Posted: 16 Jan 2015 10:18 AM PST
قاعدة السلف: أن أهل البدع والأهواء أخطر من الكفار؛
لأن الناس يحذرون الكافر بسبب كفره.
وينخدعون بأصحاب البدع؛ فيقعون في الأهواء المضلة؛ فتهوي بهم في النار، إلا أن يتداكهم الله برحمته!
|
Posted: 16 Jan 2015 10:17 AM PST
And some of those Juhhaal (ignoramus) who issues fatwas are more deserving of the Prison than the robbers !
ولبعض من يفتي هاهنا أحق بالسجن من السراق!
قال
ابن عبد البر في كتابه (جامع بيان العلم و فضله): «أخبرنا أحمد بن سعيد بن
بشر، ثنا ابن أبي دليم، ثنا ابن وضاح، ثنا محمد بن يحيى بن إسماعيل
الصدفي، قال: أنا عبد الله بن وهب، قال: حدثني مالك، قال: «أخبرني رجل «أنه
دخل على ربيعة بن أبي عبد الرحمن فوجده يبكي،
فقال له: «ما يبكيك؟». وارتاع لبكائه.
فقال له: «أمصيبة دخلت عليك؟».
فقال: «لا، ولكن استفتي من لا علم له، وظهر في الإسلام أمر عظيم».
قال ربيعة: «ولبعض من يفتي ها هنا أحق بالسجن من السراق».».
|
You are subscribed to email updates from الشيخ د. محمد بن عمر بن سالم بازمول
Posted: 21 Jan 2015 10:38 AM PST
أهل البدع أضر وأخطر من اليهود والنصارى...
قال شيخ الإسلام ابن تيمية: «فساد اليهود والنصارى ظاهر لعامة المسلمين، أما أهل البدع فإنه لا يظهر فسادهم لكل شخص». (مجموع الفتاوى، (28/ 232).).
قال
الشيخ ربيع بن هادي المدخلي -حفظه الله-: «المبتدع يخرب البيت من الداخل،
ثم يفتح الباب للعدو ويقول له: ادخل». (المجموع، (408/14).).
|
The Khawarij (renegades) are more worser(dangerous) than the Yahood (Jews) & Nasaara(christians)
http://www.ajurry.com/vb/showthread.php?t=41688
لمحة عن أهل الحديث الطائفة المنصورة والناجية
وجهودهم في حراسة الدين ، وذبهم عن عقائد الإسلام
أهل الحديث هم الطائفة الناجية المنصورة
قال النبي صلى الله عليه وسلم : )) لا تــزال طــائفــة من أمتي على الحـق ظاهرين، لا يضرهم من خذلهم ولا من خالفهم حتى تأتيهم الساعة وهم على ذلك (( .
رواه الأئمة في صحاحهم وسننهم ومسانيدهم، عن عدد من الصحابة، منهم :
"عمر بن الخطاب" ، و"المغيرة بن شعبة" ، و"ثوبان" ، و"معاوية ابن أبي سفيان" ، و"أبو هريرة"، و"جابر بن عبد الله" ، و"عمران بن حصين" ، و"عقبة بن عامر" ـ رضي الله عنهم أجمعين ـ .
وقد حمل أئمة الإسلام هذه الأحاديث على "أهل الحديث"، لا ينازعهم في ذلك إلا الروافض، وبعض أهل البدع.
وقال رسول اللهr : )) ليأتين على أمتي ما أتى على بني إسرائيل حذو النعل بالنعل؛ حتى إن كان منهم من أتى أمه علانية لكان من أمتي من يصنع ذلك، وإن بني إسرائيل تفرقت على اثنتين وسبعين ملة، وتفترق أمتى على ثلاث وسبعين ملة، كلهم في النار إلا ملة واحدة . قالوا : من هي يارسول الله ؟ . قال : ما أنا عليه وأصحابي (( .
وفي رواية : )) هي الجماعة (( .
وهـذا الحديث وما في معناه قد رُوِيَ عن عدد من الصحابة ، وهم :
"سعد بن أبي وقاص" ، و"علي بن أبي طالب" ، و"ابن مسعود" ، و"عبد الله بن عمرو بن العاص"، و"أبو هريرة" ، و"جابر بن عبد الله" ، و"أبو الدرداء" ، و"معاوية بن أبي سفيان" ، و"أنس بن مالك" ، و"أبو أمامة" ، و"وائلة بن الأسقع" ، و"أبو موسى الأشعري" ، و"عمرو بن عوف المزني" ـ رضي الله عنهم أجمعين ـ .
ورواه أئمة السنة في سننهم ومعاجمهم ومسانيدهم، وكتب عقائدهم، وحملوه مع أحاديث "الطائفة المنصورة" على : "أهل الحديث" ، لا يخالفهم إلا بعض أهل البدع؛ فَيَدَّعُون باطلاً وزوراً أنهم هم "الطائفة الناجية المنصورة"، وهم على ضلالهم وادعائهم الباطل لم يفرقوا بين الناجية والمنصورة، لأن معنى الأحاديث متَّحِد؛ فقوله في أحاديث الطائفة المنصورة: )) على الحق ظاهرين ((، أو )) يقاتلون ((، هو المعنى نفـسه في قـول رسول الله r : )) ما أنا عليه وأصجابي (( إذ هو وأصحابه على الحق ظاهرين، وهم سادة المقاتلين المجاهدين .
وقول رسول اللهr : )) الجماعة (( معناه : الاجتماع على الحق .
وهذه المعاني كلها لا توجد في فرقة من فِرَق الضلال، إنما توجد ظاهرة جلية واضحة في الصحابة، ومن اتبعهم بإحسان في القرون الثلاثة المفضلة .
وتوجد ظاهرة جلية واضحة في "أهل الحديث"، "أهل السنة المحضة"، و"الجماعة المجتمعة على الحـق، الملتزمة به، المنافحة عنه"، لا ينكر ذلك إلا جاهل مستكبر معاند .
قال النبي صلى الله عليه وسلم : )) لا تــزال طــائفــة من أمتي على الحـق ظاهرين، لا يضرهم من خذلهم ولا من خالفهم حتى تأتيهم الساعة وهم على ذلك (( .
رواه الأئمة في صحاحهم وسننهم ومسانيدهم، عن عدد من الصحابة، منهم :
"عمر بن الخطاب" ، و"المغيرة بن شعبة" ، و"ثوبان" ، و"معاوية ابن أبي سفيان" ، و"أبو هريرة"، و"جابر بن عبد الله" ، و"عمران بن حصين" ، و"عقبة بن عامر" ـ رضي الله عنهم أجمعين ـ .
وقد حمل أئمة الإسلام هذه الأحاديث على "أهل الحديث"، لا ينازعهم في ذلك إلا الروافض، وبعض أهل البدع.
وقال رسول اللهr : )) ليأتين على أمتي ما أتى على بني إسرائيل حذو النعل بالنعل؛ حتى إن كان منهم من أتى أمه علانية لكان من أمتي من يصنع ذلك، وإن بني إسرائيل تفرقت على اثنتين وسبعين ملة، وتفترق أمتى على ثلاث وسبعين ملة، كلهم في النار إلا ملة واحدة . قالوا : من هي يارسول الله ؟ . قال : ما أنا عليه وأصحابي (( .
وفي رواية : )) هي الجماعة (( .
وهـذا الحديث وما في معناه قد رُوِيَ عن عدد من الصحابة ، وهم :
"سعد بن أبي وقاص" ، و"علي بن أبي طالب" ، و"ابن مسعود" ، و"عبد الله بن عمرو بن العاص"، و"أبو هريرة" ، و"جابر بن عبد الله" ، و"أبو الدرداء" ، و"معاوية بن أبي سفيان" ، و"أنس بن مالك" ، و"أبو أمامة" ، و"وائلة بن الأسقع" ، و"أبو موسى الأشعري" ، و"عمرو بن عوف المزني" ـ رضي الله عنهم أجمعين ـ .
ورواه أئمة السنة في سننهم ومعاجمهم ومسانيدهم، وكتب عقائدهم، وحملوه مع أحاديث "الطائفة المنصورة" على : "أهل الحديث" ، لا يخالفهم إلا بعض أهل البدع؛ فَيَدَّعُون باطلاً وزوراً أنهم هم "الطائفة الناجية المنصورة"، وهم على ضلالهم وادعائهم الباطل لم يفرقوا بين الناجية والمنصورة، لأن معنى الأحاديث متَّحِد؛ فقوله في أحاديث الطائفة المنصورة: )) على الحق ظاهرين ((، أو )) يقاتلون ((، هو المعنى نفـسه في قـول رسول الله r : )) ما أنا عليه وأصجابي (( إذ هو وأصحابه على الحق ظاهرين، وهم سادة المقاتلين المجاهدين .
وقول رسول اللهr : )) الجماعة (( معناه : الاجتماع على الحق .
وهذه المعاني كلها لا توجد في فرقة من فِرَق الضلال، إنما توجد ظاهرة جلية واضحة في الصحابة، ومن اتبعهم بإحسان في القرون الثلاثة المفضلة .
وتوجد ظاهرة جلية واضحة في "أهل الحديث"، "أهل السنة المحضة"، و"الجماعة المجتمعة على الحـق، الملتزمة به، المنافحة عنه"، لا ينكر ذلك إلا جاهل مستكبر معاند .
ومن هنا حمل أئمة الهدى، وعلى رأسهم :
"ابن المبارك"، و"الإمام أحمد"، و"البخاري"، و"علي بن المديني"، وغيرهم، وغيرهم من أئمة الهدى، ومصابيح الدجى، في العهود الإسلامية كلها إلى يومنا هذا؛ هذه الأحاديث على : "أهل الحديث" ومن سار على نهجهم، لا يخالفهم إلا مبطل معاند مكابر، ينكر الشمس ساطعة واضحة ليس دونها سحاب، والقمر في ليلة البدر ليس دونه سحاب :
الحق شمس والعيون نواظر لكنها تخفى على العميان
فــ"أهل الحديث" هم ورَّاث الأنبياء، والصحابة، وخيار القرون المفضلة، حـقاً وصدقاً، وجهادهم وجهودهم في خدمة الإسلام والسنة لا يقدر قدرها إلا الله، ولا يعرفها ويعترف بمكانتها إلا المنصفون، حتى أن خصومهم من أهل التجهم والبدع لا ينكرون هذا الجهاد، والنتاج العظيم، والتراث الهائل، الذي خلفوه للإسلام والمسلمين، ولا يكون لأحدهم أي مكانة عند المسلمين إلا إذا عاش متطفلاً على مائدتهم، متـظـاهـراً باحترامهم، واحترام منهجهم .
ومن جهود "أهل الحديث" العظيمة الباهرة :
علم النقد، والجرح والتعديل لرواة الأحاديث، والآثار، ولأهل العقائد، والنِّحَل، والبدع، والضلال، بل نقدهم لأهل البدع، وجرحهم، وطعنهم فيهم أشد وأقوى وأسد .
فهذا نقـدهم وجـرحـهم وتعـديلهم للرواة ولأهل البدع، تزخر به المكتبات من كتب الجرح والتعديل، أو الجرح الخاص، ومن كتب العقائد التي تذم أهل البدع، وتجرحهم، وتطحنهم طحناً، مركزة على إخزائهم وفضحهم، والتنكيل بهم، دون هوادة، ودون موازنة .
ويعـتبرون ذلك من أفضـل الجـهاد، ومِن أقـرب القربات عند الله، لا سيما إذا كان الأمر متعلقاً بالدعاة منهم؛ فإنهم لا تأخذهم في الله لومة لائم، ولا تأخذهم بهم رأفة في دين الله، إذ البدع عندهم أكبر من كبار المعاصي والذنوب، وأهلها أخطر على دين الله من العصاة والفجار؛ لأن العاصي والفاجر يعترف بأنه مخالف لأمر الله، مرتكب لمناهيه .
الحق شمس والعيون نواظر لكنها تخفى على العميان
فــ"أهل الحديث" هم ورَّاث الأنبياء، والصحابة، وخيار القرون المفضلة، حـقاً وصدقاً، وجهادهم وجهودهم في خدمة الإسلام والسنة لا يقدر قدرها إلا الله، ولا يعرفها ويعترف بمكانتها إلا المنصفون، حتى أن خصومهم من أهل التجهم والبدع لا ينكرون هذا الجهاد، والنتاج العظيم، والتراث الهائل، الذي خلفوه للإسلام والمسلمين، ولا يكون لأحدهم أي مكانة عند المسلمين إلا إذا عاش متطفلاً على مائدتهم، متـظـاهـراً باحترامهم، واحترام منهجهم .
ومن جهود "أهل الحديث" العظيمة الباهرة :
علم النقد، والجرح والتعديل لرواة الأحاديث، والآثار، ولأهل العقائد، والنِّحَل، والبدع، والضلال، بل نقدهم لأهل البدع، وجرحهم، وطعنهم فيهم أشد وأقوى وأسد .
فهذا نقـدهم وجـرحـهم وتعـديلهم للرواة ولأهل البدع، تزخر به المكتبات من كتب الجرح والتعديل، أو الجرح الخاص، ومن كتب العقائد التي تذم أهل البدع، وتجرحهم، وتطحنهم طحناً، مركزة على إخزائهم وفضحهم، والتنكيل بهم، دون هوادة، ودون موازنة .
ويعـتبرون ذلك من أفضـل الجـهاد، ومِن أقـرب القربات عند الله، لا سيما إذا كان الأمر متعلقاً بالدعاة منهم؛ فإنهم لا تأخذهم في الله لومة لائم، ولا تأخذهم بهم رأفة في دين الله، إذ البدع عندهم أكبر من كبار المعاصي والذنوب، وأهلها أخطر على دين الله من العصاة والفجار؛ لأن العاصي والفاجر يعترف بأنه مخالف لأمر الله، مرتكب لمناهيه .
أما المبتدع فيمارس بدعه الشريرة المسخطة لله تقرباً إلى الله، وإذا دعا الناس إليها فيقول لهم بلسان حاله ومقاله : "هذا دين الله"، وينكر ما يقابلها من الحق الذي شرعه الله في كتابه وعلى لسان رسولهr ، ويرمي ذلك الحق وأهله بالضلال .
فأي خطر على الإسلام أشد من هذا ؟ .
ومن هنا رأى كثير من أئمة الإسلام أن خطر أهل البدع على الإسلام أشد من خطر الكفار .
ومن هنا رأى كثير من أئمة الإسلام أن خطر أهل البدع على الإسلام أشد من خطر الكفار .
المصدر:
المحجة البيضاء في حماية السنة الغراء من زلات أهل الأخطاء وزيغ أهل الأهواء ... للشيخ ربيع المدخلي
قال الإمام ربيع المدخلي حفظه الله
"قال السلف وكثير منهم : إن أهل البدع أضر على الإسلام من الأعداء الخارجين، لماذا؟ لأن هذا يخرب من الداخل، وبعد ذلك يفتح الباب للعدو يقول له: ادخل!"
📚المجموع الرائق - ص39
🔹قناة فوائد الإمام ربيع بن هادي المدخلي
🔗 http://bit.ly/2gCh5j3
"قال السلف وكثير منهم : إن أهل البدع أضر على الإسلام من الأعداء الخارجين، لماذا؟ لأن هذا يخرب من الداخل، وبعد ذلك يفتح الباب للعدو يقول له: ادخل!"
📚المجموع الرائق - ص39
🔹قناة فوائد الإمام ربيع بن هادي المدخلي
🔗 http://bit.ly/2gCh5j3
No comments:
Post a Comment