📜 فتاوى نسائية
💭 أيهما أفضل صلاة المرأة الجمعة مع الإمام أو في منزلها ؟
👈 جواب الإمام ابن عثيمين رحمه الله:-
( الأفضل أن تصلى في منزلها صلاة ظهر، ولا تصلى مع الإمام لأن بيت المرأة خير لها من حضور الجماعة، إلا في صلاة واحدة وهي صلاة العيد، فإن النبي صلى الله عليه وسلم أمر النساء أن يخرجن إليها حتى الحيض وذوات الخدور إلا أن الحيض يعتزلن المصلى، ويجب عليها إذا خرجت أن تخرج غير متبرجة ولا متطيبة ).
📚 فتاوى نور على الدرب للإمام ابن عثيمين رحمه الله ( الشريط 28 )
ــــــ ✵✵ ــــــ ✵✵ــــــ
✅ قناة منهاج السلف الصالح ::
منهجنا الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة
@alssilf_alssalih
[ http://cutt.us/eCGAW ]
📮انشر وفقك الله لطاعته .
📝الجمعة ليست واجبة على المرأة
السـ🔴ـؤال
وردت بعض الأمور بودي لو نستفسر عنها لو تكرمتم حتى لا يكون هناك إشكال متوقع بالنسبة للجمعة والمرأة إذا صلتها في بيتها؟
الجـ🔵ـواب
الجمعة ليست واجبة على المرأة بل هي على الرجال ،
وهكذا الجماعة ليست واجبة على المرأة بل هي على الرجال ، والسنة أن تصلي المرأة في بيتها في الجمعة وغير الجمعة في بيتها أفضل لها ،
لكن إن صلتها مع الناس أجزأتها الجمعة عن الظهر إذا كانت متسترة متحفظة متحجبة ، وتخرج من غير طيب فلا بأس عليها لسماع الفائدة ولسماع الخطبة وسماع المواعظ ،
لكن عليها أن تكون حريصة على الحجاب والستر والبعد عن الفتنة وتكون في طريقها غير متطيبة ولا متبرجة بل متحجبة متسترة وتصلي مع الناس ،
كما كان بعض النساء في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم يصلين مع الرسول صلى الله عليه وسلم ولكنه قال: ((وليخرجن تفلات))[1] أي بدون رائحة طيبة لئلا يفتتن الرجال بهن وليكن غير متبرجات في الخروج ،
قال صلى الله عليه وسلم: ((وبيوتهن خير لهن))[2]
لكن لو صلت مع الجماعة مع الستر والحجاب والعناية والبعد عن أسباب الشر والفتنة وعن الرائحة الطيبة فلا بأس بذلك .
ومن هذا نفهم أن المرأة ليس عليها جمعة بل تصلي في بيتها ظهرا ،
ولكن إذا صلتها مع الناس جمعة أجزأتها وكفتها عن الظهر ، كالمريض ليس عليه صلاة جمعة إنما يصلي ظهرا ومع هذا لو صلى مع الناس أجزأته الجمعة عن الظهر ،
وكالعبد المملوك ليس عليه جمعة وإنما عليه الظهر وإذا صلى مع الناس الجمعة أجزأته ،
وهكذا المسافر ليس عليه جمعة لكن لو صلى مع الناس الجمعة أجزأته عن الظهر .
والله ولي التوفيق .
📥📝http://www.binbaz.org.sa/fatawa/1306
▂▂▂▂▂▂▂▂▂▂▂▂▂
س1: هل حديث السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله خاص بالذكور
أم أن من عمل عمل هؤلاء من النساء يحصل على الأجر المذكور في الحديث؟ الجمعة ليست واجبة على المرأة بل هي على الرجال ،
وهكذا الجماعة ليست واجبة على المرأة بل هي على الرجال ، والسنة أن تصلي المرأة في بيتها في الجمعة وغير الجمعة في بيتها أفضل لها ،
لكن إن صلتها مع الناس أجزأتها الجمعة عن الظهر إذا كانت متسترة متحفظة متحجبة ، وتخرج من غير طيب فلا بأس عليها لسماع الفائدة ولسماع الخطبة وسماع المواعظ ،
لكن عليها أن تكون حريصة على الحجاب والستر والبعد عن الفتنة وتكون في طريقها غير متطيبة ولا متبرجة بل متحجبة متسترة وتصلي مع الناس ،
كما كان بعض النساء في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم يصلين مع الرسول صلى الله عليه وسلم ولكنه قال: ((وليخرجن تفلات))[1] أي بدون رائحة طيبة لئلا يفتتن الرجال بهن وليكن غير متبرجات في الخروج ،
قال صلى الله عليه وسلم: ((وبيوتهن خير لهن))[2]
لكن لو صلت مع الجماعة مع الستر والحجاب والعناية والبعد عن أسباب الشر والفتنة وعن الرائحة الطيبة فلا بأس بذلك .
ومن هذا نفهم أن المرأة ليس عليها جمعة بل تصلي في بيتها ظهرا ،
ولكن إذا صلتها مع الناس جمعة أجزأتها وكفتها عن الظهر ، كالمريض ليس عليه صلاة جمعة إنما يصلي ظهرا ومع هذا لو صلى مع الناس أجزأته الجمعة عن الظهر ،
وكالعبد المملوك ليس عليه جمعة وإنما عليه الظهر وإذا صلى مع الناس الجمعة أجزأته ،
وهكذا المسافر ليس عليه جمعة لكن لو صلى مع الناس الجمعة أجزأته عن الظهر .
والله ولي التوفيق .
📥📝http://www.binbaz.org.sa/fatawa/1306
▂▂▂▂▂▂▂▂▂▂▂▂▂
جـ : ليس هـذا الفضل المذكور في هـذا الحديث خاصاً بالرجال ، بل يعم الرجال والنساء ، فالشابة التي نشأت في عبادة الله داخـلة في ذلك ، وهكـذا المتـحابات في الله من النساء داخـلات في ذلك ، وهكـذا كـل امـرأة دعاها ذو منصب وجمال إلى الفاحشة فقالت: إني أخاف الله ، داخلة في ذلك ، وهكذا من تصدقت بصدقة من كسب طيب لا تعلم شمالها ما تنفق يمينها داخلة في ذلك ، وهكذا من ذكر الله خالياً من النساء داخل في ذلك كالرجال،أما الإمامة فهي من خصائص الرجال، وهكذا صلاة الجماعة في المساجد تختص بالرجال ، وصلاة المرأة في بيتها أفضل لها كما جاءت بذلك الأحاديث الصحيحة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، والله ولي التوفيق . ((الشيخ ابن باز))
عن امرأة أبي حميد الساعيدي رضي الله عنهما أنها جاءت النبي صلى الله عليه وسلم، فقالت: " يا رسول الله صلى الله عليه وسلم إني أحب الصلاة معك. فقال: قد علمت أنك تحبين الصلاة معي ، وصلاتك في بيتك خير من صلاتك في حجرتك، وصلاتك في حجرتك خير من صلاتك في دارك، وصلاتك في دارك خير من صلاتك في مسجد قومك، وصلاتك في مسجد قومك خير من صلاتك في مسجدي. فأمرت، فبني لها مسجد في أقصى شيء من بيتها وأظلمه، فكانت تصلي فيه حتى لقيت الله عز وجل " صحيح الترغيب.
السؤال
تقول السائلة من سنغافورة: أيُّهما أعظم أَجْرًا إذا كنتُ خارج المنزل وسمعتُ الأذان، فهل الأفضل أن أصلي في المسجد في بداية الوقت أو أنتظر حتى أعود للبيت فأصلي مع بعض التأخير، لكن قبل دخول الصلاة التالية؟
-وسائلة أخرى من المالديف تقول: هل يجوز لي أن أجمع بين المغرب والعشاء بسبب انشغالي بأولادي وأعمال البيت؟
الجواب :
كلُّ واحدة منكما يا ابنتيَّ سؤالهما خاص، فلا يحلُّ لك التأخير -أقول للأولى-، لا يحلُّ لكِ التأخير؛ لا يحلُّ لك تأخير الصلاة عن وقتها لتجمعيها مع الأخرى، بل اعملي في مصالح أولادك حتى تتمكني من الوقت، وإذا لم تتمكني دخل عليك الوقت الثاني، فاجتهدي في قضاء مصالحهم التي يعوِّلون عليك فيها، ولا يعينك أحد عليها كالتمريض وغير ذلك من الأمور التي تصير مع الأمهات، صلِّي الصلاة الأولى مع دخول الثانية، ثُمَّ صَلّيِ الصلاة الثانية، وليست هذه قاعدة يعني بحيث نقول لك يجوز لكِ ولفلانة وفلانة وعلَّانة الجمع، لا، هذا شيءٌ طارئ في وقته، أنتِ تقدِّرينه، فعليك تقوى الله ومراقبته في السر والعلانية.
وأما الأخرى فالذي أدركها الوقت عند مسجد، هذي السنغافورية التي أدركها الوقت عند مسجد من مساجد المسلمين، هذا يرجع إليكِ أنت، هل تتمكنين بأن يكون الطريق آمنًا من المكان إلى المسجد؟ لا تخافين من هؤلاء الكفار؟ لأنَّ المسلمين قِلَّة في سنغافورة، سنغافورة دولة كافرة ليست مسلمة، أو لا تتمكَّنين، أو أنَّ مرافقك زوجك أو محرمكِ يعاجلكِ فإذا كنت لا تتمكنين فانتظري حتى تعودي إلى دارك، وإذا كنتِ تتمكنين لأنَّ زوجك أو محرمكِ يِمكِّنك من ذلك وحتى هو يصلي مع المسلمين فصلُّوا أنت وإياه مع المسلمين.
الشيخ عبيد بن عبدالله الجابرى
http://www.ajurry.com/vb/showthread.php?t=45992
|[ أجر المرأة عند سماعها الخطبة من البيت ]|
❍ فضيلة الشيخ العلامة/
محمد بن صالح بن عثيمين رحمه الله تعالى :
❪✵❫ السُّـــ↶ــؤَال ُ:
تقول هل سماع الخطبة بالنسبة للنساء من المذياع يعادل أجر الحاضرات إلى المسجد؟ وهل النهي بالنسبة لمن حضر إلى المسجد، تنطبق على السامع في المنزل بأن لا يمس الحصى مثلا، ولا يتكلم مع الذي بجانبه، ولا يحدث شوشره؟
❪✵❫ الجَــ↶ـــوَاب ُ:
استماع المرأة إلى خطبة الصلاة وهي في بيتها أفضل من حضور المسجد؛ لأن صلاتها في بيتها أفضل؛ ففي الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم لا تمنعوا إماء الله مساجد الله، وبيوتهن خير لهن.
وإذا كانت في البيت تستمع إلى الخطبة، والظاهر أنه لا يجب عليها الاستماع، إن سمعت وانتفعت فهذا خير، وإن لم تستمع فلا حرج عليها،
فيجوز لها أن تغلق المذياع، ويجوز لها أن تتكلم، ويجوز لها أن تقوم من مكانها، وتأكل وتشرب ولا حرج.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الـمقطـع الصوتي مِـنْ هُنــ↶ـا :
[http://binothaimeen.net/upload/ftawamp3/Lw_303_12.mp3]
•┈┈┈┈•✿⏬❁⏬✿•┈┈┈┈•
📲 قناة:🌸 أحْكَامُ المَرأَةِ المُسْلِمَة 🌸
[https://telegram.me/Ahkem_almoslima]
⛔️ لاَ نَـسْمَحُ بتغييـرِ شَـيءٍ ❗️
•┈┈┈┈•✿⏫❁⏫✿•┈┈┈┈•
🔃أنشرُوهَا فنشَرُ العِلمِ من أَعْظَمِ القُرُبَات
No comments:
Post a Comment