This article is FOR MEN ONLY..Ladies please read this
لفت نظري ... مرارة شكوى بعض النساء من أزواجهن فالزوج مهمل، متنصل من مسؤلياته بحق البيت والأولاد سواء ماديا أو عاطفيا.
ولا يقيم دينه كما ينبغي.
ولا يأتي لزوجته منه الا الأذى؛
وهذه مشكلة !
يامسلم ..
ارحم زوجتك وعيالك .
ترفق بأهلك .
قم بواجب المسؤولية الملقاة على عاتقك، فكلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته!
وتذكر ...
أن أحق مجال تكون فيه داعية مع زوجتك وعيالك ...
وأن أحق ما عليك أن تحافظ عليك بعد دينك وونفسك ووالديك؛ أن تراعي حق عيالك؛
أما علمت يا مسلم أن الشيطان يفرح بالتفريق بين الزوجين المسلمين.
أما علمت أن الرسول صلى الله عليه وسلم حرج في حق الضعيفين : المرأة واليتيم.
أمّا علمت أنها مأسورة عندك بعقد الزواج فعليك الرحمة والرفق والقيام بمسؤوليتك !
إلى من تضيعها ؟!
أخرجه البخاري كتاب النفقات تحت رقم (5355).؛ عن أَبِي صَالِحٍ قَالَ حَدَّثَنِي أَبُو هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
"أَفْضَلُ الصَّدَقَةِ مَا تَرَكَ غِنًى وَالْيَدُ الْعُلْيَا خَيْرٌ مِنْ الْيَدِ السُّفْلَى وَابْدَأْ بِمَنْ تَعُول.
تَقُولُ الْمَرْأَةُ: إِمَّا أَنْ تُطْعِمَنِي وَإِمَّا أَنْ تُطَلِّقَنِي.
وَيَقُولُ الْعَبْدُ: أَطْعِمْنِي وَاسْتَعْمِلْنِي.
وَيَقُولُ: الِابْنُ أَطْعِمْنِي إِلَى مَنْ تَدَعُنِي"
"فَقَالُوا: يَا أَبَا هُرَيْرَةَ سَمِعْتَ هَذَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟ قَالَ: لَا هَذَا مِنْ كِيسِ أَبِي هُرَيْرَةَ" .
والحديث بوّب عليه البخاري باب وجوب النفقة على الأهل والعيال.
قال ابن عبدالبر رحمه الله عن هذا الحديث أنه: "مما يدل على أن نفقة المماليك واجبة على ساداتهم. قال: و لاخلاف بين العلماء في وجوب النفقات جملة على الزوجات والمماليك والبنين الصغار والبنات"اهـ ( الاستذكار8/ 539ـ540.).
فاتقوا الله في النساء ... اتقوا الله في عيالكم ... اتقوا الله في حق بيوتكم!
[الشيخ محمد بن عمر بازمول حفظه الله ]
It
is good to have a healthy, strong body, but some men are naturally more
muscular than others. This blessing they have not earned has no bearing
on their value to Allah Almighty.
Abdullah
ibn Mas’ud, may Allah be pleased with him, was one such companion who
had a smaller build than most men, yet he was absolutely huge in terms
of his knowledge, righteousness, and service to Islam.
Ibn
Mas’ud reported: He was harvesting toothsticks from an Arak tree and he
had tiny shins. The wind blew and made him fall over, so people laughed
at him. The Messenger of Allah, peace and blessings be upon him, said:
مِمَّ تَضْحَكُونَWhat are you laughing at?
They said, “O Prophet of Allah, at his tiny shins.” The Prophet said:
وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَهُمَا أَثْقَلُ فِي الْمِيزَانِ مِنْ أُحُدٍBy the one in whose hand is my soul, they will both be heavier on the Scale than the mountain of Uhud.Source: Musnad Aḥmad 3981, Grade: Sahih
A
true Muslim man might have a smaller build than most men, but still be
better to Allah than most men. For this reason and many others, a real
man should never make fun of another’s natural, physical appearance.
A
true Muslim man is likewise chivalrous and honorable towards the women
in his life: his mother, sisters, daughters, aunts, cousins, sisters in
Islam, and women in general. The measure of a man’s character is
directly related to how he treats women.
Abu Huraira reported: The Messenger of Allah, peace and blessings be upon him, said:
أَكْمَلُ الْمُؤْمِنِينَ إِيمَانًا أَحْسَنُهُمْ خُلُقًا وَخِيَارُكُمْ خِيَارُكُمْ لِنِسَائِهِمْ خُلُقًاThe most complete of the believers in faith are those with the most excellent character, and the best of you are the best in behavior to their women.Source: Sunan al-Tirmidhī 1162, Grade: Sahih
Abdullah ibn Amr reported: The Messenger of Allah, peace and blessings be upon him, said:
خِيَارُكُمْ خِيَارُكُمْ لِنِسَائِهِمْThe best of you are the best to their women.Source: Sunan Ibn Mājah 1978, Grade: Sahih
قال الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله تعالى -في تفسير سورة المطففين :-
(الزوج يريد من زوجته أن تعطيه حقه كاملاً وألا تتهاون في شيء من حقه، لكنه عند أداء حقها يتهاون ولا يعطيها الذي لها، وما أكثر ما تشكو النساء من هذا الطراز من الأزواج والعياذ بالله؛
حيث إن كثيراً من النساء يريد منها الزوج أن تقوم بحقه كاملاً، لكنه لا يعطيها حقها كاملاً، وربما ينقص أكثر حقها؛ من النفقة، والعشرة بالمعروف وغير ذلك.
والغريب أيها الإخوة! أن هذا يقع كثيراً من الناس الذين ظاهرهم الالتزام، حتى إن بعض النساء تشير أنها ما اختارت هذا الزوج إلا لما له من السمعة الحسنة والالتزام، فإذا به ينقلب ويكون أسوأ حالاً بالنسبة لزوجته من أهل الفسق! فلا أدري عن هؤلاء الذين ظاهرهم الالتزام! هل يظنون أن الالتزام أن يقوم الإنسان بعبادة الله فقط، ويضيع حقوق الناس؟
إن ظلم الناس أشد من ظلم الإنسان نفسه بالتعدي على حق الله؛ لأن ظلم الإنسان نفسه في حق الله تحت المشيئة؛ إذا كان دون الشرك غفر له إن شاء وإن شاء عاقبه عليه، لكن حق الآدميين ليس داخلاً تحت المشيئة؛ لا بد من أن يُوفَّى، ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم: (أتدرون من المفلس؟ قالوا: المفلس فينا من لا درهم له ولا متاع! قال: المفلس من يأتي يوم القيامة بحسنات كثيرة، فيأتي وقد ظلم هذا وشتم هذا وضرب هذا، وأخذ مال هذا، فيأخذ هذا من حسناته، وهذا من حسناته، وهذا من حسناته، فإن بقي من حسناته شيء وإلا أخذ من سيئاتهم فطرح عليه ثم طرح في النار).
⬅️فنصيحتي لهؤلاء الإخوة الذين يفرطون في حقوق أزواجهم سواءً كانوا من الملتزمين أو من غيرهم أن يتقوا الله عز وجل، فإن النبي صلى الله عليه وسلم أوصى بذلك في أكبر مجمع شهده العالم الإسلامي في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم في يوم عرفة في حجة الوداع، قال: (اتقوا الله في النساء، فإنكم أخذتموهن بأمان الله، واستحللتم فروجهن بكلمة الله)، فأمرنا أن نتقي الله عز وجل في النساء، وقال صلى الله عليه وسلم: (استوصوا بالنساء خيراً فإنهن عوان عندكم) أي: بمنـزلة الأسرى؛ لأن الأسير إن شاء فكه الذي أسره وإن شاء أبقاه، والمرأة عند زوجها كذلك؛ إن شاء طلقها وإن شاء أبقاها، فهي بمنزلة الأسير عنده، فليتق الله فيها!)
ثم قال -رحمه الله - (الزوج مع زوجته إنه إذا أراد منها أن تقوم بحقه كاملاً وهو يبخس حقها نقول إنه «مطفف» ....ونقول له تذكر قول الله تعالى: {ويل للمطففين الذين إذا اكتالوا على الناس يستوفون. وإذا كالوهم أو وزنوهم يخسرون} ..وهنا يقول عز وجل: {ألا يظن أولئك أنهم مبعوثون ليومٍ عظيم يوم يقوم الناس لرب العالمين } ..
تفسير جزء عم للشيخ محمد بن صالح العثيمين -رحمه الله -
@KounouzBot
https://mobile.twitter.com/RahaBatts/status/1044571887018422278
قال الله تعالى : ( وَعَاشِرُوهُنَّ بِٱلْمَعْرُوفِ ) النساء/19 .
قال ابن كثير :
" أي : طيِّبوا أقوالَكم لهنَّ ، وحسِّنوا أفعالَكم وهيئاتكم حسب قدرتكم كما تحبُّ ذلك منها ، فافعل أنت بها مثله كما
قال تعالى : ( وَلَهُنَّ مِثْلُ ٱلَّذِى عَلَيْهِنَّ بِٱلْمَعْرُوفِ ) ،
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( خيركم خيركم لأهله ، وأنا خيركم لأهلي ) صححه الألباني في "السلسلة الصحيحة" (285) "
"تفسير ابن كثير" (1/477) .
من هم خياركم؟
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم
قال : ( أكمل المؤمنين إيماناً أحسنهم خلقاً وخياركم خياركم لنسائهم خلقاً ) رواه الترمذي (1162) وحسنه الألباني .
@knoozatharia
(الزوج يريد من زوجته أن تعطيه حقه كاملاً وألا تتهاون في شيء من حقه، لكنه عند أداء حقها يتهاون ولا يعطيها الذي لها، وما أكثر ما تشكو النساء من هذا الطراز من الأزواج والعياذ بالله؛
حيث إن كثيراً من النساء يريد منها الزوج أن تقوم بحقه كاملاً، لكنه لا يعطيها حقها كاملاً، وربما ينقص أكثر حقها؛ من النفقة، والعشرة بالمعروف وغير ذلك.
والغريب أيها الإخوة! أن هذا يقع كثيراً من الناس الذين ظاهرهم الالتزام، حتى إن بعض النساء تشير أنها ما اختارت هذا الزوج إلا لما له من السمعة الحسنة والالتزام، فإذا به ينقلب ويكون أسوأ حالاً بالنسبة لزوجته من أهل الفسق! فلا أدري عن هؤلاء الذين ظاهرهم الالتزام! هل يظنون أن الالتزام أن يقوم الإنسان بعبادة الله فقط، ويضيع حقوق الناس؟
إن ظلم الناس أشد من ظلم الإنسان نفسه بالتعدي على حق الله؛ لأن ظلم الإنسان نفسه في حق الله تحت المشيئة؛ إذا كان دون الشرك غفر له إن شاء وإن شاء عاقبه عليه، لكن حق الآدميين ليس داخلاً تحت المشيئة؛ لا بد من أن يُوفَّى، ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم: (أتدرون من المفلس؟ قالوا: المفلس فينا من لا درهم له ولا متاع! قال: المفلس من يأتي يوم القيامة بحسنات كثيرة، فيأتي وقد ظلم هذا وشتم هذا وضرب هذا، وأخذ مال هذا، فيأخذ هذا من حسناته، وهذا من حسناته، وهذا من حسناته، فإن بقي من حسناته شيء وإلا أخذ من سيئاتهم فطرح عليه ثم طرح في النار).
⬅️فنصيحتي لهؤلاء الإخوة الذين يفرطون في حقوق أزواجهم سواءً كانوا من الملتزمين أو من غيرهم أن يتقوا الله عز وجل، فإن النبي صلى الله عليه وسلم أوصى بذلك في أكبر مجمع شهده العالم الإسلامي في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم في يوم عرفة في حجة الوداع، قال: (اتقوا الله في النساء، فإنكم أخذتموهن بأمان الله، واستحللتم فروجهن بكلمة الله)، فأمرنا أن نتقي الله عز وجل في النساء، وقال صلى الله عليه وسلم: (استوصوا بالنساء خيراً فإنهن عوان عندكم) أي: بمنـزلة الأسرى؛ لأن الأسير إن شاء فكه الذي أسره وإن شاء أبقاه، والمرأة عند زوجها كذلك؛ إن شاء طلقها وإن شاء أبقاها، فهي بمنزلة الأسير عنده، فليتق الله فيها!)
ثم قال -رحمه الله - (الزوج مع زوجته إنه إذا أراد منها أن تقوم بحقه كاملاً وهو يبخس حقها نقول إنه «مطفف» ....ونقول له تذكر قول الله تعالى: {ويل للمطففين الذين إذا اكتالوا على الناس يستوفون. وإذا كالوهم أو وزنوهم يخسرون} ..وهنا يقول عز وجل: {ألا يظن أولئك أنهم مبعوثون ليومٍ عظيم يوم يقوم الناس لرب العالمين } ..
تفسير جزء عم للشيخ محمد بن صالح العثيمين -رحمه الله -
@KounouzBot
Whilst ‘Umar was patrolling Madeenah, he passed by a woman who was saying:
“This night is getting very long and very dark because I do not have my partner to play with.
By Allah, were it not for the fear of Allah and for modesty, then this bed would shake under me.”
He asked about her and was told that she was So and so whose husband was absent (in jihad) for the sake of Allah. He sent a woman to stay with her, and he sent for her husband to come back.
عن ابْن عُمَرَ، قَالَ: " خَرَجَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ مِنَ اللَّيْلِ، فَسَمِعَ امْرَأَةً تَقُولُ :
تَطَاوَلَ هَذَا اللَّيْلُ وَاسْوَدَّ جَانِبُهْ ... وَأَرَّقَنِي أَنْ لَا حَبِيبَ أُلَاعِبُهْ
فَقَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ لِحَفْصَةَ بِنْتِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا : كَمْ أَكْثَرُ مَا تَصْبِرُ الْمَرْأَةُ عَنْ زَوْجِهَا ؟
فَقَالَتْ : سِتَّةُ أَوْ أَرْبَعَةُ أَشْهُرٍ.
فَقَالَ عُمَرُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ : لَا أَحْبِسُ الْجَيْشَ أَكْثَرَ مِنْ هَذَا "
رواه البيهقي في " السنن الكبرى " (9/51) .
@knoozatharia
سئل شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
عن الرجل إذا صبر على زوجته الشهر والشهرين لا يطؤها ، فهل عليه إثم أم لا ؟ وهل يطالب الزوج بذلك ؟ .
فأجاب :
" يجب على الرجل أن يطأ زوجته بالمعروف ، وهو من أوكد حقها عليه ، أعظم من إطعامها ، والوطء الواجب قيل : إنه واجب في كل أربعة أشهر مرة ، وقيل : بقدر حاجتها وقدرته ، كما يطعمها بقدر حاجتها وقدرته ، وهذا أصح القولين" انتهى من
" مجموع الفتاوى " ( 32 / 271 ).
@knoozatharia
روى مسلم في صحيحه (1006) من حديث أَبِي ذَرٍّ رضي الله عنه ، أن رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال
: ( ... وَفِي بُضْعِ أَحَدِكُمْ صَدَقَةٌ !!
قَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ؛ أَيَأتِي أَحَدُنَا شَهْوَتَهُ ، وَيَكُونُ لَهُ فِيهَا أَجْرٌ ؟!
قَالَ : أَرَأَيْتُمْ لَوْ وَضَعَهَا فِي حَرَامٍ ، أَكَانَ عَلَيْهِ فِيهَا وِزْرٌ ؟! فَكَذَلِكَ ؛ إِذَا وَضَعَهَا فِي الْحَلَالِ كَانَ لَهُ أَجْرًا )
https://mobile.twitter.com/RahaBatts/status/1044571887018422278
قال الله تعالى : ( وَعَاشِرُوهُنَّ بِٱلْمَعْرُوفِ ) النساء/19 .
قال ابن كثير :
" أي : طيِّبوا أقوالَكم لهنَّ ، وحسِّنوا أفعالَكم وهيئاتكم حسب قدرتكم كما تحبُّ ذلك منها ، فافعل أنت بها مثله كما
قال تعالى : ( وَلَهُنَّ مِثْلُ ٱلَّذِى عَلَيْهِنَّ بِٱلْمَعْرُوفِ ) ،
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( خيركم خيركم لأهله ، وأنا خيركم لأهلي ) صححه الألباني في "السلسلة الصحيحة" (285) "
"تفسير ابن كثير" (1/477) .
من هم خياركم؟
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم
قال : ( أكمل المؤمنين إيماناً أحسنهم خلقاً وخياركم خياركم لنسائهم خلقاً ) رواه الترمذي (1162) وحسنه الألباني .
@knoozatharia
No comments:
Post a Comment