Thursday 10 November 2016

Best way to remain upon the Correct upright Manhaj ابن باز

الطريق الأمثل للاستقامة على المنهج القويم؟


س : كيف ترون سماحتكم المدخل لكي يتجنب الشباب الوقوع تحت وطأة مغريات هذا العصر ويتجه الوجهة الصحيحة؟


ج : بسم الله ، والحمد لله .
إن الطريق الأمثل ليسلك الشباب الطريق الصحيح في التفقه في دينه والدعوة إليه هو
أن يستقيم على النهج القويم بالتفقه في الدين ودراسته ،
وأن يعنى بالقرآن الكريم والسنة المطهرة ، وأنصحه بصحبة الأخيار والزملاء الطيبين ، وملازمة العلماء المعروفين بالاستقامة حتى يستفيد من علمهم ومن أخلاقهم ،
كما أنصحه بالمبادرة بالزواج ،
وأن يحرص على الزوجة الصالحة ؛ لقوله صلى الله عليه وسلم :
( يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء )
متفق على صحته ،
من حديث ابن مسعود رضي الله عنه .
نشرت في مجلة الدعوة في العدد ( 1483 ) بتاريخ 15 / 10 / 1415 هـ .

فهرس فتاوى ومقالات الشيخ / بن باز رحمه الله .

Summary : -

1- To study the DEEN & understand it
2- Concentrate on Qur'an & authnetic Sunnah (ahadeeth)
3- to accompany righteous companions
4- Remain in touch with the Ulema ( well known scholars) to benefit from their ilm & manners
5- i advice him to get married quickly (dont postpone the nikah)
6- Search for the righteous spouse...



هل يبدأ بالزواج أم بالحج؟


سئل الشيخ ابن باز رحمه الله: أنا شاب عمري ثلاث وعشرون سنة، عندي مبلغ يكفيني للحج أو للزواج، فأرغب بالحج قبل أن أتزوج، فما رأيكم في الحج أبدأ به أم أبدأ بالزواج؟ جزاكم الله خيراً.

الجواب:

الذي أنصحك أن تبدأ بالزواج؛ لأن الخطر عظيم في العزوبة ولا سيما في هذا العصر؛ لكثرة الفتن وانتشار تبرج النساء، فأنصحك بأن تتزوج، ومتى تيسر لك الحج بعد ذلك تحج، إن شاء الله. (موقع الشيخ)
 http://www.sahab.net/forums/index.php?showtopic=161622&hl=

https://archive.org/download/NasaihZawaj14/nasaih%20zawaj%20%2810%29.mp3

((من أسباب الهداية ))            📖


قال الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله تعالى :-

الهداية لها أسباب


  •  منها

 سؤال الله والضراعة إليه في طلب الهداية وطلب التوفيق وانشراح الصدر للحق، الله يقول:(ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ )(60) سورة غافر والنبي -صلى الله عليه وسلم- يقول عن الله -جل وعل-أنه قال: (استهدوني أهدكم), فالإنسان يسأل ربه أن الله يهديه ويشرح صدره للحق ويعينه على طاعته وطاعة رسوله -عليه الصلاة والسلام- هذا من أعظم الأسباب،

  •  الضراعة إلى الله وسؤاله -جل وعلا- الهداية، والإلحاح في ذلك، ولاسيما في أوقات الإجابة مثل آخر الليل جوف الليل، بين الأذان والإقامة, في آخر الصلاة، في السجود, في يوم الجمعة، إذا جلس الإمام على المنبر إلى أن تقضى الصلاة، في آخر يوم الجمعة بعد العصر إلى غروب الشمس، كل هذه أوقات ترجى فيها الإجابة، فينبغي للمؤمن أن يلح في طلب الهداية، في طلب التوفيق, وفي طلب صلاحه وصلاح ذريته، في سؤال الله لولاة أمور المسلمين أن يهديهم ويوفقهم ويصلح حالهم ويعينهم على كل خير، هذه أوقات مناسبة. 


  • ومن أسباب الهداية الإكثار من قراءة القرآن وتدبر معانيه، فإن الله جعله سبب الهداية، قال تعالى: (إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يِهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ )(9) سورة الإسراء. (قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاء) (44) سورة فصلت. فالإكثار من قراءة القرآن بالتدبر والتعقل والإقبال بالقلب عليه من أسباب الهداية.


  •  ومن أسباب الهداية العناية بسنة الرسول -صلى الله عليه وسلم- وسيرته, كونه يقرأ سيرة النبي –صلى الله عليه وسلم- وسيرة أصحابه، ويقرأ الأحاديث الواردة في ذلك هذا من أسباب الهداية. 

  • ومن أسباب الهداية أيضاً مجالسة الصالحين والأخيار وكونه يتخذهم أصحاب وجلساء يجلس معهم,
  •  
  •  ومن أسباب الهداية حضور حلقات العلم من أهل العلم المشايخ المعروفين بالخير يجلس عندهم ويسمع حلقات العلم ويستفيد كل هذا من أسباب الهداية.
  •  
  •  
 جزاكم الله خيراً وأحسن إليكم. سماحة الشيخ .."
المصدر : موقع الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله تعالى.

No comments:

Post a Comment