Wednesday, 29 July 2015

Some ppl potray the mashaykh of madeena as if they encourage hijra to brimingham !

▪كيف نعالج الآثار المترتبة على حياة أبناء المسلمين المقيمين في بلاد الكفر؟


الشيخ " محمد بن هادي المدخلي "


▫السؤال:


أول سؤال يقول: كيف نعالج الآثار المترتبة على حياة أبناء المسلمين المقيمين في بلاد الكفر؟


▪الجواب:


http://www.salafitalk.net/st/viewmessages.cfm?Forum=9&Topic=12027

http://www.al-sunan.org/vb/showthread.php?t=8775 

العيش في بلاد الكفار

قال هذا الظالم: ما رأي الجابري في العيش في بلاد الكفار؟
ثم قال هذا الظالم: الجواب: هذا العمل يباركه الجابري فيقول لبعض المسلمين في فرنسا مادمتم تقيمون شعائر الإسلام فالهجرة في حقكم ليست واجبة، بل أفتى المسلمين في أوربا بالهجرة إلى برمنجهام أحد مدن بريطانيا، فلما رد عليه شيخنا الحجوري حفظه الله تعالى، أظهر تراجعه عن هذا، وبين أن مراده بالهجرة إلى برمنجهام أي إلى المكتبة السلفية في برمنجهام. ((فانظر إلى هذا التلاعب والتناقض المزري)).
أقول: مازال هذا الظالم يسخر ويتهكم؛ وكأن الشيخ عبيد حفظه الله جاء ببدع من القول؛ فهذا قول العلامة ابن عثيمين رحمه الله يوافق قول الشيخ عبيد؛ فلماذا لم يرد على العلامة ابن عثيمين رحمه الله، أم الموازين اختلفت، والآراء انتكست.
قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله في ((شرح رياض الصالحين)) - (1/3) الشاملة: ((وأعظمه الهجرة من بلد الكفر إلى بلد الإسلام، وقد ذكر أهل العلم أنه تجب الهجرة من بلد الكفر إلى بلد الإسلام إذا كان الإنسان لا يستطيع أن يظهر دينه.
وأما إذا كان قادراً على إظهار دينه ولا يعارض إذا أقام شعائر الإسلام فإن الهجرة لا تجب عليه ولكنها تستحب، وبناء على ذلك يكون السفر إلى بلد الكفر أعظم من البقاء فيه، فإذا كان بلد الكفر الذي كان وطن الإنسان إذا لم يستطع إقامة دينه فيه وجب عليه مغادرته والهجرة منه)) اهـ .
وقال العلامة ابن عثيمين رحمه الله في ((مجموع فتاوى ورسائل العثيمين)) - (25/391) الشاملة: ((وأما إظهار الدين في دار الكفر، فدار الكفر إذا كان الإنسان لا يستطيع إظهار دينه فيها فإنَّه يجب عليه الهجرة منها، وإن كان يستطيع فإنَّه ينبغي أن يخرج منها؛ لأنَّ بقاءه فيها على خطر، فإذا كان في بلد الكفر يصلِّي ويتصدق ويقيم الجماعة والجمعة ولا أحد يمنعه من ذلك، فهذا قادر على إظهار دينه، لكن مع ذلك لا نُحبُّ له أن يبقى في دار الكفر)) اهـ.
قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله في ((كتب و رسائل للعثيمين)) - (7/14) الشاملة: ((إذا كان الإنسان يستطيع أن يظهر دينه وأن يعلنه ولا يجد من يمنعه في ذلك، فالهجرة هنا مستحبة. وإن كان لا يستطيع فالهجرة واجبة وهذا هو الضابط للمستحبّ والواجب)) اهـ.
وقال العلامة صالح آل الشيخ حفظه الله في ((شرح ثلاثة الأصول)) - (1/163) الشاملة: ((القسم الثاني المستحب: وتكون الهجرة من بلد الشرك إلى بلد الإسلام مستحبة، إذا كان المؤمن في دار الشرك يستطيع أن يظهر دينه، تكون مستحبة، وذلك لأن الأصل الأول من الهجرة أن يتمثل المؤمن من إظهار دينه، وأن يعبد الله جل وعلا على عزة)) اهـ.
^^^

http://www.albaidha.net/vb/showthread.php?t=58837 



As for the recommended Hijrah, it is Hijrah from the land of the disbelievers to the lands of Islaam in order to strengthen one’s religion, or to gain knowledge, or to earn lawful earnings in the land of Islaam.   So when this is established- and if I did say on a day from the days about making hijrah to Birmingham unrestrictedly- then this is a mistake and I seek Allaah’s forgiveness from this if it was an upright transmission of the trustworthy people of Sunnah.  This is the third point or affair.

The Forth Point: Many amongst the people in Europe, or in the Asian States in India or other than it ask because they are put to trial in their Religion by some of the innovators from the brelviyyah-the extremist soofees from the people of Wahdatul Wujood and other than them; so I say them (i.e. those put to trial): Make Hijrah to Birmingham because Maktabatus Salafiyyah is there.
Therefore, my answer to them is not that Birmingham is a land of Hijrah unrestrictedly, for Birmingham is from the cities of Britain and Britain is a Kaafir Land.  I urge them to make Hijrah to where they will find the Maktabah, where they will affiliate with Maktabatus Salafiyyah over there (in Britrain), and to participate in lessons and muhaadaraat within which are scholars of excellence, from them: Ash-Shaikh Abdullaah Bin Abdur Rahmaan Al-Ghudiyaan from the Committee of Major Scholars and Fatwah Committee of the Kingdom of Saudi Arabia.  He delivered lessons to them and has passed away (rahimahullaah). So the likes of this Maktbah is worthy of being affiliated to (for) the one who cannot find a place to seek shelter; especially if he has a desire to attain knowledge of the Sharee-ah, particularly in the affair of Aqeedah, the Sunnah and waging war against innovation and its people. This is what I mentioned and I affirm it.  And I repeat: if I did affirm the opposite of that, then it is one of two affairs: It is either a mistake from me or a distortion of (my speech).


http://salaficentre.com/2015/10/1-the-affair-of-hijrah-to-birmingham-by-shaikh-ubaid-al-jaabiri-this-was-the-reality-of-the-affair-in-2011-even-though-the-people-of-hizbiyyah-and-tamyee-seek-to-distort-the-reality/ 

فالهجرة باقية ما بَقِيَ هذا الموعد لم يأتِ، فعلى إخواننا وأنصح لهم جميعًا؛ أن يهاجروا إلى بلاد الإسلام ما استطاعوا، والذي لا يستطيع فهذا الله يعذره، أمَّا أن يترك بلاد الإسلام ويذهب إلى بلاد الكفر لأجل الدولار واليورو؛ فهذا قد باعَ دينه بِدُنياه وللأسف، وللأسف أنَّ المفاهيم انعكست اليوم وانتكس الناس، فيُسَمُّون المسلم الذاهب إلى بلاد الكفر مُهَاجرًا، وهذا من مغالطة الإعلاميين المستغربين، أو المسلمين الجهلة؛ لأن الهجرة لا تُطلق إلَّا على من هاجر من بلد الشرك إلى بلاد الإسلام، أمَّا أن يذهب من بلاد الإسلام إلى بلاد الكفر هذا ما هو مهاجر، هذا آبق، باعَ دينه بدنياه نسأل الله العافية والسلامة، فهذا الذي أنا أنصح به أحبتي أولًا.

ثانيًا: سمعتم الكلام الأول ففيه إشارة إلى ذلك؛ الذي أوصي به أن يتعاون المسلمون في بلاد الغرب، في بلاد الكفر، الشرق والغرب، يتعاونوا على تنشئة أبنائهم التنشئة الإسلامية الصحيحة، وذلك بتعهّدهم بفتح المدارس الخاصة لهم، التي يتعلمون فيها الإسلام والقرآن، فيعرفون الدِّين ويتحصنون به، فلا يستجيبوا للكفار وإن كان في ذلك صعوبةٌ أيُّما صعوبة، وقد رأيت ذلك، ومن رأى ليس كمن سَمِع، والنبي - صلَّى الله عليه وسلَّم- يقول: ((لَيْسَ الْخَبَرُ كالْمُعَايَنَةِ))
 

No comments:

Post a Comment