Friday, 28 April 2017

Dont OPEN controversial topics in public, Spread the TAWHEED upon clarity

One of the many doubts of some youngsters who broke up from the Mainstream Mujahids (ahlut Tawheed) was - accusing them of HIDING ILM !!

Please read this...
كتمان العلم للمصلحة

مأخوذ من حديث:
ـ معاذ بن جبل والذي نصه:" وعن معاذ بن جبل رضي الله عنه قال: "كنت رديف النبي صلى الله عليه وسلم على حمار فقال لي: يا معاذ أتدري ما حق الله على العباد؟ وما حق العباد على الله؟ قلت: الله ورسوله أعلم. قال: حق الله على العباد أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئا، وحق العباد على الله أن لا يعذب من لا يشرك به شيئا. قلت: يا رسول الله، أفلا أبشر الناس؟ قال لا تبشِّرهم فيتكلوا" أخرجاه في الصحيحين.


من الحكمة؛ أن العلم لا يوضع إلاَّ في مواضعه، فإذا خيف من إلقاء المسائل على بعض الناس محذور أكبر، 
فإنهم تُكتم عنهم بعض المسائل من أجل الشفقة بهم، ورحمتهم من الوقوع في المحذور، فإن النبي صلى الله عليه وسلم أمر بكتمان هذا النوع من العلم عن عامة الناس، وأخبر به معاذاً، لأن معاذاً من الجهابذة،
 ومن خواص العلماء، فدلَّ على أنه يجوز كتمان العلم للمصلحة، إذا كان يترتب على إيضاح بعض المسائل للناس محذور: بأن يفهموا خطأً، أو يَتَّكِلوا على ما سمعوا، فإنهم لا يُخبَرون بذلك، وإنما تلقى هذه المسائل على خواص العلماء الذين لا يُخشى منهم الوقوع في المحذور، فأخذ العلماء من هذا الحديث جواز كتمان العلم للمصلحة وإنما أخَبَرَ معاذ رضي الله عنه بهذا الحديث عند وفاته، خشية أن يموت وعنده شيء من الأحاديث لم يبلِّغه للناس ،
كما في حديث علي رضي الله عنه: "حدِثوا الناس بما يعرفون، أتريدون أن يكذَّب الله ورسوله"، يعني: لا يُلقى على كل الناس بعض المسائل التي فيها أمور يَخفى عليهم معناها، أو تشوِّش عليهم، وإنما يُلقى على الناس ما يفهمونه، ويستفيدون منه، أما نوادر المسائل، وخواص المسائل، 
فهذه تلقى على طلبة العلم، والمتفقهين المتمكِّنين،



وفي موضع آخر تابع للشرح استشهد فضيلته (الشيخ صالح الفوزان )بقول ابن مسعود: "ما أنت بمحدث قوماً بحديث لا تبلغه عقولهم إلاَّ كان لبعضهم فتنة" 


وقال علي رضي الله عنه: "حدثوا الناس بما يعرفون أتريدون أن يكذب الله ورسوله".


شرح كتاب التوحيد للشيخين 
صالح الفوزان حفظه الله تعالى
وصالح العثيمين 
رحمه الله تعالى

http://www.ajurry.com/vb/showthread.php?t=9813

Also read : 

بوب البخاري بَابُ مَنْ خَصَّ بِالعِلْمِ قَوْمًا دُونَ قَوْمٍ، كَرَاهِيَةَ أَنْ لاَ يَفْهَمُوا، 
أورد فيه بسنده عن عَلِيٌّ: «حَدِّثُوا النَّاسَ، بِمَا يَعْرِفُونَ أَتُحِبُّونَ أَنْ يُكَذَّبَ، اللَّهُ وَرَسُولُهُ» 
وبسنده عَنْ قَتَادَةَ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَمُعاذٌ رَدِيفُهُ عَلَى الرَّحْلِ، قَالَ: «يَا مُعَاذَ بْنَ جَبَلٍ»، قَالَ: لَبَّيْكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَسَعْدَيْكَ، قَالَ: «يَا مُعَاذُ»، قَالَ: لَبَّيْكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَسَعْدَيْكَ ثَلاَثًا، قَالَ: «مَا مِنْ أَحَدٍ يَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ، صِدْقًا مِنْ قَلْبِهِ، إِلَّا حَرَّمَهُ اللَّهُ عَلَى النَّارِ»، قَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ: أَفَلاَ أُخْبِرُ بِهِ النَّاسَ فَيَسْتَبْشِرُوا؟ قَالَ: «إِذًا يَتَّكِلُوا» وَأَخْبَرَ بِهَا مُعَاذٌ عِنْدَ مَوْتِهِ تَأَثُّمًا
وبسنده عن أَنَس بْن مَالِكٍ، قَالَ: ذُكِرَ لِي أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لِمُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ: «مَنْ لَقِيَ اللَّهَ لاَ يُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا دَخَلَ الجَنَّةَ»، قَالَ: أَلاَ أُبَشِّرُ النَّاسَ؟ قَالَ: «لاَ إِنِّي أَخَافُ أَنْ يَتَّكِلُوا»
ولاحظ قوله: "وَأَخْبَرَ بِهَا مُعَاذٌ عِنْدَ مَوْتِهِ تَأَثُّمًا" فهذا يؤكد أن العلماء لا يكتمون العلم.
إنما لا يحدث أي أحد بأي شيء، «حَدِّثُوا النَّاسَ، بِمَا يَعْرِفُونَ أَتُحِبُّونَ أَنْ يُكَذَّبَ، اللَّهُ وَرَسُولُهُ» و "ما أنت محدث قوما حديثا لا تبلغه عقولهم إلا كان فتنة لبعضهم"، فالذي جرى عليه أهل العلم نشر العلم وعدم كتمه، ولم يخص أحد بشيء، وما ورد أن حذيفة صاحب سر الرسول صلى الله عليه وسلم فهو في أمر يتعلق بأسماء المنافقين في المدينة. وليس ذلك من الدين حتى يظهر، وإلا لأظهره الرسول صلى الله عليه وسلم.
فمن آدب العالم وطالب العلم أن لا يحدث الناس بأمور لا تبلغها عقولهم ويكون عالماً ربانياً . 
وإلا فإن لم يجد بداً من تنفيذ العلم وإبلاغه أبلغه و لا يكتمه. 
بوب البخاري باب العلم قبل القول والعمل علق فيه وَقَالَ أَبُو ذَرٍّ: «لَوْ وَضَعْتُمُ الصَّمْصَامَةَ عَلَى هَذِهِ - وَأَشَارَ إِلَى قَفَاهُ - ثُمَّ ظَنَنْتُ أَنِّي أُنْفِذُ كَلِمَةً سَمِعْتُهَا مِنَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَبْلَ أَنْ تُجِيزُوا عَلَيَّ لَأَنْفَذْتُهَا» 
وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: {كُونُوا رَبَّانِيِّينَ} [آل عمران: 79] " حُلَمَاءَ فُقَهَاءَ، وَيُقَالُ: الرَّبَّانِيُّ الَّذِي يُرَبِّي النَّاسَ بِصِغَارِ العِلْمِ قَبْلَ كِبَارِهِ "
فهذا مسلك العلم خلفاً عن سلف والحمد لله. 
فوصفهم بكتم العلم وصف خطير لا يصح و لا يليق فاحذر منه بارك الله فيك.
http://backtosalafiyyah.blogspot.in/2016/05/if-only-new-wisdom-jinn-group-in-kerala.html


جواز كتمان العلم للمصلحة

_في الصحيحين عن معاذ بن جبل رضي الله عنه ، قوله : يا رسول الله ، أفلا أبشر الناس ؟ قال : " لا تبشرهم فيتكلوا »
قال الشيخ محمد بن عبد الوهاب في التوحيد استدلالا بهذا الحديث
السادسة عشرة : جواز كتمان العلم للمصلحة
بوب الإمام ابن عبد البر في كتابه جامع بيان العلم وفضله
باب آفة العلم وغائلته وإضاعته وكراهية وضعه عند من ليس بأهله

---
وفي صحيح البخاري قال علي رضي الله عنه : " حدثوا الناس بما يعرفون ، أتريدون أن يكذب الله ورسوله ؟ "
قال الشيخ صالح في التمهيد :
هذا فيه دليل على أن بعض العلم لا يصلح لكل أحد ؛ فإن من العلم ما هو خاص ، ولو كان نافعا في نفسه ومن أمور التوحيد ، لكن ربما لا يعرفه كثير من الناس ، وهذا من مثل بعض أفراد توحيد الأسماء والصفات كبعض مباحث الأسماء والصفات ، وذكر بعض الصفات لله - جل وعلا - فإنها لا تناسب كل أحد حتى إن بعض المتجهين إلى العلم قد لا تطرح عليه بعض المسائل الدقيقة في الأسماء والصفات ، ولكن يؤمرون بالإيمان بذلك إجمالا ، والإيمان بالمعروف والمعلوم المشتهر في الكتاب والسنة ، أما دقائق البحث في الأسماء والصفات فإنما هي للخاصة ، ولا تناسب العامة والمبتدئين في طلب العلم ؛ لأن منها ما يشكل ، ومنها ما قد يؤول بقائله إلى أن يكذب الله ورسوله ، كما قال هنا علي رضي الله عنه : " حدثوا الناس بما يعرفون ، أتريدون أن يكذب الله ورسوله ؟! "
وقال رحمه الله:"
فالواجب على المسلم وبخاصة طالب العلم أن لا يجعل الناس يكذبون شيئا مما قاله الله - جل وعلا - أو أخبر به رسوله صلى الله عليه وسلم ، ووسيلة ذلك التكذيب أن يحدث الناس بما لا يعرفون ، وبما لا تبلغه عقولهم ، كما جاء في الحديث الآخر : " ما أنت بمحدث قوما حديثا لا تبلغه عقولهم إلا كان لبعضهم فتنة " [ صح الأثر موقوفا على ابن مسعود وضعف رفعه الألباني] ، وقد بوب على ذلك البخاري في الصحيح في كتاب العلم بقوله : " باب من ترك بعض الاختيار مخافة أن يقصر فهم بعض الناس عنه فيقعوا في أشد منه " ، وهذا من الأمر المهم الذي ينبغي للمعلم والمتحدث والواعظ والخطيب أن يعيه ، وأن يحدث الناس بما يعرفون وأن يجعل تقوية التوحيد وإكمال توحيدهم والزيادة في إيمانهم بما يعرفون لا بما ينكرون ."
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

-----

وليس كتمان العلم جائزاً مطلقاً، كما أن إفشاء العلم ليس جائزاً مطلقاً, فهدي العلماء أن العلم لا يبث إلا في أهله وفيمن يستحق.
عن أبي هريرة أنه قال‏:‏ حفظت من رسول الله صلى الله عليه وسلم وعاءين فأما أحدهما فبثثته في الناس، وأما الآخر فلو بثثته لقطع هذا البلعوم‏.‏ رواه البخاري
هذا القول من الأقوال العظيمة، وقد استوفاه ابن حجر شرحاً في الفتح، وذكره كثير ممن كتب في الفتن. ومراد أبي هريرة من الوعائين، فما بثه فهو علم الأحكام الشرعية، وهي أحاديثه التي بين أيدينا، وأما ما لم يبثه فهو كمواطن الفتن وأصحابها، وأوقاتها، فقد كان لديه من رسول الله صلى الله عليه وسلم علماً واسعاً، لكنه لم يحدث به خشية الفتنة، وخشية الشقاق، وليس فيما كتمه شيء من أحكام الشرع.
---
و لكن في نفس الوقت أقول ينبغي على طالب العلم أن لا يقول إلا ما ينفع ، فإذا كان نقل هذه المسألة للناس في بلد لا ينفع بشيء و إنما يعود بالمفسدة و الضرر و الاتهام بالتكفير فليسكت عن نقلها ،
فإن القاعدة التي يجب اتباعها هي قاعدة جلب المصالح و درء المفاسد و ألا يترتب على القول مقفسدة أعظم من المفسدة المترتبة على السكوت ،
فإذا كان يترتب على القول مفسدة أعظم من المفسدة المترتبة على السكوت فإنه يجب السكوت
و يسكت طالب العلم .
و الحق مع الدليل لا مع الرجال و لا ينبغي للإنسان أن يتقلب في دينه بتقلب الرجال أو بتغير أقوالهم حتى أهل الفضل يعرف لهم فضلهم و لا يُتبعون في خطأهم و ما من رجل في الناس مهما علا فضله و شرف مقامه إلا و هو يخطئ و يصيب .
◄ [ الشيخ سليمان الرحيلي - حفظه الله - ( شرح كتاب التوحيد فجر يوم السبت ٢ شعبان ١٤٣٨ )]
 


Alî b. Abî Tâlib – Allah be pleased with him – said:
Narrate to people what they can understand; do you want Allah and His Messenger to be disbelieved?
Quoted by Al-Bukhârî, Al-SahîhChapter about a person preferring some people with certain knowledge to the exclusion of others.
Ibn Hajr said in Fath Al-Bârî, “[In this narration] there is evidence that ambiguous knowledge should not be mentioned amongst the general public.”
Shaykh Muhammad b. Sâlih Al-‘Uthaymîn – Allah have mercy on him – explained this very important and often misunderstood point beautifully. After mentioning the narration of ‘Alî, he states:
It is therefore an aspect of wisdom in da’wah (calling others to Allah) that you should not surprise people with things they are not able to comprehend. Rather, you should call them in stages, bit by bit until their minds settle…”
He goes on to say:
“[The statement of ‘Alî] ‘Do you want Allah and His Messenger to be disbelieved?’ is a rhetorical question, posed as a criticism of such behavior. It means: by narrating to people things they cannot understand do you want Allah and His Messenger to be disbelieved? This is because in such cases when you say, “Allah said, and His Messenger said” they will say you have lied if their minds cannot comprehend what you are saying. Here, they are not disbelieving Allah and His Messenger, but they are disbelieving you because of this speech that you have attributed to Allah and His Messenger. Thus they will end up disbelieving Allah and His Messenger – not directly – but by way of the one who transmits this knowledge (i.e. you).
Now if it is said: Should we stop telling people things they cannot understand even if they need to know? The answer is: no, we do not leave this knowledge altogether, but we should tell them in a way that they will be able to understand. This is done by telling them stage by stage, bit by bit until they can accept the speech we want them to know and they can feel comfortable with it. We do not abandon knowledge that people cannot understand and just say ‘this is something they will reject or dislike so we will not speak about it.’
The same is the case with acting upon a Sunnah that people are not used to and which they might find objectionable. We should act by this Sunnah, but only after informing people about it, such that they will be able to accept it and feel comfortable about it.
We learn from this narration (of ‘Alî) that it is important to employ wisdom in calling to Allah, and that it is incumbent upon anyone who calls to Allah to consider the level of understanding of those he is inviting, and that he should put everyone in their proper place.
Majmû’ Fatâwâ Ibn ‘Uthaymîn Vol.10 p140.
هديَ الصَّحابة رضي الله عنهم ألا تُحدِّثَ النَّاسَ بحديث لا تبلغه عقولُهم، كما في حديث عليٍّ رضي الله عنه: «حَدِّثوا النَّاس بما يعرفون ـ أي: بما يمكن أن يعرفوه ويهضموه وتبلغه عقولُهم ـ أتحبُّونَ أن يُكذَّبَ اللَّهُ ورسولُه؟» (1) لأنَّ العاميَّ إذا جاءه أمرٌ غريبٌ عليه نَفَرَ وكَذَّبَ، وقال: هذا شيء مُحَال. وقال ابنُ مسعود: «إنك لا تُحدِّث قوماً حديثاً لا تبلغه عقولُهم إلا كان لبعضهم فتنة» (2) وصَدَقَ رضي الله عنه، فلهذا نحن لا نحدِّثُ العامة بشيء لا تبلغه عقولُهم؛ لئلا تحصُلَ الفتنة ويتضرَّرَ في عقيدته وفي عَمَلِهِ.

No comments:

Post a Comment