بسم الله الرحمن الرحيم
تفشى بين الشباب ورع كاذب و هو السكوت عن اهل البدع فما توجيهكم ؟
للعلامة الفقيه الشيخ الفاضل الحبيب
صالح بن فوزان بن عبد الله الفوزان
حفظه الله تعالى.
رابط الصوتية من !
تفشى بين الشباب ورع كاذب و هو السكوت عن اهل البدع فما توجيهكم ؟
للعلامة الفقيه الشيخ الفاضل الحبيب
صالح بن فوزان بن عبد الله الفوزان
حفظه الله تعالى.
رابط الصوتية من !
http://www.albaidha.net/vb/showthread.php?t=55284
Related :
وَهِيَ صَفْعَةٌ مُدَوِّيَـةٌ لِكُلِّ مَنْ كَانَ، - وَلَا يَزَالُ - يَزْعُمُ أَنَّ الشَّيْخَ محمّد علي فركوس لَا يُحَذِّرُ، وَلَا يَذْكُرُ أَعْيَانَ أَهْلِ البِدَعِ وَالانْحِرَافِ بِأَسْمَائِهِمْ، وَيَتَحَجَّجُوْنَ بِهَذَا على بَاطِلِهِمْ، وَتَمْيِيْعِهِمْ، وَفي الطَّرَفِ الآخَرِ تَجِدُ الحَدَّادِيَّةَ الغُلَاةَ - كَالحَجَاوِرَةِ خَاصَّةً - يَتَحَجَّجُون لِغُلُوِّهِمْ وَحَدَّادِيَّتِهِمْ، وَطَعْنِهِمْ في الشَّيْخِ بِمِثْلِ هَذَا كَذَلِكَ، وَحُجَجُهُمْ هَذِهِ أَوْهَى مِنْ بَيْتِ العَنْـكَـبُوْتِ.
في ذَلِكَ المَجْلِسِ الذي حَضَرْتُـهُ بَدَأَ شَيْخُنَا الشَّيخ محمّد علي فركوس - حفظه الله - بِالكلام على علي حسن الحلبي، وَذَكَرَ أَكْبَـَر ضَلَالَاتِـهِ، وَهِيَ ثَنَاؤُهُ على رسالة عمان، وَإِقْرَاره لِمَا جاء فيها من طامّات، كوحدة الأديان والديمقراطيّة، وَالتَّسَامح الطّائفي، وَحُرِّيَّـة المعتقد.
وَقَالَ الشَّيْخُ أَنَّه كان مِنْ أَوَائِلِ مَنِ اطَّـلَعَ على هذه الرِّسَالَـةِ، وَاسْتَـنْـكَرَ مَا فِيْهَا من ضَلال، وَكُفْرٍ، وَاسْتَغْرَبَ كَيْفَ يُثْنِيْ عليها الحَلَبِيُّ، وَلَا يَتَـبَـرَّأُ مِنْهَا.
وَقال شَيْخُنَا الشّيخ محمّد علي فركوس - حفظه الله - بِأَنَّهُ أَرْسَلَ هُوَ وَزُمَـلَاؤُهُ في مجلّة الإِصْلَاح رِسَالَةَ مُنَاصَحَةٍ إِلَى الحَلَبِيِّ، وَأَرْسَلُوا إليه كذلك طُلَّابَ عِلْمٍ لَعَلَّهُ يَرْجِـع، وَلَكِنْ دُوْنَ جَدْوَى.
وَقَالَ شيخنا الشَّيخ فركوس - حفظه الله - بِأَنَّ الحَلَبِيَّ مَعْرُوْفٌ بِتَلَاعُبِهِ، وَكَذِبِـهِ مُنْذُ القَدِيْمِ، بَلْ مُنْذُ أَنْ كَانَ الشَّيْخُ الأَلْبَانِـيُّ - رَحِمَهُ الله - حَيًّا، حَيْثُ أَنَّـهُ كَانَ يَسْرِقُ كُتُـبًا بِكَامِـلِهَا وَيَضَعُ عليها اسْمَهُ، وَلَمَّا اكْتُشِفَ أَمْـرُهُ، وَنُصِحَ، أَخَذَ يُـرَاوِغُ، وَيلف، وَلَمْ يَتُبْ صَرَاحَةً.
وَكَذَلِكَ لَمَّا نَصَحَتْهُ اللَّجْنَةُ الدَّائِمَةُ لَمْ يُعْلِنْ تَوْبَتَهُ، وَأَخَذَ كَعَادَتِـهِ في طَرِيْقَـتِـهِ المَاكِـرَةِ في اللَّفِّ وَالدَّوَرَانِ.
وَعَلَّلَ الشَّيْخُ فَرْكُوْس - حفظه الله - صَمْتَهُ عَنِ الكَلَامِ فِيْهِ طِوَالَ هَذِهِ المُدَّةِ، رَجَاءً لِـرُجُوْعِهِ، وَتَوْبَـتِـهِ، وَصَبْـرًا عَلَيْهِ.
وَقَالَ الشَّيْخُ فَرْكوس - حَفِظَهُ الله - أَنَّ أَكْثَرَ مَنِ اتَّبَعَ الحَلَبِيّ كَانَ لِدَسِيْسَةٍ في قُلُوْبِهِم قَبْلَ فِتْنَتِهِ هَذِهِ، فَلَمَّا جَاءَتْ وَافَقَتْ أَهْوَاءَهُمْ وَضَغَائِنَـهُمْ، فَجَعَلُوا مُـنْـتَـدَاهُ مَرْتَعًا لَهُمْ، يَـتَـفَـنَّـنُـوْنَ فيه بِالطَّعْنِ في عُلَمَائِنَا وَمَشَايِخِنَا.
وَذَكَرَ لَنَا الشَّيْخُ أَيْضًا أَنَّ الطَّامَّةَ هِيَ أَنَّ هَؤُلَاءِ أَصْبَحُوا عَوْنًا لأَهْلِ البِدَعِ شَاءُوا أَمْ أَبَوْا، فَصَارَ مَنْ يُرِيد الطَّعْنَ في أَعْلَامِ السَّلَفِيَّةِ، وَفي هَذَا المَنْهَجِ يَدْخُلُ وَبِكُلِّ بَسَاطَةٍ إِلى مُنْتَدَاهُمْ وَيَأْخُذُ منه مَا شَاءَ مِنَ الطُّعُوْنَاتِ، وَيَجْعَلُهَا في جَرِيْدَتِهِ أَوْ في مَوْقِعِهِ.
وَالحَمْدُ لله الذي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ
Read fully : http://www.al-amen.com/vb/showthread.php?t=15195
Related :
هل إنزال وصف المبتدع على الأعيان يكون لأهل العلم فقط ؟
القسم:
- العقيدة و المنهج
تاريخ الفتوى:
2014/09/11
السؤال:
هل إنزال وصف المبتدع على الأعيان يكون لأهل العلم فقط وجزاكم الله خيرا ؟
الجواب:
لا، في ذلك نظر ، إنزال الوصف ممكن لطلاب العلم بل وللعامة إذا عرفوا أن هذا القول بدعة .
إنما الحكم بالبدعة وما يترتب عليه على المعين للعلماء ، فالحكم بحكم البدعة للعلماء.
وهذا مراد الشيخ ربيع في مقاله عن مسألة اشتراط إقامة الحجة في التبديع ، فالشيخ يريد أن يقول أن وصف هؤلاء بالبدعة لا يحتاج لإقامة حجة لأنها صارت من البدع الظاهرة المعروفة .
إنما الحكم بالبدعة وما يترتب عليه على المعين للعلماء ، فالحكم بحكم البدعة للعلماء.
وهذا مراد الشيخ ربيع في مقاله عن مسألة اشتراط إقامة الحجة في التبديع ، فالشيخ يريد أن يقول أن وصف هؤلاء بالبدعة لا يحتاج لإقامة حجة لأنها صارت من البدع الظاهرة المعروفة .
Sh.Ferkous حفظه الله refutes Ali Hasan alhalabi هداه الله
وَهِيَ صَفْعَةٌ مُدَوِّيَـةٌ لِكُلِّ مَنْ كَانَ، - وَلَا يَزَالُ - يَزْعُمُ أَنَّ الشَّيْخَ محمّد علي فركوس لَا يُحَذِّرُ، وَلَا يَذْكُرُ أَعْيَانَ أَهْلِ البِدَعِ وَالانْحِرَافِ بِأَسْمَائِهِمْ، وَيَتَحَجَّجُوْنَ بِهَذَا على بَاطِلِهِمْ، وَتَمْيِيْعِهِمْ، وَفي الطَّرَفِ الآخَرِ تَجِدُ الحَدَّادِيَّةَ الغُلَاةَ - كَالحَجَاوِرَةِ خَاصَّةً - يَتَحَجَّجُون لِغُلُوِّهِمْ وَحَدَّادِيَّتِهِمْ، وَطَعْنِهِمْ في الشَّيْخِ بِمِثْلِ هَذَا كَذَلِكَ، وَحُجَجُهُمْ هَذِهِ أَوْهَى مِنْ بَيْتِ العَنْـكَـبُوْتِ.
في ذَلِكَ المَجْلِسِ الذي حَضَرْتُـهُ بَدَأَ شَيْخُنَا الشَّيخ محمّد علي فركوس - حفظه الله - بِالكلام على علي حسن الحلبي، وَذَكَرَ أَكْبَـَر ضَلَالَاتِـهِ، وَهِيَ ثَنَاؤُهُ على رسالة عمان، وَإِقْرَاره لِمَا جاء فيها من طامّات، كوحدة الأديان والديمقراطيّة، وَالتَّسَامح الطّائفي، وَحُرِّيَّـة المعتقد.
وَقَالَ الشَّيْخُ أَنَّه كان مِنْ أَوَائِلِ مَنِ اطَّـلَعَ على هذه الرِّسَالَـةِ، وَاسْتَـنْـكَرَ مَا فِيْهَا من ضَلال، وَكُفْرٍ، وَاسْتَغْرَبَ كَيْفَ يُثْنِيْ عليها الحَلَبِيُّ، وَلَا يَتَـبَـرَّأُ مِنْهَا.
وَقال شَيْخُنَا الشّيخ محمّد علي فركوس - حفظه الله - بِأَنَّهُ أَرْسَلَ هُوَ وَزُمَـلَاؤُهُ في مجلّة الإِصْلَاح رِسَالَةَ مُنَاصَحَةٍ إِلَى الحَلَبِيِّ، وَأَرْسَلُوا إليه كذلك طُلَّابَ عِلْمٍ لَعَلَّهُ يَرْجِـع، وَلَكِنْ دُوْنَ جَدْوَى.
وَقَالَ شيخنا الشَّيخ فركوس - حفظه الله - بِأَنَّ الحَلَبِيَّ مَعْرُوْفٌ بِتَلَاعُبِهِ، وَكَذِبِـهِ مُنْذُ القَدِيْمِ، بَلْ مُنْذُ أَنْ كَانَ الشَّيْخُ الأَلْبَانِـيُّ - رَحِمَهُ الله - حَيًّا، حَيْثُ أَنَّـهُ كَانَ يَسْرِقُ كُتُـبًا بِكَامِـلِهَا وَيَضَعُ عليها اسْمَهُ، وَلَمَّا اكْتُشِفَ أَمْـرُهُ، وَنُصِحَ، أَخَذَ يُـرَاوِغُ، وَيلف، وَلَمْ يَتُبْ صَرَاحَةً.
وَكَذَلِكَ لَمَّا نَصَحَتْهُ اللَّجْنَةُ الدَّائِمَةُ لَمْ يُعْلِنْ تَوْبَتَهُ، وَأَخَذَ كَعَادَتِـهِ في طَرِيْقَـتِـهِ المَاكِـرَةِ في اللَّفِّ وَالدَّوَرَانِ.
وَعَلَّلَ الشَّيْخُ فَرْكُوْس - حفظه الله - صَمْتَهُ عَنِ الكَلَامِ فِيْهِ طِوَالَ هَذِهِ المُدَّةِ، رَجَاءً لِـرُجُوْعِهِ، وَتَوْبَـتِـهِ، وَصَبْـرًا عَلَيْهِ.
وَقَالَ الشَّيْخُ فَرْكوس - حَفِظَهُ الله - أَنَّ أَكْثَرَ مَنِ اتَّبَعَ الحَلَبِيّ كَانَ لِدَسِيْسَةٍ في قُلُوْبِهِم قَبْلَ فِتْنَتِهِ هَذِهِ، فَلَمَّا جَاءَتْ وَافَقَتْ أَهْوَاءَهُمْ وَضَغَائِنَـهُمْ، فَجَعَلُوا مُـنْـتَـدَاهُ مَرْتَعًا لَهُمْ، يَـتَـفَـنَّـنُـوْنَ فيه بِالطَّعْنِ في عُلَمَائِنَا وَمَشَايِخِنَا.
وَذَكَرَ لَنَا الشَّيْخُ أَيْضًا أَنَّ الطَّامَّةَ هِيَ أَنَّ هَؤُلَاءِ أَصْبَحُوا عَوْنًا لأَهْلِ البِدَعِ شَاءُوا أَمْ أَبَوْا، فَصَارَ مَنْ يُرِيد الطَّعْنَ في أَعْلَامِ السَّلَفِيَّةِ، وَفي هَذَا المَنْهَجِ يَدْخُلُ وَبِكُلِّ بَسَاطَةٍ إِلى مُنْتَدَاهُمْ وَيَأْخُذُ منه مَا شَاءَ مِنَ الطُّعُوْنَاتِ، وَيَجْعَلُهَا في جَرِيْدَتِهِ أَوْ في مَوْقِعِهِ.
وَالحَمْدُ لله الذي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ
Read fully : http://www.al-amen.com/vb/showthread.php?t=15195
No comments:
Post a Comment