عن أنس أن النبي ﷺ دخل على شاب وهو في الموت.
فقال : « كيف تجدك ؟ »
قال : والله يا رسول الله ، إني أرجو الله ، وإني أخاف ذنوبي.
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:-
« لا يجتمعان في قلب عبد في مثل هذا الموطن إلا أعطاه الله ما يرجو وآمنه مما يخاف »
📔[رواه الترمذي وابن ماجه وحسنه الألباني]
🔸(لا يجتمعان) أي الرجاء والخوف
🔸(في مثل هذا الموطن) أي في هذا الوقت وهو زمان سكرات الموت ومثله كل زمان يشرف على الموت حقيقة أو حكما .
📓[تحفة الأحوذي:4/50]
🕌مَوْسُوعَةُ الْسُّنَّةِ الْصَّحِيحَةِ
📮 قناة تيليجرام
http://soo.gd/Alsaheha
📸 انستقرام & تويتر
@AlsunnaAlsaheha
📱واتسآب: 00971507830605
🌐قناة[BBM] C00428C78
فقال : « كيف تجدك ؟ »
قال : والله يا رسول الله ، إني أرجو الله ، وإني أخاف ذنوبي.
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:-
« لا يجتمعان في قلب عبد في مثل هذا الموطن إلا أعطاه الله ما يرجو وآمنه مما يخاف »
📔[رواه الترمذي وابن ماجه وحسنه الألباني]
🔸(لا يجتمعان) أي الرجاء والخوف
🔸(في مثل هذا الموطن) أي في هذا الوقت وهو زمان سكرات الموت ومثله كل زمان يشرف على الموت حقيقة أو حكما .
📓[تحفة الأحوذي:4/50]
🕌مَوْسُوعَةُ الْسُّنَّةِ الْصَّحِيحَةِ
📮 قناة تيليجرام
http://soo.gd/Alsaheha
📸 انستقرام & تويتر
@AlsunnaAlsaheha
📱واتسآب: 00971507830605
🌐قناة[BBM] C00428C78
Love fear & hope are the pillars of 'ibaadah as in the kitaab "uboodiyyah" of ibn taymiyah.
Ibnul qayyim in his nooniyah speaks about these pillars where he emphasises on tadahallul (التذلل ) & mahabba ( المحبة )
العبادة مبنية على غاية الحب وغاية الذل
...
وعبادة الله – سبحانه وتعالى – هي كما قال ابن القيم – رحمه الله -:
وعبادة الرحمن غاية في حبه ... مع ذل عابده هما ركنان
📝 عن الحسنِ البصْرِي -رحِمَه اُلله تعالى- قال:
🔖 السُّنَّةُ -وَالّذي لا إلهَ إِلاَّ هُو- بيْن⤵️
➖الغَالِي
➖والجَافي
🔖 فاصْبِروا عليها رَحِمَكُمُ اللهُ،
⬅️فإنَّ أهلَ السُّنَّة كانوا أقلَّ النَّاسِ فيما مَضَى،
▫️وهمْ أّقَلُّ الناَّس ِفِيماَ بَقِيَ:
▫️ الَّذينَ لمْ يَذهبُوا معَ أَهْلِ الإِتْرافِ في إتِراَفِهمْ،
▫️ولاَ مع أهلِ البِدَعِ في بِدَعِهمْ، صَبَرُوا علىَ سُنَّتِهِمْ حتَّى لَقَوْا ربَّهِمْ
👆فكَذَلِكَ إن شاءَ اللهُ فَكُونُوا.
📚 [إغاثة اللهفان، لابن القيم: 1/70.
...
وعبادة الله – سبحانه وتعالى – هي كما قال ابن القيم – رحمه الله -:
وعبادة الرحمن غاية في حبه ... مع ذل عابده هما ركنان
📋 الثَّبَاتُ عَلىَ السُّنَّة:▫️◽️
📝 عن الحسنِ البصْرِي -رحِمَه اُلله تعالى- قال:
🔖 السُّنَّةُ -وَالّذي لا إلهَ إِلاَّ هُو- بيْن⤵️
➖الغَالِي
➖والجَافي
🔖 فاصْبِروا عليها رَحِمَكُمُ اللهُ،
⬅️فإنَّ أهلَ السُّنَّة كانوا أقلَّ النَّاسِ فيما مَضَى،
▫️وهمْ أّقَلُّ الناَّس ِفِيماَ بَقِيَ:
▫️ الَّذينَ لمْ يَذهبُوا معَ أَهْلِ الإِتْرافِ في إتِراَفِهمْ،
▫️ولاَ مع أهلِ البِدَعِ في بِدَعِهمْ، صَبَرُوا علىَ سُنَّتِهِمْ حتَّى لَقَوْا ربَّهِمْ
👆فكَذَلِكَ إن شاءَ اللهُ فَكُونُوا.
📚 [إغاثة اللهفان، لابن القيم: 1/70.
No comments:
Post a Comment