Sunday, 5 June 2016

14 centuries passed & this Ummah has NEVER united on universal Moon sighting !

Both groups cite evidence from the Qur'an and Sunnah (whatever is reported from the Prophet) and may even quote the same text, such as the Ayah (Qur'anic verse) in which Allah says, They ask you (O Muhammad صلى الله عليه وسلم) about the new moons. Say: These are signs to mark fixed periods of time for mankind and for the pilgrimage. And the Prophet's (peace be upon him) saying, Start fasting on seeing it (the new moon of Ramadan), and stop fasting on seeing it (the new moon of Shawwal). The difference is in the interpretation of the texts, as each group has its own methods of deriving evidence. Owing to certain considerations and the fact that this difference may have unfavorable consequences, the members of the Council of Senior Scholars determined that the matter is to remain as it is, for over the fourteen centuries since this religion [Islam] has emerged we know of no time when the Islamic Ummah (nation) was united in the sighting of the crescent. Therefore, the council determined to let every Islamic state have the right to choose one of the two said opinions with the help of its scholars. 

http://alifta.net/Fatawa/FatawaSubjects.aspx?languagename=en&View=Page&HajjEntryID=0&HajjEntryName=&RamadanEntryID=0&RamadanEntryName=&NodeID=974&PageID=3500&SectionID=7&SubjectPageTitlesID=3544&MarkIndex=5&0

Related :

https://abdurrahman.org/2016/06/04/call-for-the-uniting-of-moon-sightings-everywhere-with-that-of-makkah/

1-    فطائفة تشكك في اعتماد رؤية الهلال التي جعلها رسول الله صلى الله عليه وسلم بداية لدخول الشهر ونهايته حيث قال صلى الله عليه وسلم: "صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته، فإن غم عليكم فأكملوا عدة شعبان ثلاثين يوما"، فهناك من يحاول إلغاء العمل بالرؤية والاعتماد على الحساب الفلكي، وهناك من يحاول ربط الرؤية بالحساب الفلكي فإذا لم توافقه فلا عبرة بها عندهم.

وفي هذه الأيام نشرت الصحف أنه تستحيل رؤية الهلال ليلة الجمعة، هكذا حكموا على المستقبل الذي لا يعلمه إلا الله وكم مرة قالوا مثل هذا الكلام وحصل خلاف ما يقولون فرؤي الهلال في الليلة التي نفوا رؤيته فيها، وذلك لأن الرؤية في الغالب لا يدخلها شك، فما رأى كمن سمع، (يَرَوْنَهُمْ مِثْلَيْهِمْ رَأْيَ الْعَيْنِ)، والحساب عمل بشري يدخله الخطأ والنقص وعبادتنا كلها مبنية على الرؤية للهلال والرؤية لطلوع الفجر والرؤية لدلوك الشمس، والرؤية لمساواة الظل مع الشخص والرؤية لغروب الشمس والرؤية لمغيب الشفق الأحمر لأوقات الصلوات الخمس.

http://www.alfawzan.af.org.sa/node/14028

❪✵❫ السُّـــ↶ــؤَالُ:

ما موقف بعض الإخوة من صيام شهر رمضان، حيث تختلف رؤية هلال شهر رمضان بين بلد وبلد، وغيرها من البلاد الإسلامية ؟

❪✵❫ الجَــ↶ـــوَابُ:

《 الصواب أن لكل أهل بلد رؤيتهم كل بلد لهم رؤيتهم، فإذا صام أهل مصر لرؤيتهم, وأهل الشام لرؤيتهم، وأهل العراق لرؤيتهم فلا بأس، أما إذا تيسر أن يصوموا برؤية واحدة فهذا أطيب وأحسن إذا تيسر ذلك، لقوله- صلى الله عليه وسلم-: (صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته)، هذا يعم الأمة كلها، فإذا تيسر أن يصوموا لرؤية السعودية مثلاً، أو رؤية دولة إسلامية تحكم بشرع الله، وتنفذ أوامر الله، فالرؤية بشهادة الشهود لا بالحساب فلا بأس هذا أفضل، لو صاموا جميعاً برؤية واحدة هذا أفضل لعموم الأدلة،

 لكن إذا لم يتيسر ذلك وتباعدت الأقاليم، وتباعدت البلاد، وصام كل أهل بلد برؤيتهم فلا بأس، هذا هو الراجح عند جمع من أهل العلم, وقد درس مجلس هيئة كبار العلماء هذه المسألة ورأى أنه لا حرج في أن يعمل كل بلد برؤيتهم إذا لم يتيسر صيامهم برؤية واحدة.

أما العمل بالحساب فلا يجوز، الواجب العمل بالرؤية؛ لأن الرسول قال: (صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته، فإن غم عليكم فأكملوا العدة)، فلا يجوز اعتماد الحساب في ثبوت رمضان لا دخولاً ولا خروجاً، ولا شهر ذي الحجة، الواجب العمل بالرؤية فإن لم ير الهلال عند الدخول كمل شعبان وإن لم ير الهلال عند الخروج كمل رمضان ثلاثين، هذا هو الواجب على المسلمين جميعاً أينما كانوا 》.


🖇المَــصْــــدَرُ:
www.binbaz.org.sa/noor/12095

•┈┈┈┈•◈◉✹❒📚❒✹◉◈•┈┈┈┈•

🖥 مَشْرُوعُ ❞الدِّينُ النَّصِيحَة❝ الدَّعَوِيُّ 🖥
Ⓜ️ المُدَوّنَـة:    🔍 دليلُكَ ومُرشدُكَ لِفقْهِ السَّلَفْ 🔎
•┈┈┈┈•◈◉✹❒📚❒✹◉◈•┈┈┈┈•

🌍أنشرُوهَا فنشَرُ العِلمِ من أَعْظَمِ القُرُبَات

No comments:

Post a Comment