قال النبي -ﷺ-:
(إذا
صلــت المرأه خمسها ، وصامت شهرهـا ، وحصنت فرجهـا ، وأطاعت زوجهــا،
قيــل لها: ادخلي من أي
أبواب الجنة شئت) [صحيح الترغيب 1932
2- Fast the obligatory month of Ramadhan (when on purity)
3- Preserve the private parts from haram (be chaste & modest)
4- Obey your husband (in halal(
Enter the Paradise in whichever door you want !!
الحد يث الثاني والعشرون
عن أبي عبد الله جابر بن عبد الله الأنصاري رضي الله عنهما : أن رجلا سأل
رسول الله صلي الله عليه وسلم ، فقال : أرأيت إذا صليت المكتوبات ، وصمت
رمضان ، وأحللت الحلال ، وحرمت الحرام ، ولم أزد علي ذلك شيئًا ؛ أأدخل
الجنة
؟ قال : ( نعم ).
رواه مسلم [ رقم : 15 ].
وبكل حال ، فهذا الحديث
يدل على أن من قام بالواجبات ، وانتهى عن المحرمات دخل الجنة وقد تواترت
الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم بهذا المعنى ، أو ما هو قريب منه ،
كما خرجه النسائي ، وابن حبان ، والحاكم من حديث أبي هريرة وأبي سعيد عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ما من عبد يصلي الصلوات الخمس ، [ ص: 515 ] ويصوم رمضان ، ويخرج الزكاة ، ويجتنب الكبائر السبع ، إلا فتحت له أبواب الجنة ، يدخل من أيها شاء ثم تلا : إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه نكفر عنكم سيئاتكم وندخلكم مدخلا كريما [ النساء : 31 ] .
وخرج الإمام أحمد والنسائي من حديث أبي أيوب الأنصاري ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : من عبد الله ، لا يشرك به ، وأقام الصلاة ، وآتى الزكاة ، وصام رمضان ، واجتنب الكبائر ، فله الجنة - أو دخل الجنة - .
وفي " صحيح البخاري " عن أبي أيوب أن رجلا
قال للنبي صلى الله عليه وسلم : أخبرني بعمل يدخلني الجنة ، قال : تعبد
الله لا تشرك به شيئا ، وتقيم الصلاة ، وتؤتي الزكاة ، وتصل الرحم وخرجه مسلم إلا أن عنده أنه قال : أخبرني
بعمل يدنيني من الجنة ويباعدني من النار . وعنده في رواية : فلما أدبر قال
رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن تمسك بما أمر به ، دخل الجنة " .
وفي " الصحيحين " عن طلحة بن عبيد الله أن
أعرابيا جاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ثائر الرأس ، فقال : يا
رسول الله ، أخبرني ماذا فرض الله علي من الصلاة ؟ فقال : الصلوات الخمس ،
إلا أن تطوع شيئا فقال : أخبرني بما فرض الله علي من الصيام ؟ فقال : شهر
رمضان إلا أن تطوع شيئا فقال : أخبرني بما فرض الله علي من الزكاة ؟ فأخبره
رسول الله صلى الله عليه وسلم بشرائع الإسلام ، فقال : والذي أكرمك بالحق ،
لا أتطوع شيئا ولا أنقص مما فرض الله علي شيئا ، فقال رسول الله صلى الله
عليه وسلم : أفلح إن صدق - أو دخل الجنة إن صدق - ولفظه للبخاري .
وفي " صحيح مسلم " عن أنس أن أعرابيا سأل النبي صلى الله عليه وسلم فذكره بمعناه ، وزاد فيه " حج البيت من استطاع إليه سبيلا " فقال : والذي بعثك بالحق لا أزيد عليهن ولا أنقص منهن ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : " لئن صدق ليدخلن الجنة " .
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
(1) الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ
عَمَلًا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ (2)
NB :
Inorder for our actions to be accepted it should be with
1- Iklhaas (sincerely for Allah alone)
2- Mutaba'a ( according to the sunnah of our beloved prohet صلى الله عليه و سلم )
FYI
Its NOT HOW MUCH / How many; Rather its HOW CORRECT أخلصه و أصوبه & not أكثره
No comments:
Post a Comment