Wednesday, 25 February 2015

Advice for Parents & Teachers - ابن باز

Advice for Parents 

http://www.binbaz.org.sa/mat/186

 

نصيحة إلى الأساتذة

Advice for Teachers

أكثر الحاضرين هم من: الأساتذة سواء في الجامعات، أو المدارس الأخرى بجميع مستوياتها، فما هي نصيحتكم لهؤلاء المعلمين وهم يؤدون هذه الرسالة؟

نصيحتي للجميع أن يتقوا الله، وأن يكونوا قدوة في الخير وأئمة في العلم والعمل الصالح حتى يقتدي بهم الطلبة والموظفون وغيرهم، وعلى المعلم أن يكون قدوة في المحافظة على الصلوات في الجماعة، والمسابقة إليها، وتوفير اللحية، وعدم التدخين وعدم الإسبال، وفي الأسلوب الحسن والكلمات الطيبة، وفي كل خير، ليكون قدوة صالحة في جميع أحواله وأينما كان في التدريس، وفي الطريق، وفي المسجد، وفي البيت، وفي الطائرة، وفي الباخرة، وفي السيارة، وفي كل مكان قدوة حسنة يعرف بأخلاقه الطيبة وأعماله الصالحة وأسلوبه الصالح، وهذا هو الواجب على أهل العلم، وعلى المدرسين. وعلى القادة من الأمراء وغيرهم، فكل أعظم من غيره بقدر مسئوليته وحسب طاقته لأنه يقتدى به، ولا سيما العلماء فهم قادة الناس وهم خلفاء الرسل، وهكذا من كان إماما في قومه مثل شيخ القبيلة، ومثل أمير البلد، ومثل كبار القوم في مستشفى أو في مستوصف أو في غيره يجب أن يكونوا قدوة في الخير، وأن يبتعدوا عن الشر، فالأطباء من المديرين يجب أن يكونوا قدوة في المسارعة إلى الصلوات في الجماعة، وفي إعفاء اللحى، وفي الكلام الطيب، والأسلوب الحسن في عدم الفحش في الكلام حتى يقتدي بهم الموظفون ومن تحت أيديهم من الأتباع، يقتدون بهم في الأعمال الطيبة والأخلاق الفاضلة والمسارعة إلى الصلاة وغير هذا من الأخلاق الطيبة، فيتحرى المسئول كل شيء طيب حتى يقتدى به في ذلك أينما كان سواء كان في السيارة أو في الطائرة أو في الباخرة أو في أي مكان يكون، فيشرع له أن يُظهر العمل الصالح والتقوى والعلم النافع حتى يسأل وحتى يستفاد منه ويقتدى به.
http://www.binbaz.org.sa/mat/202 

Advice for Guardians

نصيحة لأولياء أمور الطلبة

فضيلة الشيخ: يقول البعض: إن من أسباب ضعف مستوى الطالب الديني والعلمي إهمال الآباء لأبنائهم واهتمامهم بمشاريعهم الخاصة وعدم متابعتهم، فهل من نصيحة من فضيلتكم لهؤلاء الأولياء؟

 

http://www.binbaz.org.sa/mat/1963
 

Efforst to be made agaisnt the Oppressive Enemies - ابن باز

الجهود التي ينبغي أن تبذل للوقوف أمام تيارات الأعداء

يحرص أعداء الله على التغلغل في ديار الإسلام بشتى الطرق فما المجهود الذي ترون بذله للوقوف أمام هذا التيار الذي يهدد المجتمعات الإسلامية؟

هذا ليس بغريب من الدعاة إلى النصرانية أو اليهودية أو غيرهما من ملل الكفر ومذاهب الهدم، لأن الله سبحانه وبحمده قد أخبرنا عن ذلك بقوله في محكم التنزيل: وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ[1] وقوله سبحانه: وَلا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا[2] الآية.
ولهذا فإنهم يبذلون كل ما يستطيعون للنفوذ في ديار الإسلام، ولهم طرقهم المختلفة في هذا منها: التشكيك وزعزعة الأفكار وهم دائبون على ذلك بدون كلل أو ملل، تحركهم الكنيسة والحقد والبغضاء بالتوجيه والدفع والبذل.
والجهود التي يجب أن تبذل هي: التوعية والتوجيه لأبناء المسلمين من القادة والعلماء ومقابلة جهود أعداء الإسلام بجهود معاكسة. فأمة الإسلام أمة قد حملت أمانة هذا الدين وتبليغه. فإذا حرصنا في المجتمعات الإسلامية على تسليح أبناء وبنات المسلمين بالعلم والمعرفة والتفقه في الدين والتعويد على تطبيق ذلك من الصغر فإننا لن نخشى بإذن الله عليهم شيئاً ما داموا متمسكين بدين الله معظمين له، متبعين شرائعه، محاربين لما يخالفه. بل العكس سيخافهم الأعداء لأن الله سبحانه وبحمده يقول: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ[3]، ويقول عز وجل: وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ[4]، والآيات في هذا المعنى كثيرة، فأهم عامل للوقوف أمام هذا التيار هو تهيئة جيل عارف بحقيقة الإسلام، ويتم هذا بالتوجيه والرعاية في البيت والأسرة، والمناهج التعليمية، ووسائل الإعلام، وتنمية المجتمع.
يضاف إلى هذا دور الرعاية والتوجيه من القيادات الإسلامية، والدأب على العمل النافع، وتذكير الناس دائما بما ينفعهم وينمي العقيدة في نفوسهم: أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ[5]، ولا ريب أن الغفلة من أسباب نفاذ أعداء الإسلام إلى ديار الإسلام بالثقافة والعلوم التي تباعد المسلمين عن دينهم شيئا فشيئا، وبذلك يكثر الشر بينهم ويتأثرون بأفكار أعدائهم، والله سبحانه وتعالى يأمر الفئة المؤمنة بالصبر والمصابرة والمجاهدة في سبيله بكل وسيلة، في قوله جل وعلا: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ[6]، وقوله سبحانه: وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ[7]، وأسأل الله بأسمائه الحسنى وصفاته العلى، أن يصلح أحوال المسلمين ويفقههم في الدين، وأن يجمع كلمة قادتهم على الحق، ويصلح لهم البطانة، إنه جواد كريم، وصلى الله على سيدنا ونبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً.

[1] سورة البقرة الاية 120.
[2] سورة البقرة من الآية 217.
[3] سورة محمد الآية 7.
[4] سورة آل عمران الآية 120.
[5] سورة الرعد من الآية 28.
[6] سورة آل عمران الآية 200.
[7] سورة العنكبوت الآية 69.
http://www.binbaz.org.sa/mat/1757

Why Daish appears here & there ??!


جاء في الواتساب
حكاية داعش...
عندما تقدم الجيش الحر وجبهة النصرة نحو دمشق ظهرت داعش سوريا؛ لإنقاذ نظام الأسد. 
وعندما بدأت ثورة القبايل السنية في العراق، واقتربت من بغداد ظهرت داعش العراق؛ لإنقاذ دولة المالكي الشيعية.
وعندما ضيق الخناق على الذين هم معهم ظهرت داعش ليبيا؛ لتحريض الدعوة إلى تحالف دولي لإنقاذ النظام الانقلابي في ليبيا.
وستظهر داعش اليمن عندما يضيق الخناق على الانقلابيين الحوثيين ويكونوا بحاجه لتدخل الناتو.
لا وشوف الشبه في السيناريو تراه واحدًا...
استولوا في ليبيا على العاصمة. واستولى الحوثيون في اليمن على العاصمة.
خرجت الحكومة إلى مدينة ثانية غير العاصمة في ليبيا، وكذا خرجت الحكومة في اليمن إلى عدن.
ستتقسم الدولة في ليبيا إلى قسمين وستتقسم الدولة في اليمن إلى قسمين.

وحاجات... السيناريو واحد تمامًا.
To throw sand on the eyes of the people & to cover the terrorist plots of the extremist Shiah, houthis & hezbo-shytan.
 So that ppl will stay busy with the atrocities of these criminals while eventually ignoring the war crimes of the evil houthies (& thier allies).
So that the Muslim nations would be engrossed in fighting with each other , while the enemies of Islam could sit back  & watch !

May Allah destroy the Da'ish, houthis, Alqaeda, Nusra, Hizbus-shytaan & the khawarij totally.
اللهم أعز الإسلام و المسلمين 
و أذل الشرك و المشركين 
و دمر أعداء الدين



A precious advice for the Dua't & 'Ulema- ابن باز

الجهل بأدب الخلاف يسبب الاختلاف بين العاملين في حقل الدعوة

فضيلة الشيخ: كثير من الخلاف الذي ينشأ بين العاملين في حقل الدعوة إلى الله والذي يسبب الفشل وذهاب الريح - كثير منه ناشئ بسبب الجهل بأدب الخلاف. فهل لكم من كلمة توجيهية في هذا الموضوع؟

نعم، الذي أوصي به جميع إخواني من أهل العلم والدعوة إلى الله عز وجل هو تحري الأسلوب الحسن والرفق في الدعوة وفي مسائل الخلاف عند المناظرة والمذاكرة في ذلك، وأن لا تحمله الغيرة والحدة على أن يقول ما لا ينبغي أن يقول مما يسبب الفرقة والاختلاف والتباغض والتباعد، بل على الداعي إلى الله والمعلم والمرشد أن يتحرى الأساليب النافعة والرفق في كلمته حتى تقبل كلمته وحتى لا تتباعد القلوب عنه، كما قال الله عز وجل لنبيه صلى الله عليه وسلم: فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ[1]، وقال سبحانه لموسى وهارون لما بعثهما إلى فرعون: فَقُولا لَهُ قَوْلًا لَيِّنًا لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى[2]، والله يقول سبحانه: ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ[3]، ويقول سبحانه: وَلا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ[4] الآية.
ويقول صلى الله عليه وسلم: ((إن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه، ولا ينزع من شيء إلا شانه))، ويقول صلى الله عليه وسلم: ((من يحرم الرفق يحرم الخير كله)).
فعلى الداعي إلى الله والمعلم أن يتحرى الأساليب المفيدة النافعة وأن يحذر الشدة والعنف؛ لأن ذلك قد يفضي إلى رد الحق وإلى شدة الخلاف والفرقة بين الإخوان، والمقصود هو بيان الحق والحرص على قبوله والاستفادة من الدعوة، وليس المقصود إظهار علمك أو إظهار أنك تدعو إلى الله، أو أنك تغار لدين الله، فالله يعلم السر وأخفى، وإنما المقصود أن تبلغ دعوة الله، وأن ينتفع الناس بكلمتك. فعليك بأسباب قبولها، وعليك الحذر من أسباب ردها وعدم قبولها.

[1] سورة آل عمران من الآية 159.
[2] سورة طه الآية 44.
[3] سورة النحل من الآية 125.
[4] سورة العنكبوت من الآية 46.
http://www.binbaz.org.sa/mat/1743

Some matters that harm the salafi da'wah - بازمول

18 Matters That Harm The Salafi Da’wah

Translation of Ash-Shaykh Ahmad Ibn Umar Bazmool’s (حفظه الله تعالى) Tweets:


4. From the matters that harm the Salafi Da’wah: That some unstable and shifty people enter the ranks of the Salafis and pit people against one another and ignite fitnah under the guise of advising.
5. From the matters that harm the Salafi Da’wah: Some salafis involve themselves in differing and try to pass judgment on those senior to him in knowledge; this is from poor manners.
6. From the matters that harm the Salafi Da’wah: Some students engaging in instigating and making trouble against genuine Salafis who are actively confronting the opponents (of the truth).


10. From the matters that harm the Salafi Da’wah: Some students of knowledge engaging in rearing the Salafis to have blind allegiance for them and submission to their opinions.

13. From the matters that harm the Salafi Da’wah: Some students of knowledge attempting to direct the youth according to their opinion and whims and to make it so that the truth and whatever opposes it to be considered harshness and madness.

15. From the matters that harm the Salafi Da’wah: That the students who put themselves forth do not call and refer back to the Ulemaa; rather, (the students) see that they don’t need them, and this is a dangerous deviation.

17. From the matters that harm the Salafi Da’wah: Not distinguishing between the genuine Salafi and those who display it as a ploy to meddle with the truth.
18. From the matters that harm the Salafi Da’wah: Reviling genuine Salafis on account of those who feign Salafiyyah as a ploy to meddle with the truth.

How to prohibit evil - ابن باز

توجيه في كيفية إنكار المنكر

نلاحظ كثيرا من الشباب المتحمس لإنكار المنكر، ولكنهم لا يحسنون الإنكار.. فما هي نصيحتكم وتوجيهاتكم لهؤلاء .. وما هي الطريقة المثلى في إنكار المنكر؟

نصيحتي لهم أن يتثبتوا في الأمر، وأن يتعلموا أولا حتى يتيقنوا أن هذا الأمر معروف أو منكر، بالدليل الشرعي، حتى يكون إنكارهم على بصيرة لقول الله عز وجل: قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ[1] مع نصيحتي لهم بأن يكون الإنكار بالرفق والكلام الطيب والأسلوب الحسن، حتى يقبل منهم، وحتى يصلحوا أكثر مما يفسدون، لقول الله عز وجل: ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ[2]، وقول الله عز وجل: فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ[3]، وقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((من يحرم الرفق يحرم الخير كله)) وقوله صلى الله عليه وسلم: ((إن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه، ولا ينزع من شيء إلا شانه)) والأحاديث في هذا الباب كثيرة صحيحة.
ومما ينبغي للداعي إلى الله، والآمر بالمعروف والناهي عن المنكر أن يكون من أسبق الناس إلى ما يأمر به، ومن أبعد الناس عما ينهي عنه، حتى لا يتشبه بالذين ذمهم الله بقوله سبحانه: أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلا تَعْقِلُونَ[4]، وقال سبحانه وتعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لا تَفْعَلُونَ[5]، وحتى يتأسى به في ذلك، وينتفع الناس بقوله وعمله.. والله ولي التوفيق.

[1] سورة يوسف الآية 108.
[2] سورة النحل الآية 125.
[3] سورة آل عمران الآية 159.
[4] سورة البقرة الآية 44.
[5] سورة الصف الآيتان 2-3.

http://www.binbaz.org.sa/mat/1730

The Muslim man & the Christian Women - السدلان

Questions asked to Shaykh Saleh ibn Ghunam as-Sadlaan [May Allaah preserve him] in his house after Salaat al-Jumu‘ah, ar-Riyadh
12/8/1434 – 21/6/2013
Question: In the UK now there are many groups and sects and some of them are even calling themselves Salafee when they are not, like the extremists etc. the Kuffaar have also attached negativity to the name Salafee. Is it permissible in our case to call ourselves moderate Muslims? This is knowing that calling oneself a moderate Muslim usually is referred to those who don’t pray or grow beards or for women who don’t wear Hijaab or even for those who commit major sins but they refer to themselves as being moderate.

Answer:  This is not necessary because the Kuffaar know what extremism is and they know when something is not practicing and they know those who are balanced. There is an incident that happened; a Muslim man wanted to marry a Christian woman. She used to work in a hotel so one day the Muslim man entered the hotel to see her and Muslims were there praying in the lobby. Instead of going to join the Jamaa’ah he went to speak to the woman instead and then later joined the Jamaa’ah. He joined it late and thus he had to make up a Rak’ah. He then went back to the woman after the Salaah to speak to her and she told him that  she was not interested in him anymore. The Muslim man was bemused and asked why. To which she replied, “You preferred to come to talk to me instead of praying with the others and you joined them late so you had to pray some of it by yourself. If you are like this with you religion then how will you be with me? I will not marry a Muslim except if he is trustworthy. ” So she refused him. The point is, if you follow al-Islaam then they will recognize what is correct from what is incorrect. They will know the difference between those who bring goodness and those who spread mischief. They know the difference between moderate and those who are not. If we talk about extreme Christians then you will know who are the extreme ones and those who are not. The same goes for the Jews. So there is no need for such terminologies. 




You are subscribed to email updates from AhleDhikr

Tuesday, 24 February 2015

Sh.bn baz's care for his sons (citizens) - warning agaisnt the plotters

لا لهذه الرحلات

الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده نبينا محمد وآله وصحبه، وبعد: فقد نشرت إحدى الصحف في عددها رقم 2508 وتاريخ 1/7/1399هـ الصفحة (8) إعلاناً من مؤسسة أمريكية يتضمن دعوة الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين سن 10 - 18 سنة إلى الاشتراك في رحلة صيفية لمدة ستة وستين يوماً لزيارة كل من إنجلترا والولايات المتحدة الأمريكية والمكسيك.
وأداء لواجب المسئولية وقياماً بواجب النصح للأمة نوضح لإخواننا المسلمين وكافة المواطنين ما تنطوي عليه مثل هذه الرحلات من الخطر العظيم على أخلاق أبنائهم ودينهم، فإن القائمين على هذه الرحلات هم من الكفار الذين لا يراعون خلقا ولا دينا إلا الكسب المادي، هذا إذا خلوا من أهداف تبشيرية أو أغراض سيئة أخرى.
كما أن هذه الرحلات إلى بلاد انتشرت فيها كل أنواع الرذائل والأخلاق السافلة والدعوات الهدامة. والذين وجهت إليهم الدعوة للاشتراك هم أطفال وشباب في سن المراهقة ومرحلة التأثر بالتوجيه والقدوة والانبهار بالمظاهر مع قلة العلم وضعف التمييز بين الخير والشر، إن دلوا على الخير سلكوا طريقه، وإن دلوا على الشر أسرعوا إليه إلا من شاء الله.
والناتج عن ذلك من الأضرار لا يحصى، فمنها: ابتعاد الابن عن إشراف أبيه وتوجيهه في سن هو في أمس الحاجة إلى الرعاية والتأديب فيه، ومنها: ما يخشى من هجره لفرائض الدين وتركه لأدائها وفي مقدمتها الصلاة والصيام.
إذ أن موعد الرحلة يصادف شهر رمضان الذي يجب على كل مسلم بالغ صيامه، وكيف يصوم هذا الفتى وهو يجر إلى الملاهي والشهوات ؟ ! ومنها: التأثر بالأخلاق الفاسدة التي يعايشها ويشاهدها مما يضعف في نفسه الالتزام بالأخلاق الإسلامية ويؤدي به إلى الاستهانة بها وعدم احترامها، ومنها: وقوعه تحت توجيه الكفار وإشرافهم وولايتهم.
والحكم في هذه الحالة أنه لا يجوز للمسلم السفر إلى بلاد المشركين أو الإقامة بين ظهرانيهم من غير ضرورة إلا لعارف بدينه بأدلته الشرعية يستطيع الدعوة إليه والذب عن الشبه التي ترد عليه ويقوم بأداء واجباته، وعموم الأدلة يؤيد ذلك، ومنها قوله تعالى:
{إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ قَالُوا فِيمَ كُنْتُمْ قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الْأَرْضِ قَالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا فَأُولَئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءَتْ مَصِيرًا * إِلا الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ لا يَسْتَطِيعُونَ حِيلَةً وَلا يَهْتَدُونَ سَبِيلًا * فَأُولَئِكَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَعْفُوَ عَنْهُمْ وَكَانَ اللَّهُ عَفُوًّا غَفُورًا}[1]، وقوله صلى الله عليه وسلم: ((أنا بريء من كل مسلم يقيم بين المشركين))، وقوله: ((لا يقبل الله من مشرك عملاً بعد ما أسلم أو يزايل المشركين)) ولأن في ذلك وسيلة إلى ارتكاب المحرم وترك الواجب وما أفضى إليهما فحكمه التحريم.
والخلاصة أن هذه الرحلة لا تجوز من شبابنا وأوليائهم الاستجابة إليها بل يجب على ولاة الأمور وعلى الآباء بذل جميع الوسائل الممكنة لعدم اشتراك الشباب في مثل هذه الرحلات، وإحباطها وعدم إنفاذها، حماية لشباب المسلمين مما يهدد عقيدتهم وأخلاقهم. ولا يفوتني هنا أن أنبه إخواني المسلمين إلى ما يحيكه لهم أعداؤهم من الدسائس والمؤامرات لفتنهم عن دينهم، وإبعادهم عنه وإضعاف التزامهم به التي تبينها خطط التبشير التي كشفها الكثير من علماء المسلمين ومفكريهم، وفي حملات التشكيك المستمرة.
ويغلط غلطا عظيما من ينفي ذلك ويحسن الظن بهم، فأمامنا من البراهين الجلية ما لا ينكره إلا مغفل أو فاسق أو مكابر، وما الغزوات والحملات التبشيرية المركزة على بلاد المسلمين في أندونيسيا والفلبين وبنغلادش وأوغندا والسودان وغيرها من البلاد إلا براهين على ذلك، ومن الوسائل التي يسلكها أعداء الإسلام إلى ذلك إنشاء المستشفيات والمدارس والملاجئ، وإقامة الاجتماعات الترفيهية والجمعيات الإنسانية، وغايتهم في ذلك تدمير أخلاق المسلمين وعقولهم وقطع صلتهم بالله، وإطلاق شهواتهم، وهل هناك أنجح من حضنهم للمراهقين في مثل هذه الرحلات وغسل أدمغتهم بما يلقونه عليهم من توجيه. فتيقظوا أيها الإخوان لهذه الخطط الخبيثة، ولا تسلموا أولادكم لأعدائكم فتلقوا بهم إلى التهلكة، وتدفعوهم إلى طرق الضلال، قال تعالى:
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلائِكَةٌ غِلاظٌ شِدَادٌ لا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ}[2]، كما نذكر إخواننا المسلمين بواجبهم تجاه أبنائهم من تربيتهم التربية الصالحة وأمرهم بأداء الشعائر والتحلي بالآداب الإسلامية، ونهيهم عن المحرمات وعن الرذائل ووسائلها، وغرس الأخلاق الفاضلة في نفوسهم، وصيانتهم عن رفقاء السوء، وعن المجتمعات الفاسدة. وننبه القائمين على الصحف المحلية إلى المزيد من التيقظ والغيرة على الدين والمجتمع، وعدم نشر مثل هذه الإعلانات الضارة التي تخدم أعداء الدين وتعود بالضرر على المجتمع وأبنائه في دينهم وعقيدتهم وأخلاقهم، بل الواجب عليهم أن يكونوا وسائل مساعدة في الإصلاح والتوجيه إلى الخير والحق.
رزق الله الجميع السلامة في الدين والدنيا، وأرانا الحق حقا ورزقنا اتباعه، وأرانا الباطل باطلا ورزقنا اجتنابه، وأصلح ولاة أمر المسلمين ونصر بهم الحق، وكتب لجميع المسلمين في كل مكان أسباب الخير والعزة إنه سميع مجيب. وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

[1] سورة النساء 97-99.
[2] من سورة التحريم الآية 6. 
 
http://www.binbaz.org.sa/mat/8227 

Advice of Imam Ibn Baaz for the Muslim Minorities - excerpt

وإن لم يتمكن المسلم في تلك البلاد من الدعوة فعليه أن يلتزم بدينه وأن يتخلق بالأخلاق والآداب الإسلامية؛ لأنها دعوة بالفعل، ولأنها محببة لذوي العقول الصحيحة، فيتأثر الناس غالباً بهذه الصفات الحميدة، ولقد دخل الإسلام إلى بعض جنوب شرق آسيا بأخلاق التجار من الأمانة والصدق في المعاملة.
ومتى عجز المسلم عن إظهار دينه في بلد إقامته بحيث لا يأمن على دينه وعرضه وماله، فإنه يجب عليه الهجرة إلى بلاد آمنة يستطيع فيها أن يؤدي شعائر دينه بأمن وراحة بال إذا استطاع ذلك؛ عملاً بالآيات والأحاديث الواردة في ذلك.

http://www.binbaz.org.sa/mat/8550

If muslims are not able to reveal their Din in their country of residence where they feel vulnerable in their religious commitment, their honor, or their property, it is obligatory on them to undertake Hijrah (a believer’s migration to an Islamic land) to safe countries where they can perform the rites of their Din peacefully and safely if they are able, in accordance with the Ayahs and Hadith related in regard to this issue.




Related : http://backtosalafiyyah.blogspot.in/2015/01/wasiyyatu-imam-ibn-baaz-for-muslim.html



سئل العلامة ابن باز:
الأقليات المسلمة تعيش في دار الكفر ، فهل يتعين عليها انتخاب أمير لها ورئيس لجماعتها أو يعيشوا تحت ظلال الكفر ومن يبايعون ؟ 
الجواب : 
( عليهم أن يجتمعوا على ترئيس من يرون فيه الصلاح وتأميره عليهم إذا أمكنهم ذلك ، إذا استطاعوا هذا ، هذا من أهم المهمات ؛ حتى يسعى لمصالحهم ، حتى يعينهم على ما ينفعهم بالطريقة التي لا تضرهم ، ولا تسلط الدولة عليهم ، بطريقة لا تأباها الدولة ، ولا تسبب مشاكل عليهم ؛ فيؤمروا عليهم من يرون أنه خير منهم أو يرون أنه أنفع ، أو أن في تأميره المصلحة العامة باسم رئيس الجمعية ، أو رئيس الجماعة في البلد ، ، ويسمونه بالأسماء التي لا تضرهم ، ولا تجعل للدولة سلطانا عليهم ، فيسمونه بالاسم المناسب الذي معناه : أنهم يرجعون إليه ، وأنهم يتعاونون معه على البرّ والتقوى ، وأنه يسعى لهم في الخير ، على طريقة لا تضرّ مجتمعهم ، ولا تضرّ إخوانهم ، ولا تجعل للدولة سلطانا عليهم بالأذى )اهـ.
(الأقليات المسلمة) ضمن لقاء العلامة ابن باز بالأقليات المسلمة .ط.دار الوطن.
http://www.albaidha.net/vb/showthread.php?t=30206   


Sheikh ‘Abdul ‘Azeez bin Baaz رمحهاهللا he also mentioned while addressing the situation of the Muslims in non-Muslim countries: From that which is important to inform, as it relates to the Muslim minorities in the non-Muslim countries, from the greatest of affairs related to them is that they strictly adhere to the religion of Allah. They should seek knowledge of the religion and adhere to it in all situations and circumstances; whether at times of ease or times of difficulty, while having good health, or sickness, while travelling or not, in all situations and circumstances. This is the obligation upon every Muslim male and female wherever they reside. It is upon them to abide by the religion of Allah and to be patient in doing so. They should hold fast to the religion with their molar teeth, especially during present times; times which are strange, Islam is strange and the enemies are several in number while those who support and defend the Islam are few in number. Thus it is incumbent upon every Muslim, and specifically the Muslim minority residing in non-Muslim countries, to adhere to the religion of Allah and to seek knowledge related to this religion so that they can act upon knowledge, and so that they can perform the obligations that Allah has legislated for them to follow, and so that they can 16 abstain from that which Allah has forbade, and they do this upon knowledge and understanding. They should do so in order that they become prime examples for others.[Al Aqaliyat al Muslimah pg.14]

Monday, 23 February 2015

Reasons to stay firm upon the religion & sincerity - الفوزان



السؤال: 
ما الأسباب المعينة على الإخلاص وكذلك الثبات على الدين؟
الجواب:الأسباب المعينة، قوة الإيمان، الإكثار من ذكر الله،وتلاوة القرآن، ومرافقة ومجالسة الصالحين، هذا من الأسباب لحياة القلوب، ولذكر لله عز وجل، ترك لهو والغفلة ترك ما يشغل عن ذكر الله، (لا تُلْهِكُمْ أَمْوَالُكُمْ وَلا أَوْلادُكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الْخَاسِرُونَ).
 



1. Strong Eeman
2. Increasing in remembrance of Allah
3. Reciting Qur'an
4. accompanying Good (righteous) companions
5. Leaving off (abandoning) foolish play & amusements &

The Madh-hab of the Aammee is the Madh-hab of his muftee - الفوزان


السؤال: 
عن من أخذ بالفتوى في المسائل الفقهية مع اختلاف العلماء في الإجابة على المسائل وكيف نرجح في ذلك مؤجرين؟
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين،    أما بعد:
إذا أشكل عليك شي، فسأل من تثق بعلمه ودينه، وخذ بجوابه، ولا تسأل غيره لئلا يختلف عليك، فيحصل التشويش كما ذكرت، أسال لمن تثق بعلمه ودينه، خصوصا من عرفوا بالفتوى، وأسندت إليهم الفتوى أسال أحدهم، وإذا أفتاك فأقتصرعلى فتواهُ، ليست مكلف بالترجيح والخلاف.      
http://www.alfawzan.af.org.sa/node/15373 


هل يأثم العامي إذا خالف فتوى العالم؟ (00:20:45):

السائل: جزاك الله خيراً، طيب في كتاب الإمام الشاطبي " الموافقات " قال هذه العبارة، قال ((إن فتوى العالم بالنسبة للعامي كالدليل بالنسبة للمجتهد))، نريد توضيح لهذه العبارة، هل يأثم العامي إذا خالف فتوى الإمام كما يأثم العالم إذا خالف الدليل؟



الشيخ الألباني رحمه الله تعالى: بلا شك، أقول بقولة الإمام الشاطبي، لاشك أن العامي إذا خالف فتوى المفتى له دون عذر شرعي فهو متبع لهواه أولاً، ثم هو مخالف لمقتضى قول ربنا تبارك وتعالى: {فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} [النحل:43]، ربنا عزّ وجلّ حينما أمر في هذه الآية عامة الناس بأن يسألوا أهل العلم، تُرى.. هل من إنسان يعقل ربه عزّ وجلّ ما يأمر به يفهم من هذه الآية: {فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} [النحل:43]، فيقول ثم هو إن شاء فعل بما أفتاه المفتي وإن شاء لم يفعل؟!! هل أحد يفهم هذا الفهم أم الفهم الصحيح: {فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} [النحل:43]، لتعملوا بما يفتيكم أهل العلم؟؟.
هل من خلاف في صواب في فهم الآية هو هذا؟ وهو كذلك، فإذا العامي إذا سأل العالم وأفتاه بفتوى يجب أن ينفذ هذه الفتوى إلا في حالة أنه دخله شك أو ريب في هذه الفتوى وهذا يقع كثيراً خاصة في آخر الزمان حينما صار أهل العلم كأهل الجهل كما أشار إلى ذلك نبينا صلوات الله وسلامه عليه في قوله في الحديث المتفق عليه من حديث عبد الله بن عمر بن العاص قال: قال رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلّم: «إن الله لا ينتزع العلم انتزاعاً من صدور العلماء، ولكنه يقبض العلم بقبض العلماء حتى إذا لم يبقى عالماً اتخذ الناس رؤوسا جهالا فسُئِلوا فأفتوا بغير علم فضلوا وأضلوا».

فإذا ابتلي العامي بأن سأل رجلا يظن أنه عالم فأفتاه بفتوى مثل فتوى طنطاويكم في استحلال توفير المال في صندوق التوفير، فإذا ابتلي عامي بمثل فتوى الطنطاوي هذا المصري، فدخله شك في هذه الفتوى فلم يعمل بها إلا بعد أن سأل زيداً وبكراً وعمراً حتى اطمأنت نفسه وانشرح صدره للفتوى فوجب العمل عليه بها، أما إذا لم يداخله شيء من هذا الشك والريب فحينئذ يأتي ما ذكرناه أنفاً مما تدل عليه الآية السابقة: {فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} [النحل:43]، وهذا يدلنا على صحة قول سميك أبي إسحاق الشاطبي أن فتوى المفتى بالنسبة للعامي كالدليل بالنسبة لغيره وإلا صار الدين فوضى وصار الدين هوى، ولم يكن هناك فائدة من مثل قوله تعالى: {فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} [النحل:43].


 وبهذه المناسبة أريد أن ألفت النظر إلى إن بعض إخواننا الذين هم على منهجنا من العمل بكتاب ربنا وسنة نبينا وسلفنا الصالح يغالون حينما يوجبون على عامة المسلمين كلهم أجمعين أبتعين أكتعين، يوجبون عليهم أن يعرفوا دليل المسألة، في كل مسألة ما يجيزون لهم أن يأخذوا قول المفتى حلال حرام يجب لا يجوز إلى آخره مسلماً إلا مقرون بالدليل!! هذا غلوٌ وهذا إفراط في إيجاب مالا يجب على عامة الناس، ومن هنا أتوصل إلى لفت النظر إلى ضرورة القيد الذي ندندن دائماً في دعوتنا أن لا نقتصر في الدعوة إلى كتاب الله وإلى سنة رسول الله فقط بل نضم إلى ذلك [وعلى منهج السلف الصالح]، لأن منهجهم يوضح لنا كثيراً من الأمور التي قد تخفى على الجماهير من أهل العلم فضلاً عن طلاب العلم فضلاً عن من دونهم وهذه المسألة من هذا الباب.
ما الذي يجده الباحث في آثار السلف حينما كان يأتي المستفتي يستفتي ابن عمر أو ابن مسعود و غيرهما من أصحاب الرسول عليه الصلاة والسلام، أكان المفتى حينما يفتيه برأيه واجتهاده يقول والدليل كذا؟

لا قد يقع هذا أحياناً ولكنهم كانوا غير ملتزمين لذلك هذه نعرفه بالتواتر أنه لم يكن من منهج السلف أن يفتوا عامة الناس... خذ مثلاً قضية له علاقة بفريضة من الفرائض في قسمة إرث من المواريث فيقول لفلان الثلث والآخر الربع وإلى آخره. والله أنا أعترف بنفسي أنني لا أستطيع أن أفهم حتى اليوم دليل هذه التفاصيل فكيف للعامة من المسلمين أن يتمكنوا من معرفة أدلة هذه التفاصيل!!. لم يكن عمل السلف على هذا التشديد بأن كل فتوى على كل مفتي أن يقرن فتواه بالدليل، وأن كل مستفتي عليه أن يطالب في كل ما يستفتي فيه بالدليل، هذا ما أردت لفت النظر إليه لكني أرى أن نقف قليلاً لأني أجد إخواننا قد بدأ النعاس يداعب أجفانهم فلننتقل الآن إلى مواضيع، خاصة أن صاحبنا ظهر العرق في جبينه... فاستراحة قليلاً .. يعنى
 

سلسلة الهدى و النور -الشريط 382 الدقيقة 20 الثانية 45-
http://www.albaidha.net/vb/showthread.php?t=59931 

أما العامي فيسأل أهل العلم في زمانه، يتخير العالم الطيب الذي يظهر عليه التأسي بالنبيﷺ ، والورع، ويظهر منه العلم، ويشهد له الناس بالخير، فيتحرى ويسأل، ومذهبه مذهب من أفتاه، لكن عليه أن يتحرى أهل العلم، ويسأل في بلاده أو في غير بلاده عن المعروفين بالعلم والفضل، واتباع الحق، والمحافظة على الصلوات، والذين يعرفون باتباع السنة، من توفير اللحى، وعدم الإسبال، والبعد عن مواقف التهم، إلى غير هذا من الدلائل على استقامة العالم، فإذا أرشد إلى عالم ظاهره الخير ومعروف بالعلم، سأله عما أشكل عليه والحمد لله.
{ فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ}[3]،
وقال سبحانه: {فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ}[4].
📥📝http://www.binbaz.org.sa/fatawa/4721
ــــــ ــــــ ــــــ ــــــ
 

Kalimat at-TAWHEED , Kalimat at-Taqwa , 'Urwat al-Wuthqaa الفوزان

السؤال: 
كلمة التوحيد (لا إله إلا الله) ، كيف كانت مشتملة على جميع أنواع التوحيد؟
الجواب: نعم، التوحيد هو أفراد الله بالعبادة، وترك عبادة ما سواه، وهذا هو
معنى (لا إله إلا الله)، (فلا إله) هذا ترك عبادة ما سواء الله، (إلا الله) هذا أفراد الله جل وعلا بالعبادة، فهي اشتملت
على نفي وإثبات، نفي الشرك واثبات التوحيد لله عز وجل، ولذلك تسمى كلمة (الإخلاص)،
تسمى العروة الوثقى، (
فَمَنْ يَكْفُرْ
بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدْ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى
)، وهذا معنى (لا إله إلا الله
(
يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ) هذا معنى:ـ(لا إله)، ويؤمن
بالله وهذا معنى:ـ (إلا الله)، (
فَقَدْ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى):ـ (لا إله إلا الله)، وهي كلمة
التقوى، وألزمهم كلمة التقوى، كانوا أحق بها وأهلها، وهي كلمة عظيمة، لما تشتمل
عليهِ من توحيد لله وعبادته، ونفي عبادتهِ ما سواه ، وإبطال عبادة ما سواء الله
سبحانه وتعالى، وبذلك تجتمع أنواع التوحيد الثلاثة:ـ توحيد الربوبية، توحيد الإلوهية،
و توحيد الأسماء وصفات.       

Methodology in seeking ILM - الفوزان


السؤال: 
بماذا توصون طالب العلم، من جهة تحصيل وطلب العلم الشرعي وما التوجيه لهم في ذلك مأجورين؟
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم 

الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله
وأصحابه أجمعين   أما بعد.

فإن طلب العلم، من أعظم العبادات لأن العبادات لا بد أن تبنى على
العلم وهذا الدليل، الوارد في كتاب الله وسنة رسوله، العبادات لهُا شروط ولها
أحكام ولها واجبات ولها سنن ولا بد أن يتعلم الإنسان من ذلك على قدر ما يستقيم به
دينه من أركان الإسلام الخمسة يعرف ما يستقيم به دينه هذا فرض عين، على كل مسلم وما
زاد عن ذلك من أحكام المعاملات وأحكام الوصايا والمواريث إلى آخره وهذا من فروض
الكفايات، إذا قام بهِ من يكفي سقط الإثم عن الباقيين وجاء في فضل من طلب العلم، إن
النبي صلى الله وسلم قال :ـ( العلماء ورثة الأنبياء)
وكذلك ورد:ـ (أن الملائكة تضع أجنحتها لطالب العلم
وأن كل شي يستغفر لطالب العلم حتى الحيتان في البحر
)، لفضل طلب العلم ولكن
العلم يؤخذ عن العلماء الموثقين، في عقدتهم و في علمهم، جيلاً بعد جيل، لأن العلم
بالتلقي ليس العلم بالقراءة، كثرة القراءة الكتب هذا ليس هو التعلم، بل هذا ربما
يظلل الإنسان أكثر، إنما العلم بالتلقي عن العلماء الأصليين الموثقين جيلاً بعد
جيل، العلم
إنما هو علم عظيم يؤخذ عن أهله، لا يؤخذ عن المتعالمين ولا يؤخذ عن الكتب، لا بد أن
يؤخذ عن العلماء الربانيين جيلاً بعد جيل


Summary : 

Seeking ILM should be from the Righteous (trustworthy) 'Ulema (scholars)  and not from those who pretend to have knowledge !

Qaala wa Qultu - بازمول Beware of the Plots of the Enemies of Deen

قال وقلت ٧٠: كن على ثقة بأن الغلبة لهذا الدين

Posted: 22 Feb 2015 07:33 AM PST


قال: «انظر مقدار ما تنفقه إيران في نشر التشيع.
انظر إلى ما تنفقه أمريكا ودول الغرب في الصد عن الإسلام وتشويه صورته!».

قلت: قال الله -تبارك وتعالى-: {إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّواْ عَن سَبِيلِ اللّهِ فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ}. (الأنفال: 36).
وقف عند قوله -تبارك وتعالى- بعدها: {لِيَمِيزَ اللَّهُ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ وَيَجْعَلَ الْخَبِيثَ بَعْضَهُ عَلَى بَعْضٍ فَيَرْكُمَهُ جَمِيعًا فَيَجْعَلَهُ فِي جَهَنَّمَ أُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ}. (الأنفال: 37).
وكن على ثقة بأن الغلبة لهذا الدين، فأقم الدين لله على نفسك، وأهلك، وأدناك فأدناك، 
وأبشر؛ فإن العاقبة للمتقين.



 Sh. bn Baz's warning agaisnt the Enemies of ISLAM

وإنني أشكر للأخوات المسلمات في سويسرا غيرتهن ونصحهن، وأسأل الله أن يثبتهن على ذلك، وأحب أن يعلمن هن وغيرهن أن ما فعله التلفزيون السويسري وغيره إنما هو جزء من الحرب الدائرة المستمرة بين المسلمين والكافرين، وقد أخبر الله عن ذلك في كتابه الكريم حيث قال: {وَلا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا}[1]، وقال تعالى: {وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ}[2]، وعندما يعمل التلفزيون السويسري النصراني هذا العمل إنما يريد به الصد عن دين الله، ومنع الناس من الدخول فيه أو الاستماع إلى من يدعوهم إليه، ولكنهم بإذن الله خائبون خاسرون، قال تعالى: {يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ}[3]، وليس العجب من جرأة أعداء الإسلام على النيل منه وتزوير الحقائق وتضليل الناس، فتلك طبيعة الأعداء في حربهم للمسلمين ومحاولتهم لمنع دخول الناس في الإسلام، ولكن العجب من المسلمين وولاتهم الذين يستقبلونهم في بلدانهم ويهيئون لهم من الوسائل ما يعينهم على تحقيق مآربهم وتنفيذ مخططاتهم، ولعل ما حصل من بعض المسئولين في القاهرة كشيخ الأزهر والمفتي وغيرهما إنما ظنا منهم أن أولئك سيعرفون بالإسلام حقيقة، وسيقتصرون على نشر اللقاءات التي تمت معهم دون غيرها، ومع ذلك فإنني أنصح ولاة أمور المسلمين عامة وأهل الحل والعقد فيهم خاصة من الرؤساء والأمراء والعلماء وغيرهم أن يكونوا على حذر في معاملتهم مع أعداء الإسلام الذين يتسللون إلى صفوف المسلمين باسم الصحافة أو الاستشراق أو غيرهما، وأن يكونوا متيقظين لكل مؤامراتهم ومكائدهم، وأن لا يسهلوا لهم القيام بمهماتهم في بلاد المسلمين أو يتعاونوا معهم لإنجاحها، فكثيرا ما يرى النصارى وغيرهم يحملون آلات التصوير ويقصدون المناظر القديمة والمشوهة في بلاد المسلمين فيصورونها ويعلقون عليها ما يشاءون وينشرونها في بلدانهم زاعمين أن هذا حال المسلمين وأن الإسلام يجعل أهله على تلك الصورة.
ولهذا ينبغي أن لا تستجاب طلبات أولئك إلا بعد دراستها دراسة وافية، ومعرفة أبعادها ونتائجها والتأكد من خلوها مما يلحق الضرر بالإسلام والمسلمين. وأسأل الله سبحانه أن يوفق المسلمين ورؤساءهم وأهل الحل والعقد فيهم ليكونوا دعاة إلى الله وحماة لدينه على بصيرة، وأن يعلي كلمته وأن يخذل أعداءه ويبطل كيدهم، إنه سميع مجيب. وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.


[1] سورة البقرة الآية 217.
[2] سورة البقرة الآية 120.
[3] سورة الصف الآية 8.
 
 









This is the cause of Fitna - الفوزان



Questioner: Ahsanallaahu ilaikum, do you have any blessed advice which you can direct to your sons and brothers from the students of knowledge throughout the Islamic ummah?
Al-Fawzaan: Yes, I advise you to fear Allaah, and to continue pursuing knowledge, doing so eagerly, and to act according to what Allaah has taught you, and to call to Allaah عز وجل, and to teach the people what you’ve learnt—and to leave squabbling, that which has taken place amongst the students of knowledge, hating [one another], cursing, setting people against each other, until they split the ummah and split the students of knowledge, [saying]: ‘Beware of so and so! Don’t sit with so and so! Don’t read to so and so!’—this is not allowed.
If so and so has a mistake, advise him one on one, as for you spreading it amongst the people and warning against him whilst he is a scholar or a student of knowledge or a righteous person who has made a mistake [then no], such a mistake does not necessitate that it be spread, “Lo! Those who love that slander be spread concerning those who believe, theirs will be a painful punishment in this world and the Hereafter. Allaah knoweth and ye know not. [Nur 24:19]
What is obligatory is to sincerely advise one another, what is obligatory is to love one another, especially the students of knowledge, especially the scholars, to respect the scholars, and not to recommend against some of them, and warn against them. This is the cause of many evils, the cause of fighting and hatred, the cause of fitnah—steer clear of these things.
May Allaah reward you all with good.
Be as Allaah wanted you to be: “And indeed this, your religion, is one religion, and I am your Lord, so fear Me. [Mu’minun 23:52] “And be not like the ones who became divided and differed after the clear proofs had come to them. For such there is an awful doom. [Aali-Imran 3:105]
Aspire to bring about harmony. Seek to sincerely advise one another. Desire to co-operate in righteousness and piety.
Be on your guard against those things which split the Muslims—especially in this day and age. The Muslims are in need of unity, in need of eliminating discord amongst themselves, in need of cooperating in righteousness and piety. Don’t become a source of support for the enemy in breaking up the Muslims and disuniting them.
If disunity occurs between the scholars and the students of knowledge, who’s left for the Ummah?
The evil/damage [of such a predicament] isn’t on the masses, it comes back on the students of knowledge, those who reconcile between people, those who teach the people.
Leave these things, this wrangling, these altercations, these blameworthy characteristics.
“And do not spy or backbite each other. Would one of you like to eat the flesh of his brother when dead? [Hujuraat 49:12] “And obey not every worthless habitual oath-monger. Hinderer of good, transgressing, sinful. [Al-Qalam 68:10-12]
Don’t obey these people, such that you will end up being an aid to the Devil in splitting the Ummah and weakening it.
Sincerely advise the one you find a flaw in—if [indeed] it is established [that he really did make it in the first place!]
Don’t believe rumours.
“O you who have believed! If there comes to you a disobedient one with information, verify it, lest you harm a people out of ignorance and afterwards become regretful over what you have done. [Hujuraat 49:6]
“O you who have believed! When you go forth in the cause of Allaah, investigate and do not say to one who gives you [a greeting of] peace, ‘You are not a believer.’” [Nisaa 4:94]
Allaah جل وعلا encouraged the Muslims to unite, and for them to be united in their word, and to cooperate and sincerely advise one another.
We’re not saying leave the mistake, no. Correct the mistake, we say correct the mistake, don’t leave the mistake, but correct it with legislated means.
May Allaah give all the success to do that which He loves and is pleased with.
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين