http://www.ajurry.com/vb/showthread.php?t=40078
Thursday, 30 April 2015
The condition of those who say LA ILAHA ILLALLAH الفوزان
http://www.ajurry.com/vb/showthread.php?t=40078
Severe Warning العلامة الفوزان
بسم الله الرحمن الرحيم
من كلام العلامة الفقيه بقية السلف
الشيخ صالح الفوزان حفظه الله تعالى.
قال :
واعلموا أن الصوارف عن الاستقامة في هذا الوقت بالذات كثيرة جدا، الصوارف عن الاستقامة كثيرة والمغريات كثيرة والفتن كثيرة وكبيرة فنحن على خطر.
فعلينا أن نحذر هذه الفتن وهذه الانحرافات وهذه الخرافات وهذه الدعوات الضالة وهذه الوسائل وسائل الإعلام المنحرفة التي غزة البيوت وغزة المسلمين في كل مكان ومن وراءها الكفار والمنافقون والأشرار يزينونها للناس، فحلي بالإنسان أن يكون مستقيا في أول الأمر ثم مع هذه الأشياء ومرورها عليه وإصغاءه لها ينحرف عن الاستقامة ويهلك والعياذ بالله.
فعلينا أن نحذر فإن الخطر شديد الآن، أشد من ذي قبل، أشد من وقت مضى، الفتن الآن تكاثرت وتنوعت فعلى المسلم أن يحذر منها، الفتن الآن تصاحب الإنسان في سيارته في منامه، في بيته في كل مكان عليه أن يحذر منها وأن لا يفتح لها بابا على نفسه، وأن لا يثق من نفسه ويقول أنا ما تضر هذه الأمور أنا فاهم، أنا متعلم، أنا ... لا، لا تفتح على نفسك باب الشر لست معصوما أنت إنسان ضعيف وهذه فتن كثيرة فعليك أن تحذر منها وأن تجتنبها.
منقول من خطبة جمعة بعنوان :
(( الاستقامة ))
محبكم :
أبو بكر بن يوسف الشريف
Glad tidings for the seeker of knowledge الشيخ جمال الحارثي
هل يصح أن يطلق لفظ طالب العلم أو طالبة العلم على من يطلب العلم على الكتب والأشرطة /الشيخ أبو فريحان جمال الحارثي حفظه الله تعالى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شيخنا هل يصح أن يطلق لفظ طالب العلم أو طالبة العلم على من يطلب العلم على الكتب والأشرطة أو أن هذااللفظ لا يطلق إلا على من أثنى ركبتيه أمام أهل العلم من المشائخ والعلماء وهل يلزملإطلاق هذا اللفظ أن يكون الموصوف به ذو باع في العلم وعلى حصيلة علمية قوية؟؟؟؟؟نرجو منكم
إن الحمد لله؛ نحمده، ونستعينه، ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل لـه، ومن يضلل فلا هادي لـه؛ وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله: فإن أصدقَ الحديثِ كتابُ الله، وأحسنَ الهدي هديُ محمد e، وشرَّ الأمور محدثاتُها، وكلَّ محدثة بدعة وكلَّ بدعة ضلالة، وكلَّ ضلالةٍ في النار أما بعد
الجواب: فإن كل من كانت له همة ورغبة في تعلم العلم الشرعي وجلس له وتردد على دوره او مصادر يتلقى منها بمتابعة منه وحرص على مواضبة، فهو طالب علم وليس شرطاً أن يكون الموصوف بطالب العلم أن يكون ذا باع في العلم الشرعي فمن تعلم مسألة وأجادها فهو طالب علم فيها وفي عصرنا هذا لعدم وجود علماء أو مشائخ او طلبة علم مميزين لتعليم الناس في بعض البلدان فمن تلقى العلم عن طريق الأشرطة في الشروحات بعض الكتب مع متابعة الشرح في الكتاب وتدوين الملاحظات وما أشكل وكذلك عن طريق قنوات النقل المباشر فهو طالب علم لتعذر السفر والرحلة لطلب العلم في هذا العصر للمشقة الملموسة والعقبات الموجوده على أرض الواقع والله أعلم
عن صَفْوَانُ بن عَسَّالٍ الْمُرَادِيُّ قال أَتَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى اللَّهُ عليه وَسَلَّمْ وهو مُتَّكِئٌ في الْمَسْجِدِ على بُرْدٍ له فقلت له يا رَسُولَ اللَّهِ إني جِئْتُ أَطْلُبُ الْعِلْمَ فقال مَرْحَبًا بطالبِ الْعِلْمِ طَالِبُ الْعِلْمِ لَتَحُفُّهُ الْمَلائِكَةُ وَتُظِلُّهُ بِأَجْنِحَتِهَا ثُمَّ يَرْكَبُ بَعْضُهُ بَعْضًا حتى يَبْلُغُوا السَّمَاءَ الدُّنْيَا من حُبِّهِمْ لِمَا يَطْلُبُ فما جِئْتَ تَطْلُبُ قال قال صَفْوَانُ يا رَسُولَ اللَّهِ لا نَزَالُ نُسَافِرُ بين مَكَّةَ وَالْمَدِينَةِ فَأَفْتِنَا عَنِ الْمَسْحِ على الْخُفَّيْنِ فقال له رسول اللَّهِ صلى اللَّهُ عليه وَسَلَّمْ ثَلاثَةُ أَيَّامٍ لِلْمُسَافِرِ وَيَوْمٌ وَلَيْلَةٌ لِلْمُقِيمِ
فهذا الصحابي رضي الله عنه جاء لمسألة واحدة يطلبها من النبي صلى الله عليه وسلم
وقد وصفه بطالب العلم مجرد أنه قال له رضي الله عنه جئت أطلب العلمويقول الشيخ زيد المدخلي حفظه الله يطلق عليه طالب علم إذا طالب العلم , إذا شرع في طلب العلم فهو طالب علم ,فالصغير المبتديء طالب علم , والمتوسط طالب علم , والكبير المجتهد طالب علم , فكل من سعى وسلك في طريق العلم ليحصله فهو طالب علم , وهو لقب شريف , فإن العلم ميراث الأنبياء , ومن طلبه فقد طلب أغلى ميراث , وهو ميراث الرسل والأنبياء , وليس لطلب العلم منتهى , بل كلما ازداد العالم من العلم علما رأى أنه يحتاج إلى أكثر ممّا لديه وعنده , لذا مهما تعمر طالب العلم , مهما طال عمره فإنه لا يستغني عن الطلب أبدا , ولا يجلس عن الطلب , لاسيّما إذا تمكن من العلم رأى حاجته إلى المزيد , كما قال الله ( وقل رب زدني علما ) ا هــ
الحمد الله تعالى وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين
الشيخ أبو فريحان جمال الحارثي حفظه الله تعالى
يوم السبت الموافق
2009,6,27
http://www.al-amen.com/vb/showthread.php?t=16438
3 types of Friends - العثيمين
ﺃﻧــﻮﺍﻉ ﺍﻷﺻﺪﻗـــــــﺎﺀ :
- ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻌﻼﻣﺔ ﺍﺑﻦ ﻋﺜﻴﻤﻴﻦ - ﺭﺣﻤﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ - :
ﺍﻷﺻﺪﻗﺎﺀ ﻗﺴﻤﻬﻦ ﺇﻟﻰ ﺛﻼﺙ ﺃﺻﺪﻗﺎﺀ :
ﺍﻷﻭﻝ : ﺻﺪﻳﻖ ﻣﻨﻔﻌﺔ : ﻭﻫﻮ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺼﺎﺩﻗﻚ ﻣﺎ ﺩﺍﻡ ﻳﻨﺘﻔﻊ ﻣﻨﻚ ﺑﻤﺎﻝ ، ﺃﻭ ﺟﺎﻩ ، ﺃﻭ ﺑﻐﻴﺮ ﺫﻟﻚ ، ﻓﺈﺫﺍ ﺍﻧﻘﻄﻊ ﺍﻻﻧﺘﻔﺎﻉ ﻓﻬﻮ ﻋﺪﻭﻙ ﻻ ﻳﻌﺮﻓﻚ ﻭﻻ ﺗﻌﺮﻓﻪ ، ﻭﻣﺎ ﺃﻛﺜﺮ ﻫﺆﻻﺀ ، ﻭﻣﺎ ﺃﻛﺜﺮ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳﻠﻤﺰﻭﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﺪﻗﺎﺕ ) ﻭَﻣِﻨْﻬُﻢ ﻣَّﻦ ﻳَﻠْﻤِﺰُﻙَ ﻓِﻲ ﺍﻟﺼَّﺪَﻗَﺎﺕِ ﻓَﺈِﻥْ ﺃُﻋْﻄُﻮﺍْ ﻣِﻨْﻬَﺎ ﺭَﺿُﻮﺍْ ﻭَﺇِﻥ ﻟَّﻢْ ﻳُﻌْﻄَﻮْﺍ ﻣِﻨْﻬَﺎ ﺇِﺫَﺍ ﻫُﻢْ ﻳَﺴْﺨَﻄُﻮﻥَ ( . ] ﺍﻟﺘﻮﺑﺔ : 58 [ .
ﺻﺪﻳﻖ ﻟﻚ ﺣﻤﻴﻢ ﺗﺮﻯ ﺃﻧﻪ ﻣﻦ ﺃﻋﺰ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻋﻨﺪﻙ ، ﻭﺃﻧﺖ ﻣﻦ ﺃﻋﺰ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻋﻨﺪﻩ ﻳﺴﺄﻟﻚ ﻳﻮﻡ ﻣﻦ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﻳﻘﻮﻝ : ﺃﻋﻄﻨﻲ ﻛﺘﺎﺑﻚ ﺃﻗﺮﺃ ﻓﻴﻪ ، ﻓﺘﻘﻮﻝ : ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ﺃﻧﺎ ﻣﺤﺘﺎﺝ ﺇﻳﺎﻩ ﻏﺪًﺍ ، ﻓﻴﻨﺘﻔﺦ ﻋﻠﻴﻚ ﻭﻳﻌﺎﺩﻳﻚ ، ﻫﻞ ﻫﺬﺍ ﺻﺪﻳﻖ !؟ ﻫﺬﺍ ﺻﺪﻳﻖ ﻣﻨﻔﻌﺔ .
ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ : ﺻﺪﻳﻖ ﻟﺬﺓ : ﻳﻌﻨﻲ ﻻ ﻳﺼﺎﺩﻗﻚ ﺇﻻ ﻷﻧﻪ ﻳﺘﻤﺘﻊ ﺑﻚ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺤﺎﺩﺛﺎﺕ ﻭﺍﻟﻤﺂﻧﺴﺎﺕ ﻭﺍﻟﻤﺴﺎﻣﺮﺍﺕ ، ﻭﻟﻜﻨﻪ ﻻ ﻳﻨﻔﻌﻚ ، ﻭﻻ ﺗﻨﺘﻔﻊ ﺑﻪ ﻣﻨﻪ ﺃﻧﺖ ، ﻛﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻨﻜﻢ ﻻ ﻳﻨﻔﻊ ﺍﻵﺧﺮ ، ﻟﻴﺲ ﺇﻻ ﺿﻴﺎﻉ ﻭﻗﺖ ﻓﻘﻂ ، ﻫﺬﺍ - ﺃﻳﻀًﺎ - ﺍﺣﺬﺭ ﻣﻨﻪ ﺃﻥ ﻳﻀﻴﻊ ﺃﻭﻗﺎﺗﻚ .
ﺍﻟﺜﺎﻟﺚ : ﺻﺪﻳﻖ ﻓﻀﻴﻠﺔ : ﻳﺤﻤﻠﻚ ﻋﻠﻰ ﻣﺎ ﻳﺰﻳﻦ ﻭﻳﻨﻬﺎﻙ ﻋﻦ ﻣﺎ ﻳﺸﻴﻦ ، ﻭﻳﻔﺘﺢ ﻟﻚ ﺃﺑﻮﺍﺏ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﻭﻳﺪﻟﻚ ﻋﻠﻴﻪ ، ﻭﺇﺫﺍ ﺯﻟﻠﺖ ﻳﻨﻬﺎﻙ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻪ ﻻ ﻳﺨﺪﺵ ﻛﺮﺍﻣﺘﻚ ، ﻫﺬﺍ ﻫﻮ ﺻﺪﻳﻖ ﺍﻟﻔﻀﻴﻠﺔ « ﺃ . ﮪ
ﺷﺮﺡ ﺣﻠﻴﺔ ﻃﺎﻟﺐ ﺍﻟﻌﻠﻢ 102-
http://www.sahab.net/forums/index.php?showtopic=152040&hl=Wednesday, 29 April 2015
A great Naseeha - آل الشيخ
ولكن هذه النصيحة تحتاج إلى ضوابط لتكون نصيحة مؤثرة، نصيحة نافعة، نصيحة تؤدي الغرض منها.
فأولاً: إخلاصك في نصيحتك، فالحامل على النصيحة إخلاصٌ لله، ثم لأخيك المسلم، ليست نصيحتك رياءً وسمعة، ولا افتخاراً بها، ولا تعلٍ بها، ولا استطالة على الخلق، ولا أن يكون لك رفعة ومكانة، ولكنها نابعة من قلب صادق محب للخير، ساع له.
والمخلصون في نصيحتهم هم الذين يضعون النصيحة موضعَها، لا يتحدثون بها، ولا يفتخرون بها، ولكنها سرٌ وأمانة بينهم وبين من ينصحون له، لأن هدفهم وغايتهم صلاح أخيهم المسلم، واستقامة حاله، وحماية عرضه، وليس هدفهم الاستطالة والترفع على الناس.
ولا بد أن يكون هذا الناصح عالماً بما ينصح، فكم من متصوِّر للخطأ أنه صواب فيدعو إلى غير هدى، وينصح بلا علم، فربما أفسد أكثر مما يريد أن يصلح.
إذاً فالعلم بحقيقة ما تنصح له، بأن تعلم الخطأ على حقيقته، وتعلم كيف تخلص أخاك المسلم من تلك الهلكة.
وثالثها: لا بد أن تكون بعيداً عن التشهير والتعيير والشماتة بالمخالف، فإن المعيِّر للناس الشامت بهم الفَرِح بعوراتهم المتطِّلعَ إلى عيوبهم الحريصَ على أن يرى العيب والخطأ فهذا ليس بناصح ولكنه مسيء وضاره.
وهذا النوع من الناس لا يوفَّقون للخير؛ لأنهم لم يقصدوا الخير أصلاً، وإنما اتخذوا الدين والخير وسيلةً للنيل ممن يريدون النيلَ منه.
ولهذا ترى هذا الشامت وهذا الفَرِح بالعيوب والنقائص ينصح علانية، ويُظهر الأمر أمام الملأ لكي يَحُطَّ من قدر من يظنُّ أنه ينصحه، ولكي يُطْلع الناس على عيوب خفيَت عن الآخرين، فيكون بذلك مسيئاً لا مصيباً، ومفسداً لا مصلحاً، وفاضحاً لا ساتراً.
ولهذا يُروى: “من عيَّر أخاه بذنب لم يمت حتى يفعله”[4]، وفي الأثر: “لا تظهر الشماتة بأخيك فيعافيه الله ويبتليك”[5].
أيها المسلم، النصيحة لجماعة المسلمين وأفرادهم، النصيحة للجميع، فنصحُك ـ أيها المسلم ـ عام لجميع المسلمين أفراداً وجماعة على قدر استطاعتك وقدر نفوذك، وكلٌ يؤدي ما يستطيع أداءَه.
أخي المسلم، إننا معشرَ البشر لا بد فينا من أخطاء، والمعصوم من عصم الله، فلا بد من أخطاء في البشر، نسي آدم فنسِيتْ ذريتُه، لا بد من أخطاء، ولو تبصَّر الإنسان في نفسه لأبصر عيوبَه وأخطاءه، واشتغل بها عن عيوب الآخرين، كلُّنا خطَّاء، وخير الخطائين التوابون، كلنا عرضةٌ للزلل والخطأ والتقصير في الواجب أو ارتكاب شيء مما خالف الشرع لو تبصر المسلم حقَّاً.
فإذا كنا كذلك فالواجب على الجميع التناصح فيما بيننا، فلعل أخاك المسلم وقع في تلك المخالفة إما غفلةً منه، إما جهلا بالحكم، أو غفلةً وسهوا وسيطرة شهوات وهوى وجلساء سوء ودعاة ضلال، لعله عرض له أمر ظنَّ أن ما هو عليه حقٌّ والواقع أنه خطأ ومخالف للشرع.
أخي المسلم، إذاً فلا بد من ترويض نفسك على الصبر والاحتساب، ومخاطبة الناس على قدر عقولهم وأفهامهم، لتعلم حال من تنصحه، أخلاقُه تقبُّله لما تدلي إليه من نصيحة، حسن تقبُّله أو عدم تقبله، وكيف حاله وكيف طريقة نصحه؛ لأن هدفك الوصول إلى الحق، وإنقاذ المسلم مما هو واقع فيه من الخطأ.
فأولاً: إخلاصك في نصيحتك، فالحامل على النصيحة إخلاصٌ لله، ثم لأخيك المسلم، ليست نصيحتك رياءً وسمعة، ولا افتخاراً بها، ولا تعلٍ بها، ولا استطالة على الخلق، ولا أن يكون لك رفعة ومكانة، ولكنها نابعة من قلب صادق محب للخير، ساع له.
والمخلصون في نصيحتهم هم الذين يضعون النصيحة موضعَها، لا يتحدثون بها، ولا يفتخرون بها، ولكنها سرٌ وأمانة بينهم وبين من ينصحون له، لأن هدفهم وغايتهم صلاح أخيهم المسلم، واستقامة حاله، وحماية عرضه، وليس هدفهم الاستطالة والترفع على الناس.
ولا بد أن يكون هذا الناصح عالماً بما ينصح، فكم من متصوِّر للخطأ أنه صواب فيدعو إلى غير هدى، وينصح بلا علم، فربما أفسد أكثر مما يريد أن يصلح.
إذاً فالعلم بحقيقة ما تنصح له، بأن تعلم الخطأ على حقيقته، وتعلم كيف تخلص أخاك المسلم من تلك الهلكة.
وثالثها: لا بد أن تكون بعيداً عن التشهير والتعيير والشماتة بالمخالف، فإن المعيِّر للناس الشامت بهم الفَرِح بعوراتهم المتطِّلعَ إلى عيوبهم الحريصَ على أن يرى العيب والخطأ فهذا ليس بناصح ولكنه مسيء وضاره.
وهذا النوع من الناس لا يوفَّقون للخير؛ لأنهم لم يقصدوا الخير أصلاً، وإنما اتخذوا الدين والخير وسيلةً للنيل ممن يريدون النيلَ منه.
ولهذا ترى هذا الشامت وهذا الفَرِح بالعيوب والنقائص ينصح علانية، ويُظهر الأمر أمام الملأ لكي يَحُطَّ من قدر من يظنُّ أنه ينصحه، ولكي يُطْلع الناس على عيوب خفيَت عن الآخرين، فيكون بذلك مسيئاً لا مصيباً، ومفسداً لا مصلحاً، وفاضحاً لا ساتراً.
ولهذا يُروى: “من عيَّر أخاه بذنب لم يمت حتى يفعله”[4]، وفي الأثر: “لا تظهر الشماتة بأخيك فيعافيه الله ويبتليك”[5].
أيها المسلم، النصيحة لجماعة المسلمين وأفرادهم، النصيحة للجميع، فنصحُك ـ أيها المسلم ـ عام لجميع المسلمين أفراداً وجماعة على قدر استطاعتك وقدر نفوذك، وكلٌ يؤدي ما يستطيع أداءَه.
أخي المسلم، إننا معشرَ البشر لا بد فينا من أخطاء، والمعصوم من عصم الله، فلا بد من أخطاء في البشر، نسي آدم فنسِيتْ ذريتُه، لا بد من أخطاء، ولو تبصَّر الإنسان في نفسه لأبصر عيوبَه وأخطاءه، واشتغل بها عن عيوب الآخرين، كلُّنا خطَّاء، وخير الخطائين التوابون، كلنا عرضةٌ للزلل والخطأ والتقصير في الواجب أو ارتكاب شيء مما خالف الشرع لو تبصر المسلم حقَّاً.
فإذا كنا كذلك فالواجب على الجميع التناصح فيما بيننا، فلعل أخاك المسلم وقع في تلك المخالفة إما غفلةً منه، إما جهلا بالحكم، أو غفلةً وسهوا وسيطرة شهوات وهوى وجلساء سوء ودعاة ضلال، لعله عرض له أمر ظنَّ أن ما هو عليه حقٌّ والواقع أنه خطأ ومخالف للشرع.
أخي المسلم، إذاً فلا بد من ترويض نفسك على الصبر والاحتساب، ومخاطبة الناس على قدر عقولهم وأفهامهم، لتعلم حال من تنصحه، أخلاقُه تقبُّله لما تدلي إليه من نصيحة، حسن تقبُّله أو عدم تقبله، وكيف حاله وكيف طريقة نصحه؛ لأن هدفك الوصول إلى الحق، وإنقاذ المسلم مما هو واقع فيه من الخطأ.
Relation between Jarh wa Ta'deel & Tawheed ( Ikhlaas )
الباب الآخر الذي أحب أنا أيضًا أن أنبه عليه هو: هذا الجانب بالذات أن يكون يا أبنائي هدفنا وقصدنا خالصاً لوجه الله - تبارك وتعالىٰ- ما هو فلان ولا فلان، أن يكون القصد بنصرة الدين والسنة وإعزاز الدين والسنة، لا الانتصار لفلان على فلان أو لفلان على فلان، فلك أن تسال بحاجتك وقدر حاجتك لاستقامة دينك، واستقامة دين إخوانك تحذرهم مما فيه شرهم أو الشر عليهم، وتحثهم على ما في خيرهم والخير لهم؛ فهذا المقصد في الجرح والتعديل: حماية الدين وصيانة الملة واستقامة الأمة، فقام عند ذلك الأئمة بخدمة الدين-وقديماً حفظت بنصرة الدين- ونصح الأمة،
فالمقصد حينما تأتي الفتن ويأتي البلى فيتدخل أهل الحل والعلم في هذا مقصدهم هذين الأمرين: حماية الدين وصيانة الشريعة والملة ونصح الأمة، حتى يبقوا على هذه الشريعة البيضاء النقية التي تركنا عليه رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، فعلى الإنسان أن يسأل إذا أراد أن يسأل في الجرح والتعديل، أن يسأل فيما ينفعه وفيما يحتاج إليه وأن يكون باب خير، أما أن ينتقل إلى مقاصد أخرى فهذا يفوت عليه من الخير والتوفيق.
يا أبنائي وإخوتي؛ والتسديد بقدر ما جاءه في نيته من مخالطة، فلان رد عليك تكلم فيك لا يضرك، أنت اجعل نيتك لوجه الله تعالىٰ خالصة ونصرة الدين، لا تنتصر لنفسك، إذا انتصر الدين وقام الدين هذا هو الأصل، نفسك آخر ما تفكر فيه؛ بل النفس أنت مأمور بإزهاقها في سبيل الله -تبارك وتعالىٰ، فهذا الذي يأتيك وينالك في مقابل خدمتك ودفاعك وذبك عن السنة، والطريقة الصحيحة، هذا من باب الابتلاء فاصبر، ولو كل واحد تكلم فيك -أصبح الكلام- يعني إذا رددت عليه أصبح الكلام يعني يتهم فيه الإنسان لحظوظ نفسه، ينبغي أن يكون ما كان للدين خالصاً (..يتكلم)، ما كان للنفس وحظ النفس أن يترك، والله -سبحانه وتعالىٰ- كفيل بأن يجعل لك لسان صدق في الآخرين، وكفيل بأن يقيض لك مَنْ يدافع عنك في غيبتك، إذا تركت ما يتعلق بشخصك لله -تبارك وتعالىٰ-؛ لأنَّك إذا قمت لا تقصد إلا نصرة الدين وبيان الدين؛ فإن الله -سبحانه وتعالىٰ- سيعينك ولو تكلم فيك من تكلَّم، فأنت إنَّما تسأل في الجرح والتعديل من أجل ما ينفعك في دينك وما ينفع إخوانك في دينهم، وأما ألا يعني تنتفع أو تثير الفتن بين الناس فهذا صاحبه غالباً ما يوفق للخير ويكون مفتاحاً للشر، نسأل الله العافية والسلامة ا.هــوهذا رابط المقطع الصوتيابوصهيب اليمني.الآجري.
http://www.al-amen.com/vb/showthread.php?t=7553
Tuesday, 28 April 2015
فيجب أن تروج أشرطتهم ودروسهم ITs Wajib to spread their tapes & lessons
وهم سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز ،وفضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين ، وإخوانهم من أصحاب الفضيلة القضاة ، لأنه لا يشتغل بالقضاء ويثق الناس به في دمائهم وأموالهم وفروجهم إلا من كان موثوقا بعلمه .
إن هؤلاء لهم جهود في الدعوة والإخلاص والرد على من يريدون الانحراف بالدعوة عن طريقها الصحيح ، سواء عن قصد أو غير قصد ، هؤلاء لهم تجارب ولهم خبرة وسبر للأقوال ، ومعرفة الصحيح من السقيم ، فيجب أن تروج أشرطتهم ودروسهم ، وأن ينتفع بها ، فإن فيها فائدة كبيرة للمسلمين ، وكل عالم لم يجرب عليه خطأ ، ولم يجرب عليه انحراف في السيرة أو الفكر فإنه يؤخذ عنه .
http://www.sahab.net/forums/index.php?showtopic=151999&hl=
4- وسئل فضيلته في شريط " الأسئلة السويدية " ( 5 ربيع الآخر 1417 هـ) فقال بعد ما ذكر الشيخ ربيعاً مع مجموعة من أهل العلم : ((كذلك من العلماء البارزين الذين لهم قدم في الدعوة، فضيلة الشيخ عبدالمحسن العباد ، فضيلة الشيخ ربيع هادي ، كذلك فضيلة الشيخ صالح السحيمي ، كذلك فضيلة الشيخ محمد أمان الجامي، إن هؤلاء لهم جهود في الدعوة والإخلاص، والرد على من يريدون الانحراف بالدعوة عن مسارها الصحيح ، سواء عن قصد أو عن غير قصد، هؤلاء لهم تجارب ولهم خبرة ولهم سبر للأقوال ومعرفة الصحيح من السقيم، فيجب أن تُروَّج أشرطتهم ودروسهم وأن ينتفع بها ؛ لأن فيها فائدة كبيرة للمسلمين )) .
http://www.sahab.net/forums/index.php?showtopic=64523&hl=
4- وسئل فضيلته في شريط " الأسئلة السويدية " ( 5 ربيع الآخر 1417 هـ) فقال بعد ما ذكر الشيخ ربيعاً مع مجموعة من أهل العلم : ((كذلك من العلماء البارزين الذين لهم قدم في الدعوة، فضيلة الشيخ عبدالمحسن العباد ، فضيلة الشيخ ربيع هادي ، كذلك فضيلة الشيخ صالح السحيمي ، كذلك فضيلة الشيخ محمد أمان الجامي، إن هؤلاء لهم جهود في الدعوة والإخلاص، والرد على من يريدون الانحراف بالدعوة عن مسارها الصحيح ، سواء عن قصد أو عن غير قصد، هؤلاء لهم تجارب ولهم خبرة ولهم سبر للأقوال ومعرفة الصحيح من السقيم، فيجب أن تُروَّج أشرطتهم ودروسهم وأن ينتفع بها ؛ لأن فيها فائدة كبيرة للمسلمين )) .
http://www.sahab.net/forums/index.php?showtopic=64523&hl=
Tafseel in Taqleed العثيمين
والتقليد يكون في موضعين :
الأول : أن يكون المقلد عاميا لا يستطيع معرفة الحكم بنفسه ففرضه التقليد لقوله تعالى : (( فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون )) ويقلد أفضل من يجده علما وورعا ، فإن تساوى عنده إثنان خير بينهما .
الثاني : أن يقع للمجتهد حادثة تقتضي الفورية ولا يتمكن من النظر فيها فيجوز له التقليد حينئذ .
والتقليد نوعان : عام وخاص .
فالعام : أن يلتزم مذهبا معينا يأخذ برخصه وعزائمه في جميع أمور دينه ، وقد اختلف العلماء فيه :
فمنهم من حكى وجوبه لتعذر الاجتهاد في المتأخرين .
ومنهم من حكى تحريمه لما فيه من الالتزام المطلق لاتباع غيرالنبي صلى الله عليه وسلم ، وقال شيخ الإسلام ابن تيمية ـ رحمه الله ـ " إن في القول بوجوب طاعة غير النبي صلى الله عليه وسلم في كل أمره ونهيه هو خلاف الاجماع وجوازه فيه ما فيه " .
والخاص : أن يأخذ بقول معين في قضية معينة فهذا جائز إذا عجز عن معرفة الحق بالاجتهاد سواء عجز عجزا حقيقيا ، أو استطاع ذلك مع المشقة العظيمة .
المصدر :
رسالة الأصول الستة لفضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله ( ص : 182 )
http://www.sahab.net/forums/index.php?showtopic=113907&hl=الأول : أن يكون المقلد عاميا لا يستطيع معرفة الحكم بنفسه ففرضه التقليد لقوله تعالى : (( فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون )) ويقلد أفضل من يجده علما وورعا ، فإن تساوى عنده إثنان خير بينهما .
الثاني : أن يقع للمجتهد حادثة تقتضي الفورية ولا يتمكن من النظر فيها فيجوز له التقليد حينئذ .
والتقليد نوعان : عام وخاص .
فالعام : أن يلتزم مذهبا معينا يأخذ برخصه وعزائمه في جميع أمور دينه ، وقد اختلف العلماء فيه :
فمنهم من حكى وجوبه لتعذر الاجتهاد في المتأخرين .
ومنهم من حكى تحريمه لما فيه من الالتزام المطلق لاتباع غيرالنبي صلى الله عليه وسلم ، وقال شيخ الإسلام ابن تيمية ـ رحمه الله ـ " إن في القول بوجوب طاعة غير النبي صلى الله عليه وسلم في كل أمره ونهيه هو خلاف الاجماع وجوازه فيه ما فيه " .
والخاص : أن يأخذ بقول معين في قضية معينة فهذا جائز إذا عجز عن معرفة الحق بالاجتهاد سواء عجز عجزا حقيقيا ، أو استطاع ذلك مع المشقة العظيمة .
المصدر :
رسالة الأصول الستة لفضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله ( ص : 182 )
"Oh Allaah I'm free from Daish (ISIS) "
بسم الله الرحمن الرحيم
The Muslim's Stance Regarding the Crime in France
Consolidated / summarised text from @nchogle
· Shaykh Khalid AbdurRahman
· Shaykh Muhammad bin Ramzan
· Shaykh Aadil Mansoor
· Shaykh Muhammad AlAnjari
Shaykh Muhammad AlAnjari:
This
is a gathering to clarify the correct Muslim stance regarding those
recent crimes in France, which has nothing to do with Islam. It's from
the way of the people of Fitnah, Bida'h & desires, those who
separated from the Way of Mohammad صلى الله عليه و سلم So
these groups: are in agreement about spilling blood and they're from
the Khawarij. People of France know of these groups like Boko Haram and
others and other than them like militant organisations like FARC and
others.
Allaah
ordered us to fulfil our trusts and agreements so the people of truth.
Don't abandon these agreements of safety and trust.
How
can these criminals commit treachery by making people think you are
peaceful & then commit their crimes. This is NOT Jihad! This is
treachery & from the greatest of prohibitions in Islam.
On
the day of Resurrection the treacherous will carry the Banner of
Treachery. They cause corruption & trials for the Muslims as the
Prophet صلى الله عليه و سلم said.
You
pathetic person who claims this is Jihad, you lie & distort the
religion of Allaah.. You criminals cause people to change the religion
and ban the Hijab and other than that. These criminals are on the way of
the Khawarij who the Prophet صلى الله عليه و سلم warned against. O Europeans, we've have faced the difficulties caused by these criminals for centuries.
Shaykh Khalid AbdurRahman:
Allah has tested the Muslims with these Khawarij, of the Past & Present. The Prophet صلى الله عليه و سلم said:
"They read the Quran & it doesn't go past their throats" So, they
don't understand the Quran. If they contemplated over the Quran, they
would know that they are upon causing corruption for the people. They
fight to bring about trials & tribulations. If there are agreements
of security and it is feared that one party has broken this agreement
. There must be an open declaration stating that the agreement has been
broken. There must also be an open declaration for the announcement of
the cancellation of this agreement, without any form of treachery
Some companions of Mohammad صلى الله عليه و سلم made an oath with the non-Muslims that they wouldn’t fight alongside Mohammad صلى الله عليه و سلم … So the Prophet صلى الله عليه و سلم ordered
them to fulfil their oath!! Due to this reason Hudhaifa didn't fight in
the Battle of Badr, even though he was needed by the army. The army was
1/3 the size of the non-Muslim army!!
It's
not permissible even to fight non-Muslims in order to defend the
Muslims that they maybe oppressing, if there is an agreement of security
between them.
The companion of Mohammed, Muawiya was a ruler for 40 years, he didn't battle with Rome as long as he had a peace agreement.
Abu Sufyaan who wasn't Muslim, bore witness that Muhammed صلى الله عليه و سلم was never treacherous!!!
The Khawarij are so far from this correct way of Mohammed صلى الله عليه و سلم and his companions. Its the true Islam that suffers from the falsehood the Khawarij portray
Shaykh Muhammad bin Ramzan:
Treachery
& deception are not the actions of the Muslims who seek the face of
Allaah. Passports and citizenships & visas are all examples of
Agreements of Safety. If a Muslim raises a metal object to another
Muslim he is cursed by the angels, so what about the one who murders??
We free ourselves from those criminal ways of the Khawarij!.
The
Ikhwan ul Muslimeen like ISIS are causes for so much evil &
treachery & deception. They are Dogs of the Hellfire because they
seek Paradise through these corrupt means
Shaykh Aadil Mansoor:
We
free ourselves from the treachery of the treacherous ones , we free
ourselves from all that what Allaah hates. Islaam is a religion of
Truth, there are no lies in it Islam is a religion of Trust, no
treachery in it. What these criminals do is NOT in defence of the
Prophet صلى الله عليه و سلم honour. Defence of the Prophet is only in following his way!.
Its
impossible to defend the religion with what is prohibited in the
religion. Islaam was always free from those criminal actions and always
will be! The evil effects of the these criminals affect the Muslims in
terrible ways, these treacherous way cannot be called defence of the
Prophet. These treacherous acts only push people away from Islam &
the correct way of the Prophet. There is never any excuse for this type
of criminal activity. The prophet warned against those who innovate into
the religion what isn't from it. The Prophet صلى الله عليه و سلم said he would have killed those type of criminals. Islaam is free from this treachery, deception and evil plots.
Its
obligatory upon whoever has the correct knowledge & insight to
clarify to the people what is from the true Islaam & what isn't from
it. From having mercy to mankind is to teach them the True Islaam.
People must be informed of the reality of the Prophet صلى الله عليه و سلم such as His fulfilling agreements of Safety.
Shaykh Muhammad AlAnjari:
The trust of the Muslims is one. Even if 1 Muslim gives his trust, then upon all the Muslims is to adhere to it.
Shaykh Khalid AbdurRahman:
No
doubt people of innovation have doubts in their hearts due to
ignorance. People used to curse & speak against the Prophet in his
life and he didn't kill them and he didn't fight them even though he and
his companions were capable to do so.
Prophet صلى الله عليه و سلم was
disgraced in his life by by putting animal guts on him while praying,
but his companions didn't fight to defend him. And this was due to the
benefits and harms that would come about!!
Shaykh Muhammad bin Ramzan:
UK,
France, USA are not Muslim lands but they are not lands of battle,
because there are agreements of safety and security. Shaykh Ibn
Uthaymeen: The borders of non-Muslim lands must be respected because
there are agreements between the countries.
If
they were lands of Battle, there would be no embassies, or businesses
or cooperation, Rather there are agreements, But those Khawarij cause
corruption in every land, they have no real religion, they are just
evil, Just pure evil they kill children in Pankistan, people on the
streets , they just don't care. The Khawarij consider every land a place
of battle, even Mecca and Medina in Saudi Arabia.
Shaykh Aadil Mansoor:
Obligatory upon the Muslims in France, UK, USA, Europe,
To
believe in their heart that those criminal acts are not from Islam
& hate them because it is what makes Allaah Angry, they must hate
the people who commit these acts. All muslims must free themselves from
those criminal acts & clarify to the people that its not from Islaam
We should refer to the Muslim Scholars who clarify that Islaam is free from this terrorism
True Islaam is what is free from these acts & free from who falsely claim to be upon Salafiyyah.
Everyone should clarify Islaam is free from these acts to the extent of their abilities.
No Muslim should hide any information about these criminals, that would be helping the criminals
These
Khawarij criminals may likely turn to attacking the Muslims and bombing
the mosques! The Khawarij are from the callers to the Hellfire who the
Prophet صلى الله عليه و سلم warned against.
Shaykh Khalid AbdurRahman:
Ibn
Taymiyyah: If someone isn't able to practice something from Islaam he
should act upon what he's able. This is what all the people of knowledge
are upon, So if a woman isn't able to cover her face, she doesn't have
to.
Shaykh Muhammad bin Ramzan:
All
the true scholars are against the khawarij in every land, this is clear
on many platforms such as websites & like this radio, this annahj
radio channel. Don't think Allaah won't ask you about the corruption you
khawarij spread in Iraq & Sham. The mufti of KSA declared he doubts
the criminals Islaam
Shaykh Muhammad AlAnjari:
Oh
Allaah I'm free from Daish (ISIS) O Allaah I'm free form the acts of
those criminals in France. Its obligatory upon every Muslim to free
themselves from these Khawarij who ascribe themselves to Islaam but
their claim is a lie Khawarij who ascribe themselves to Islaam but their
claim is a lie and a False claim!!
This
brings us to the end of todays gathering, May Allaah reward the
Mashaykh for their clarifications. was salaamu alaikum wa rahmatullah
File taken from the following link: http://goo.gl/k1kSlH
Original Arabic audio: http://ar.alnahj.net/audio/1714
أخوكم
أبو بلال نعيم بن عبد المجيد
(وفق الله الجميع للعلم النافع والعمل الصالح)
(May Allah aid us in acquiring beneficial knowledge & righteous actions)
Sunday, 26 April 2015
Must Read - Excellent Naseeha from Allamah Rabee' حفظه الله
قال شيخنا العلامة ربيع بن هادي المدخلي حفظه الله :
«...كما أُوصيكم –أيضأً- باستخدام الحكمةِ في التعامُلِ فيما بينكم، وتركِ الأسئلةٍِ -يا إخوان- التي تؤدّي إلى الشحناء، وإلى القيل والقال .
هذه أضرّت –والله-.
أنا –والله- الآنَ- مغلِقٌ هاتفي ؛ ما أستقبل الأسئلة؛ لأني وجدتُ أنها سبّبت مشاكلَ لا أول لها، ولا آخر!
لكن الأسئلة عن فلان وفلان!
إن مدحتَ، وإن قدحتَ: كلها يُراد بها فتنٌ -مدحتَ، أو قدحتَ-!!
فاتركوا-يا إخوة - في هذه الأجواء الملبَّدة- اتركوا مثلَ هذه الأشياء -بارك الله فيكم-.
اتركوا القيل والقال!
هذه أضرّت –والله-.
أنا –والله- الآنَ- مغلِقٌ هاتفي ؛ ما أستقبل الأسئلة؛ لأني وجدتُ أنها سبّبت مشاكلَ لا أول لها، ولا آخر!
لكن الأسئلة عن فلان وفلان!
إن مدحتَ، وإن قدحتَ: كلها يُراد بها فتنٌ -مدحتَ، أو قدحتَ-!!
فاتركوا-يا إخوة - في هذه الأجواء الملبَّدة- اتركوا مثلَ هذه الأشياء -بارك الله فيكم-.
اتركوا القيل والقال!
يعني: أنت تمدح فلاناً ، وتتعصّب له ! يجيء فلان ويتعصّب لواحد خصمه و...!!
نحن قلنا لكم -غير مرة-:إنه كانت تقع خلافاتٌ بين الشيخ الألباني وبين غيره من علماء السنة (!)، والله: ما لها أيَّ أثرٍ في صفوف السلفيين في العالَم(!)- كله-،ما لها أيُّ أثر ..
الآن : طُويلبٌ صاحبُ فتن يتعمَّد إثارةَ الفتن بين أهل السنة، فيصبح إماماً بين عشيَّة وضُحاها؛ جلس يدرس يومين: خلاص أستاذ! وله عُصبة يتحزّبون له! ولا يقبلون فيه أيَّ نقد مهما حمل هذا النقدُ من الحُجج والبراهين!
وإذا انتقده إنسانٌ بالحُجج والبراهين قامت الدنيا وقعدت !
وهؤلاء يتحزّبون، ويتعصّبون له.
وقد يكون هذا الأستاذُ مسكيناً طالبَ علم!هو فيه خير، لكنْ ؛ لماذا العصبيّات هذه؟! يعني: أخلاق الحزبيين تسلَّلت إلى بعض السلفيين!
والله: ما كانت هذه الأخلاقُ بيننا.
والله: لقد تناظر أَمامَنا الشيخ ابن باز والألباني –وغيرهما- في (الجامعة الإسلامية) ، والله: ما كان لها أيُّ أثر.
وكَتَبَ الشيخ الألباني، وقال في وضع اليدين: بدعة... والله: ما كان لها أيُّ أثر .
وأراد الصوفية الخرافيُّون أن يضربوا الشبابَ بعضَهم ببعض -بابن باز وبالألباني- ، والله: ما وجدوا سبيلاً لذلك».
ثم قال -حفظه الله- :
«فتنبّهوا لهذه الأشياء -يا إخوة- ..
اتركوا مثلَ هذه الأشياء ..
اتركوا التعصُّبات لفلان وفلان، ولا تتعصَّبوا لأي أحد؛ تُفَرِّقون الدعوة السلفية ..
ما نرضى لكم هذا –أبداً-؛ يحتملُ بعضكم بعضاً، وينصحُ بعضكم بعضاً –بالحكمة-.
لا تدخلوا في متاهات التحزُّب ، والتعصُّب لفلان وفلان ..
تمزَّقت السلفية بهذه الأساليب ،وسرَّبها إليكم الحزبيُّون ، ووجدوا في كثيرٍ منكم تقبُّلاً لمثلِ هذه الأمور..
اتركوها -بارك الله فيكم-.
أسألُ الله أن يؤلِّف بين قلوبكم، وأن يدفعَ عنكم الفتنَ ما ظهر منها وما بطن..
فعودوا -يا إخوان- لما كان عليه أسلافُكم على امتداد التاريخ -مِن التناصح بالحكمة، والموعظة الحسنة ، والتحلِّي بالأخلاق العالية-».
نحن قلنا لكم -غير مرة-:إنه كانت تقع خلافاتٌ بين الشيخ الألباني وبين غيره من علماء السنة (!)، والله: ما لها أيَّ أثرٍ في صفوف السلفيين في العالَم(!)- كله-،ما لها أيُّ أثر ..
الآن : طُويلبٌ صاحبُ فتن يتعمَّد إثارةَ الفتن بين أهل السنة، فيصبح إماماً بين عشيَّة وضُحاها؛ جلس يدرس يومين: خلاص أستاذ! وله عُصبة يتحزّبون له! ولا يقبلون فيه أيَّ نقد مهما حمل هذا النقدُ من الحُجج والبراهين!
وإذا انتقده إنسانٌ بالحُجج والبراهين قامت الدنيا وقعدت !
وهؤلاء يتحزّبون، ويتعصّبون له.
وقد يكون هذا الأستاذُ مسكيناً طالبَ علم!هو فيه خير، لكنْ ؛ لماذا العصبيّات هذه؟! يعني: أخلاق الحزبيين تسلَّلت إلى بعض السلفيين!
والله: ما كانت هذه الأخلاقُ بيننا.
والله: لقد تناظر أَمامَنا الشيخ ابن باز والألباني –وغيرهما- في (الجامعة الإسلامية) ، والله: ما كان لها أيُّ أثر.
وكَتَبَ الشيخ الألباني، وقال في وضع اليدين: بدعة... والله: ما كان لها أيُّ أثر .
وأراد الصوفية الخرافيُّون أن يضربوا الشبابَ بعضَهم ببعض -بابن باز وبالألباني- ، والله: ما وجدوا سبيلاً لذلك».
ثم قال -حفظه الله- :
«فتنبّهوا لهذه الأشياء -يا إخوة- ..
اتركوا مثلَ هذه الأشياء ..
اتركوا التعصُّبات لفلان وفلان، ولا تتعصَّبوا لأي أحد؛ تُفَرِّقون الدعوة السلفية ..
ما نرضى لكم هذا –أبداً-؛ يحتملُ بعضكم بعضاً، وينصحُ بعضكم بعضاً –بالحكمة-.
لا تدخلوا في متاهات التحزُّب ، والتعصُّب لفلان وفلان ..
تمزَّقت السلفية بهذه الأساليب ،وسرَّبها إليكم الحزبيُّون ، ووجدوا في كثيرٍ منكم تقبُّلاً لمثلِ هذه الأمور..
اتركوها -بارك الله فيكم-.
أسألُ الله أن يؤلِّف بين قلوبكم، وأن يدفعَ عنكم الفتنَ ما ظهر منها وما بطن..
فعودوا -يا إخوان- لما كان عليه أسلافُكم على امتداد التاريخ -مِن التناصح بالحكمة، والموعظة الحسنة ، والتحلِّي بالأخلاق العالية-».
المصدر : كتاب "البيان والإيضاح لعقيدة أهل السنة والجماعة في رؤية الله يوم القيامة" من كتاب "حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح لابن القيم
النهج والواضح
http://www.sahab.net/forums/index.php?showtopic=151964&hl=How you can be a sinner by simply sitting !
“And
when you see those who engage in false conversations about Our verses
by mocking at them, then turn away from them until they engage in a
different topic of speech. But if the Devil causes you to forget, then
after remembering, do not sit in the company of those people who are the
wrong-doers.” [Surah AlAn’aam: 68]
It has been reported that Ibraaheem bin Adham
was once invited to a waleemah (wedding feast), so he attended it and
found people there who were mentioning a man that didn’t come, saying:
"He is truly lazy." So Ibraaheem said: "I brought this upon myself, such
that I attended a place in which people are backbiting one another." So
he left from there and did not eat for three days. What has been
recited of poetry with regard to this is:
“And restrain your ears from hearing vile speech
Just as you restrain your tongue from speaking it
Because when you listen to this vile speech
You are a partner to the one saying it, so reflect.”
Just as you restrain your tongue from speaking it
Because when you listen to this vile speech
You are a partner to the one saying it, so reflect.”
What Should One Do When He Hears His Shaikh, Friend Or Someone Else Being Backbitten?
Know that it is upon the one who hears a Muslim being backbitten to oppose it and prevent the one doing the backbiting.Read on : http://wp.me/p1VJ3-93V
New post on Salaf-us-Saalih.com |
The Sin of Listening to the Backbiting and not Prohibiting it – Imam Nawawiby AbdurRahman.org |
Know
that in the same way that backbiting is forbidden for the one who
speaks it, it is likewise forbidden for the one who listens to it and
approves of it.
Posted From the e-Book : Guarding the Tongue - Imaam An-Nawawee
Saturday, 25 April 2015
Rafidha are Zanadiqa
Posted: 22 Apr 2015 11:57 PM PDT
Shaykh
al-Islaam Ibn Taymiyyah said in describing the Raafidah (Shia) and
their idea of at-Taqiyyah (which is to show something but hide a
contrary belief within):
The Raafidah use the following Aayah as evidence to support their idea of ‘at-Taqiyyah’:
)لاَّ
يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاء مِن دُوْنِ
الْمُؤْمِنِينَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللّهِ فِي شَيْءٍ
إِلاَّ أَن تَتَّقُواْ مِنْهُمْ تُقَاةً ( (عمران، آية:28).
“except
if you indeed fear a danger from them (the word Tuqaa has been used,
meaning to show cooperation but hide inner belief).”
In
response; the Raafidah are of the false belief that they are the only
ones who actualize this Aayah, as they alone are hiding true inner
belief whilst the rest of the Ummah are Kuffar, but they wouldn’t openly
proclaim it.
However, the Aayah is in fact a proof against this false belief.
We respond to them in various ways;
Firstly,
the context of the Aayah is referring to those who show apparent
belief, and not the hidden kind, as Allaah, the Most High, Said:
“Let not the believers take the disbelievers as Auliya (supporters, helpers, etc.) instead of the believers…”
Secondly,
the scholars are agreed that this Aayah was revealed in al-Madeenah,
therefore there was no need for the believers to hide their Emaan in
this period. This is because the Kuffaar were not dominant over them
after the Hijrah to al-Madeenah. This exactly the opposite of the
Raafaidah (who appear to be Muslims and mix with the Ummah as if they
are from them but they hide a hidden belief of Kufr and hatred to the
Muslims).
Thirdly,
the scholars of Tafseer are in agreement that this Aayah was revealed
when some of the Muslims in al-Madeenah wished to cooperate with the
Kuffaar (in order to protect their families and wealth) but this Aayah
made it prohibited for them to do so.
The
Raafidah are from those who show the greatest deceptions in this. They
show love and cooperation with Ahl as-Sunnah (i.e. Muslims who are not
Shia in general) and they do not oppose the religion of the Ummah
openly.
Just
as how the believers used to hide their beliefs with the Mushriks of
Makkah and the People of the Book, whilst hiding an inner belief in
Islaam and Emaan.
With this, we realise that the Raafidah are from the furthest of those who act upon this Aayah.
As for their quotation of the last part of the Aayah:
) إِلاَّ أَن تَتَّقُواْ مِنْهُمْ تُقَاةً (
“except
if you indeed fear a danger from them (the word Tuqaa has been used,
meaning to show cooperation but hide inner belief).”
Then Mujaahid said it means cooperation.
Therefore,
the Aayah - in no way whatsoever – promotes lying or deception or any
form of inner hatred or contrary belief. It does not promote that one
says something with his tongue but hides something contrary in his
heart; this would be clear Nifaaq (hypocrisy who are doomed to
punishment in the lowest part of the Hellfire for eternity).
Rather the Aayah is proof that the believer cooperates in what is able to.
So
hiding ones Emaan in times of weakness or duress is one thing, whereas
proclaiming a false belief is something completely different (and this
is what the Shia do).
The
Raafidah (Shia) are exactly like the hypocrites. They are not under
duress, nor do they hide belief, rather they make apparent Emaan but
they hide Kufr (disbelief due to their corrupt beliefs).
In
summary, there is a huge difference between openly lying and deceiving
and hiding Emaan under duress until one is able to openly proclaim their
beliefs in monotheism.
الرافضة أولى الناس بشعب النفاق وأبعدهم عن شعب الإيمان
قال شيخ الإسلام أحمد بن تيمية - رحمه الله تعالى - :
هم أبعد طوائف أهل الإسلام عن النصرة وأولاهم بالخذلان فعلم أنهم أقرب طوائف أهل الإسلام إلى النفاق وأبعدهم عن الإيمان وآية ذلك أن المنافقين حقيقة الذين ليس فيهم إيمان من الملاحدة يميلون إلى الرافضة والرافضة تميل إليهم أكثر من سائر الطوائف وقد قال صلى الله عليه وسلم الأرواح جنود مجندة ما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف وقال ابن مسعود رضي الله عنه اعتبروا الناس بأخدانهم فعلم أن بين أرواح الرافضة وأرواح المنافقين اتفاقا محضا قدرا مشتركا وتشابها وهذا لما في الرافضة فإن النفاق شعب كما في الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال أربع من كن فيه كان منافقا خالصا ومن كانت فيه خصلة منهن كانت فيه شعبة من النفاق حتى يدعها إذا حدث كذب وإذا اؤتمن خان وإذا عاهد غدر وإذا خاصم فجر وفي الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال آية المنافق ثلاث إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا اؤتمن خان وفي رواية لمسلم وإن صام وصلى وزعم أنه مسلم والقرآن يشهد لهذا فإن الله وصف المنافقين في غير موضع بالكذب والغدر والخيانة وهذه الخصال لا توجد في طائفة أكثر منها في الرافضة ولا أبعد منها عن أهل السنة المحضة المتبعين للصحابة فهؤلاء أولى الناس بشعب الإيمان وأبعدهم عن شعب النفاق والرافضة أولى الناس بشعب النفاق وأبعدهم عن شعب الإيمان
هم أبعد طوائف أهل الإسلام عن النصرة وأولاهم بالخذلان فعلم أنهم أقرب طوائف أهل الإسلام إلى النفاق وأبعدهم عن الإيمان وآية ذلك أن المنافقين حقيقة الذين ليس فيهم إيمان من الملاحدة يميلون إلى الرافضة والرافضة تميل إليهم أكثر من سائر الطوائف وقد قال صلى الله عليه وسلم الأرواح جنود مجندة ما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف وقال ابن مسعود رضي الله عنه اعتبروا الناس بأخدانهم فعلم أن بين أرواح الرافضة وأرواح المنافقين اتفاقا محضا قدرا مشتركا وتشابها وهذا لما في الرافضة فإن النفاق شعب كما في الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال أربع من كن فيه كان منافقا خالصا ومن كانت فيه خصلة منهن كانت فيه شعبة من النفاق حتى يدعها إذا حدث كذب وإذا اؤتمن خان وإذا عاهد غدر وإذا خاصم فجر وفي الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال آية المنافق ثلاث إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا اؤتمن خان وفي رواية لمسلم وإن صام وصلى وزعم أنه مسلم والقرآن يشهد لهذا فإن الله وصف المنافقين في غير موضع بالكذب والغدر والخيانة وهذه الخصال لا توجد في طائفة أكثر منها في الرافضة ولا أبعد منها عن أهل السنة المحضة المتبعين للصحابة فهؤلاء أولى الناس بشعب الإيمان وأبعدهم عن شعب النفاق والرافضة أولى الناس بشعب النفاق وأبعدهم عن شعب الإيمان
Subscribe to:
Posts (Atom)