Sunday, 30 July 2017

Why do muslims kiss the Black stone in Makkah ?! العثيمين



📌الحكمة من تقبيل الحجر الأسود


📚[السُّؤَالُ]

ـ[هل الحكمة في تقبيل الحجر الأسود التبرك به؟]ـ


📚فأجاب الشيخ بن عثيمين رحمه الله :

"الحكمة من الطواف بيَّنها النبي صلى الله عليه وسلم حين قال: (إنما جعل الطواف بالبيت وبين الصفا والمروة ورمي الجمار لإقامة ذكر الله) فالطائف الذي يدور على بيت الله تعالى يقوم بقلبه من تعظيم الله تعالى ما يجعله ذاكراً لله تعالى، وتكون حركاته بالمشي والتقبيل واستلام الحجر والركن اليماني والإشارة إلى الحجر ذكراً لله تعالى لأنها من عبادته؛ وكل العبادات ذكر لله تعالى بالمعنى العام، وأما ما ينطق به بلسانه من التكبير والذكر والدعاء فظاهر أنه من ذكر الله تعالى، وأما تقبيل الحجر فإنه عبادة حيث يقبل الإنسان حجراً لا علاقة له به سوى التعبد لله تعالى بتعظيمه، واتّباع رسول الله صلى الله عليه وسلم في ذلك، كما ثبت أن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال حين قَبَّل الحجر: (إني أعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع، ولولا أني رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يقبلك ما قبلتك) .

📚أما ما يظنه بعض الجهال من أن المقصود بذلك التبرّك به فإنه لا أصل له، فيكون باطلاً.



‘Umar b. Khattib (Allah be pleased with him). kissing the Stone and saying: BY ALLAH. I AM KISSING WITH FULL CONSCIOUSNESS OF THE FACT THAT YOU ARE A STONE AND THAT YOU CAN NEITHER DO ANY HARM NOR GOOD; and if I had not seen Allah’s Messenger (may peace be upon him) kissing you. I would not have kissed you. MUSLIM: 
 Book 007, Number 2914

“NO DOUBT, I KNOW THAT YOU ARE A STONE AND CAN NEITHER BENEFIT ANYONE NOR HARM ANYONE. Had I not seen Allah’s Apostle kissing you I would not have kissed you.” BUKHARI: Volume 2, Book 26, Number 667:

”BUKHARI: Volume 2, Book 26, Number 675:

:📚وأما ما أورده بعض الزنادقة من أن الطواف بالبيت كالطواف على قبور أوليائهم وأنه وثنية، فذاك من زندقتهم وإلحادهم، فإن المؤمنين ما طافوا به إلا بأمر الله؛ وما كان بأمر الله فالقيام به عبادة لله تعالى.

📚ألا ترى أن السجود لغير الله شرك أكبر، ولما أمر الله الملائكة أن يسجدوا لآدم كان السجود لآدم عبادة لله تعالى وكان ترك السجود له كفراً.

📚وحينئذ يكون الطواف بالبيت عبادة من أجل العبادات، وهو ركن في الحج، والحج أحد أركان الإسلام. ولهذا يجد الطائف بالبيت إذا كان المطاف هادئاً من لذة الطواف وشعور قلبه بالقرب من ربه ما يتبين به علو شأنه وفضله والله المستعان" انتهى.

📚"فتاوى العقيدة" (ص ٢٨، ٢٩) .
.══════❀🔘❀══════



[Forwarded from [مشرو؏ الإيمان والإستقامہْْ الدعوي]]
❌ امور عجيبة لا تجوز..
🕋 يفعلها الحجاج
➖〰➖〰➖〰➖〰
لسماحة الشيخ العلامة محمد بن صالح العثيمين رحمه الله،

📌. السؤال : ﺭﺃﻳﺖ ﺑﻌﺾ اﻟﻄﺎﺋﻔﻴﻦ ﻳﺪﻓﻊ ﻧﺴﺎءﻩ ﻟﺘﻘﺒﻴﻞ اﻟﺤﺠﺮ ﻓﺄﻳﻬﻤﺎ ﺃﻓﻀﻞ ﺗﻘﺒﻴﻞ اﻟﺤﺠﺮ، ﺃﻭ اﻟﺒﻌﺪ ﻋﻦ ﻣﺰاﺣﻤﺔ اﻟﺮﺟﺎﻝ؟



✅ اﻟﺠﻮاﺏ: ﺇﺫا ﻛﺎﻥ ﻫﺬا اﻟﺴﺎﺋﻞ ﺭﺃﻯ ﻫﺬا اﻷﻣﺮ اﻟﻌﺠﻴﺐ ﻓﺄﻧﺎ ﺭﺃﻳﺖ ﺃﻣﺮا ﺃﻋﺠﺐ ﻣﻨﻪ،

- ﺭﺃﻳﺖ ﻣﻦ ﻳﻘﻮﻡ ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﻳﺴﻠﻢ ﻣﻦ اﻟﻔﺮﻳﻀﺔ ﻟﻴﺴﻌﻰ ﺑﺸﺪﺓ ﺇﻟﻰ ﺗﻘﺒﻴﻞ اﻟﺤﺠﺮ ﻓﻴﺒﻄﻞ ﺻﻼﺗﻪ اﻟﻔﺮﻳﻀﺔ اﻟﻤﻔﺮﻭﺿﺔ اﻟﺘﻲ ﻫﻲ ﺃﺣﺪ ﺃﺭﻛﺎﻥ اﻹﺳﻼﻡ ﻷﺟﻞ ﺃﻥ ﻳﻔﻌﻞ ﻫﺬا اﻷﻣﺮ، اﻟﺬﻱ ﻟﻴﺲ ﺑﻮاﺟﺐ، ﻭﻟﻴﺲ ﺑﻤﺸﺮﻭﻉ ﺃﻳﻀﺎ ﺇﻻ ﺇﺫا ﻗﺮﻥ ﺑﺎﻟﻄﻮاﻑ،

ﻭﻫﺬا ﻣﻦ ﺟﻬﻞ اﻟﻨﺎﺱ، اﻟﺠﻬﻞ اﻟﻤﻄﺒﻖ اﻟﺬﻱ ﻳﺄﺳﻒ اﻹﻧﺴﺎﻥ ﻟﻪ، ﻓﺘﻘﺒﻴﻞ اﻟﺤﺠﺮ ﻭاﺳﺘﻼﻡ اﻟﺤﺠﺮ ﻟﻴﺲ ﺑﺴﻨﺔ ﺇﻻ ﻓﻲ اﻟﻄﻮاﻑ، ﻷﻧﻲ ﻻ ﺃﻋﻠﻢ ﺃﻥ اﺳﺘﻼﻣﻪ ﻣﺴﺘﻘﻼ ﻋﻦ اﻟﻄﻮاﻑ ﻣﻦ اﻟﺴﻨﺔ،

ﻭﺃﻧﺎ ﺃﻗﻮﻝ ﻓﻲ ﻫﺬا اﻟﻤﻜﺎﻥ ﻻ ﺃﻋﻠﻢ،
ﻭﺃﺭﺟﻮ ﻣﻤﻦ ﻋﻨﺪﻩ ﻋﻠﻢ ﺧﻼﻑ ﻣﺎ ﺃﻋﻠﻢ ﺃﻥ ﻳﺒﻠﻐﻨﺎ ﺑﻪ ﺟﺰاﻩ اﻟﻠﻪ ﺧﻴﺮا.
ﺇﺫا ﻓﻬﻮ ﻣﻦ ﻣﺴﻨﻮﻧﺎﺕ اﻟﻄﻮاﻑ،

ﺛﻢ ﺇﻧﻪ ﻟﻴﺲ ﺑﻤﺴﻨﻮﻥ ﺇﻻ ﺣﻴﺚ ﻻ ﻳﻜﻮﻥ ﺑﺬﻟﻚ ﺃﺫﻳﺔ ﻻ ﻋﻠﻰ اﻟﻄﺎﺋﻒ، ﻭﻻ ﻋﻠﻰ ﻏﻴﺮﻩ؟، ﻓﺈﻥ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ ﺃﺫﻳﺔ ﻋﻠﻰ اﻟﻄﺎﺋﻒ، ﺃﻭ ﻋﻠﻰ ﻏﻴﺮﻩ ﻓﺈﻧﻨﺎ ﻧﻨﺘﻘﻞ ﺇﻟﻰ اﻟﻤﺮﺗﺒﺔ اﻟﺜﺎﻧﻴﺔ اﻟﺘﻲ ﺷﺮﻋﻬﺎ ﻟﻨﺎ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﺑﺤﻴﺚ ﺃﻥ اﻹﻧﺴﺎﻥ ﻳﺴﺘﻠﻢ اﻟﺤﺠﺮ ﺑﻴﺪﻩ ﻭﻳﻘﺒﻞ ﻳﺪﻩ،

 ﻓﺈﻥ ﻛﺎﻧﺖ ﻫﺬﻩ اﻟﻤﺮﺗﺒﺔ ﻻ ﺗﻤﻜﻦ ﺃﻳﻀﺎ ﺇﻻ ﺑﺄﺫﻯ ﺃﻭ ﻣﺸﻘﺔ ﻓﺈﻧﻨﺎ ﻧﻨﺘﻘﻞ ﺇﻟﻰ اﻟﻤﺮﺗﺒﺔ اﻟﺜﺎﻟﺜﺔ اﻟﺘﻲ ﺷﺮﻋﻬﺎ ﻟﻨﺎ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻭﻫﻲ اﻹﺷﺎﺭﺓ ﺇﻟﻴﻪ، ﻓﻨﺸﻴﺮ ﺇﻟﻴﻪ ﺑﻴﺪﻧﺎ، ﻻ ﺑﻴﺪﻳﻨﺎ اﻻﺛﻨﻴﻦ، ﻭﻟﻜﻦ ﺑﻴﺪﻧﺎ اﻟﻮاﺣﺪﺓ اﻟﻴﻤﻨﻰ ﻧﺸﻴﺮ ﺇﻟﻴﻪ ﻭﻻ ﻧﻘﺒﻠﻬﺎ ﻫﻜﺬا ﻛﺎﻧﺖ ﺳﻨﺔ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ.

ﻭﺇﺫا ﻛﺎﻥ اﻷﻣﺮ ﺃﻓﻈﻊ ﻭﺃﺷﺪ ﻛﻤﺎ ﻳﺬﻛﺮ اﻟﺴﺎﺋﻞ ﺃﻥ اﻹﻧﺴﺎﻥ ﻳﺪﻓﻊ ﺑﻨﺴﺎءﻩ ﺭﺑﻤﺎ ﺗﻜﻮﻥ اﻟﻤﺮﺃﺓ ﺣﺎﻣﻼ، ﺃﻭ ﻋﺠﻮﺯا، ﺃﻭ ﻓﺘﺎﺓ ﻻ ﺗﻄﻴﻖ، ﺃﻭ ﺻﺒﻴﺎ ﻳﺮﻓﻌﻪ ﺑﻴﺪﻩ ﻟﻴﻘﺒﻞ اﻟﺤﺠﺮ

 ﻛﻞ ﻫﺬا ﻣﻦ اﻷﻣﺮ اﻟﻤﻨﻜﺮ، ﻷﻧﻪ ﻳﺤﺼﻞ ﺑﺬﻟﻚ ﺿﺮﺭ ﻋﻠﻰ اﻷﻫﻞ، ﻭﻣﻀﺎﻳﻘﺔ ﻭﻣﺰاﺣﻤﺔ ﻟﻠﺮﺟﺎﻝ، ﻭﻛﻞ ﻫﺬا ﻣﻤﺎ ﻳﻜﻮﻥ ﺩاﺋﺮا ﺑﻴﻦ اﻟﺘﺤﺮﻳﻢ، ﺃﻭ اﻟﻜﺮاﻫﺔ،

 ﻓﻌﻠﻰ اﻟﻤﺮء ﺃﻥ ﻻ ﻳﻔﻌﻞ ﺫﻟﻚ ﻣﺎ ﺩاﻡ اﻷﻣﺮ، ﻭﻟﻠﻪ اﻟﺤﻤﺪ ﻭاﺳﻌﺎ - ﻓﺄﻭﺳﻊ ﻋﻠﻰ ﻧﻔﺴﻚ، ﻭﻻ ﺗﺸﺪﺩ ﻓﻴﺸﺪﺩ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻚ.
* * *

📚 المصدر : فتاوى اركان الاسلام ج١ ص٥٤٢
.══════❀🔘❀══════
📱[مشرو؏ الإيمان والإستقامہْْ الدعوي]
📲 t.me/iman_istikam
📡[https://goo.gl/mz8VKL]
══════❀🔘❀══════
       🌷ساهــمُوا بنشْر هَذهِ الرِسَالة فِي
 وسائل التواصل فنشَرُ العِلمِ من أَعْظَمِ القُرُبَات 


بوت التواصل:
ৡ﹏﹏﹏﹏﹏﹏  ﹏﹏﹏﹏﹏﹏ৡ

_*» أثر وتعليق »*_

    _*🚩 مزاحمة الرجال*_


📜عن منبوذ بن أبي سليمان ، عن أمه : *(( أنها كانت عند عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم أم المؤمنين فدخلت عليها مولاة لها فقالت لها :*
*يا أم المؤمنين طفت بالبيت سبعا واستلمت الركن مرتين أو ثلاثا ؛*
*فقالت لها عائشة رضي الله عنها: «لا أجرك الله لا أجرك الله تدافعين الرجال ألا كبرت ومررت»))*.
[مسند الشافعي رقم (605)].

الشيــــــــــــــــخ / _
عبدالرزّاق البدر حفظه الله

👈🏻أنكرت عليها رضي الله عنها وشددت في الإنكار مع أنَّ الدافع لهذه المزاحمة الرغبة في الخير والحرص على تقبيل الحجر الأسود،

؟؟فكيف الشأن بمن يزاحمن الرجال رغبة في الشر وحرصًا على إثارة الشهوات ؛
وهنَّ بأبهى الزينة وتمام التجمل والتعطر.
_*📝http://al-badr.net/muqolat/4939 .*
*❀✎❀✎❀✎❀✎❀✎❀✎❀✎*
_*✎❀✎❀✎❀✎❀✎❀✎* 


#سلسلة_مختارات_من_فتاوى_ابن_باز

الرسالة رقم (95)
====================
 - الرد على بعض شبه المستشرقين


📌 السؤال : يدعي المستشرقون أن الإسلام أبقى على شيء من الوثنية، وذلك مثل تقبيل الحجر الأسود، فكيف ترد عليهم؟


✅ الجواب : ليست هذه وثنية؛ هذا أمر وضعه الله لنا لحكمة بالغة، وليس لنا في هذا تشبه بالجاهلية ولا تعبد بالعبادة الجاهلية، والله يوجه أمره لعباده بما يشاء سبحانه وتعالى، فإذا أمرهم بشيء صار شرعا مستقلا ليس له تعلق بالجاهلية،

 فقد كان من أمور الجاهلية أمور طيبة أقرها الإسلام، وكان من أمور الجاهلية الدية مائة من الإبل وأقرها الإسلام، وكان من أمور الجاهلية القسامة وأقرها الإسلام، وكذلك تقبيل الحجر واستلامه، وهذا فيه تعظيم الله وطلب مرضاته، وليس التبرك بالحجر أو الطلب للحجر، ولكنه طاعة لله في استلام الحجر
والركن اليماني، والله امتحن عباده بذلك هل يطيعون أم يعصون، فإذا أمرهم الله بشيء امتثلوا،

واستلام الحجر الأسود والركن اليماني أقر الله ذلك فيهم ابتلاء وامتحانا هل يسمعون ويطيعون؟ هل يمتثلون ما شرع الله لهم أم لا؟ فلهذا لما قبل عمر - رضي الله عنه - الحجر الأسود قال: إني أعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع، ولولا أني رأيت النبي - صلى الله عليه وسلم - قبلك ما قبلتك.

كما كان من أمر الجاهلية إكرام الضيف، وبقي في الإسلام إكرام الضيف، وكل هذا وغيره من مكارم الأخلاق التي يحبها الله وحث عليها رسوله - صلى الله عليه وسلم -، وجميع الخصال الطيبة من أمر الجاهلية قد بقيت في الإسلام وأقرها الإسلام.


📚 المصدر : مجموع الفتاوى ج28 ص 275

No comments:

Post a Comment