الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:
عن تميم الداري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال :
عن تميم الداري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال :
" الدين النصيحة، ثلاثا، فقلنا : لمن يا رسول الله ؟ قال : لله، ولكتابه، ولرسوله ، ولأئمة المسلمين، وعامتهم "
الفتور أسبابه وعلاجه
قال الشيخ : محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله
الإنسان لا يمكن أن يكون على وتيرة واحدة ، حتى الصحابة قالوا:
الفتور أسبابه وعلاجه
قال الشيخ : محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله
الإنسان لا يمكن أن يكون على وتيرة واحدة ، حتى الصحابة قالوا:
(يا رسول الله! إننا عندك نتعظ ونؤمن، وإذا ذهبنا إلى أهلنا -النساء والأولاد- نسينا، فقال: ساعة وساعة)
لا يمكن للإنسان أن يكون على وتيرة واحدة، لكن يحافظ الإنسان على صلاح القلب، وإذا صلح القلب صلح الجسد كله
1- يدع الخوض فيما لا يعنيه
2- يدع النزاع الذي لا فائدة منه
3- يدع التحزب الذي فرَّق الأمة ويقبل على الله عز وجل
ولهذا ترى العامي خيراً في عقيدته وإخلاصه من كثير من طلاب العلم، الذين ليس لهم هم إلا:
1- الأخذ والرد
2- والقيل والقال
3- وماذا تقول يا فلان؟
4- وماذا تقول في الكتاب الفلاني؟
5- وفيما كتبه فلان ؟
هذا هو الذي يضيع العبد ويسلب قلبه عن الله عز وجل، ولا يجعل له هماً إلا القيل والقال .
فنصيحتي لكل إنسان: أن يكون مقبلاً على الله عز وجل، وأن يدع الناس وخلافاتهم، هذا أحسن شيء.
لقاء الباب المفتوح للشيخ ابن عثيمين - رحمه الله
نسأل الله تبارك وتعالى أن يجعلنا وإياكم ممن يفقه دينه ويعمل بهذه النصيحة
لا يمكن للإنسان أن يكون على وتيرة واحدة، لكن يحافظ الإنسان على صلاح القلب، وإذا صلح القلب صلح الجسد كله
1- يدع الخوض فيما لا يعنيه
2- يدع النزاع الذي لا فائدة منه
3- يدع التحزب الذي فرَّق الأمة ويقبل على الله عز وجل
ولهذا ترى العامي خيراً في عقيدته وإخلاصه من كثير من طلاب العلم، الذين ليس لهم هم إلا:
1- الأخذ والرد
2- والقيل والقال
3- وماذا تقول يا فلان؟
4- وماذا تقول في الكتاب الفلاني؟
5- وفيما كتبه فلان ؟
هذا هو الذي يضيع العبد ويسلب قلبه عن الله عز وجل، ولا يجعل له هماً إلا القيل والقال .
فنصيحتي لكل إنسان: أن يكون مقبلاً على الله عز وجل، وأن يدع الناس وخلافاتهم، هذا أحسن شيء.
لقاء الباب المفتوح للشيخ ابن عثيمين - رحمه الله
نسأل الله تبارك وتعالى أن يجعلنا وإياكم ممن يفقه دينه ويعمل بهذه النصيحة
No comments:
Post a Comment