Untouchability is a Crime
http://mtws.posthaven.com/inviting-the-so-called-untouchables-to-islamThe 17th Paragraph of the Indian Constitution states that untouchability is a punishable offence. For the eradication of untouchability the Untouchability Offences Act was passed by Indian Government in 1955 in which any person forcing the disabilities of untouchability can be sentenced to six months imprisonment or a fine of Rs. 500/- or both for his first offence. For every subsequent offence the sentence will include both a term in jail as well as fine. If considered necessary, the punishment can also be increased.
This Act provides penalties for the offences like preventing a person from entering into public temples or places of worship, preventing the drawing of water from sacred lakes, tanks, wells etc. Enforcing all kinds of social disabilities such as preventing people from the use of a ‘dharmasala’, any shop, public restaurant, public hospital, hotel, educational institutions or any other place of public entertainment denying the use of any road, river, well, water top, river bank, cremation ground, etc.
Enforcement of occupational, professional or trade disabilities in the matter or enjoyment of any benefit under a charitable trust preventing Harijans from pursuing any general occupation. Refusing to sell goods or render services to a Harijan, for molesting, injuring or annoying a person or organizing a boycott or taking part in the excommunication of a person on the basis of untouchability.
DOWRY prohibition
Reasons for female foeticide
Various theories have been proposed as possible reasons for sex-selective abortion. Culture is favored by some researchers,[29] while some favor disparate gender-biased access to resources.[26] Some demographers question whether sex-selective abortion or infanticide claims are accurate, because underreporting of female births may also explain high sex ratios.[30][31] Natural reasons may also explain some of the abnormal sex ratios.[7][16] Klasen and Wink suggest India and China’s high sex ratios are primarily the result of sex-selective abortion.[10]Dowry and Hindu marriage
Dowry is a custom in Hindu marriage since times immemorial. According to Dharmashastra, the meritorious act of “kanyadan” is not complete until the bridegroom is given a “Varadakshina.”[2] After decking the daughter with costly garments and ornaments and honoring her with presents of jewels, the father should gift the daughter a bridegroom whom he himself has invited and who is learned in Vedas and is of good conduct. The presents given to the daughter on the occasion of marriage by her parents, relations, or friends constituted her “Stridhan.” Both “Varadakshina” and “Stridhan” were given out of love and affection. These two aspects got entangled and in due course assumed the frightening name of dowry. For obtaining dowry compulsion, coercion and occasionally force had to be exercised. Ultimately most marriages became a bargain. Over the years dowry has turned into a widespread social evil. Surprisingly, it has spread to other communities, which were traditionally non-dowry receiving communities. Demand for dowry has resulted in cruelty, domestic violence, and death by homicide or suicide.https://www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC3705690/
وَكَذَٰلِكَ زَيَّنَ لِكَثِيرٍ مِّنَ
الْمُشْرِكِينَ قَتْلَ أَوْلَادِهِمْ شُرَكَاؤُهُمْ لِيُرْدُوهُمْ
وَلِيَلْبِسُوا عَلَيْهِمْ دِينَهُمْ ۖ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا فَعَلُوهُ
ۖ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ (137)
وحدثنا إسحق بن إبراهيم الحنظلي أخبرنا جرير عن منصور عن الشعبي عن وراد مولى المغيرة بن شعبة عن المغيرة بن شعبة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال
إن الله عز وجل حرم عليكم عقوق الأمهات ووأد البنات ومنعا وهات
وكره لكم ثلاثا قيل وقال وكثرة السؤال وإضاعة المال وحدثني القاسم بن زكرياء حدثنا عبيد الله بن موسى عن شيبان عن منصور بهذا الإسناد مثله غير أنه قال وحرم عليكم رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يقل إن الله حرم عليكم
وَإِذَا الْمَوْءُودَةُ سُئِلَتْ (8) بِأَيِّ ذَنْبٍ
قُتِلَتْ (9)
{ وإذا الموءودة سُئِلت بأي ذنب قتلت } [ التكوير : 8 ، 9 ] ، وقيل : كانوا يفعلون ذلك من شدّة الغيرة خشية أن يأتين ما يَتعيَّر منه أهلهنّ .
وقد ذكر المبرّد في «الكامل» ، عن أبي عبيدة : أنّ تميماً مَنَعت النّعمانَ بن المُنذر الإتاوة فوجّه إليهم أخاه الريان بن المنذر فاستاق النّعم وسبَى الذّراري ، فوفدت إليه بنو تميم فأنابوا وسألوه النّساء فقال النّعمان : كلّ امرأة اختارت أباها رُدّت إليه وإن اختارت صاحبها ( أي الّذي صارت إليه بالسبي ) تُركت عليه فكُلّهنّ اختارت أباها إلاّ ابنة لقيس بن عاصم اختارت صاحبَها عمرو بن المشمرِج ، فنذر قيس أن لا تولد له ابنة إلاّ قتلها فهذا شيء يَعتلّ به مَنْ وأدوا ، يقولون : فعلناه أنفة ، وقد أكذب الله ذلك في القرآن ، أي بقوله : { قد خَسِر الذين قتلوا أولادهم سَفَهاً } [ الأنعام : 140 ].
وذكر البخاري ، أنّ أسماء بنت أبي بكر ، قالت : كان زيدُ بن عَمرو بن نُفَيل يُحيي الموءودة ، يقول للرجل إذا أراد أن يقتل ابنته : لا تقتُلْها أنا أكفيكَ مؤونتها ، فيأخذها فإذا ترعرعت قال لأبيها : إن شئتَ دفعتُها إليك وإن شئتَ كفيتك مؤونتها . والمعروف أنَّهم كانوا يئدون البنت وقت ولادتها قبل أن تراها أُمّها ، قال الله تعالى : { وإذَا بشِّر أحدهم بالأنْثى ظَلّ وجهه مُسْوَدّا وهو كظيم يتوارى من القوم من سُوء ما بشِّر به أيُمْسِكه على هُون أم يدسّه في التّراب ألاَ ساء ما يحكمون } [ النحل : 58 ، 59 ]. وكان صعصعة بن معاوية من مجاشع ، وهو جدّ الفرزدق ، يفدي الموءودة ، يفعل مثل فعل زيد بن عمرو بن نفيل . وقد افتخر الفرزدق بذلك في شعره في قوله
: ... ومنّا الّذي منع الوائداتْ
وقد ذكر المبرّد في «الكامل» ، عن أبي عبيدة : أنّ تميماً مَنَعت النّعمانَ بن المُنذر الإتاوة فوجّه إليهم أخاه الريان بن المنذر فاستاق النّعم وسبَى الذّراري ، فوفدت إليه بنو تميم فأنابوا وسألوه النّساء فقال النّعمان : كلّ امرأة اختارت أباها رُدّت إليه وإن اختارت صاحبها ( أي الّذي صارت إليه بالسبي ) تُركت عليه فكُلّهنّ اختارت أباها إلاّ ابنة لقيس بن عاصم اختارت صاحبَها عمرو بن المشمرِج ، فنذر قيس أن لا تولد له ابنة إلاّ قتلها فهذا شيء يَعتلّ به مَنْ وأدوا ، يقولون : فعلناه أنفة ، وقد أكذب الله ذلك في القرآن ، أي بقوله : { قد خَسِر الذين قتلوا أولادهم سَفَهاً } [ الأنعام : 140 ].
وذكر البخاري ، أنّ أسماء بنت أبي بكر ، قالت : كان زيدُ بن عَمرو بن نُفَيل يُحيي الموءودة ، يقول للرجل إذا أراد أن يقتل ابنته : لا تقتُلْها أنا أكفيكَ مؤونتها ، فيأخذها فإذا ترعرعت قال لأبيها : إن شئتَ دفعتُها إليك وإن شئتَ كفيتك مؤونتها . والمعروف أنَّهم كانوا يئدون البنت وقت ولادتها قبل أن تراها أُمّها ، قال الله تعالى : { وإذَا بشِّر أحدهم بالأنْثى ظَلّ وجهه مُسْوَدّا وهو كظيم يتوارى من القوم من سُوء ما بشِّر به أيُمْسِكه على هُون أم يدسّه في التّراب ألاَ ساء ما يحكمون } [ النحل : 58 ، 59 ]. وكان صعصعة بن معاوية من مجاشع ، وهو جدّ الفرزدق ، يفدي الموءودة ، يفعل مثل فعل زيد بن عمرو بن نفيل . وقد افتخر الفرزدق بذلك في شعره في قوله
: ... ومنّا الّذي منع الوائداتْ
---
وَكَذَٰلِكَ زَيَّنَ
لِكَثِيرٍ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ قَتْلَ أَوْلَادِهِمْ شُرَكَاؤُهُمْ
لِيُرْدُوهُمْ وَلِيَلْبِسُوا عَلَيْهِمْ دِينَهُمْ ۖ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ
مَا فَعَلُوهُ ۖ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ (137)
ومن
سفه المشركين وضلالهم، أنه زيَّن لكثير من المشركين شركاؤهم -أي: رؤساؤهم
وشياطينهم- قتل أولادهم، وهو: الوأد، الذين يدفنون أولادهم الذكور خشية
الافتقار، والإناث خشية العار. وكل هذا من خدع الشياطين، الذين يريدون أن
يُرْدُوهم بالهلاك، ويلبسوا عليهم دينهم، فيفعلون الأفعال التي في غاية
القبح، ولا يزال شركاؤهم يزينونها لهم، حتى تكون عندهم من الأمور الحسنة
والخصال المستحسنة، ولو شاء الله أن يمنعهم ويحول بينهم وبين هذه الأفعال،
ويمنع أولادهم عن قتل الأبوين لهم، ما فعلوه، ولكن اقتضت حكمته التخلية
بينهم وبين أفعالهم، استدراجا منه لهم، وإمهالا لهم، وعدم مبالاة بما هم
عليه، ولهذا قال: { فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ } أي: دعهم مع كذبهم وافترائهم، ولا تحزن عليهم، فإنهم لن يضروا الله شيئا.
http://quran.ksu.edu.sa/tafseer/saadi/sura6-aya137.html#saadi
No comments:
Post a Comment