضْرَتِهِ فِي رَمَضَانَ بِخَمْسَ عَشْرَةَ تَسْلِيمَةً وَهُوَ فِي قُبَّتِهِ لَا نَدْرِي مَا يَصْنَعُ».
دَاوُدُ بْنُ قَيْسٍ قَالَ: «أَدْرَكْتُ الْمَدِينَةَ فِي زَمَانِ أَبَانَ بْنِ عُثْمَانَ وَعُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ يُصَلُّونَ سِتَّةً وَثَلَاثِينَ رَكْعَةً وَيُوتِرُونَ بِثَلَاثٍ».
نَافِعٌ: «لَمْ أُدْرِكِ النَّاسَ إِلَّا وَهُمْ يُصَلُّونَ تِسْعًا وَثَلَاثِينَ رَكْعَةً وَيُوتِرُونَ مِنْهَا بِثَلَاثٍ».
وَرْقَاءُ بْنُ إِيَاسٍ: «كَانَ سَعِيدُ بْنُ جُبَيْرٍ يُصَلِّي بِنَا فِي رَمَضَانَ مِنْ أَوَّلِ الشَّهْرِ إِلَى عِشْرِينَ لَيْلَةً سِتَّ تَرْوِيحَاتٍ، فَإِذَا دَخَلَ الْعَشْرُ زَادَ تَرْوِيحَةً»اهـ.
وعلى هذا أئمة الدّين؛
وفي كتاب (مختصر قيام الليل وقيام رمضان وكتاب الوتر: ص: (222):
«ابْنُ الْقَاسِمِ: سَمِعْتُ مَالِكًا -رَحِمَهُ اللَّهُ- يَذْكُرُ أَنَّ جَعْفَرَ بْنَ سُلَيْمَانَ أَرْسَلَ إِلَيْهِ يَسْأَلُهُ: أَنْتَقِصُ مِنْ قِيَامِ رَمَضَانَ، فَنَهَاهُ عَنْ ذَلِكَ، فَقِيلَ لَهُ: «قَدْ كَرِهَ ذَلِكَ». قَالَ: «نَعَمْ، وَقَدْ قَامَ النَّاسُ هَذَا الْقِيَامَ قَدِيمًا». قِيلَ لَهُ: «فَكَمِ الْقِيَامُ؟». فَقَالَ: «تِسْعٌ وَثَلَاثُونَ رَكْعَةً بِالْوِتْرِ».
ابْنُ أَيْمَنَ: قَالَ مَالِكٌ: «أَسْتَحِبُّ أَنْ يَقُومَ النَّاسُ فِي رَمَضَانَ بِثَمَانٍ وَثَلَاثِينَ رَكْعَةً ثُمَّ يُسَلِّمُ الْإِمَامُ وَالنَّاسُ ثُمَّ يُوتِرُ بِهِمْ بِوَاحِدَةٍ، وَهَذَا الْعَمَلُ بِالْمَدِينَةِ قَبْلَ الْحَرَّةِ مُنْذُ بِضْعٍ وَمِائَةِ سَنَةٍ إِلَى الْيَوْمِ».
وَقَالَ إِسْحَاقُ بْنُ مَنْصُورٍ: قُلْتُ لِأَحْمَدَ بْنَ حَنْبَلٍ: «كَمْ مِنْ رَكْعَةٍ تُصَلِّي فِي قِيَامِ شَهْرِ رَمَضَانَ؟». فَقَالَ: «قَدْ قِيلَ فِيهِ أَلْوَانٌ نَحْوًا مِنْ أَرْبَعِينَ، إِنَّمَا هُوَ تَطَوَّعٌ». قَالَ إِسْحَاقُ: «نَخْتَارُ أَرْبَعِينَ رَكْعَةً وَتَكُونُ الْقِرَاءَةُ أَخَفَّ».
الزَّعْفَرَانِيُّ عَنِ الشَّافِعِيِّ -رَحِمَهُ اللَّهُ-: «رَأَيْتُ النَّاسَ يَقُومُونَ بِالْمَدِينَةِ تِسْعًا وَثَلَاثِينَ رَكْعَةً». قَالَ: «وَأَحَبُّ إِلَيَّ عِشْرُونَ». قَالَ: «وَكَذَلِكَ يَقُومُونَ بِمَكَّةَ». قَالَ: «وَلَيْسَ فِي شَيْءٍ مِنْ هَذَا ضِيقٌ وَلَا حَدٌّ يَنْتَهِي إِلَيْهِ؛ لَأَنَّهُ نَافِلَةٌ، فَإِنْ أَطَالُوا الْقِيَامَ وَأَقَلُّوا السُّجُودَ فَحَسَنٌ، وَهُوَ أَحَبُّ إِلَيَّ، وَإِنْ أَكْثَرُوا الرُّكُوعَ وَالسُّجُودَ فَحَسَنٌ»اهـ.
ووجه ذلك:
أن فعل السلف من الصحابة بالزيادة على ثلاث عشرة ركعة؛ لا يكون إلا بسنة.
ومعلوم أن السنة قول أو فعل أو تقرير.
وغاية ما جاء عن عائشة -رضي الله عنها- من قولها: «ما زاد في رمضان ولا في غير رمضان»، أن تحكي صفة فعله، وما فعله الصحابة -رضوان الله عليهم- فهو سنة ضمنية علمها الصحابة من الرسول -صلى الله عليه وسلم-، فهذا الذي حكته عائشة -رضي الله عنها- سنة فعلية، وهذا الذي عليه الصحابة -رضوان الله عليهم- سنة تقريرية، علموها من الرسول -صلى الله عليه وسلم-.
فكل ذلك سنة؛
فمن قام بعشرين وأوتر بواحدة.
ومن قام بعشرين وأوتر بثلاث.
ومن قام بأربعين وأوتر بواحدة.
ومن قام بست وثلاثين وأوتر بثلاث.
ومن قام بست وثلاثين وأوتر بواحدة.
ومن قام بأقل أو أكثر؛ كل ذلك سنة، لا ينسب فاعله إلى مخالفة أو بدعة.

يوضح ذلك -إن شاء الله-، أن تعلم أن السنة:
- تأتي صريحة في نسبتها إلى الرسول -صلى الله عليه وسلم-.
- وتأتي ضمنية غير صريحة؛ فتأتي عن الصحابة -رضوان الله عليهم-، ولها حكم الرفع.
وقد اتفقوا على جواز الزيادة على ما نقل عن عائشة -رضي الله عنها-؛ فدل ذلك أنه مبني على سنة وتوقيف، فهي سنة ضمنية. والله الموفق.

Imaam Maalik considered anything more than 13 to be innovation?

Some people may say: “But Imaam Maalik labeled anything above 13 rak’ahs a newly-invented matter (i.e. a blameworthy innovation in Religion).”
The response: This is not established from Imaam Maalik (may Allaah have Mercy on him). Not only is its chain to Imaam Maalik missing hundreds of years of connectivity, it is in stark contradiction to what is authentically established and well known from him, that he endorsed and defended the practice in al-Madeenah of praying 39 rak’ahs for Taraaweeh, as mentioned.
So 11 rak’ahs is wrong somehow?
Someone may ask: “What is wrong with praying 11 rak’ahs, according to the authentic Sunnah?”
The response: How could there be a problem with the Sunnah?! The point is: There wasno limit set by the Prophet (may Allaah raise his rank and grant him peace). The Companions and the early Salaf prayed 20 and more, without anyone having a problem with any of that.
The Salaf neglected the Sunnah?
If it is said: “Why didn’t the Salaf stick to the Sunnah of praying 11 rak’ahs?”
The response: What seems to the be the case is that they understood a general difference between the Prophet’s personal practice (may Allaah raise his rank and grant him peace) for himself and how he would stand in prayer much less when leading others in congregational prayer.
You could add that they understood from his description of the night prayers as being“two-by-two” [7] an indication to pray more than 11, or not to limit it to 11.
You could also add that they understood that the practice of ‘Umar ibn al-Khattaab, as a rightly-guided Caliph, having Ubayy pray 20 rak’ahs, was also grounds to call 20 “Sunnah” as well. The Prophet (may Allaah raise his rank and grant him peace) said (what means):“Follow my Sunnah and the Sunnah of the rightly-guided Caliphs…” [6]
How can you say Shaykh Al-Albaanee was wrong?
If it is said: “How can you say that a great scholar of the Sunnah like Shaykh Al-Albaanee was wrong in limiting the number?”
The response: Al-’Allaamah Al-Albaanee was indeed a great imaam who spent his life reviving the correct understanding of Islaam, teaching us to follow the way of the Salaf in how we understand the Book and the Sunnah. Truly following him and his legacy requires us to embrace his overall principles, looking at the bigger picture, shunning any bigoted blind-following of any one of our scholars, as he stressed so much, and then shunning an individual opinion he held in opposition to the understanding of the Salaf. May Allaah have an abundance of Mercy upon him.
And Allaah knows best.
Prepared by: Moosaa Richardson
 http://www.bakkah.net/en/how-many-rakahs-did-the-salaf-pray-for-taraaweeh.htm

Based on this, I advise my brothers to follow the Imaams in (Masjid) al-Haram (Makkah) till they completely finish (the prayers). Even though there are some brothers who leave after they have prayed 11 (eleven) Rak`aat and say: “this is the number of Rak`aat that the Messenger of Allaah صلى الله عليه وسلم used to offer. So limiting oneself (to the number of Rak`aat that the Prophet صلى الله عليه وسلم used to offer) is better and there is no doubt about this, but I see that there is nothing to prevent one from praying more. This is not on the basis of turning away from the number of Rak`aat chosen by the Prophet صلى الله عليه وسلم, but on the basis that this is part of the Khair (goodness) in which it is prescribed to seek more of. When the Prophet صلى الله عليه وسلم was asked about the description of the night prayers, he صلى الله عليه وسلم said: Prayer during the night should consist of pairs of Rak`aat (i.e. pray two Rak`aat at a time and then two and then two and so on), but if one of you fears that dawn (i.e. the time for Fajr) is near, then he should pray one Rak`ah which will make his prayer an odd number for him.
[Saheeh al-Bukhaaree (472, 473, 990, 995, 1137) and Saheeh Muslim]
So this is from the matters in which there is scope for doing more, and it preferred that a person should not leave the congregation, but rather he should follow it. In Mina, when `Uthmaan رضي الله عنه offered and completed the (Dhuhr and `Asr) prayers as four Rak`aat, some of the Companions رضي الله عنهم objected to it, yet when they prayed behind him, they used to offer it as four Rak`aat.

http://ilm4all.blogspot.in/2017/05/shaikh-ibn-al-uthaymeen-on-following.html

No comments:

Post a Comment