🚫 الإحتفال بالمولد تشبه بالنصارى..
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:-
« من تشبه بقوم فهو منهم »
📓[صحيح الجامع:6149]
📝 قال العلامة صالح الفوزان حفظه الله:
الاحتفال بمناسبة المولد النبوي في ربيع الأول:
🔸وهو تشبه بالنصارى في عمل ما يسمى بالاحتفال بمولد المسيح.
🔹فيحتفل جهلة المسلمين أو العلماء المضلين في ربيع الأول من كل سنة.
📔[كتاب التوحيد]
☆مَوْسُوعَةُ الْسُّنَّةِ الْصَّحِيحَةِ☆
للإشتراك في [تيليجرام]⤵️
http://soo.gd/Alsaheha
Related :
http://backtosalafiyyah.blogspot.in/2014/12/accepting-gifts-on-unlegislated-holidays.html
ومعنى ذلك أنَّ هذه الموالدَ من حوادث الفاطميِّين الباطنيِّين الروافض، وهم أول المروِّجين لها، الساعين لنشرها كما ذكرت كتب التاريخ، تشبُّهًا بمن أُمرنا بمخالفتهم وتقليدًا لمن نُهينا عن اتباعهم -من اليهود والنصارى- في قوله صلّى الله عليه وسلّم: «لَتَتَّبِعُنَّ سَنَنَ مَنْ قَبْلَكُمْ شِبْرًا بِشِبْرٍ، وَذِرَاعًا بِذِرَاعٍ، حَتَّى لَوْ سَلَكُوا جُحْرَ ضَبٍّ لَسَلكتُمُوهُ، قُلْنَا: يَا رَسُولَ اللهِ، اليَهُودَ والنَّصَارَى ؟ قَالَ: فمن ؟!»(١٥)، ولا ريب أنَّ الرافضة من أشدِّ الناس تأثُّرًا باليهود والنصارى لذلك شابهوهم في كثرة الأعياد، والصور، ومعظم الأفكار والمعتقدات، إذ لا يخفى على مُتمعِّنٍ في أصول الروافض أنَّ الجذور العقدية للتشيُّع تحمل بصمات وثنية آشورية بابلية ظاهرة، كما أنَّ أقوالهم في عليِّ بنِ أبي طالبٍ رضي الله عنه وفي الأئمَّة من آل البيت تلتقي مع أقوال النصارى في المسيح عيسى عليه السّلام جملةً وتفصيلًا، ولا غَرْوَ في ذلك، فإنَّ مؤسِّس الأصول العقدية للرافضة هو: عبد الله بن سبأ اليهودي الحميري من اليمن، الذي أسلم ظاهرًا ونقل ما وجده في الفكر اليهودي ومعتقده إلى التشيُّع(١٦).
http://ferkous.com/home/?q=art-mois-7
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:-
« من تشبه بقوم فهو منهم »
📓[صحيح الجامع:6149]
📝 قال العلامة صالح الفوزان حفظه الله:
الاحتفال بمناسبة المولد النبوي في ربيع الأول:
🔸وهو تشبه بالنصارى في عمل ما يسمى بالاحتفال بمولد المسيح.
🔹فيحتفل جهلة المسلمين أو العلماء المضلين في ربيع الأول من كل سنة.
📔[كتاب التوحيد]
☆مَوْسُوعَةُ الْسُّنَّةِ الْصَّحِيحَةِ☆
للإشتراك في [تيليجرام]⤵️
http://soo.gd/Alsaheha
Related :
http://backtosalafiyyah.blogspot.in/2014/12/accepting-gifts-on-unlegislated-holidays.html
ومعنى ذلك أنَّ هذه الموالدَ من حوادث الفاطميِّين الباطنيِّين الروافض، وهم أول المروِّجين لها، الساعين لنشرها كما ذكرت كتب التاريخ، تشبُّهًا بمن أُمرنا بمخالفتهم وتقليدًا لمن نُهينا عن اتباعهم -من اليهود والنصارى- في قوله صلّى الله عليه وسلّم: «لَتَتَّبِعُنَّ سَنَنَ مَنْ قَبْلَكُمْ شِبْرًا بِشِبْرٍ، وَذِرَاعًا بِذِرَاعٍ، حَتَّى لَوْ سَلَكُوا جُحْرَ ضَبٍّ لَسَلكتُمُوهُ، قُلْنَا: يَا رَسُولَ اللهِ، اليَهُودَ والنَّصَارَى ؟ قَالَ: فمن ؟!»(١٥)، ولا ريب أنَّ الرافضة من أشدِّ الناس تأثُّرًا باليهود والنصارى لذلك شابهوهم في كثرة الأعياد، والصور، ومعظم الأفكار والمعتقدات، إذ لا يخفى على مُتمعِّنٍ في أصول الروافض أنَّ الجذور العقدية للتشيُّع تحمل بصمات وثنية آشورية بابلية ظاهرة، كما أنَّ أقوالهم في عليِّ بنِ أبي طالبٍ رضي الله عنه وفي الأئمَّة من آل البيت تلتقي مع أقوال النصارى في المسيح عيسى عليه السّلام جملةً وتفصيلًا، ولا غَرْوَ في ذلك، فإنَّ مؤسِّس الأصول العقدية للرافضة هو: عبد الله بن سبأ اليهودي الحميري من اليمن، الذي أسلم ظاهرًا ونقل ما وجده في الفكر اليهودي ومعتقده إلى التشيُّع(١٦).
http://ferkous.com/home/?q=art-mois-7
No comments:
Post a Comment