Thursday, 30 July 2015

Retrospection for the Talibul ILM !

 رد: أخي طالبَ العلم, احذر من أن تسلك هذا المسلك!

يا من يدعي طلب العلم..
إذا كنتَ تأنَسُ لسماع القصص والطرائف والغرائب والنوادر أو الفتاوى، ويثقل عليك القراءة المنهجية الجادة في كتب العلم؛ فراجع نفسك.
وإذا كنتَ تحب حضور مجالس العلم والاستماع إلى الأشرطة وقراءة الكتب ولكن لا تراجع وتَدْرُس وتفهم وتحفظ؛ فراجع نفسك.
وإذا كنت كلما بدأتَ في كتابٍ من الكتب أو علمٍ من العلوم تملُّ منه فتنتقل إلى غيره قبل أن تكمله -من غير عذر-؛ فراجع نفسك.
وإذا كنتَ لا تصبر على الجلوس للتعلم؛ فراجع نفسك.
وإذا كنتَ كلما قرأتَ كتابا أو كتابين في علمٍ ما؛ ظننتَ نفسك عالما فيه، وتصديتَ للإفتاء فيه؛ فراجع نفسك.
وإذا كنت تجد في نفسك حبا للظهور والتصدر؛ فراجع نفسك.
وإذا كنت لا تعمل بما تعلم؛ فراجع نفسك.
وإذا كنت تنشط أمام الناس للقراءة والاستماع ثم إذا كنت في خلوة زال هذا النشاط؛ فراجع نفسك.
وإذا كان يثقل عليك أن تقرأ في كتب الردود والكتب التي تبين منهج السلف في التعامل مع الأخطاء وفي معاملة المبتدعة؛ فراجع نفسك.
وإذا كان يثقل عليك التحذير من المبتدعة واتخاذ المواقف الجادة والحازمة منهم؛ فراجع نفسك.
وإذا كنتَ مفرطا في حفظ القرآن مع قدرتك على الحفظ؛ فراجع نفسك.
وإذا كنت ممن يشغل نفسه بالسياسة؛ فراجع نفسك.
وإذا كنتَ تُكثر من الكتب دون أن تسفيد منها وتقرأ فيها؛ فراجع نفسك.
وإذا كنت كلما واجهتك مسألة لم تعرف حكمها أمسكتَ بالهاتف واتصلتَ بأحد المشايخ لتسأله دون أن تُتعب نفسك بالبحث قبل ذلك؛ فراجع نفسك.
وإذا كنتَ كلما اختلف معك أحد في مسألةٍ؛ تأتي تنكر عليه دون أن تعرف ما لو كان قولُه له قويا أو شاذّا؛ فراجع نفسك.
وإذا كنت كلما اختلف معك أحد في مسألةٍ فيها خلاف قوي ولا يجوز الإنكار على المخالف فيها ؛ تبغضه وتنفر منه وربما تحذّر منه وتتهمه بضعف التدين أو بتتبع الرخص أو باتباع الأقوال الشاذة؛ فراجع نفسك.
وإذا كنت لا تضبط الحميّة والعاطفة بضوابط الشرع؛ فراجع نفسك.
وإذا كنت تتعصب لشيخٍ أو مذهب فقهي؛ فراجع نفسك. 
وإذا كنتَ عندما تدعو الناس إلى الحق تحب أن يتبعوا ما تدعوهم إليه لأنه قولك لا لأنه الحق؛ فراجع نفسك.
وإذا كنتَ تتتبع الرخص وتأخذ بشواذ الأقوال؛ فراجع نفسك.
وإذا كان عندك داء الحسد والغيرة ولا تحب الخير للناس؛ فراجع نفسك.
وإذا كنتَ تنشغل بعلوم الآلة وتنكبُّ عليها ليل نهار وتهمل العلوم الأصلية التي هي الغاية؛ فراجع نفسك.
وإذا كنتَ تعظّم أقوال العلماء مثل تعظيم النصوص الشرعية أو أكثر؛ فراجع نفسك.
وإذا كنتَ هاجرا للقرآن؛ فراجع نفسك.
وإذا كنت تخذع نفسك وتعطيها منزلة فوق منزلتها، وتظن نفسك أنك أنت وحدك الذي تفهم والناس لا يفهمون؛ فراجع نفسك.
وإذا كنتَ تتعلم العلم لتماري به السفهاء أو لتباهي به العلماء أو لتصرف به وجوه الناس؛ فراجع نفسك.
وإذا كنت لا ترى في نفسك أنك لا تزال جاهلا وبحاجة إلى التعلم؛ فراجع نفسك.
وإذا كنت لا تحترم علماء السنة، وتطلق لسانك في أعراضهم، وتحتقرهم، وتزدريهم، وترميهم بالجهل وعدم فقه الواقع؛ فراجع نفسك.
وإذا كنت تحب الخوض في الفتن والمسارعة إليها؛ فراجع نفسك.
وإذا كنت تحدّث بكل ما تسمع دون أن رويّةٍ وتحرٍّ وتثبُّت، ودون أن تزن كلامك قبل أن تتكلم وتنظر هل يناسب المقام أم لا؛ فراجع نفسك.
وإذا كنت ميّالا إلى العنف والشدة والتهور في تعامُلك مع غيرك، فظا غليظ القلب، بعيدا عن الرفق والحلم والأناة؛ فراجع نفسك.
وإذا كنت لا تنظر إلى عيوب نفسك ولا تحاسبُها على تقصيرها وتتعاهدها بالتقويم والتصحيح؛ فراجع نفسك.
وإذا كنت تظن أن طريق العلم قصير وأنه يمكنك أن تصبح عالما في بضع سنين؛ فراجع نفسك.
وإذا كنت تنشغل بالدنيا وجمع المال؛ فراجع نفسك.
وإذا كنت كسولا ميّالا إلى الراحة؛ فراجع نفسك.
وإذا كنت تأخذ العلم عن غير أهله؛ فراجع نفسك.
وإذا كنت تأخذ عن كل أحد دون تمييز؛ فراجع نفسك.
وإذا لم يكن عندك إحساس بالوقت وحرص عليه؛ فراجع نفسك.
وإذا كنت صاحب شخصية يائسة؛ فراجع نفسك.
وإذا كنت لا تهتم بتعلّم علوم الآلة -ولا سيما النحو- ولا تتعب نفسك وتجاهدها على أن تأخذ منها ما تحتاجه؛ فراجع نفسك.
وإذا كنت عجولا متهورا؛ فراجع نفسك.
وإذا كنت لا تسير على منهجية مدروسة في طلبك للعلم؛ فراجع نفسك.
وإذا كنت تقرأ في كتب المبتدعة وتسمع أشرطتهم وأنت لمّا تتأهّل بعدُ لذلك ولا تضبط ذلك بالضوابط الشرعية؛ فراجع نفسك.


وفقني الله وإياك لما تحب وترضى، ورزقنا الإخلاص في القول والعمل، وجعلنا ممن يطلب العلم لله، ويطلبه على الطريقة السليمة، وأن نسير على وفق الشرع في عقائدنا وأقوالنا وأفعالنا، وأن يصلح لنا شأننا كله! إنه -سبحانه وتعالى!- سميع مجيب.

Wednesday, 29 July 2015

Before pouring hot water down the sewage...


Mentioning Allah’s name before pouring hot water down drains & sewage



Q:Would it be okay to mention Allah’s name, saying (In the name of Allah) before pouring hot water down drains & sewage ,so that we don’t burn the Jinn out in the sewage (maybe they had been living in that place)?


Shaykh Zaid al-Madkhali, may Allah have mercy on him, said:in all cases.
Never pour hot water down any drains , or on the ground, don’t you pour hot water, because the Earth fills up by residents, maybe hot water pour down on those creatures of jinn ,or on their kids, then out of revenge, the jinn will possess a human for harming. 
[a touch of the jinn, it's something like Epilepsy disease or more harm - waliyazu be Allah].
So if you want to pour hot water, do try to cool it down by adding cold water to it, until it becomes colder, so it wouldn't cause any harm, then pour it in the sewage or anywhere!.


http://www.ajurry.com/vb/showthread.php?t=39422


📌صب الماء الحار في المجاري ونحوها
قد يقتل بعض الجن فيؤذونه :


🍃 قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :

" وَصَرْعُ الْجِنِّ لِلْإِنْسِ هُوَ لِأَسْبَابِ ثَلَاثَةٍ : تَارَةً يَكُونُ الْجِنِّيُّ يُحِبُّ الْمَصْرُوعَ فَيَصْرَعُهُ لِيَتَمَتَّعَ بِهِ ، وَهَذَا الصَّرْعُ يَكُونُ أَرْفَقَ مِنْ غَيْرِهِ وَأَسْهَلَ ، وَتَارَةً يَكُونُ الْإِنْسِيُّ آذَاهُمْ إذَا بَالَ عَلَيْهِمْ أَوْ صَبَّ عَلَيْهِمْ مَاءً حَارًّا ، أَوْ يَكُونُ قَتَلَ بَعْضَهُمْ أَوْ غَيْرَ ذَلِكَ مِنْ أَنْوَاعِ الْأَذَى، وَهَذَا أَشَدُّ الصَّرْعِ ، وَكَثِيرًا مَا يَقْتُلُونَ الْمَصْرُوعَ ، وَتَارَةً يَكُونُ بِطَرِيقِ الْعَبَثِ بِهِ كَمَا يَعْبَثُ سُفَهَاءُ الْإِنْسِ بِأَبْنَاءِ السَّبِيلِ " انتهى .

📚 "مجموع الفتاوى" (13/82) 📚



▫️ قال الشيخ زيد المدخلي رحمه الله:



 على كل حال لايصب الماء الحار لا فى المجاري ولا على الأرض لايصب الماء الحار؛ لان الأرض مملوءة بالسكان فربما يقع على عالم الجن أو على صغارهم فيحصل الإنتقام منهم فيصرع ؛ لذا إذا أراد ان يصب الانسان ماءاً حاراً فليبرده بالماء حتى يكون بارداً لايؤذى ويصبه سواءاً فى المجارى أو في غيرها.



انتهى كلامه رحمه الله.

📚 المصدر:
http://www.sahab.net/forums/index.php?showtopic=100570.




⭕️⭕️⭕️

Some ppl potray the mashaykh of madeena as if they encourage hijra to brimingham !

▪كيف نعالج الآثار المترتبة على حياة أبناء المسلمين المقيمين في بلاد الكفر؟


الشيخ " محمد بن هادي المدخلي "


▫السؤال:


أول سؤال يقول: كيف نعالج الآثار المترتبة على حياة أبناء المسلمين المقيمين في بلاد الكفر؟


▪الجواب:


http://www.salafitalk.net/st/viewmessages.cfm?Forum=9&Topic=12027

http://www.al-sunan.org/vb/showthread.php?t=8775 

العيش في بلاد الكفار

قال هذا الظالم: ما رأي الجابري في العيش في بلاد الكفار؟
ثم قال هذا الظالم: الجواب: هذا العمل يباركه الجابري فيقول لبعض المسلمين في فرنسا مادمتم تقيمون شعائر الإسلام فالهجرة في حقكم ليست واجبة، بل أفتى المسلمين في أوربا بالهجرة إلى برمنجهام أحد مدن بريطانيا، فلما رد عليه شيخنا الحجوري حفظه الله تعالى، أظهر تراجعه عن هذا، وبين أن مراده بالهجرة إلى برمنجهام أي إلى المكتبة السلفية في برمنجهام. ((فانظر إلى هذا التلاعب والتناقض المزري)).
أقول: مازال هذا الظالم يسخر ويتهكم؛ وكأن الشيخ عبيد حفظه الله جاء ببدع من القول؛ فهذا قول العلامة ابن عثيمين رحمه الله يوافق قول الشيخ عبيد؛ فلماذا لم يرد على العلامة ابن عثيمين رحمه الله، أم الموازين اختلفت، والآراء انتكست.
قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله في ((شرح رياض الصالحين)) - (1/3) الشاملة: ((وأعظمه الهجرة من بلد الكفر إلى بلد الإسلام، وقد ذكر أهل العلم أنه تجب الهجرة من بلد الكفر إلى بلد الإسلام إذا كان الإنسان لا يستطيع أن يظهر دينه.
وأما إذا كان قادراً على إظهار دينه ولا يعارض إذا أقام شعائر الإسلام فإن الهجرة لا تجب عليه ولكنها تستحب، وبناء على ذلك يكون السفر إلى بلد الكفر أعظم من البقاء فيه، فإذا كان بلد الكفر الذي كان وطن الإنسان إذا لم يستطع إقامة دينه فيه وجب عليه مغادرته والهجرة منه)) اهـ .
وقال العلامة ابن عثيمين رحمه الله في ((مجموع فتاوى ورسائل العثيمين)) - (25/391) الشاملة: ((وأما إظهار الدين في دار الكفر، فدار الكفر إذا كان الإنسان لا يستطيع إظهار دينه فيها فإنَّه يجب عليه الهجرة منها، وإن كان يستطيع فإنَّه ينبغي أن يخرج منها؛ لأنَّ بقاءه فيها على خطر، فإذا كان في بلد الكفر يصلِّي ويتصدق ويقيم الجماعة والجمعة ولا أحد يمنعه من ذلك، فهذا قادر على إظهار دينه، لكن مع ذلك لا نُحبُّ له أن يبقى في دار الكفر)) اهـ.
قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله في ((كتب و رسائل للعثيمين)) - (7/14) الشاملة: ((إذا كان الإنسان يستطيع أن يظهر دينه وأن يعلنه ولا يجد من يمنعه في ذلك، فالهجرة هنا مستحبة. وإن كان لا يستطيع فالهجرة واجبة وهذا هو الضابط للمستحبّ والواجب)) اهـ.
وقال العلامة صالح آل الشيخ حفظه الله في ((شرح ثلاثة الأصول)) - (1/163) الشاملة: ((القسم الثاني المستحب: وتكون الهجرة من بلد الشرك إلى بلد الإسلام مستحبة، إذا كان المؤمن في دار الشرك يستطيع أن يظهر دينه، تكون مستحبة، وذلك لأن الأصل الأول من الهجرة أن يتمثل المؤمن من إظهار دينه، وأن يعبد الله جل وعلا على عزة)) اهـ.
^^^

http://www.albaidha.net/vb/showthread.php?t=58837 



As for the recommended Hijrah, it is Hijrah from the land of the disbelievers to the lands of Islaam in order to strengthen one’s religion, or to gain knowledge, or to earn lawful earnings in the land of Islaam.   So when this is established- and if I did say on a day from the days about making hijrah to Birmingham unrestrictedly- then this is a mistake and I seek Allaah’s forgiveness from this if it was an upright transmission of the trustworthy people of Sunnah.  This is the third point or affair.

The Forth Point: Many amongst the people in Europe, or in the Asian States in India or other than it ask because they are put to trial in their Religion by some of the innovators from the brelviyyah-the extremist soofees from the people of Wahdatul Wujood and other than them; so I say them (i.e. those put to trial): Make Hijrah to Birmingham because Maktabatus Salafiyyah is there.
Therefore, my answer to them is not that Birmingham is a land of Hijrah unrestrictedly, for Birmingham is from the cities of Britain and Britain is a Kaafir Land.  I urge them to make Hijrah to where they will find the Maktabah, where they will affiliate with Maktabatus Salafiyyah over there (in Britrain), and to participate in lessons and muhaadaraat within which are scholars of excellence, from them: Ash-Shaikh Abdullaah Bin Abdur Rahmaan Al-Ghudiyaan from the Committee of Major Scholars and Fatwah Committee of the Kingdom of Saudi Arabia.  He delivered lessons to them and has passed away (rahimahullaah). So the likes of this Maktbah is worthy of being affiliated to (for) the one who cannot find a place to seek shelter; especially if he has a desire to attain knowledge of the Sharee-ah, particularly in the affair of Aqeedah, the Sunnah and waging war against innovation and its people. This is what I mentioned and I affirm it.  And I repeat: if I did affirm the opposite of that, then it is one of two affairs: It is either a mistake from me or a distortion of (my speech).


http://salaficentre.com/2015/10/1-the-affair-of-hijrah-to-birmingham-by-shaikh-ubaid-al-jaabiri-this-was-the-reality-of-the-affair-in-2011-even-though-the-people-of-hizbiyyah-and-tamyee-seek-to-distort-the-reality/ 

فالهجرة باقية ما بَقِيَ هذا الموعد لم يأتِ، فعلى إخواننا وأنصح لهم جميعًا؛ أن يهاجروا إلى بلاد الإسلام ما استطاعوا، والذي لا يستطيع فهذا الله يعذره، أمَّا أن يترك بلاد الإسلام ويذهب إلى بلاد الكفر لأجل الدولار واليورو؛ فهذا قد باعَ دينه بِدُنياه وللأسف، وللأسف أنَّ المفاهيم انعكست اليوم وانتكس الناس، فيُسَمُّون المسلم الذاهب إلى بلاد الكفر مُهَاجرًا، وهذا من مغالطة الإعلاميين المستغربين، أو المسلمين الجهلة؛ لأن الهجرة لا تُطلق إلَّا على من هاجر من بلد الشرك إلى بلاد الإسلام، أمَّا أن يذهب من بلاد الإسلام إلى بلاد الكفر هذا ما هو مهاجر، هذا آبق، باعَ دينه بدنياه نسأل الله العافية والسلامة، فهذا الذي أنا أنصح به أحبتي أولًا.

ثانيًا: سمعتم الكلام الأول ففيه إشارة إلى ذلك؛ الذي أوصي به أن يتعاون المسلمون في بلاد الغرب، في بلاد الكفر، الشرق والغرب، يتعاونوا على تنشئة أبنائهم التنشئة الإسلامية الصحيحة، وذلك بتعهّدهم بفتح المدارس الخاصة لهم، التي يتعلمون فيها الإسلام والقرآن، فيعرفون الدِّين ويتحصنون به، فلا يستجيبوا للكفار وإن كان في ذلك صعوبةٌ أيُّما صعوبة، وقد رأيت ذلك، ومن رأى ليس كمن سَمِع، والنبي - صلَّى الله عليه وسلَّم- يقول: ((لَيْسَ الْخَبَرُ كالْمُعَايَنَةِ))
 

NOT at the expense of our Religious commitment...الفوزان

Shaykh Saalih al-Fawzaan (may Allah preserve him) was asked:
What is the ruling on one who fears the aggression of the kuffaar and mushrikeen, and shows approval of some of their evil actions for fear of them, and not because he agrees with or approves of what they do?
He replied:
It is not permissible for the Muslim to show approval of the kuffaar at the expense of his religious commitment, or to agree with their actions and deeds, because their actions may be kufr, shirk and major sins; so it is not permissible for the Muslim to agree with what they do or to join them in that of his own accord. Rather what he must do is to practice his religion openly.
And it is not permissible for him to live with the kuffaar and stay in their land unless he is able to practice his religion openly, such as enjoining what is good and forbidding what is evil, and calling to the way of Allah; and that is what is meant by practicing Islam openly.
If he cannot do that, then he must migrate to the Muslim lands from the kaafir land, and not stay there at the expense of his religious commitment and belief.

End quote from al-Muntaqa (1/254)

What is the best way to earn a Halal livelihood ?

 Q: a. is working in banks, especially in Muslim countries, Halal (lawful) or Haram (prohibited)?

b. Is it true what people say that it is Halal to work in certain bank departments, and which are they, if this is true?

c. If Zakah (obligatory charity), Hajj, 'Umrah (lesser pilgrimage), and charitable projects are paid for from salaries paid to bank employees are they unacceptable and not rewarded by Allah?

d. What is the best way to earn a Halal livelihood, given that the suspicion of Riba (usury/interest) is cast on most jobs now?

e. What is your opinion about the modern Islamic banks; are their practices any different from other banks?

A: First: Working in Riba-based banks is Haram, whether they are in an Islamic or a non-Islamic country, as this is cooperating in the sin and transgression that Allah forbade in His Saying

وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَىٰ وَلاَ تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ
Help you one another in Al-Birr and At-Taqwý (virtue, righteousness and piety); but do not help one another in sin and transgression.}Surah Al-Ma'idah, 5: 2


Second: There are no departments in Riba-based banks that are excepted from the ruling, as far as we know from the sanctified Shariýah, because all the bank staff are involved in cooperating in the sin and transgression.

Third: Hajj and other acts of worship offered by bank staff are valid if they are performed in the manner prescribed by the Shari'ah (Islamic law), but the people are sinful for working in such a bank and for making use of these earnings, except for what they earned before knowing the legal ruling. They have to perform Tawbah (repentance to Allah) for this.

Fourth: You will have to search for Mubah (permissible) ways of earning an income, and these are numerous - all praise be to Allah.

Fifth: As to the modern Islamic banks you refer to, we do not have enough information about the way they conduct their transactions. May Allah grant us success! May peace and blessings be upon our Prophet Muhammad, his family, and Companions!

Permanent Committee for Scholarly Research and Ifta'
Chairman - 'Abdul-'Aziz ibn 'Abdullah ibn Baz
Deputy Chairman - 'Abdul-Razzaq 'Afify
Member - 'Abdullah ibn Qu'ud


Monday, 27 July 2015

Imam Muqbil's Naseeha for the Students in USA

Imaam Muqbil Ibn Haadee al-Waadi’ee (rahimahullaah) said, advising the brothers and sisters in America,
We also advise them to endeavor to speak the Arabic language. The Arabic language is the language of our Prophet Muhammad (sallallaahu ’alayhi wa sallam) and it is the language of the Qur‘aan. We advise them to exert themselves and strive to acquire beneficial knowledge and to learn the Arabic language.
Similarly, we advise them to persevere with their children and to focus on educating them.
[Beware of] the false propaganda that is present in America, and other than America, like that which is designed to sow [the seeds of] dissention between whites and blacks. This is propaganda from the period of pre-Islamic ignorance. You are a Muslim and your brother is a Muslim, regardless of whether he is white or black. Yes.
Our Prophet Muhammad (sallallaahu ’alayhi wa sallam) said,
“A Muslim is the brother of a Muslim. He does not oppress him nor humiliate him nor look down upon him. Piety is here, [and he pointed towards his chest]. It is a serious evil for a Muslim that he should look down upon his Muslim brother. Everything of the Muslim is inviolable for his brother: his blood, his wealth and his honor.” [2]
If they are able to travel to the scholars, [then they should do so] because strangeness assists in the attainment of knowledge. I ask Allaah that he preserves us and them and that He protects us and them from every evil and harm. I ask Allah the Glorified and Exalted to give us and them understanding in the religion. And all praise is due to Allaah, the Lord of all of the creation.” End of Imam Muqbil’s words.
Abu ’Abdullah Hasan al-Somali




This is our Call - الألباني

هذه دعوتنا

للشيخ العلامة المحدث
محمد ناصر الدين الألباني
رحمه الله تعالى






______________________________________________

بطافة فنية لرسالة "هذه دعوتنا"

العنوان : هذه دعوتنا
المصنف : الشيخ العلامة محمد ناصر الدين الألباني
الناشر : دار المحجة، الطبعة الأولى، 1434هـ - 2013م
عدد الصفحات: 31 صفحة
نوعية الملف: نسخة (PDF) مصورة (وفيها: ترجمة الرسالة إلى الإنكليزية) - 1.11 ميجا بايت

______________________________________________

تصفح رسالة "هذه دعوتنا"



http://www.ajurry.com/vb/showthread.php?t=36985
scholar

Alimam 
Mohammad Naasir Eddeen Al-Albany - Rahemaho Allah 

titled


This is Our Call, The Way of the Salaf


محاضرة بعنوان : "هذه دعوتنا"

لإمامنا وعالمنا الكريم: محمد ناصر الدين الألباني - رحمه الله

The translation was done by Al-Ibaanah Book Publishing, USA
Following our Manhaj, Wa Alhamdo Lellah
Published On-Line for Free Distribution

English : http://www.ajurry.com/vb/showthread.php?t=31886
http://www.alalbany.net/3382

http://www.westlondondawah.net/this-is-our-call-the-salafi-dawah-shaykh-muhammad-nasir-ud-din-al-albani/

https://qalaallah.wordpress.com/2014/11/28/this-is-our-call-the-way-of-the-salaf-by-imam-al-albani-download-now/

This is our Call - إمام مقبل

This is our Creed - الجامي

هذه عقيدتنا) للشَّيخ محمد أمان الجامي [عربي إنجليزي]



( هذه عقيدتنا) 

للشَّيخ 
محمد أمان الجامي

-رحمه الله-

This is Our 'Aqeedah

Shaykh 
Muhammad Aamaan al-Jaamee.
Rahimahullaah
Translated by 
Abu Uwais Rahimahullaah

الاســـم:	هذه عقيدتنا.jpg
المشاهدات: 3466
الحجـــم:	178.5 كيلوبايت
http://www.ajurry.com/vb/showthread.php?t=39765

3 categories of Tawheed - إمام مقبل


Is dividing Tawheed into categories an innovation (bid’ah)? – Shaikh Muqbil bin Hadi al Wadi’ee

Is dividing Tawheed into categories an innovation (bid’ah)? – Shaikh Muqbil bin Hadi al Wadi’ee
Question posed to Shaikh Muqbil bin Hadi al-Wadi’ee [Died:  1422H/2001) – May Allah have mercy upon him
العلامة المحدث الشيخ مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله
 
Questioner: “The people of innovation say that dividing Tawheed into categories is a newly invented matter (I.e. an innovation/ bidah). So what is the response to them?” 
” يقول أهل البدع أن تقسيم التوحيد إلى ثلاث أقسام أمرا ًمحدث فما الرد عليهم ؟ ” 
 
Shaikh Muqbil: “The response to them is that this is mentioned in the book of Allah (i.e. The Qur’aan). 
 
” وَلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا” 
 
“And (all) the Most Beautiful Names belong to Allâh , so call on Him by them…” [7:180]
 
Yes (Na’am) and what else…
 
“وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِن قِطْمِيرٍ. إِن تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءكُمْ “
 
 “And those, whom you invoke or call upon instead of Him, own not even a Qitmîr (the thin membrane over the date­stone). If you invoke (or call upon) them, they hear not your call, and if (in case) they were to hear, they could not grant it (your request) to you. [35:13-14]. 
      
” وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ” 
 
“And verily, if you ask them: “Who created the heavens and the earth?” Surely, they will say: “Allâh (has created them)”. [39:38] 
 
So this is mentioned in the book of Allah. And also, apparently from what I can recall a book has been authored by ‘Abdul-Razaq ibn ‘Abdul-Muhsin al-‘Abbaad a clear treatise (risalah) in response to this statement. So the proof has been estalished (i.e. against this false statement). And if you were to look into “Kitab at-Tawheed” in Saheeh al-Bukhari you would see that he mentions Tawheed-al-Ruboobiyah (Lordship) Tawheed al-ulwuhiyah (Worship) and Tawheed al-Asmaa wa-Sifaat (Names & Attributes). And this is the way of our early scholars. And this is the way of Ubaydullah ibnu Budaa’ (Rahima-hullah) he divided Tawheed into three categories. 
 
And maybe we can say to them that (Arabic) words are divided into three: nouns, verbs and particle, to begin with.  Yes (Na’am). And the categorisation of other than this. And this (i.e. the categories of Tawheed) has been mentioned in The Qur’aan, and The Sunnah, and our Scholars (May Allah have mercy upon them) they authored many books (about this). And Allah’s help is sought (Wa Allahul Musta’an).
 
* This audio has been taken from: http://www.muqbel.net/fatwa.php?fatwa_id=2745
 
**All translations are taken from Shaikh Taqiudeen al-Hilaalee’s & Dr. Muhsin Khan’s “The Holy Qur’aan”. 
 
*** Shaikh Dr.’Abdul-Razaq ibn ‘Abdul-Muhsin al-Abbad al-Badr. -May Allah preserve them both. Lecturer at the Prophet’s Mosque in Madinah. 
He was the former Head of college of ‘Aqeedah and is still a Professor at the Islamic University. His two book’s on the proofs of categorising tawheed in three can be dowonloaded in Arabic here: http://www.al-badr.net/web/download/ebook/muallafat1.html. One of them has been translated titled “The Beneficial Summary in Clarifying The Evidences For The Categories of Tawheed”: 



https://mountainofknowledge.wordpress.com/2012/11/08/is-pp/