السؤال الثالث: الحلبي لم يتغير منذ أن كان مع الإمام الألباني؟ بل غلاة التجريح هم تغيروا؟؟
الجواب: هذا باطل ومن قال أن الحلبي لم يتغير, بل تغير متى كان الحلبي يدافع عن إحياء التراث يوم أن الإمام الألباني يذمها, ثم دفاعه عن مقوله أن الصحابة فيهم غثائية وهي كلمة باطلة فقد ترك الإمام أحمد علي بن الجعد لما قال عن ابن عمر ذاك الصبي فكيف لو سمع علي حسن يقول غثائية؟!!
متى كان يمدح علي حسن الحلبي محمد حسان وهو ممن كان يحذر منه سمعته أنا وسمعه غيري في أحد اجتماعات جمعية القرآن والسنة, ولماذا لا يأخذ هؤلاء بتحذير شيخنا العباد من عدنان عرعور ويلزمون علي الحلبي وأتباعه بذلك؟؟!!, أم أن ذلك الهوى في قلوبهم أعماهم.
المهم أن علي الحلبي تغير كثيراً وعلينا أن نسمع كلام علمائنا فيه فقد بدعه العلاَّمة الغديان رحمه الله وهو موجود صوتياً وكذلك مشايخنا الأفاضل العلاَّمة ربيع ابن هادي المدخلي الذي أفنى عمره دفاعاً عن هذا المنهج السلفي ولقبه الإمام الألباني (((بحامل لواء الجرح والتعديل))) أم أن تزكية الألباني له انتهت ولم تنتهي تزكية علي الحلبي ,ولم يرتضيه شيخنا صالح السحيمي وكذلك شيخنا عبيد الجابري والشيخ محمد بن هادي المدخلي هؤلاء المشايخ الذين لم يعرفوا إلا بالسنة لا بجمع الأموال واللهث بعد حُطام الدنيا من دولة إلى دولة,,,,
وأما قول البعض أن هذا خلافٌ في الفروع فهذا باطل أيضاً لأنه ليس من الفروع سب الصحابة ولا الترضي على وحدة الأديان ولا مؤاخاة الأديان أوالثناء على أهل البدع, وغير ذلك من أصول أهل السنة والجماعة التي هدمها الحلبي وأتباعه حتى صاروا يثنون على الخوارج في شبكتهم ويتباكون على كثير من أهل البدع عياذاً بالله من ذلك,,,
الجواب: هذا باطل ومن قال أن الحلبي لم يتغير, بل تغير متى كان الحلبي يدافع عن إحياء التراث يوم أن الإمام الألباني يذمها, ثم دفاعه عن مقوله أن الصحابة فيهم غثائية وهي كلمة باطلة فقد ترك الإمام أحمد علي بن الجعد لما قال عن ابن عمر ذاك الصبي فكيف لو سمع علي حسن يقول غثائية؟!!
متى كان يمدح علي حسن الحلبي محمد حسان وهو ممن كان يحذر منه سمعته أنا وسمعه غيري في أحد اجتماعات جمعية القرآن والسنة, ولماذا لا يأخذ هؤلاء بتحذير شيخنا العباد من عدنان عرعور ويلزمون علي الحلبي وأتباعه بذلك؟؟!!, أم أن ذلك الهوى في قلوبهم أعماهم.
المهم أن علي الحلبي تغير كثيراً وعلينا أن نسمع كلام علمائنا فيه فقد بدعه العلاَّمة الغديان رحمه الله وهو موجود صوتياً وكذلك مشايخنا الأفاضل العلاَّمة ربيع ابن هادي المدخلي الذي أفنى عمره دفاعاً عن هذا المنهج السلفي ولقبه الإمام الألباني (((بحامل لواء الجرح والتعديل))) أم أن تزكية الألباني له انتهت ولم تنتهي تزكية علي الحلبي ,ولم يرتضيه شيخنا صالح السحيمي وكذلك شيخنا عبيد الجابري والشيخ محمد بن هادي المدخلي هؤلاء المشايخ الذين لم يعرفوا إلا بالسنة لا بجمع الأموال واللهث بعد حُطام الدنيا من دولة إلى دولة,,,,
وأما قول البعض أن هذا خلافٌ في الفروع فهذا باطل أيضاً لأنه ليس من الفروع سب الصحابة ولا الترضي على وحدة الأديان ولا مؤاخاة الأديان أوالثناء على أهل البدع, وغير ذلك من أصول أهل السنة والجماعة التي هدمها الحلبي وأتباعه حتى صاروا يثنون على الخوارج في شبكتهم ويتباكون على كثير من أهل البدع عياذاً بالله من ذلك,,,
No comments:
Post a Comment