السؤال:
السؤال الثالث: بارك الله فيكم شيخنا السؤال الثالث يقول: أحد الأخوة السلفيين يدرس في الخارج دراسة دنيوية على حساب دولته ولكن من سبعة أشهر لم ينزل له شيء في حسابه وبقي له خمسة أشهر حتى تنتهي دراسته، هل يُعطى من مال الزكاة لأنه الآن ُمحتاج؟ وجزاكم الله خيرا .
الجواب:
أنت قلت محتاج وهذه تحتمل وجهين:
إما أنك غارم –استدنت-.
والثانية: أنك فقير تضطر للاستدانة، فكلا الحالين لك حقٌّ في الزكاة.
فتاوى الشيخ عبيد بن عبد الله الجابرى
http://www.albaidha.net/vb/showthread.php?t=58715
السؤال الثالث: بارك الله فيكم شيخنا السؤال الثالث يقول: أحد الأخوة السلفيين يدرس في الخارج دراسة دنيوية على حساب دولته ولكن من سبعة أشهر لم ينزل له شيء في حسابه وبقي له خمسة أشهر حتى تنتهي دراسته، هل يُعطى من مال الزكاة لأنه الآن ُمحتاج؟ وجزاكم الله خيرا .
الجواب:
أنت قلت محتاج وهذه تحتمل وجهين:
إما أنك غارم –استدنت-.
والثانية: أنك فقير تضطر للاستدانة، فكلا الحالين لك حقٌّ في الزكاة.
فتاوى الشيخ عبيد بن عبد الله الجابرى
س: هل لطالب العلم الشرعي والذي ليس لديه من المال ما يكفيه للدراسة مثل السكنى والنفقة والمواصلات، وبقي عليه حوالي خمس سنوات دراسة، السؤال هل يجوز له أخذ شيء من الصدقة أم لا يجوز؟
| |||||||||||||||||||
من أراد الشهادة ليتقوى بها على تبليغ العلم، والدعوة إلى الخير، فقد أحسن في ذلك، وإن أراد المال ليتقوى به فلا بأس أن يدرس ليتعلم وينال الشهادة التي يستعين بها على نشر العلم، وأن يقبل الناس منه هذا العلم، وأن يأخذ المال الذي يعينه على ذلك، فإنه لولا الله سبحانه ثم المال لم يستطع الكثير من الناس التعلم وتبليغ الدعوة. فالمال يساعد المسلم على طلب العلم، وعلى قضاء حاجته، وعلى تبليغه للناس،
ولما ولي عمر رضي الله عنه أعمالا، أعطاه رسول الله صلى الله عليه وسلم مالا، قال: أعطه من هو أفقر مني فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((خذ هذا المال فتموله أو تصدق به وما جاءك من هذا المال وأنت غير مشرف ولا سائل فخذه وما لا فلا تتبعه نفسك)) خرجه مسلم في صحيحه. وأعطى النبي صلى الله عليه وسلم المؤلفة قلوبهم.
No comments:
Post a Comment