بسم الله
الرحمن الرحيم
Today Shirk is misunderstood by some laymen to the extent
they don’t care about minor Shirk شرك أصغر where as the sahaba رضوان الله عليهم used to warn generally against both Shirk
Akbar & Asghar !
عن عمران بن حصين رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى رجلاً
في يده حلقة من صُفر
فقال: ((ما هذا؟))، قال: من الواهنة، فقال:
((انزعها، فإنها
لا تزيدك إلا وهناً؛ فإنك لو مت وهي عليك ما أفلحت أبداً)).
Its well know that one who ties
Tameemah (amulets) etc. believing that ALLAH alone cures but this is only a
cause/reason سبب for
shifaa (cure) then he has committed Minor Shirk.
والتمائم: هي ما يعلق على الأولاد وعلى المرضى من ودع أو طلاسم أو عظام
أو غير ذلك، مما يعلقه الجهلة يزعمون أنها تشفي المريض، أو أنها تمنعه من الجن، أو
من العين، فكل هذا باطل لا يجوز
فعله، وهو من الشرك الأصغر، ومن ذلك إلا لأنها تعلق القلوب على غير الله، وتجعلها في إعراض وغفلة
عن الله عز وجل
.
The sahaba رضوان الله عليهم used to be so careful that they warned severely even agaisnt
minor shirk & closed all the doors or ways leading to shirk by reciting
ayaat which descended for Major shirk.
ولما دخل حذيفة على رجلٍ مريض، ووجده قد علق
خيطاً، قال: ما هذا؟ قال: من الحمى، فقطعه وتلا قوله تعالى: وَمَا يُؤْمِنُ
أَكْثَرُهُمْ بِاللّهِ إِلاَّ وَهُم مُّشْرِكُونَ[1].
والشرك شركان: أكبر وأصغر، فالشرك الذي يكون بسبب تعليق التميمة
والحلقة شرك أصغر؛ لأنه يصرف القلوب على غير الله، ويعلقها بغير الله، فصار من الشرك من
هذه الحيثية، وهو من أسباب الغفلة عن الله، وعدم كمال التوكل عليه سبحانه
وتعالى، وصار هذا نوعاً من
الشرك، ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((من تعلق تميمة فقد أشرك))،
يعني قد صرف شعبة من قلبه لغير الله، والواجب إخلاص العبادة لله وحده،
والتعلق عليه سبحانه وتعالى، والواجب التوكل عليه أيضاً جل وعلا، وأن يكون قلبك
معلقاً بالله ترجو رحمته وتخشى عقابه، وتسأله من فضله، وترجو منه الشفاء سبحانه
وتعالى
.
We should also know more examples of this Minor Shirk (asghar) :
-
Building domes over graves
-
Tawaaf
around graves intention of getting closer to Allah
-
Seeking dunya Aid of Jinn
(without worship)
Etc.We should understand that Noble Quran being the Word of Allah , we are NOT allowed to use it as Amulets ! Because this kind of application was a way leading to Shirk & confusions …
So the Ulema CLOSED all ways leading to shirk whether major or minor.
س 3: ما حكم التميمة من القرآن ومن
غيره؟ .
ج : أما التميمة من غير القرآن كالعظام
والطلاسم والودع وشعر الذئب وما أشبه ذلك فهذه منكرة محرمة بالنص، لا يجوز تعليقها
على الطفل ولا على غير الطفل؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: من تعلق تميمة فلا أتم الله له، ومن تعلَّق ودعة
فلا ودع الله له وفي
رواية من تعلَّق تميمة فقد أشرك .
أما إذا كانت من القرآن أو من دعوات
معروفة طيبة، فهذه اختلف فيها العلماء، فقال بعضهم : يجوز تعليقها، ويروى هذا عن جماعة من
السلف جعلوها كالقراءة على المريض.
والقول الثاني : أنها لا تجوز وهذا هو المعروف عن عبد
الله بن مسعود وحذيفة رضي الله عنهما وجماعة من السلف والخلف قالوا:
لا يجوز تعليقها ولو كانت من القرآن سدًّا للذريعة وحسمًا لمادة الشرك وعملاً
بالعموم؛ لأن الأحاديث المانعة من التمائم أحاديث عامة، لم تستثن شيئًا.
والواجب: الأخذ بالعموم فلا يجوز شيء من التمائم
أصلا؛ لأن ذلك يفضي إلى تعليق غيرها والتباس الأمر.
فوجب منع الجميع، وهذا هو الصواب لظهور دليله.
فلو أجزنا التميمة من القرآن ومن الدعوات الطيبة لانفتح الباب وصار كل واحد يعلق ما شاء، فإذا أنكر عليه، قال: هذا من القرآن، أو هذه من الدعوات الطيبة، فينفتح الباب، ويتسع الخرق وتلبس التمائم كلها.
وهناك علة ثالثة وهي: أنها قد يدخل بها الخلاء ومواضع القذر، ومعلوم أن
كلام الله ينزه عن ذلك، ولا يليق أن يدخل به الخلاء.
وقال شيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب رحمه الله : باب (من الشرك: لبس الحلقة والخيط ونحوهما لرفع البلاء أو دفعه ) وقول الله تعالى: قُلْ أَفَرَأَيْتُمْ مَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ
فيه مسائل:
الأولى : التغليظ في لبس الحلقة والخيط ونحوهما
لمثل ذلك.
الثانية : أن الصحابي لو مات وهي عليه ما أفلح،
فيه شاهد لكلام الصحابة: أن الشرك الأصغر أكبر من الكبائر.
الثالثة : أنه
لم يعذر بالجهالة.
Shirk
asghar is Worser/greater than the Major sins (kabaair) like drinking alcohol,
zina etc.
التاسعة : تلاوة حذيفة الآية دليل على أن الصحابة يستدلون بالآيات التي في الشرك
الأكبر على الأصغر، كما ذكر ابن عباس في آية البقرة
.
Those who explained the Kitabut Tawheed had mentioned
استدل حذيفة رضي الله عنه بالآية على أن هذا شرك،
ففيه: صحة الاستدلال على الشرك الأصغر بما أنزله الله في الشرك الأكبر، لشمول
الآية له، ودخوله في مسمى الشرك، وتقدم معنى هذه الآية عن ابن عباس وغيره في كلام شيخ الإسلام وغيره،
والله أعلم.
So Lets
understand the DANGER of this great Sin – Minor Shirk & WARN people against
it severely as the Sahaba رضوان الله عليهم used to WARN & not belittle it –“ its only HARAM not SHIRK
!!”
May Allah keep us steadfast on Tawheed & save us from SHIRK
& All paths leading to it.
If we open this baab of belittling shirk (asghar) & simply say its Haram :
like
building Domes over graves,
Tawaf around quboor,
Slaughtering near the graves of saints,
tying amulets (whther its quran or other than that),
and open ways for people to use the difference of opinion of scholars...
Then we have simply OPENED a great evil for the people.
We have to be keys of good & not miftahus Sharr !!
may Allah bring back the people who deviated from the clear path of tawheed & opened doors of shirk for the people to return back to the CLEAR da'wah of the ambiyaa عليهم السلام
No comments:
Post a Comment