Saturday 30 May 2015

The Fitna of ISIS & their makr in the muslim countries


ربيع بن هادي المدخلي28 May 2015

لمحة عن تنظيم داعش، وفتنته، ومنبعها

بسم الله الرحمن الرحيم

((الكشف عن مخطط داعش لتقسيم السعودية إلى خمس قطاعات واستهداف العسكريين بدأ بالأقارب)).
وهذا عنوان لكلام نشرته جريدة الشرق الأوسط في عددها (13327) الصادر يوم الاثنين 7 شعبان 1436ه.
ولا يستغرب هذا الإجرام من حزب ضال يكفِّر أهل التوحيد والسنة، كما لا يستبعد أن يكون هذا الحزب امتدادًا لإيران الفارسية التي تكفِّر أهل السنة وتسعى بجدٍ إلى تدمير أهل السنة، وتحويل من يبقى من أهلها إلى روافض يكفِّرون الصحابة -رضي الله عنهم- ويقذفون عائشة أم المؤمنين -رضي الله عنها-، ويحرفون القرآن، ويؤلهون أهل البيت البرءاء منهم، ومن عقائدهم الكفرية.
ومن الأدلة على أن تنظيم داعش امتداد لإيران أنه لم يحرك أي ساكن ضد إيران سائرًا على نهج أمه (القاعدة) التي ما أُسست إلا لحرب أهل السنة، وتكفيرهم، وإفساد شبابهم، ولم تحرِّك ضد إيران؛ بل إيران هي مأوى هذه القاعدة وزعمائها، فهي وحزب الشيطان في لبنان، والحوثيون في اليمن أدوات تدميرٍ بيد إيران، سواء المادي منها، والمعنوي.
وهم أشد عداوة للملكة العربية السعودية حفظها الله من مكايدهم وبغيهم.
كتبه
ربيع بن هادي عمير المدخلي
في 9 شعبان 1436هـ

تم تعديل هذه المشاركة بواسطة مراقب ثالث, PM 03:52 | 2015 May 28.

www.sahab.net/forums/index.php?showtopic=152634&page=1

The IS openly acknowledges it is trying to stir sectarian confrontation as a way of hastening the overthrow of the ruling Al Saud family, and has urged young Sunnis in the kingdom to attack targets including Shias.

www.dawn.com/news/1185131/suicide-bomber-kills-three-in-s-arabia

"سماحة المفتي: التكفيريون "خوارج" شوهوا الإسلام وجعلوه دين "إرهاب


كشف مفتي عام المملكة الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ أن من سماهم "التكفيريين"، يريدون من تكفيرهم تشويه صورة الإسلام ووصمه بأنه دين "إرهاب" وبناء مقاصدهم على ذلك. ووصفهم آل الشيخ بأنهم "الخوارج".
وأزال آل الشيخ في خطبة الجمعة التي ألقاها في جامع الإمام تركي بن عبدالله بالرياض أمس، اللثام عن مقاصد "التكفيريين" مؤكداً أنهم يريدون تشويه الدين بأنه "إرهاب" وسفك للدماء، وانتهاك للأعراض ونهب للأموال، واصفاً ذلك بالأمر الخطير.
واعتبر آل الشيخ صدور التكفيريين بـ"الضيقة"، مبيناً أنهم قاموا بتكفير المسلمين لمجرد أخطاء فردية، ورتبوا عليها أموراً عظيمة، وسلوا سيوفهم على المسلمين، وأمسكوا بالأوثان. وقال "لم يرفعوا راية الإسلام ولم يغزوا في سبيل الله، ولكن شرهم على الإسلام مازال منذ القدم وحتى وقتنا الحاضر".
وأشار المفتي العام إلى أن منهج أهل السنة والجماعة والمتبعين لكتاب الله وسنة سيد الخلق، أنهم لا يكفرون لمجرد المعاصي ما لم يستحل المشرك للمعصية، فهم محذرون من المعاصي وكبائر الذنوب وناهون عنها حتى لو وصل الأمر إلى "تفسيقهم" ولكن دون تكفير لمجرد المعصية. وقال لـ"المسلمين": امسكوا ألسنتكم عما لا تحيطون به علماً، ولا تكفرون دون علم، فذلك لا يكون إلا بأمر شرعي وليس بالهواء


No comments:

Post a Comment