ُسئل الشيخ عبدالمحسن العباد حفظه الله:
عند شرحه لحديث أبي هريرة رضي الله عنه قال:
(سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
(ما نهيتكم عنه فاجتنبوه، وما أمرتكم به فأتوا منه ما استطعتم، فإنما أهلك الذين من قبلكم كثرة مسائلهم واختلافهم على أنبيائهم) . رواه البخاري و مسلم ,
السؤال التالي :
السؤال عن الأشخاص حال فلان وحال فلان، هل هذا داخل في الحديث؟
الجواب: إذا كان يسأل عن حال إنسان لأنه يريد أن يتعامل معه أو يتصاهر معه أو ما إلى ذلك فهذا ليس فيه إشكال، وهو أمر سائغ، وأماإذا كان لغير مصلحة ولغير فائدة أو لتجميع نقائص أو معايب أو ما إلى ذلك فهذا لكل امرئ ما نوى.
No comments:
Post a Comment