السؤال:
حفظكم الله شيخنا ورعاكم السؤال الثاني من فلسطين يقول السائل:
ما حكم زواج المرأة السُّنية من رجلٍ حزبيٍّ ينتمي للأحزاب أو الفِرق المعاصرة؟
الجواب:
قال - صلى الله عليه وسلم -: (( إِذَا أَتَاكُمْ مَنْ تَرْضَوْنَ دِينَهُ وَخُلُقَهُ فَزَوِّجُوهُ إِلا تَفْعَلُوا تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الأَرْضِ وَفَسَادٌ عَرِيضٌ)) وفي رواية كبير، والحديث بمجموع طرقه لا يقلُّ عن الحسن فالواجب على وليّ المرأة أن يختبر من يتقدم إلى خطبة موليّتِه وأن يتعرف عليه وينظر هل هو مرضي الخُلق أو لا، والواجب على المسلمة أنها إذا تقدمها رجل وظنت أن وليها مُتساهل أن لا تسجيب ، هذا هو الواجب على الرجال والنساء ، والتساهل مع أهل البدع حتى يتزوجوا من نساء أهل السنة هذا من أسباب الفتنة فالمرأة ضعيفة والرجل أقوى منها فكم من رجل تمسكن حتى تمكن, فيُبدي أنه سيُصلح حاله ويستقيم إن تزوج هذه المرأة بنت فلان ، فإذا حصل له مراده قلب ظهر المجن كما يقولون ، فتنها عن دين الله وقلما امرأة تسلم من فتنة زوجها.
يؤذيها في نفسها ودينها ، فعليكم معاشر الأولياء أن تحتاطوا لدينكم وأن لا تستجيبوا لعصبية أو قبلية فيتزوج مولياتكم من تقدم إليكم وهو ليس بمرضي الدين والخلق.
أحسن الله إليكم السؤال الرابع من فلسطين يقول السائل:
ما حكم زواج المرأةِ من رجلٍ حزبى ينضم إلى الأحزاب المعاصرةِ الضالة؟
الجواب :
أقول لك يا بني من فلسطين، من وصفته هو مبتدعٌ ضال وليس مرضي الدين قال - صلى الله عليه وسلم – ((إِذَا جَاءَكُمْ مَنْ تَرْضَوْنَ دِينَهُ وَخُلُقَهُ فَزَوِّجُوهُ إِلَّا تَفْعَلُوا تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الْأَرْضِ وَفَسَادٌ عَرِيضٌ)) وهذا الحديث بمجموع طرقه لا يقل عن الحسن ، والمقصود أنه صالح للاحتجاج ، فلا تزوجوا بناتكم هؤلاء المتحزبة الضُلال المبتدعة فإنهم يفتنونهن عن السنة، أما إذا كانت المرأة قد تزوجت بهذا الرجل لا تعرفه أو أُجبرت عليه من أهلها لسبب من الأسباب ، منفعة مالية أو شخصية فلتصبر ولتحتسب ولتعتنِ بشئون أولادها ولتتعامل معه بحكمة ولتمتنع مما يلزمها به ولو أدى الأمرُ إلى تطليقها.
حفظكم الله شيخنا ورعاكم السؤال الثاني من فلسطين يقول السائل:
ما حكم زواج المرأة السُّنية من رجلٍ حزبيٍّ ينتمي للأحزاب أو الفِرق المعاصرة؟
الجواب:
قال - صلى الله عليه وسلم -: (( إِذَا أَتَاكُمْ مَنْ تَرْضَوْنَ دِينَهُ وَخُلُقَهُ فَزَوِّجُوهُ إِلا تَفْعَلُوا تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الأَرْضِ وَفَسَادٌ عَرِيضٌ)) وفي رواية كبير، والحديث بمجموع طرقه لا يقلُّ عن الحسن فالواجب على وليّ المرأة أن يختبر من يتقدم إلى خطبة موليّتِه وأن يتعرف عليه وينظر هل هو مرضي الخُلق أو لا، والواجب على المسلمة أنها إذا تقدمها رجل وظنت أن وليها مُتساهل أن لا تسجيب ، هذا هو الواجب على الرجال والنساء ، والتساهل مع أهل البدع حتى يتزوجوا من نساء أهل السنة هذا من أسباب الفتنة فالمرأة ضعيفة والرجل أقوى منها فكم من رجل تمسكن حتى تمكن, فيُبدي أنه سيُصلح حاله ويستقيم إن تزوج هذه المرأة بنت فلان ، فإذا حصل له مراده قلب ظهر المجن كما يقولون ، فتنها عن دين الله وقلما امرأة تسلم من فتنة زوجها.
يؤذيها في نفسها ودينها ، فعليكم معاشر الأولياء أن تحتاطوا لدينكم وأن لا تستجيبوا لعصبية أو قبلية فيتزوج مولياتكم من تقدم إليكم وهو ليس بمرضي الدين والخلق.
أحسن الله إليكم السؤال الرابع من فلسطين يقول السائل:
ما حكم زواج المرأةِ من رجلٍ حزبى ينضم إلى الأحزاب المعاصرةِ الضالة؟
الجواب :
أقول لك يا بني من فلسطين، من وصفته هو مبتدعٌ ضال وليس مرضي الدين قال - صلى الله عليه وسلم – ((إِذَا جَاءَكُمْ مَنْ تَرْضَوْنَ دِينَهُ وَخُلُقَهُ فَزَوِّجُوهُ إِلَّا تَفْعَلُوا تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الْأَرْضِ وَفَسَادٌ عَرِيضٌ)) وهذا الحديث بمجموع طرقه لا يقل عن الحسن ، والمقصود أنه صالح للاحتجاج ، فلا تزوجوا بناتكم هؤلاء المتحزبة الضُلال المبتدعة فإنهم يفتنونهن عن السنة، أما إذا كانت المرأة قد تزوجت بهذا الرجل لا تعرفه أو أُجبرت عليه من أهلها لسبب من الأسباب ، منفعة مالية أو شخصية فلتصبر ولتحتسب ولتعتنِ بشئون أولادها ولتتعامل معه بحكمة ولتمتنع مما يلزمها به ولو أدى الأمرُ إلى تطليقها.
No comments:
Post a Comment