Monday, 1 December 2014

Leaving the beard to grow is Fardh (obligatory) - Imam bn baz رحمه الله

سئل فضيلة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله:- هل تربية اللحية واجبة أو جائزة؟ - هل حلقها ذنب أو إخلال بالدين؟ - هل حلقها جائز مع تربية الشنب؟.
فأجاب بقوله: أن نقول: صح عن النبي صلى الله عليه وسلم ما أخرجه البخاري ومسلم في الصحيحين من حديث ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال: رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أحفوا الشوارب ووفروا اللحى خالفوا المشركين » وفي صحيح مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «جزوا الشوارب وارخوا اللحى خالفوا المجوس » .
وخرج النسائي في سننه بإسناد صحيح عن زيد بن أرقم رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من لم يأخذ من شاربه فليس منا » قال العلامة الكبير والحافظ الشهير أبو محمد ابن حزم: (اتفق العلماء على أن قص الشارب وإعفاء اللحية فرض. ا. هـ.)
والأحاديث في هذا الباب وكلام أهل العلم - فيما يتعلق بإحفاء الشوارب وتوفير اللحى وإكرامها وإرخائها - كثير لا يتيسر استفصاء الكثير منه في هذه الكلمة ومما تقدم من الأحاديث وما نقله ابن حزم من الإجماع يعلم الجواب عن الأسئلة الثلاثة. وخلاصته أن تربية اللحية وتوفيرها إرخاءها فرض لا يجوز تركه؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم أمر بذلك وأمره على الوجوب، كما قال الله عز وجل: {وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا} وهكذا قص الشارب واجب وإحفاؤه أفضل أما توفيره أو اتخاذ الشنبات فذلك لا يجوز؛ لأنه يخالف قول النبي صلى الله عليه وسلم: «قصوا الشوارب » «أحفوا الشوارب » «جزوا الشوارب » «من لم يأخذ من شاربه فليس منا » وهذه الألفاظ الأربعة كلها جاءت في الأحاديث الصحيحة عن النبي صلى الله عليه وسلم وفي اللفظ الأخير وهو قوله صلى الله عليه وسلم «من لم يأخذ من شاربه فليس منا وعيد شديد وتحذير أكيد، وذلك يوجب للمسلم الحذر مما نهى الله عنه ورسوله، والمبادرة إلى امتثال ما أمر الله به ورسوله. ومن ذلك يعلم أيضا أن إعفاء الشارب واتخاذ الشنبات ذنب من الذنوب ومعصية من المعاصي، وهكذا حلق اللحية وتقصرها من جملة الذنوب والمعاصي التي تنقص الإيمان وتضعفه ويخشى منها حلول غضب الله ونقمته.
وفي الأحاديث المذكورة آنفا الدلالة على أن إطالة الشوارب وحلق اللحى وتقصيرها من مشابهة المجوس والمشركين، وقد علم أن التشبه بهم منكر لا يجوز فعله؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «من تشبه بقوم فهو منهم » وأرجوا أن يكون في هذا الجواب كفاية ومقنع.والله ولي التوفيق وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه.
مجموع فتاوى ابن باز(3/363)
http://www.albaidha.net/vb/showthread.php?t=55137 
«أحفوا الشوارب وأعفوا اللحى» رواه البخاري (5893) ومسلم (600) - See more at: http://al-abbaad.com/index.php/articles/135-1436-04-13#sthash.un4iV7wx.dpuf

وقال شيخنا الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله في منسكه: 
«وقد عظمت المصيبة في هذا العصر بمخالفة كثير من الناس هذه السنة ومحاربتهم للحى ورضاهم بمشابهة الكفار والنساء، ولاسيما من ينتسب إلى العلم والتعليم، فإنا لله وإنا إليه راجعون»!
 -
http://al-abbaad.com/index.php/articles/135-1436-04-13

Asalaam Aleykum warahmatulah I have heard from some people that shaykh Bin Baz rahimuhullah said in a fatwa that it is allowed to trim the beard. Is that right? Evidence is that Ibn Umar also did it.

Answer: Wa Aleykum salaam warahmatulah. If im not mistaken you probably you were told that Shaykh Al Albaani said that. As I don't believe shaykh BinBaz allowed the trimming of the beard, but perhaphs because the status of these two great Imams shaykh Bin Baz and shaykh Al Albaani and their prominence and thier age and the time that they died, perhaps that has led someone to confuse the two together. I believe that is the case that shaykh Bin Baz did not allow it, but shaykh Al Albaani did. And that Ibn Umar used to do it, na'am it is also narated that abu hurayrah and other sahaba used to trim their beards to a fist length and that can be reviewed, if you want more details on that in the lecture called the CHARACTERISTICS OF THE FITRAH. discussion from the hadeeth ten things from the fitrah or the narration that is collected in al imam muslim's book , Sahih muslim the details can be found there. But in general it is an issue of differing that started from the sahaba and some of them used to take their beard and grab unto it with a fist and trim what is beyond that. And that they considered that to be the length of which a beard is a full beard. And so beyond that is also full, but that its self is enough be called a full beard and in line with the order of the messenger sallaahu alayhi wa sallam to grow your beards plentifully or fully. So they consider that to be a full beard those who trim their beards to a fist length and Allaahu ta'ala knows best. And the scholars throughout history have supported that position as well. You don't have to look very far, you can look to the explanation of an nawaawi to see some of the statements of the scholars in support of trimming one's beard . Na'am. while one keeps it a full beard and Allaahu ta'ala knows best. From what I know from Shaykh Ibn Baz though is that he said " its not permissible to take anything from the beard, that the beard must be kept from taking anything from it, that's the position also shared by other scholars. And Allaahu ta'ala knows best.


http://www.troid.ca/index.php/forums/20-kitaab-at-towheed/1211-kitaab-at-towheed-q-a-from-recording?start=10


⭕️ﺣﻜﻢ ﻣﻦ ﻳﺴﺎﻭﻱ ﻟﺤﻴﺘﻪ⭕️

====================
📮من فتاوى سماحة الشيخ العلامة عبدالعزيز بن عبدالله ابن باز رحمه الله


📌 السؤال : ﻣﺎ ﺣﻜﻢ ﻣﻦ ﻳﺴﺎﻭﻱ ﻟﺤﻴﺘﻪ ﻳﺠﻌﻠﻬﺎ ﻣﺘﺴﺎﻭﻳﺔ ﻣﻊ ﺑﻌﻀﻬﺎ اﻟﺒﻌﺾ؟ .


☑️ الجواب : اﻟﻮاﺟﺐ ﺇﻋﻔﺎء اﻟﻠﺤﻴﺔ ﻭﺗﻮﻓﻴﺮﻫﺎ ﻭﺇﺭﺧﺎﺅﻫﺎ ﻭﻋﺪﻡ اﻟﺘﻌﺮﺽ ﻟﻬﺎ ﺑﺸﻲء، ﻟﻤﺎ ﺛﺒﺖ ﻋﻨﻪ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﺃﻧﻪ ﻗﺎﻝ: «ﻗﺼﻮا اﻟﺸﻮاﺭﺏ ﻭﺃﻋﻔﻮا اﻟﻠﺤﻰ ﺧﺎﻟﻔﻮا اﻟﻤﺸﺮﻛﻴﻦ » ﻣﺘﻔﻖ ﻋﻠﻰ ﺻﺤﺘﻪ ﻋﻦ اﺑﻦ ﻋﻤﺮ ﺭﺿﻲ اﻟﻠﻪ ﻋﻨﻬﻤﺎ،

ﻭﺭﻭﻯ اﻟﺒﺨﺎﺭﻱ ﻓﻲ ﺻﺤﻴﺤﻪ ﺭﺣﻤﺔ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻋﻦ اﺑﻦ ﻋﻤﺮ ﺭﺿﻲ اﻟﻠﻪ ﻋﻨﻬﻤﺎ ﺃﻥ اﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻗﺎﻝ: «ﻗﺼﻮا اﻟﺸﻮاﺭﺏ ﻭﻭﻓﺮﻭا اﻟﻠﺤﻰ ﺧﺎﻟﻔﻮا اﻟﻤﺸﺮﻛﻴﻦ »

ﻭﺭﻭﻯ ﻣﺴﻠﻢ ﻓﻲ ﺻﺤﻴﺤﻪ ﻋﻦ ﺃﺑﻲ ﻫﺮﻳﺮﺓ ﺭﺿﻲ اﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻋﻨﻪ ﻋﻦ اﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﺃﻧﻪ ﻗﺎﻝ: «ﺟﺰﻭا اﻟﺸﻮاﺭﺏ ﻭﺃﺭﺧﻮا اﻟﻠﺤﻰ ﺧﺎﻟﻔﻮا اﻟﻤﺠﻮﺱ » .


ﻭﻫﺬﻩ اﻷﺣﺎﺩﻳﺚ ﻛﻠﻬﺎ ﺗﺪﻝ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻮﺏ ﺇﻋﻔﺎء اﻟﻠﺤﻰ ﻭﺗﻮﻓﻴﺮﻫﺎ ﻭﺇﺭﺧﺎﺋﻬﺎ ﻭﻋﻠﻰ ﻭﺟﻮﺏ ﻗﺺ اﻟﺸﻮاﺭﺏ، ﻫﺬا ﻫﻮ اﻟﻤﺸﺮﻭﻉ ﻭﻫﺬا ﻫﻮ اﻟﻮاﺟﺐ اﻟﺬﻱ ﺃﺭﺷﺪ ﺇﻟﻴﻪ اﻟﻨﺒﻲ ﻋﻠﻴﻪ اﻟﺼﻼﺓ ﻭاﻟﺴﻼﻡ ﻭﺃﻣﺮ ﺑﻪ.

ﻭﻓﻲ ﺫﻟﻚ ﺗﺄﺱ ﺑﻪ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻭﺑﺄﺻﺤﺎﺑﻪ ﺭﺿﻲ اﻟﻠﻪ ﻋﻨﻬﻢ ﻭﻣﺨﺎﻟﻔﺔ ﻟﻠﻤﺸﺮﻛﻴﻦ ﻭاﺑﺘﻌﺎﺩا ﻋﻦ ﻣﺸﺎﺑﻬﺘﻬﻢ ﻭﻋﻦ ﻣﺸﺎﺑﻬﺔ اﻟﻨﺴﺎء،

ﻭﺃﻣﺎ ﻣﺎ ﺭﻭاﻩ اﻟﺘﺮﻣﺬﻱ ﺭﺣﻤﻪ اﻟﻠﻪ ﻋﻦ اﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ «ﺃﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻳﺄﺧﺬ ﻣﻦ ﻟﺤﻴﺘﻪ ﻣﻦ ﻃﻮﻟﻬﺎ ﻭﻋﺮﺿﻬﺎ »

 ﻓﻬﻮ ﺧﺒﺮ ﺑﺎﻃﻞ ﻋﻨﺪ ﺃﻫﻞ اﻟﻌﻠﻢ ﻻ ﻳﺼﺢ ﻋﻦ اﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ، ﻭﻗﺪ ﺗﺸﺒﺚ ﺑﻪ ﺑﻌﺾ اﻟﻨﺎﺱ، ﻭﻫﻮ ﺧﺒﺮ ﻻ ﻳﺼﺢ؛ ﻷﻥ ﻓﻲ ﺇﺳﻨﺎﺩﻩ ﻋﻤﺮ ﺑﻦ ﻫﺎﺭﻭﻥ اﻟﺒﻠﺨﻲ ﻭﻫﻮ ﻣﺘﻬﻢ ﺑﺎﻟﻜﺬﺏ.

ﻓﻼ ﻳﺠﻮﺯ ﻟﻠﻤﺆﻣﻦ ﺃﻥ ﻳﺘﻌﻠﻖ ﺑﻬﺬا اﻟﺤﺪﻳﺚ اﻟﺒﺎﻃﻞ ﻭﻻ ﺃﻥ ﻳﺘﺮﺧﺺ ﺑﻤﺎ ﻳﻘﻮﻟﻪ ﺑﻌﺾ ﺃﻫﻞ اﻟﻌﻠﻢ ﻓﺈﻥ اﻟﺴﻨﺔ ﺣﺎﻛﻤﺔ ﻋﻠﻰ اﻟﺠﻤﻴﻊ ﻭاﻟﻠﻪ ﻳﻘﻮﻝ ﺟﻞ ﻭﻋﻼ: {ﻣﻦ ﻳﻄﻊ اﻟﺮﺳﻮﻝ ﻓﻘﺪ ﺃﻃﺎﻉ اﻟﻠﻪ}

ﻭﻳﻘﻮﻝ ﺳﺒﺤﺎﻧﻪ: {ﻗﻞ ﺃﻃﻴﻌﻮا اﻟﻠﻪ ﻭﺃﻃﻴﻌﻮا اﻟﺮﺳﻮﻝ ﻓﺈﻥ ﺗﻮﻟﻮا ﻓﺈﻧﻤﺎ ﻋﻠﻴﻪ ﻣﺎ ﺣﻤﻞ ﻭﻋﻠﻴﻜﻢ ﻣﺎ ﺣﻤﻠﺘﻢ ﻭﺇﻥ ﺗﻄﻴﻌﻮﻩ ﺗﻬﺘﺪﻭا ﻭﻣﺎ ﻋﻠﻰ اﻟﺮﺳﻮﻝ ﺇﻻ اﻟﺒﻼﻍ اﻟﻤﺒﻴﻦ}

ﻭﻳﻘﻮﻝ ﺳﺒﺤﺎﻧﻪ: {ﻳﺎ ﺃﻳﻬﺎ اﻟﺬﻳﻦ ﺁﻣﻨﻮا ﺃﻃﻴﻌﻮا اﻟﻠﻪ ﻭﺃﻃﻴﻌﻮا اﻟﺮﺳﻮﻝ ﻭﺃﻭﻟﻲ اﻷﻣﺮ ﻣﻨﻜﻢ ﻓﺈﻥ ﺗﻨﺎﺯﻋﺘﻢ ﻓﻲ ﺷﻲء ﻓﺮﺩﻭﻩ ﺇﻟﻰ اﻟﻠﻪ ﻭاﻟﺮﺳﻮﻝ ﺇﻥ ﻛﻨﺘﻢ ﺗﺆﻣﻨﻮﻥ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﻭاﻟﻴﻮﻡ اﻵﺧﺮ ﺫﻟﻚ ﺧﻴﺮ ﻭﺃﺣﺴﻦ ﺗﺄﻭﻳﻼ}
 ﻭاﻟﻠﻪ ﻭﻟﻲ اﻟﺘﻮﻓﻴﻖ

📚 المصدر : مجموع فتاوى ابن باز رحمه الله(4/443 )
══════ ❁✿❁ ══════
📲 قناة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله على التليجرام  📲

قناة خاصة لنشر فتاوى وفوائد وأقوال الشيخ تحت إشراف الملتقى السلفي بمكة
للإنضمام فقط اضغط على هذا الرابط
👇
@bn_baz

http://bit.ly/1URKcw4
_________
Ⓜ️ زوروا مدونتنا فهي مليئة بالفتاوى والفوائد والدروس مِن هُنـ↙️ـا

[ http://bit.ly/1muS5d9 ]
_________
🌏 صفحة الملتقى السلفي بمكة على تويتر لمتابعتنا اضغط هنا ↙️

http://bit.ly/1UF9XkZ
________
🌏 صفحة الملتقى السلفي بمكة على الفيس بوك من هنا ↙️

facebook.com/ff1ffy
==========
       🌷ساهــمُوا بنشْر هَذهِ الرِسَالة فِي
 وسائل التواصل فنشَرُ العِلمِ من أَعْظَمِ القُرُبَات

No comments:

Post a Comment