Sunday, 30 April 2017

Can women pray with Make-up & Adornements ?

بوت التواصل:
🕸┉❀❀°🌹°❀❀┉🕸

صلاة المرأة وهي متزينة بالذهب و المكياج

🔺 العلامة ابن باز رحمه الله

🌹 ❉.اﻟ̣ــسؤاﻟ̣ــ.❉.tt

🔺هل يجوز للمرأة أن تصلي وهي متزينة بالذهب، والمكياج؟


 ✾.اﻟ̣ـــجَوابِ.✾.tt

🔺 نعم، لها أن تصلي، وهي متزينة بالذهب، والملابس الجميلة، والمكياج إذا كان المكياج نظيفاً طاهراً ليس فيه نجاسة، لا حرج في ذلك.
 لها أن تصلي مع الخشوع، ومع الإقبال على الله ﷻ .. الله ﷻ يقول  سبحانه في كتابه العظيم:
﴿َ…َيا بَني آدَمَ خُذوا زينَتَكُم عِندَ كُلِّ مَسجِدٍ…َ﴾
 فالمؤمن مشروع له أن يصلي بزينته في المساجد في الملابس الحسنة، والعمامة الحسنه.

🌹 وهكذا المرأة إذا صلت في ملابس جميلة لا حرج إذا كانت مستورة عن الرجال الأجانب، ما عندها أجانب، فلا حرج في ذلك، والحمد لله. والمكياج زينة للوجه جمالٌ للوجه إذا كان لا يضره يعني مسحت وجهها بشيء يزينه، وينوره، ولكن لا يضره، فلا بأس.

🔺 المصدر.tt
‏http://www.binbaz.org.sa/noor/5784

🕸┉❀❀°🌹°❀❀┉🕸


🌄 سلْسلة من #فتاوى_الصيام 🌄
          لِفَضِيلَةِ الشَّيْخِ العَلَّامَةِ
       عَبْد العَزِيز اِبْنُ باز رَحِمَهُ الله 
              =================
               الرّسـالة رقم ٥٤
     ::: {من مفسدات الصوم } :::

ـــــــــــــــــــــــــ

ﺣﻜﻢ اﺳﺘﻌﻤﺎﻝ اﻟﻜﺤﻞ ﻭﺃﺩﻭاﺕ اﻟﺘﺠﻤﻴﻞ ﻓﻲ ﻧﻬﺎﺭ ﺭﻣﻀﺎﻥ



السُّـ❗️ـؤَالُ :

[ ﻣﺎ ﺣﻜﻢ اﺳﺘﻌﻤﺎﻝ اﻟﻜﺤﻞ ﻭﺑﻌﺾ ﺃﺩﻭاﺕ اﻟﺘﺠﻤﻴﻞ ﻟﻠﻨﺴﺎء ﺧﻼﻝ ﻧﻬﺎﺭ ﺭﻣﻀﺎﻥ؟ ﻭﻫﻞ ﺗﻔﻄﺮ ﻫﺬﻩ ﺃﻡ ﻻ؟ ]


الـجَــــوَابُ :

❞  اﻟﻜﺤﻞ ﻻ ﻳﻔﻄﺮ اﻟﻨﺴﺎء ﻭﻻ اﻟﺮﺟﺎﻝ ﻓﻲ ﺃﺻﺢ ﻗﻮﻟﻲ اﻟﻌﻠﻤﺎء ﻣﻄﻠﻘﺎ، ﻭﻟﻜﻦ اﺳﺘﻌﻤﺎﻟﻪ ﻓﻲ اﻟﻠﻴﻞ ﺃﻓﻀﻞ ﻓﻲ ﺣﻖ اﻟﺼﺎﺋﻢ.

ﻭﻫﻜﺬا ﻣﺎ ﻳﺤﺼﻞ ﺑﻪ ﺗﺠﻤﻴﻞ اﻟﻮﺟﻪ ﻣﻦ اﻟﺼﺎﺑﻮﻥ ﻭاﻷﺩﻫﺎﻥ ﻭﻏﻴﺮ ﺫﻟﻚ ﻣﻤﺎ ﻳﺘﻌﻠﻖ ﺑﻈﺎﻫﺮ اﻟﺠﻠﺪ، ﻭﻣﻦ ﺫﻟﻚ اﻟﺤﻨﺎء ﻭاﻟﻤﻜﻴﺎﺝ ﻭﺃﺷﺒﺎﻩ ﺫﻟﻚ، ﻛﻞ ﺫﻟﻚ ﻻ ﺣﺮﺝ ﻓﻴﻪ ﻓﻲ ﺣﻖ اﻟﺼﺎﺋﻢ،
ﻣﻊ ﺃﻧﻪ ﻻ ﻳﻨﺒﻐﻲ اﺳﺘﻌﻤﺎﻝ اﻟﻤﻜﻴﺎﺝ ﺇﺫا ﻛﺎﻥ ﻳﻀﺮ اﻟﻮﺟﻪ. ﻭاﻟﻠﻪ ﻭﻟﻲ اﻟﺘﻮﻓﻴﻖ. ❝

ــــــ📜ـــ|[ 📚المَـ⇩ـصْدَرُ  ]|ــــ📜ــــــ
مَجْمُوعُ فَتَاوَى الشَّــيخ (١٥/٢٥٠)

Tafsir Qurtubi وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا


وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ (128)


قوله تعالى ويوم يحشرهم جميعا يامعشر الجن قد استكثرتم من الإنس وقال أولياؤهم من الإنس ربنا استمتع بعضنا ببعض وبلغنا أجلنا الذي أجلت لنا قال النار مثواكم خالدين فيها إلا ما شاء الله إن ربك حكيم عليم
قوله تعالى " ويوم نحشرهم " نصب على الفعل المحذوف ، أي ويوم نحشرهم نقول .
جميعا نصب على الحال . والمراد حشر جميع الخلق في موقف القيامة .
يا معشر نداء مضاف .
الجن قد استكثرتم من أي من الاستمتاع بالإنس ; فحذف المصدر المضاف إلى المفعول ، وحرف الجر ; يدل على ذلك قوله ربنا استمتع بعضنا ببعض .
وهذا يرد قول من قال : إن الجن هم الذين استمتعوا من الإنس ; لأن الإنس قبلوا منهم . والصحيح أن كل واحد مستمتع بصاحبه . والتقدير في العربية : استمتع بعضنا بعضا ; فاستمتاع الجن من الإنس أنهم تلذذوا بطاعة الإنس إياهم ، وتلذذ الإنس بقبولهم من الجن حتى زنوا وشربوا الخمور بإغواء الجن إياهم . وقيل : كان الرجل إذا مر بواد في سفره وخاف على نفسه قال : أعوذ برب هذا الوادي من جميع ما أحذر . وفي التنزيل : وأنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا . فهذا استمتاع الإنس بالجن . وأما استمتاع الجن بالإنس فما كانوا يلقون إليهم من الأراجيف والكهانة والسحر . وقيل : استمتاع الجن بالإنس أنهم يعترفون أن الجن يقدرون أن يدفعوا عنهم ما يحذرون . ومعنى الآية تقريع الضالين والمضلين وتوبيخهم في الآخرة على أعين العالمين .
وبلغنا أجلنا الذي أجلت لنا يعني الموت والقبر ، ووافينا نادمين .
قال النار مثواكم أي موضع مقامكم . والمثوى المقام .
خالدين فيها إلا ما شاء الله استثناء ليس من الأول . قال الزجاج : يرجع إلى يوم القيامة ، أي خالدين في النار إلا ما شاء الله من مقدار حشرهم من قبورهم ومقدار مدتهم في الحساب ; فالاستثناء منقطع . وقيل : يرجع الاستثناء إلى النار ، أي إلا ما شاء الله من تعذيبكم بغير النار في بعض الأوقات . وقال ابن عباس : الاستثناء لأهل الإيمان . ف ( ما ) على هذا بمعنى ( من ) . وعنه أيضا أنه قال : هذه الآية توجب الوقف في جميع الكفار . ومعنى ذلك أنها توجب الوقف فيمن لم يمت ، إذ قد يسلم . وقيل : إلا ما شاء الله من كونهم في الدنيا بغير عذاب . ومعنى هذه الآية معنى الآية التي في " هود " . قوله : فأما الذين شقوا ففي النار وهناك يأتي مستوفى إن شاء الله .
إن ربك حكيم أي في عقوبتهم وفي جميع أفعاله .
عليم بمقدار مجازاتهم .
وَكَذَٰلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضًا بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ (129)


قوله تعالى وكذلك نولي بعض الظالمين بعضا بما كانوا يكسبون قوله تعالى : وكذلك نولي بعض الظالمين بعضا المعنى وكما فعلنا بهؤلاء مما وصفته لكم من استمتاع بعضهم ببعض أجعل بعض الظالمين أولياء بعض ، ثم يتبرأ بعضهم من بعض غدا . ومعنى نولي على هذا نجعل وليا . قال ابن زيد : نسلط ظلمة الجن على ظلمة الإنس . وعنه أيضا : نسلط بعض الظلمة على بعض فيهلكه ويذله . وهذا تهديد للظالم إن لم يمتنع من ظلمه سلط الله عليه ظالما آخر . ويدخل في الآية جميع من يظلم نفسه أو يظلم الرعية ، أو التاجر يظلم الناس في تجارته أو السارق وغيرهم . وقال فضيل بن عياض : إذا رأيت ظالما ينتقم من ظالم فقف وانظر فيه متعجبا . وقال ابن عباس : إذا رضي الله عن قوم ولى أمرهم خيارهم ، وإذا سخط الله على قوم ولى أمرهم شرارهم . وفي الخبر عن النبي صلى الله عليه وسلم : من أعان ظالما سلطه الله عليه . وقيل : المعنى نكل بعضهم إلى بعض فيما يختارونه من الكفر ، كما نكلهم غدا إلى رؤسائهم الذين لا يقدرون على تخليصهم من العذاب أي كما نفعل بهم ذلك في الآخرة كذلك نفعل بهم في الدنيا . وقد قيل في قوله تعالى : نوله ما تولى : نكله إلى ما وكل إليه نفسه . قال ابن عباس : تفسيرها هو أن الله إذا أراد بقوم شرا ولى أمرهم شرارهم . يدل عليه قوله تعالى : وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم .

http://quran.ksu.edu.sa/tafseer/qortobi/sura6-aya126.html

Islam had abolished Untouchability, Dowry & Female/male Foeticide which was prevalent in Jaahiliyya

Untouchability is a Crime 

http://mtws.posthaven.com/inviting-the-so-called-untouchables-to-islam

The 17th Paragraph of the Indian Constitution states that untouchability is a punishable offence. For the eradication of untouchability the Untouchability Offences Act was passed by Indian Government in 1955 in which any person forcing the disabilities of untouchability can be sentenced to six months imprisonment or a fine of Rs. 500/- or both for his first offence. For every subsequent offence the sentence will include both a term in jail as well as fine. If considered necessary, the punishment can also be increased.
This Act provides penalties for the offences like preventing a person from entering into public temples or places of worship, preventing the drawing of water from sacred lakes, tanks, wells etc. Enforcing all kinds of social disabilities such as preventing people from the use of a ‘dharmasala’, any shop, public restaurant, public hospital, hotel, educational institutions or any other place of public entertainment denying the use of any road, river, well, water top, river bank, cremation ground, etc.
Enforcement of occupational, professional or trade disabilities in the matter or enjoyment of any benefit under a charitable trust preventing Harijans from pursuing any general occupation. Refusing to sell goods or render services to a Harijan, for molesting, injuring or annoying a person or organizing a boycott or taking part in the excommunication of a person on the basis of untouchability.

DOWRY prohibition 

Reasons for female foeticide

Various theories have been proposed as possible reasons for sex-selective abortion. Culture is favored by some researchers,[29] while some favor disparate gender-biased access to resources.[26] Some demographers question whether sex-selective abortion or infanticide claims are accurate, because underreporting of female births may also explain high sex ratios.[30][31] Natural reasons may also explain some of the abnormal sex ratios.[7][16] Klasen and Wink suggest India and China’s high sex ratios are primarily the result of sex-selective abortion.[10]

Dowry and Hindu marriage

Dowry is a custom in Hindu marriage since times immemorial. According to Dharmashastra, the meritorious act of “kanyadan” is not complete until the bridegroom is given a “Varadakshina.”[2] After decking the daughter with costly garments and ornaments and honoring her with presents of jewels, the father should gift the daughter a bridegroom whom he himself has invited and who is learned in Vedas and is of good conduct. The presents given to the daughter on the occasion of marriage by her parents, relations, or friends constituted her “Stridhan.” Both “Varadakshina” and “Stridhan” were given out of love and affection. These two aspects got entangled and in due course assumed the frightening name of dowry. For obtaining dowry compulsion, coercion and occasionally force had to be exercised. Ultimately most marriages became a bargain. Over the years dowry has turned into a widespread social evil. Surprisingly, it has spread to other communities, which were traditionally non-dowry receiving communities. Demand for dowry has resulted in cruelty, domestic violence, and death by homicide or suicide.


https://www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC3705690/

 وَكَذَٰلِكَ زَيَّنَ لِكَثِيرٍ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ قَتْلَ أَوْلَادِهِمْ شُرَكَاؤُهُمْ لِيُرْدُوهُمْ وَلِيَلْبِسُوا عَلَيْهِمْ دِينَهُمْ ۖ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا فَعَلُوهُ ۖ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ (137)
 إن الله عز وجل حرم عليكم عقوق الأمهات ووأد البنات ومنعا وهات

 وكره لكم ثلاثا قيل وقال وكثرة السؤال وإضاعة المال وحدثني القاسم بن زكرياء حدثنا عبيد الله بن موسى عن شيبان عن منصور بهذا الإسناد مثله غير أنه قال وحرم عليكم رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يقل إن الله حرم عليكم  

وَإِذَا الْمَوْءُودَةُ سُئِلَتْ (8) بِأَيِّ ذَنْبٍ قُتِلَتْ (9) 
{ وإذا الموءودة سُئِلت بأي ذنب قتلت } [ التكوير : 8 ، 9 ] ، وقيل : كانوا يفعلون ذلك من شدّة الغيرة خشية أن يأتين ما يَتعيَّر منه أهلهنّ .
وقد ذكر المبرّد في «الكامل» ، عن أبي عبيدة : أنّ تميماً مَنَعت النّعمانَ بن المُنذر الإتاوة فوجّه إليهم أخاه الريان بن المنذر فاستاق النّعم وسبَى الذّراري ، فوفدت إليه بنو تميم فأنابوا وسألوه النّساء فقال النّعمان : كلّ امرأة اختارت أباها رُدّت إليه وإن اختارت صاحبها ( أي الّذي صارت إليه بالسبي ) تُركت عليه فكُلّهنّ اختارت أباها إلاّ ابنة لقيس بن عاصم اختارت صاحبَها عمرو بن المشمرِج ، فنذر قيس أن لا تولد له ابنة إلاّ قتلها فهذا شيء يَعتلّ به مَنْ وأدوا ، يقولون : فعلناه أنفة ، وقد أكذب الله ذلك في القرآن ، أي بقوله : { قد خَسِر الذين قتلوا أولادهم سَفَهاً } [ الأنعام : 140 ].
وذكر البخاري ، أنّ أسماء بنت أبي بكر ، قالت : كان زيدُ بن عَمرو بن نُفَيل يُحيي الموءودة ، يقول للرجل إذا أراد أن يقتل ابنته : لا تقتُلْها أنا أكفيكَ مؤونتها ، فيأخذها فإذا ترعرعت قال لأبيها : إن شئتَ دفعتُها إليك وإن شئتَ كفيتك مؤونتها . والمعروف أنَّهم كانوا يئدون البنت وقت ولادتها قبل أن تراها أُمّها ، قال الله تعالى : { وإذَا بشِّر أحدهم بالأنْثى ظَلّ وجهه مُسْوَدّا وهو كظيم يتوارى من القوم من سُوء ما بشِّر به أيُمْسِكه على هُون أم يدسّه في التّراب ألاَ ساء ما يحكمون } [ النحل : 58 ، 59 ]. وكان صعصعة بن معاوية من مجاشع ، وهو جدّ الفرزدق ، يفدي الموءودة ، يفعل مثل فعل زيد بن عمرو بن نفيل . وقد افتخر الفرزدق بذلك في شعره في قوله
: ... ومنّا الّذي منع الوائداتْ
---
 
وَكَذَٰلِكَ زَيَّنَ لِكَثِيرٍ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ قَتْلَ أَوْلَادِهِمْ شُرَكَاؤُهُمْ لِيُرْدُوهُمْ وَلِيَلْبِسُوا عَلَيْهِمْ دِينَهُمْ ۖ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا فَعَلُوهُ ۖ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ (137)

ومن سفه المشركين وضلالهم، أنه زيَّن لكثير من المشركين شركاؤهم -أي: رؤساؤهم وشياطينهم- قتل أولادهم، وهو: الوأد، الذين يدفنون أولادهم الذكور خشية الافتقار، والإناث خشية العار. وكل هذا من خدع الشياطين، الذين يريدون أن يُرْدُوهم بالهلاك، ويلبسوا عليهم دينهم، فيفعلون الأفعال التي في غاية القبح، ولا يزال شركاؤهم يزينونها لهم، حتى تكون عندهم من الأمور الحسنة والخصال المستحسنة، ولو شاء الله أن يمنعهم ويحول بينهم وبين هذه الأفعال، ويمنع أولادهم عن قتل الأبوين لهم، ما فعلوه، ولكن اقتضت حكمته التخلية بينهم وبين أفعالهم، استدراجا منه لهم، وإمهالا لهم، وعدم مبالاة بما هم عليه، ولهذا قال: { فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ } أي: دعهم مع كذبهم وافترائهم، ولا تحزن عليهم، فإنهم لن يضروا الله شيئا.
http://quran.ksu.edu.sa/tafseer/saadi/sura6-aya137.html#saadi

Its a duty upon the Muslim to pay the Customs imposed by the Govt. العثيمين

📌  إعطاء الكافر هدية
      بسبب خدمته للمسلم

▪️ لفضيلة الشيخ ابن عثيمين
         رحمه الله تعالى 
▃▃▃▃▃▃▃

🔵 السؤال :


هناك أناس من الكفار قد يكون زميلك في الدراسة. فعند قدومك في المطار يسهل عليك الأمور الجمركية, وأنت في المقابل تشتري له هدية. هل يجوز هذا؟


 🔴 الجواب :


 - الشيخ أرأيت لو كان مسلما؟  - السائل لو كان مسلما ممكن تكافئه على هذا.  - الشيخ والكافر؟  - السائل أنا أسأل.  - الشيخ  من صنع إليكم معروفا فكافئوه لكن هل يحل للإنسان أن يكافئ عمال الحكومة ويعطيهم هدايا، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم  هدايا العمال غلول؟ يقال أما إن كان ذلك لدفع شرهم ولا يندفع شرهم إلا بإعطائهم فلا بأس, حتى وإن كان مسلما, مثلا أصحاب الجمارك لو قدرنا أنك تعطيهم مالا ليكفوا عن أخذ الجمرك فلا بأس؛ لأن هذا دفع للظلم. مع أن الأفضل في هذا الحال أن تخضع، لكنه لما لم يكن به منابذة صار جائزا, أما أن تنابذهم وتقول لا أعطيكم, أنتم ظلمة, ومال المسلم محترم. فهذا حرام عليك؛ لأن الواجب على المؤمن أن يسمع ويطيع وإن ضرب ظهره وأخذ ماله, لكن في باب المدافعة بالمال لا بأس به

.المصدر سلسلة لقاءات الباب المفتوح  لقاء الباب المفتوح [106]  

🔻 المقطع الصوتي:
http://binothaimeen.net/upload/ftawamp3/od_106_03.mp3"

══════ ❁✿❁ ══════
📲 قناة:
💎الكُنُوزُ الأَثَريّةِ فِي التَّربِيَةِ العَائِلِيَّةِ💎
[ http://t.me/knoozatharia ]
•┈┈📚┈┈•✿🎀✿•┈┈📚┈┈•
🔃
 أنشر فنشَرُ العِلمِ من أَعْظَمِ القُرُبَات

Friday, 28 April 2017

Dont OPEN controversial topics in public, Spread the TAWHEED upon clarity

One of the many doubts of some youngsters who broke up from the Mainstream Mujahids (ahlut Tawheed) was - accusing them of HIDING ILM !!

Please read this...
كتمان العلم للمصلحة

مأخوذ من حديث:
ـ معاذ بن جبل والذي نصه:" وعن معاذ بن جبل رضي الله عنه قال: "كنت رديف النبي صلى الله عليه وسلم على حمار فقال لي: يا معاذ أتدري ما حق الله على العباد؟ وما حق العباد على الله؟ قلت: الله ورسوله أعلم. قال: حق الله على العباد أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئا، وحق العباد على الله أن لا يعذب من لا يشرك به شيئا. قلت: يا رسول الله، أفلا أبشر الناس؟ قال لا تبشِّرهم فيتكلوا" أخرجاه في الصحيحين.


من الحكمة؛ أن العلم لا يوضع إلاَّ في مواضعه، فإذا خيف من إلقاء المسائل على بعض الناس محذور أكبر، 
فإنهم تُكتم عنهم بعض المسائل من أجل الشفقة بهم، ورحمتهم من الوقوع في المحذور، فإن النبي صلى الله عليه وسلم أمر بكتمان هذا النوع من العلم عن عامة الناس، وأخبر به معاذاً، لأن معاذاً من الجهابذة،
 ومن خواص العلماء، فدلَّ على أنه يجوز كتمان العلم للمصلحة، إذا كان يترتب على إيضاح بعض المسائل للناس محذور: بأن يفهموا خطأً، أو يَتَّكِلوا على ما سمعوا، فإنهم لا يُخبَرون بذلك، وإنما تلقى هذه المسائل على خواص العلماء الذين لا يُخشى منهم الوقوع في المحذور، فأخذ العلماء من هذا الحديث جواز كتمان العلم للمصلحة وإنما أخَبَرَ معاذ رضي الله عنه بهذا الحديث عند وفاته، خشية أن يموت وعنده شيء من الأحاديث لم يبلِّغه للناس ،
كما في حديث علي رضي الله عنه: "حدِثوا الناس بما يعرفون، أتريدون أن يكذَّب الله ورسوله"، يعني: لا يُلقى على كل الناس بعض المسائل التي فيها أمور يَخفى عليهم معناها، أو تشوِّش عليهم، وإنما يُلقى على الناس ما يفهمونه، ويستفيدون منه، أما نوادر المسائل، وخواص المسائل، 
فهذه تلقى على طلبة العلم، والمتفقهين المتمكِّنين،



وفي موضع آخر تابع للشرح استشهد فضيلته (الشيخ صالح الفوزان )بقول ابن مسعود: "ما أنت بمحدث قوماً بحديث لا تبلغه عقولهم إلاَّ كان لبعضهم فتنة" 


وقال علي رضي الله عنه: "حدثوا الناس بما يعرفون أتريدون أن يكذب الله ورسوله".


شرح كتاب التوحيد للشيخين 
صالح الفوزان حفظه الله تعالى
وصالح العثيمين 
رحمه الله تعالى

http://www.ajurry.com/vb/showthread.php?t=9813

Also read : 

بوب البخاري بَابُ مَنْ خَصَّ بِالعِلْمِ قَوْمًا دُونَ قَوْمٍ، كَرَاهِيَةَ أَنْ لاَ يَفْهَمُوا، 
أورد فيه بسنده عن عَلِيٌّ: «حَدِّثُوا النَّاسَ، بِمَا يَعْرِفُونَ أَتُحِبُّونَ أَنْ يُكَذَّبَ، اللَّهُ وَرَسُولُهُ» 
وبسنده عَنْ قَتَادَةَ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَمُعاذٌ رَدِيفُهُ عَلَى الرَّحْلِ، قَالَ: «يَا مُعَاذَ بْنَ جَبَلٍ»، قَالَ: لَبَّيْكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَسَعْدَيْكَ، قَالَ: «يَا مُعَاذُ»، قَالَ: لَبَّيْكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَسَعْدَيْكَ ثَلاَثًا، قَالَ: «مَا مِنْ أَحَدٍ يَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ، صِدْقًا مِنْ قَلْبِهِ، إِلَّا حَرَّمَهُ اللَّهُ عَلَى النَّارِ»، قَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ: أَفَلاَ أُخْبِرُ بِهِ النَّاسَ فَيَسْتَبْشِرُوا؟ قَالَ: «إِذًا يَتَّكِلُوا» وَأَخْبَرَ بِهَا مُعَاذٌ عِنْدَ مَوْتِهِ تَأَثُّمًا
وبسنده عن أَنَس بْن مَالِكٍ، قَالَ: ذُكِرَ لِي أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لِمُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ: «مَنْ لَقِيَ اللَّهَ لاَ يُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا دَخَلَ الجَنَّةَ»، قَالَ: أَلاَ أُبَشِّرُ النَّاسَ؟ قَالَ: «لاَ إِنِّي أَخَافُ أَنْ يَتَّكِلُوا»
ولاحظ قوله: "وَأَخْبَرَ بِهَا مُعَاذٌ عِنْدَ مَوْتِهِ تَأَثُّمًا" فهذا يؤكد أن العلماء لا يكتمون العلم.
إنما لا يحدث أي أحد بأي شيء، «حَدِّثُوا النَّاسَ، بِمَا يَعْرِفُونَ أَتُحِبُّونَ أَنْ يُكَذَّبَ، اللَّهُ وَرَسُولُهُ» و "ما أنت محدث قوما حديثا لا تبلغه عقولهم إلا كان فتنة لبعضهم"، فالذي جرى عليه أهل العلم نشر العلم وعدم كتمه، ولم يخص أحد بشيء، وما ورد أن حذيفة صاحب سر الرسول صلى الله عليه وسلم فهو في أمر يتعلق بأسماء المنافقين في المدينة. وليس ذلك من الدين حتى يظهر، وإلا لأظهره الرسول صلى الله عليه وسلم.
فمن آدب العالم وطالب العلم أن لا يحدث الناس بأمور لا تبلغها عقولهم ويكون عالماً ربانياً . 
وإلا فإن لم يجد بداً من تنفيذ العلم وإبلاغه أبلغه و لا يكتمه. 
بوب البخاري باب العلم قبل القول والعمل علق فيه وَقَالَ أَبُو ذَرٍّ: «لَوْ وَضَعْتُمُ الصَّمْصَامَةَ عَلَى هَذِهِ - وَأَشَارَ إِلَى قَفَاهُ - ثُمَّ ظَنَنْتُ أَنِّي أُنْفِذُ كَلِمَةً سَمِعْتُهَا مِنَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَبْلَ أَنْ تُجِيزُوا عَلَيَّ لَأَنْفَذْتُهَا» 
وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: {كُونُوا رَبَّانِيِّينَ} [آل عمران: 79] " حُلَمَاءَ فُقَهَاءَ، وَيُقَالُ: الرَّبَّانِيُّ الَّذِي يُرَبِّي النَّاسَ بِصِغَارِ العِلْمِ قَبْلَ كِبَارِهِ "
فهذا مسلك العلم خلفاً عن سلف والحمد لله. 
فوصفهم بكتم العلم وصف خطير لا يصح و لا يليق فاحذر منه بارك الله فيك.
http://backtosalafiyyah.blogspot.in/2016/05/if-only-new-wisdom-jinn-group-in-kerala.html


جواز كتمان العلم للمصلحة

_في الصحيحين عن معاذ بن جبل رضي الله عنه ، قوله : يا رسول الله ، أفلا أبشر الناس ؟ قال : " لا تبشرهم فيتكلوا »
قال الشيخ محمد بن عبد الوهاب في التوحيد استدلالا بهذا الحديث
السادسة عشرة : جواز كتمان العلم للمصلحة
بوب الإمام ابن عبد البر في كتابه جامع بيان العلم وفضله
باب آفة العلم وغائلته وإضاعته وكراهية وضعه عند من ليس بأهله

---
وفي صحيح البخاري قال علي رضي الله عنه : " حدثوا الناس بما يعرفون ، أتريدون أن يكذب الله ورسوله ؟ "
قال الشيخ صالح في التمهيد :
هذا فيه دليل على أن بعض العلم لا يصلح لكل أحد ؛ فإن من العلم ما هو خاص ، ولو كان نافعا في نفسه ومن أمور التوحيد ، لكن ربما لا يعرفه كثير من الناس ، وهذا من مثل بعض أفراد توحيد الأسماء والصفات كبعض مباحث الأسماء والصفات ، وذكر بعض الصفات لله - جل وعلا - فإنها لا تناسب كل أحد حتى إن بعض المتجهين إلى العلم قد لا تطرح عليه بعض المسائل الدقيقة في الأسماء والصفات ، ولكن يؤمرون بالإيمان بذلك إجمالا ، والإيمان بالمعروف والمعلوم المشتهر في الكتاب والسنة ، أما دقائق البحث في الأسماء والصفات فإنما هي للخاصة ، ولا تناسب العامة والمبتدئين في طلب العلم ؛ لأن منها ما يشكل ، ومنها ما قد يؤول بقائله إلى أن يكذب الله ورسوله ، كما قال هنا علي رضي الله عنه : " حدثوا الناس بما يعرفون ، أتريدون أن يكذب الله ورسوله ؟! "
وقال رحمه الله:"
فالواجب على المسلم وبخاصة طالب العلم أن لا يجعل الناس يكذبون شيئا مما قاله الله - جل وعلا - أو أخبر به رسوله صلى الله عليه وسلم ، ووسيلة ذلك التكذيب أن يحدث الناس بما لا يعرفون ، وبما لا تبلغه عقولهم ، كما جاء في الحديث الآخر : " ما أنت بمحدث قوما حديثا لا تبلغه عقولهم إلا كان لبعضهم فتنة " [ صح الأثر موقوفا على ابن مسعود وضعف رفعه الألباني] ، وقد بوب على ذلك البخاري في الصحيح في كتاب العلم بقوله : " باب من ترك بعض الاختيار مخافة أن يقصر فهم بعض الناس عنه فيقعوا في أشد منه " ، وهذا من الأمر المهم الذي ينبغي للمعلم والمتحدث والواعظ والخطيب أن يعيه ، وأن يحدث الناس بما يعرفون وأن يجعل تقوية التوحيد وإكمال توحيدهم والزيادة في إيمانهم بما يعرفون لا بما ينكرون ."
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

-----

وليس كتمان العلم جائزاً مطلقاً، كما أن إفشاء العلم ليس جائزاً مطلقاً, فهدي العلماء أن العلم لا يبث إلا في أهله وفيمن يستحق.
عن أبي هريرة أنه قال‏:‏ حفظت من رسول الله صلى الله عليه وسلم وعاءين فأما أحدهما فبثثته في الناس، وأما الآخر فلو بثثته لقطع هذا البلعوم‏.‏ رواه البخاري
هذا القول من الأقوال العظيمة، وقد استوفاه ابن حجر شرحاً في الفتح، وذكره كثير ممن كتب في الفتن. ومراد أبي هريرة من الوعائين، فما بثه فهو علم الأحكام الشرعية، وهي أحاديثه التي بين أيدينا، وأما ما لم يبثه فهو كمواطن الفتن وأصحابها، وأوقاتها، فقد كان لديه من رسول الله صلى الله عليه وسلم علماً واسعاً، لكنه لم يحدث به خشية الفتنة، وخشية الشقاق، وليس فيما كتمه شيء من أحكام الشرع.
---
و لكن في نفس الوقت أقول ينبغي على طالب العلم أن لا يقول إلا ما ينفع ، فإذا كان نقل هذه المسألة للناس في بلد لا ينفع بشيء و إنما يعود بالمفسدة و الضرر و الاتهام بالتكفير فليسكت عن نقلها ،
فإن القاعدة التي يجب اتباعها هي قاعدة جلب المصالح و درء المفاسد و ألا يترتب على القول مقفسدة أعظم من المفسدة المترتبة على السكوت ،
فإذا كان يترتب على القول مفسدة أعظم من المفسدة المترتبة على السكوت فإنه يجب السكوت
و يسكت طالب العلم .
و الحق مع الدليل لا مع الرجال و لا ينبغي للإنسان أن يتقلب في دينه بتقلب الرجال أو بتغير أقوالهم حتى أهل الفضل يعرف لهم فضلهم و لا يُتبعون في خطأهم و ما من رجل في الناس مهما علا فضله و شرف مقامه إلا و هو يخطئ و يصيب .
◄ [ الشيخ سليمان الرحيلي - حفظه الله - ( شرح كتاب التوحيد فجر يوم السبت ٢ شعبان ١٤٣٨ )]
 


Alî b. Abî Tâlib – Allah be pleased with him – said:
Narrate to people what they can understand; do you want Allah and His Messenger to be disbelieved?
Quoted by Al-Bukhârî, Al-SahîhChapter about a person preferring some people with certain knowledge to the exclusion of others.
Ibn Hajr said in Fath Al-Bârî, “[In this narration] there is evidence that ambiguous knowledge should not be mentioned amongst the general public.”
Shaykh Muhammad b. Sâlih Al-‘Uthaymîn – Allah have mercy on him – explained this very important and often misunderstood point beautifully. After mentioning the narration of ‘Alî, he states:
It is therefore an aspect of wisdom in da’wah (calling others to Allah) that you should not surprise people with things they are not able to comprehend. Rather, you should call them in stages, bit by bit until their minds settle…”
He goes on to say:
“[The statement of ‘Alî] ‘Do you want Allah and His Messenger to be disbelieved?’ is a rhetorical question, posed as a criticism of such behavior. It means: by narrating to people things they cannot understand do you want Allah and His Messenger to be disbelieved? This is because in such cases when you say, “Allah said, and His Messenger said” they will say you have lied if their minds cannot comprehend what you are saying. Here, they are not disbelieving Allah and His Messenger, but they are disbelieving you because of this speech that you have attributed to Allah and His Messenger. Thus they will end up disbelieving Allah and His Messenger – not directly – but by way of the one who transmits this knowledge (i.e. you).
Now if it is said: Should we stop telling people things they cannot understand even if they need to know? The answer is: no, we do not leave this knowledge altogether, but we should tell them in a way that they will be able to understand. This is done by telling them stage by stage, bit by bit until they can accept the speech we want them to know and they can feel comfortable with it. We do not abandon knowledge that people cannot understand and just say ‘this is something they will reject or dislike so we will not speak about it.’
The same is the case with acting upon a Sunnah that people are not used to and which they might find objectionable. We should act by this Sunnah, but only after informing people about it, such that they will be able to accept it and feel comfortable about it.
We learn from this narration (of ‘Alî) that it is important to employ wisdom in calling to Allah, and that it is incumbent upon anyone who calls to Allah to consider the level of understanding of those he is inviting, and that he should put everyone in their proper place.
Majmû’ Fatâwâ Ibn ‘Uthaymîn Vol.10 p140.
هديَ الصَّحابة رضي الله عنهم ألا تُحدِّثَ النَّاسَ بحديث لا تبلغه عقولُهم، كما في حديث عليٍّ رضي الله عنه: «حَدِّثوا النَّاس بما يعرفون ـ أي: بما يمكن أن يعرفوه ويهضموه وتبلغه عقولُهم ـ أتحبُّونَ أن يُكذَّبَ اللَّهُ ورسولُه؟» (1) لأنَّ العاميَّ إذا جاءه أمرٌ غريبٌ عليه نَفَرَ وكَذَّبَ، وقال: هذا شيء مُحَال. وقال ابنُ مسعود: «إنك لا تُحدِّث قوماً حديثاً لا تبلغه عقولُهم إلا كان لبعضهم فتنة» (2) وصَدَقَ رضي الله عنه، فلهذا نحن لا نحدِّثُ العامة بشيء لا تبلغه عقولُهم؛ لئلا تحصُلَ الفتنة ويتضرَّرَ في عقيدته وفي عَمَلِهِ.