بسم الله الرحمن الرحيم
...........................
2.
وأما زعمه أنه حصلت لي العدوى من الحركيين فغير خافٍ على الحركيين وغيرهم أنه لا
تلاقي بيني وبين الحركيين وهم يعلمون أني في وادٍ غير واديهم، وهم أول من ينتقد
الشيخ سعداً في إلحاقي بهم، والحركيون في هذه البلاد منهم أهل تفجير وتدمير وقد
كتبت فيهم رسالتين إحداهما بعنوان:
«بأي
عقل ودين يكون التفجير والتدمير جهاداً؟! ويحكم أفيقوا يا شباب!» طبعت عام
1424هـ،
والثانية بعنوان:
«بذل النصح والتذكير لبقايا المفتونين
بالتكفير والتفجير» طبعت عام 1427هـ وطبعتا معاً في عام 1428هـ ضمن مجموع كتبي
ورسائلي (6/225ـ279)،
ومنهم التغريبيون
الماكرون بهذه البلاد حكومةً وشعباً الذين يفسدون في الأرض ولا
يصلحون،
وأكثر الكلمات التي نشرت
لي في الانترنت في التحذير منهم وبيان خطرهم على هذه البلاد حكومة وشعباً يتضح ذلك
من عناوين تلك الكلمات؛
منها:
«دعاة تغريب المرأة
ومتبعو الأهواء والشهوات هم الذين وراء بدء انفلات بعض النساء أخيراً في بلاد
الحرمين»،
«خطر التوسع في الابتعاث على بلاد
الحرمين»،
«نحب لدولتنا السعودية
دوام عزها ونبغض التغريبيين الساعين بمكرهم
لإضعافها»،
«لا يليق بأهل المجد أن يكونوا مستنداً للتغريبيين الماكرين بمجدهم»،
«تحريم قيادة المرأة السيارة
وبيان خطرها وضررها على بلاد الحرمين»،
«إن هدى الله هو الهدى فماذا بعد الحق إلا
الضلال يا دعاة التغريب؟!»،
«كل هؤلاء مسؤولون يوم القيامة عن
انفلات النساء في بلاد الحرمين»،
«بيع النساء في الأسواق ما يحل منه وما
يحرم»،
«اهتمام الصحافة بنشر أخبار انفلات النساء
وإبرازها تعييناتهن بمناصب قيادية»، «بلاد الحرمين وخطر أعدائها الثلاثة»، وهؤلاء الأعداء هم التكفيريون
والتغريبيون والحوثيون
الذين تسللوا من جنوب المملكة عام 1431هـ.
: http://www.al-abbaad.com/index.php/articles/107-1434-08-07#sthash.SSDxh7TG.dpuf
No comments:
Post a Comment